زب صديقي الواقف و زوجة اباه المحرومة

[Hussein123@456]

صديقي يروي لي هذه القصة يقول بعد طلاق امي عن ابي تزوج ابي الذي كان عمره 63 سنة من امرأة مطلقة عمرها 35 سنة انا و ابي و زوجة ابي سكنا معا و بقية اخوتي سكنوا مع امي انا عندها كان عمري 20 سنة. في الاسبوع الاول من الزواج كانت زوجة ابي تردي ملابس محتشمة حتى الحجاب كانت ترفض ان اتخلعه امامي و في أحد الليالي سمعت صوت شجار يأتي من غرفة ابي لكن انا لم ابدي اي اهتمام له لكن الامر المثير للجدل ان شجار استمر كل يوم و في أحد الليالي قررت ان اتنصت لابي و زوجته و اعرف ما هو سبب المشكلة فوقفت خلف الباب و سمعت زوجة ابي تقول له نيكني انا ممحونة انت لم تنيكني فقط في ليلة الدخلة و ابي كانت يمتنع و يقول لها أما تفهمين انا قلت لك هذا الكلام كل يوم( انا رجل كبير بالسن ليس لدي رغبة و القدرة ) .زوجة ابي بدأت تتغير رويدا رويدا فبدأت تخلع حجابها أمامي ثم اصبحت ترتدي ثياب يداها كانت ظاهر للعيان إلى ان صبحت ترتدي ثياب قصير فوق الركبة بدون ملابس داخلية فبزازها كان واضح من فوق الثوب لأنها كانت لا ترتدي حاملة الصدر و عندما كنا نجلس على طاولة الطعام إحيانا كان يظهر كسها .و كانت بأستمرار تحك كسها حتى تدخل فيه خيار انا كنت اراقبها و أحيانا اقذف عندما أشاهدها ففي احد الايام إستيقظت من النوم في الساعة العاشرة صباحا و عندها زبي كان مشتعل نار من الشهوة و واقف كالحديد و عندها أنا كنت عاري بدون ملابس. ابي و زوجته كان متفقا من الامس ان يأخذي ابي زوجته إلى بيت أهلها فأنا ظننت أن البيت لا يوجد فيه احد فخرجت من غرفتي وكنت عاري بدون ملابس فدخلت إلى مطبخ و المفاجأة أن زوجة ابي كانت في المطبخ و عندها أنا جدا خجلت و حتى تعرقت من شدة الخجل و عندما أردت الخروج من المطبخ نادت لي و قالت تعال لأعد لك الطعام فعندها لم أخرج من المطبخ و سألتها اين ابي فقالت انه في العمل و لن يعود حتى المساء . زوجة ابي لم ترفع نظرها عن زبي ثم تكلمت معي بصورة طبيعية و كأن لم يكن شيئا و عندها كانت مرتدية ثوب ازرق فوق الركبة بدون ملابس داخلية و قالت لي لأعد لك طعام ففتحت باب الثلاجة و احنت ظهرها فظهر كسها و عندها أنا لم استطيع تحمل فبعصتها من كسها و صرخت بصوت عاهرة ممحونة و استمرت بأدخال صبعي و إخراجه من كسها ثم ادخلت زبي في كسها و بدأت تصرخ اه اه اه اه اه نيكني اه اه اه اه اه اه نيكني فسمكت ببزازها و كانت تمتلك بزاز و طيز كبيران جدا جدا ثم جلست في الارض و جلست فوق زبي و كانت تقفز و تصرخ و تقول انت الفرج من بعد ما ابوك خذلني و لم ينيكني ثم مصت زبي و بعدها جلست فوق الطاولة و اخرجت كسها و استمريت بنيكها و كانت جدا مبللة ثم خلعت لها ثوبها و نكتها من طيزها إلى أن أردت أن اقذف فجلست و وقفت امامها و كانت لي تقول اقذف على وجهي إعطيني كل المني فقذفت على وجهها و قالت لي إياك أن تخبر والدك