التيه في تفاصيل امي ٣

ا

ايمن66

زائر
الجزء الثالت
- لكني اشعر ان قضيبي سينفجر
- اذن قد جاء دوري الان
اتجهت نحو قضيبي وإلتقطتب بين سبابتها وابهامها وهي تقول .. حجم معقول . ثم راحت تفركة بإصبعيها وتدعك رأسه .. فما هي الا ثوان حتى قذفت
استلقينا مجددا واغمضنا عينينا
-امي هل لي بسؤال؟
- اسأل ما شئت يا عزيزي
- لماذا لم تدعيني ادخل قضيبي؟
- وانا سأسئلك سؤال اولا.. هل تفضل ان ترى قضيبك يخترق كسي ام تفضل ان ترى كسي مخترقا من قضيبك؟
- وما الفرق ؟؟ كلاهما يدلان على نفس الشيء!
- اجبني اولا لنفهم رغباتك اكثر .. لكن فكر قليلا قبل الاجابة
امعنت قليلا بسؤالها .. ثم استطردت قائلا:
- احب ان ارى كسك وقد توسع بزبي .. اشعر بأن شكله وهو مفتوح سيثيرني جدا .. اشعر اني عندما سأرى تلك العتمة في مهبلك حين يتوسع ستثيرني جدا .. هل كانت اجابتي كافية؟
- بل كانت اكثر من كافية
- هل ستدعيني ادخل زبي به
-ربما في يوم ما!
- ومتى سيأتي هذا اليوم ؟
- ربما بعد اسبوع وربما بعد شهر او سنة وربما لن اسمح لك بذلك ابدا..
- وما الذي ننتظره ليجعلك تسمحين لي بإدخاله؟
- علي يا عزيزي ان أروضك اولا وجعلك ولدا مطيعا
- ولكنني دائما اطيعك ولم اكسر كلامك ابدا؟!!
- انا اتحدث عن شيء اخر تماما .. ستفهمه في حينها .. لكن اسمع يا عزيزي .. اذا وجدت ضالتك عند امرأة ما فإذهب فورا فأنت لست ملتزما معي بشيء فهو ليس زواجا.. انا افعل ما افعله معك فقط لتشعر انت بالمتعة واللذة وليس لشيء اخر ..
- وانت يا امي الم تشعري بلذة اليوم ؟
- لا يخلو الامر طبعا .. فقد استمتعت معك فأنت تلحس بشكل جيد للغاية .. لكنني اعرف نفسي واعرف اين اجد لذتي عندما اريد
-لماذا لم تتزوجي بعد ما مات ابي .. فأنت جميلة جدا وكثيرين هم من يرغبون بالزواج منك؟!
- يا عزيزي .. الزواج يكون لأمرين .. الاول هو الانجاب وقد انجبك انت وانا مكتفية بك .. والامر الاخر هو المتعة الجنسية التي لا تستمر مع الزواج ابدا .. فالزواج في مجتمعنا يقيدنا كثيرا وتصبح علاقات المتزوجين تقليدية جدا بعد الزواج بفترة ويسيطر عليها الملل والروتين .. وانا اكره هذا جدا .. لذلك اجد متعتي الجنسية خارج اطار الزواج
- هل مارست الجنس مع رجل غير ابي؟
- بعد وفاة والدك مارست الجنس في احيان ليست قليلة نوعا ما.. هل ازعجك هذا الكلام اي اني عرفت رجالا اخرين؟
- حقا لا! فأنا اشعر بالسعادة دائما حينما تكونين انت سعيدة..هي حياتك الخاصة وانا احترم خصوصيتها بشدة
- علي ان ابدأ بترويضك حقا .. قالتها هي تضحك بسعادة غامرة
نمنا معا حتى الصباح . ولم استيقظ الا على لمسات امي وهي تربت على كتفي لأستيقظ ..
بإبتسامة عريضة
- صباح الخير يا اجمل نساء الكون
- صباح الخير يا صاحب اجمل لسان في العالم
- اي لسان منهما .. من قال عنك اجمل نساء الكون ام الذي لحس كسك حتى نزلت نشوتك؟؟
ابتسمت امي وقالت :
- كلاهما .. هيا تناول فطورك .. وهي تربت على كسها
- بسعادة كبيرة قبلت شفتيها ثم نهديها ونزلت بين قدميها وبدأت الحس لها .. لحست كسها قرابة نصف ساعة راشفا كل ما يتدفق من نشوة منه
- وهي تردد بين الحين والاخر .. ولد مطيع .. ولد مطيع ..
بعدما انتهينا .. قالت لي .. سترى اليوم عتمة كسي حقا .. ولكنك حتما لن تدخل قضيبك به!
سأذهب للعمل الان .. انهض انت ايضا لتذهب للجامعة.
بعد عودتنا الى البيت اخدت امي دوشا سريعا وقالت لي:
- خذ دوشا انت ايضا وإلحق بي لغرفتي
اخذت دوشا سريعا واتجهت فورا لغرفتها
- اوووه ما هذه الاشياء يا امي ؟
- انها العاب جنسية يا عزيزي .. انظر لهذا القضيب الشفاف المصنوع من السيلكون .. وهذه الجسم المغزلي ذو القبضة والمخصص للطيز .. ستدخلهما بي بعد ان ترطبهما وترطب فتحاتي بلعابك .. وحينها سترى العتمة التي تبحث عنها ..
اعجبتني الفكرة جدا وابتسمت بسعادة غامرة .. شي جديد وممتع سنفعله اليوم
- اذا طوبزي يا جميلتي ودعيني ارى عملي
طوبزت امي وفرشت مكوتها بأقصى ما تستطيع وفتحت فخذيها وهي تقول :
- هيا لنرى اذا ماذا ستفعل
وضعت امي منفضة السجائر بجانبها واشعلت سجارة وهي تتصفح جوالها
اما انا فقد زلزلني منظر مكوتها في هذه الوضعية .. فقد كانت اجمل مشهد اشاهده في حياتي
- ما هذا يا امي .. مكوتك رائعة تجعلني كالثمل وانا انظر اليها
ابتسمت هي وقالت بنبرة واثقة تتخللها ضحكة خفيفة
- نعم اعلم مدى جمالها .. وعليك ان تكون ممتنا دائما انها بين يديك الان
ضحكت بدوري واجبت:
- انا ممتن لك طوال عمري .. وهي بين ايد امينة الان ستصونها دوما.
- سنرى ان كانت يداك ستبقى امينة في المستقبل وان كانت ستصونها ام العكس تماما.. وراحت تضحك بصوت عال
- انا لم افهم قصدك يا امي ؟
وهي ضاحكة اجابت:
- ستفهم في حينها يا عزيزي .. اكمل عملك
بدأت ادلك فخذي امي ورحت ابعدهما عن بعضهما بأقصى ما يمكن واعود لأردهما معا عدة مرات.. وبدأت الحس كسها فسأبدأ به اولا
رحت الحس بظرها برهة ثم بدأت نيك كسها بلساني .. ادخله واخرجه واتفل عليه بين الحين والاخر الى ان ارتخى قليلا.. ثم اخذت قضيب السيليكون والذي كان اعرض من قضيبي واطول ايضا .. وبدأت بمحاولة ادخاله .. لكن بدأ كسها جافا قليلا وعلي ان ارطبه اكثر .. وضعت القضيب بفمي وانا ادهنه بلعابي ..
فأدارت امي ظهرها ورأت كيف ارطبه .. فقالت :
- اعجبتني طريقة اهتمامك و ترطيبك له .. فأنت تحاول ان لا تؤذى كس امك .. جيد .. سنحتاج هذه الطريقة كثيرا في المستقبل
اجبت مستفهما:
-متى تقصدين؟!
- حينما توكل اليك مهمة الحفاظ على كس ماما ومداراته ومداواته ... هيا ادخله الان
لم افهم غموض كلامها .. لكنني أدخلت القضيب بروية فيها .. شيئا فشيئا رحت احركه داخلها حتى دخل عميقا فكان منظر كسها جميلا جدا .. تتوسطه دائرة سوداء قطرها ٥ سم ..
قالت ماما:
هيا دعه داخلا وابدأ بإدخال الجسم المغزلي بخرم طيز امك
باشرت بلحس نقب طيزها قرابة خمس دقائق حتى ارتخى ورحت ادخل اصابعي واحدا تلو الاخر حتى ادخلت ثلاث اصابع فإعتادت فتحة طيزها سريعا على قياسهم.. ثم اخرجتهم ورطبت خرمها بلساني وكذلك الجسم المغزلي جيدا.. ثم بدأت فتحتها تتوسع شيئا فشيئا كلما تقدم المخروط داخلها .. فأصبح على اوسعه عند المنتصف بأعرض منطقة بالمغزل.. ثم بدأت ادفعه شيئا فشيئا حتى بدأ طيزها يبتلعه للداخل بعملية لا ارادية .. فدخل كله وبقيت قبضته خارج جسمها... بدات اخرج المغزل منها واعيد ادخاله وانا مستمتع بمشاهدة فتحتها تتوسع وتتضيق في كل مرة .. بدا فراغ احشائها جميلا جدا .. رحت اراقب القضيبين في فتحات امي واتلذذ بمنظر فتحاتها وتوسعهما .. ورحت اشيل واخرج القضيبين بتلذذ ...قرابة نصف الساعة ...
ثم قالت امي وهي تنفخ دخان احدى سجائرها:
-يكفي الان اخرجهما واستلق على ظهرك
ففعلت كما طلبت
- ثم انتصبت ووقفت فوق رأسي وبدأت تجلس فوق وجهي وانا اغوص بلساني في فتحاتها واحتضن مكوتها لابقيها على وجهي وكأنها ستهرب مني.. وبدأت هي تتلوى مثل العاهرة فوق وجهي وتفرك كسها وخرمها بلساني
احنت امي بجسدها على جسدي فأصبحنا بوضعية 69 وبدأت ترضع قضيبي حين شعرت بقرب نشوتها فزاد جنوني ونهمي للحسها .. استمنينا معا .. هي في فمي وانا في فمها .. ثم التفتت الي ووضعت وجهها فوق وجهي وراحت تقبل شفاهي بشغف .. وتخرج لبني من فمها وتضعه في فمي .. هذه هي المرة الاولى التى اتذوق لبني .. كان مذاقه غريبا .. حدا بعض الشي ومالحا .. لكنني لم استطع ان ارفض شفتيها .. فقالت وهي تقبلنني ابتلعه كله هيا .. فبلعته منصاعا لرغبتها .. فقالت عبارتها المعتادة :
- ولد مطيع .. احسنت .. هل ازعجك مذاقه؟
- ليس كثيرا .. لكنه ذو طعم غريب حقا !!.. نشوتك اشهى منه بكثير !..
ضحكت امي ضحكة جميلة .. وقالت :
- عليك ان تعتاد عليه .. سترشف الكثير منه في الايام القادمة
بقينا على هذه الحال لاسبوع.. ألحس لها ثلاث او اربع مرات باليوم بوضعيات مختلفة وبكل ارجاء المنزل .. ليس عليها الا ان تربت على خلفيتها او على كسها لأبدأ باللحس .. واداعبها احيانا بالالعاب الجنسية وادخل بها كثير من أزبار السيليكون ... جعلتني خلال هذا الاسبوع ابتلع سائلي المنوي اكثر من عشر مرات من شفتيها..
ثم بعد ان مر الاسبوع احضرت شيئان جديدان .. زب اصطناعي يمكن لبسه كالكيلوت وقفصا صغيرا معدنيا ذو قفل .. كانت تلبسني هذا القفص وتأخذ المفتاح لتضمن ان يبقى زبي نائما طوال فترة متعتها وراحت تلبسني الزب الاصطناعي الذي كان حجمه اكبر بمرتين من زبي .. كنت انيكها به بعد ان الحسها جيدا
ساعة كاملة بين لحس ونيك .. وقضيبي المسكين مختنق في قفصه لا يقوى على الانتصاب .. ومحروم من النيك .. وهي كانت تتأوه متعمدة بصوت عال عند نيكها لتثيرني اكثر .. فيقزف زبي بلبني وهو نائم محبوس في قفصه .. كانت احيانا تجلس على قضيبي وهو في قفصه .. وتدخله بين شفرها .. لكنه لم يقوى على الامتداد بكسها اكثر مما كان يمتد لساني .. وهي تردد دائما عبارتها الشهيرة:
-ولد مطيع .. ولد مطيع
حتى اصبحت فعلا ولدا مطيعا افعل لها كل ما تطلب.. لكي تفك القفل عن زبي.. ولكنني كنت بكامل سعدتي !!
اعتدت في كل صباح ان اذهب لها وابدأ بلحس كسها حتى تستيقظ وتبتسم ابتسامتها الجميلة في وجهي وتصبح علي وتثني على لحسي.. فأنا ابنها المطيع!
لكن عندما اتيت هذا الصباح .. منعتني من الاقتراب منها.. خفت كتيرا وسألتها:
- هل ازعجتك في شيء يا امي ؟!
- لا يا عزيزي ابدا.. لكن دورتي الشهرية قد بدأت ولا يمكننا ان نفعل شيئا لمدة اسبوع من الان. لكن هل ستكون مطيعا لماما في هذا الاسبوع؟
- بالتأكيد ولكن كيف ؟
- يجب عليك ان تتضامن مع ألمي وتلبس القفص المعدني على قضيبك اسبوعا كاملا.. الى ان تنتهي دورتي الشهرية
- ولكن يا امي اسبوع كامل .. دون ان ينتصب زبي .. سيؤلمني ذلك كثيرا ..
- اذا لا ترتده .. وافعل ما يحلو لك .. وانا من اليوم فصاعدا امك فقط والتي تحبك كثيرا ولكن كولدها فحسب
- احزنني غضبها .. فما كان مني الا ان اقفلت على زبي واعطيتها المفتاح .. فلا اريد ان اخسر علاقتي معها .. فلا سعادة تضاهي سعادتي وانا معها.
مر الاسبوع صعبا بطيئا مؤلما
رن جوالي .. نظرت اليه فكانت ماما وقد كتبت وهي في العمل:
- عزيزي اصبحت نظيفة الان .. جهز نفسك انني قادمة بعد ساعة .
سعدت كثيرا .. اخيرا سأنزع القفص واعود بين قدمي جميلتي وانهل من شهدها.. جهزت القضيب الاصطناعي وانا انتظرها
دخلت امي المنزل مسرعة.. قبلت شفتاي ورفعت فستانها القصير وشلحت كيلوتها وانزلتي بين قدميها وافترست وجهي بطيزها ... فرحت الحسها بنهم منقطع النظير فقد اشتقت لرائحة امي ومذاقها جدا جدا
لحست لها ربع ساعة ثم بدأت ارتدي القضيب الاصطناعي.. فأمسكته ورمته بعيدا وانحنت نحو قضيبي وفكت القفص عنه .. وقالت لي:
- بما انك انتظرتني اسبوعا وانت ترتدي هذا القفص وتتألم من اجلي رغبتي .. سأكافئك اليوم واسمح لك بإدخال قضيبك اينما شئت .. ولكن بشرط!!!
- اجبت والغبطة تملأني:ما هو؟؟.. انا جاهز له مهما كان!
- ستقوم بتنظيف كسي من لبنك بلسانك حين تقذف داخلا.
اجبت مبتسما بطريقة ساخرة ..
- كنت سأفعلها من دون ان تطلبي .. فقد اعتدت على طعمه وادمنت مذاقه..
نكت امي بهذا اليوم ثلاث مرات مثل المجنون اتنقل بين فوهاتها .. نكت كسها وطيزها ونظفتهما من لبني بعد ان قذفت بهما

اصبح روتينا يوميا جديدا الان
الحس لها صباحا عند الاستيقاظ من النوم
وظهرا عند عودتها من العمل
وانيكها مساءا ثم الحس لبني من كسها وخرمها .. وحين تأتي دورتها الشهرية .. البس القفص تضامنا معها. واعتبرها فترة راحة لكلينا..
يتبع..
 

Mo3men

عضو
إنضم
27 أغسطس 2021
المشاركات
59
النوع
بتاع كله😉😉😉
اسلوب حكى الاحداث رائع ومثير جدا
استمر
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى