قصص سكس ذل سادي كيف جعلت صديقي كلبي و أخته قحبة همها زبي في كسها

Crash سادي

عضو جديد
إنضم
4 يناير 2021
المشاركات
30
النوع
أنا راجل سادي بزبي 19 سم أحب أديت الرجال و أخليهم يجبوه علي نفسهم من فكرة أني أنيك محرمهم و أحب أسيطر عمري 25 زاد
في البداية حوضح ححاول إستخدم اللهجة المصرية علي قدر إستطاعتي دي أول قصة أكتبها فيها جزئ من الحقيقة حدتث معي في الجامعة خلتني أفتخر بميولي السادي و حبي للسيطرة المهم مش حستعمل أسماء حقيقية
أنا إسمي لياس كان عمري في القصة دي 22 سنة طولي 187 سم عيني سودة عريض مش سمين و مش رياضي بس جسدي كان جميل و من محاسني أونو زبي 19 سم عريض و كانت عندي نسبة تحمل كبيرة كنت جربت النيك عدة مرات و ان لي صديق إسمو عمر عمرو 22 عينو بني يدرس معايا عمر كان فتي خجول ملوش في النيك بس مجنون في الإستمناء و السكس و جسدو صغير كان حوالي 175 أو أقل و جسمو هزيل مكنتش أعرف شكلو بس حوصفو أكتر في القصة كان ليه أخت في نفس الفصل إسمها هانا هي أصغر من أخوها بسنة عشان أنا و عمر كنا مضيعين سنة المهم أوصافها طولها ربما حوالي 160 لا أدري هي قصيرة عينها بني شعرها أصفر قصيرة بس كانة رياضية جسمها مشدود خصرها صغير و طيزها بينا و كبيرة نسبة لطولها و جسمها بزازها كانو متوسطين بس لي شدني أنهم وقفين يعني مش مدلدلين حتي لو ملبستش سوتين و لونها أبيض ( بالمناسبة عمر و أختو من منطقة القبائل و هم معروفن في الجزئر أنهم دو جمال كبير أنا أيضا من القبائل بس عايش طول عمري في العاصمة )كان عمر و أختو يقيمو في الإقامة الجامعية بس لم عمر و هانا بعد ماضبرو وضيفة عمر يعمل بائع في محل حلوة و هانا كانة تعمل في حلاقة النساء و تدرس قامنا علي أساس أننا صحاب و كريني شقة من غرفتين و مطبخ أنا بيتي قريب بس كنت أنام و أبقا معاهم عشان أنا مشارك و عشان كنت بديت أنجدب لهانا بطريقة جنسية خاصة بعد مشفتها كيف تتصرف في البيت زي ما هي تسكن وحدها تلبس تي شرت و ميني شوخت قدام أخوها و أنا لم تشديت ليها و عارف أنو أموت في الضرب كنت عايز أضرب طزها الأبيض و اخليه أحمر المهم إبتعدت عن بنات الأخرين و تشجعت و رحت لهانا و إعترفتلها بحبي و أنو معجب فيها و لي فجئني هي قبلت بس قالت كلام خلاني أتجنن قتلي توقف عن نيك بنات أنا تفجئة لأنو كلمة نيك تخرج من فمها المهم أنا كنت معاها في البيت بس أحاول مبلفتش أخوها عشان صحبي من زمان و أتواصل معاها فون و أحيانا أجبدلها سيرة النيك بس هي تتكسف و أنا أهيج أكتر عشان أنا بحرجها و أنا أدرس علم النفس أحاول أسيطر علي غريزتها و أحيانا أقبلها علي خدها و شي يوم تشجعت و أعطيتها بوسة من فمها هي أتكسفت بس موقفتنيش و أنا إندمجت في القبلة و حطيت إيدي علي طيزها و هي نزعتلي إيدي بس لاحضة أنو سخنو أدنا صارة حمرة و وجها أحمر كمان و لي هيجني أنو أنا لم مسكت طيزها أتار إيدي كانت ضهرة و أنا زبي صار واضح و هي عينها في زبي المهم هي غيرة الغرفة بس واضح أنو الأمر عجبها و أنا إلتفت أخج عشان زبي خلاص صار حديد و واضح كنت عايز أشوف بنت أنيكها حالا و أنا ألتفت أشوف عمر دخل بس هو مسلمش ولا قال حاجة هو بقا خاشع في زبي قلتلو بمزاح أيه عمر أنت عجبك زبي ولا إيه هو إتخلع و قلي ليش الكلام دا يا لياس ضحكنا و هو قال كلام عجيب قلي أخت شافت زبك كمان و ضحك و أنا ضحكت و حرجت بس فكرة لي حصل أنا بدل أطفي زبي قررت أني أملك هانا و أخدها ليا حتي لو زوجة أه بنت حلال بس أنا أستاهلها ميهمش الأيام بنتنا المهم لاحضة أنو هانا بقتش عفوية معايا زي ماكانت يعني لم تشوفني و تكون بالشوخت تخش علي الغرفة التانية بس ضلينا نتواصل فيون شي يوم و أنا أتكلم معاها في الفون و عمر نايم قدامي قلي أنت تزنق بنت تانيا قلتلو من دون أن أدرك دي أختك و حنيكها و هي تسمع في الغرفة التانيا أنا تكسفت بس لي رجعلي قوتي أنو عمر قال عادي أنت ولا غيرك بمعني ( أنت تنيكها أحسن من أخر يستغلها ) المشكلة أنا كنت واتق أنو هانا سمعت الكلام دا عشان هي تتكلم شات معايا من الغرفة التانيا بينا حيط رفيع يعني سمعتني و سمعت أخوها أنا ضحكت يعي عشان أهدي الوضع كأنو حوار بين صحاب عادي و شفت في الفون لقيت هانا أرسلتلي قبلة و قتلي تصبح علي خير أنا مقدرتش أنام الليلة دي عشان أفكر في كلام عمر و إيه معني رسالة هانا في الغد أحنا ندرس لغاية ال4.30 بعدين أنا أعمل أبيع فس سوبر مركت صغير أعمل من ال4 إلي 8 يعني نصف دورية المساء كان دا ملك عمي يعني كان مزبطني حتي لو وصلت متأخر و هانا كمان تعمل من 5 حتي ال9 و عمر يعمل من 5 حتي 11 يعني هو أخر من يدخل البيت و أنا عادتي لم أدخل البيت أخد دش و أنزع كل ملابسي عشان دا وقت أكون فيه وحدي أو ربما شي يوم يشوف هانا زبي ز دي الفكرة تخلي زبي نصف واقف أنا دخلت و المفجئة أشوف هانا ملط في الحمام بس هي مصرختش بس ضلت مركزا في زبي و هو ينتفخ من جمالها و جمال حسدها اادي لا يملك أي تجاعيد كلو مشدود طيز بيضا و وضحة و بزاز متوسط و حلمات وقفة و زبي وقف أكتر قتلي لياس أنا فقت في الحضة دي و خرجة و كا افكاري متشتت لم خرجة هانا من الحمام سألتها هو أنت معملتيش قتلي اليوم راحة و لحضة أنها مكسوفة علي الأخر مش قادر تنضر في وجهي قلتلها عادي لي فات مات أحت أصلا نتصاحب و أمور دي عادية هي صار وجهها أحمر زيادة قلت في نفسي أصارحها قلتلها هانا أنا حصرحك بك يش أنا من يوم مشفتك و أنا هايج علي جسدك و أحب بجنون بس لو كرهتيني مش حزعل منك هي قتلي أن مبكرهكش بس أنت صديق أخي مش ممكن نتعدي خط أكتر من أنو صحاب و أنا في قلبي أقول أتشجع و أخدتها في بوسة و في لحضة لقيت هانا مندمجة في البوسة كما لو أنها بوسة حياة أو موت هي خلاص و أنا أبوسها وضعت إيدي في طيزها هي كانت لبسة تي شرت شفاف شويا لونو أحمر و سوتيان وردي و شوخت و كيلوت وردي أنا مش ممكن أنسا تفاصيل هادا اليوم و أنا ألعب بطيزها يعني كان لي خبرة في نيك كيف أهيج مرة يعني أغزلها و أكلمها في أدني و ألعب بطيزها و أبوس رقبتها لي ميعرفش الرقبة منطقة حساسة جدا مجرد بوسة حتخلي المرأة تهيج و أنا هيجتها و خليتها تنسا أنها تعمل شي حرام و هي خلاص وجها الأبيض صار أحمر و أتار البوس في رقبتها و أتار إيدي في طيزها وضحة هي قتلي بالراحة مش حنعمش يش و لو عملنا حنستعمل طيزي و الكلام دا خلا زبي حينفجر في ملابس عشان دي مش زي أي بنت قحبة تتناك بفلوس دي بنت كنت أحبها و تمكنت منها كليا و هي لي قترحة الفكرة مش أنا قلتلها خلاص أنا أدبر الموضوع حبيبتي و صرنا كل يوم قبل من دون ميشوفنا عمر و بعبصة في الطيز وهي خلاص بقة متقبلة أي شيئ يجي مني و سكس فون في الليلو تبعتلي صور بززها و أنا أبعتلها صور زبي خلاص أحنا تخطينا حاجر كليا و هي حبيبتي خلاص و شي يوم أنا كنت أبعبص طيزها و علي دخل عليني أنا خاولت أخرج إيدي من الشخت تاعها بس كان ضيق عشان طيزها كبير و خرجة إيدي في حركة واضحة و أنا كنت متأكد أنو شافنا بس عمل نفسو زي مبشاف ولا شي أنا إستغربت بس عملت أنو ولا حاجة حدثة المهم عدا اليوم و أخيرا جا اليوم عشان أنيك هانا كنا نخطط أنا و هي عشان أنيكا أنا كنت كل يون أدخ إصبع و هي تحاول توسع طيزها المهم إتفقنا أنا و هي عشان يوم ناخد إجازة و نروح فندق قريب و نيكها من طزها قبل ال11 وقت عودة عمر و جا اليوم أنا إستحميت حلقت شعري و زبي و خرجتلي عروستي كأنو يوم دخلتها كانت لبسة تي شرت مخطط و جين و وفقو عباية خفيفة و مكياج أصلا هانا جميلة من دون مكياج بس بالمكياج كنت عايز أبوسها بس تمالكت نفسي و أخدت إيدي و خرجنا و روحنا كفيه شربنا قهو دي كانت الساعة 2 مساء عشان مرحناش الدراسة و أنا أمش و زوجتي واخدها لليلة دخلة طيزها و بالمنسية أنا نكت من قبل كسس ستات و بنات بس دي كانت زي الحلم البنت الصعبة أخيرا تمكنت منها و أحنا شربنا الكفيه و رحنا عند فندق أحنا كنا حاجزين من قبل طلعنا غرفتنا هي دخلت تاخد دش عشان الجزئر في حر و قررت أخد نضرة عليها و هي تستحم و إيدها في كسها هي كانت متارة أكتر مني أنا عدت للغرفة هي خرجة و أنا دخلت أستحم أنا مش متوتر بس أحس برعشة الإنتصار أنا لما خرجة وقف زبي علي طول من المنضر هي هانا لبسة ملابس سكس للمتزوجين حديثا ( أسف مبعرفش أسم الملابس بس هي زي سزنتين بس بقماش شففاف لغاية الركبة ) و هي خلاص حمرة في كل حتة في جسمها هي بيضة جدا أنا إقتربت منها هي زي المستسلمة هانا من النوع المستسلم لم تتار و تهيج تخليني أفعل أي شي و أنا أخدتها في بوسة أنا صرة أبوسها من ودنا و رقبتها و بطنها و هي تخرج أهات بسيط أنا لاخضة أنا كسها تبلل و دا من بوسة و أيي تلعب في طيزها حاولت ألمس كسها بس هي منعتني قتلي مش عايزا أتفتح و حتي لم شرحتلها أنو عايز أهج بضرها هي منعتني أنا قلت خلاص و عت أدخل إيدي في طيزها و أهيجها و هي خلاص دابة أنا و هي بدون ما تحس أخدت إيدها و حطيتها علي زبي هي إترعشت أول مرة تمسك زب حيقي و حاولت تلحسو أنا منعتها قلتلها أنت مش كلبة عشان تمصي زبي ( المشكلة دي حتكون كلبة و فخورة و وفية) نيمتها علي بطنها وضعت زيت في طيزها و زبي و أنا أدخل الراس هي تتألم رغم أنها حاولت توسع طيزها أنا أخدت فرصتي و مسكت بضرها هي ترعشت و أنا ألعب ببضرها و أحاول أدخل زبي حتي دخل الراس هي حطة إيدها في فخدي قتلي دا مئلم يلا نتوقف قلتلها حيزول الألم و تحسي بالمتعة و مفيش تراجع بعد الأن و مسكت بإيد بززها و بأيد ضغطت علي رقبتها و لاخضة أنها إستسلمت و بقات تخرج أهات مخلوط ألم و متعة بس ما توقفت و ضليت أدخل زبي لحين دخل نصو و هي جابت تاني مرة و هي قتلي أكتر من كدا حصرخ قلتلها خلاص و لم خرجتي هي خرجة أهات راحة و أنا أدخلو هي و ضليت أنيكها بعدين سحبتو و نومتها عل ضهرها و خليتها تشوفني و أنا أدخلو في طيزها و أقبلها و أبوس رقبتها و أعض شفايفهاا و هي خلاص بقت أهت متعة رغم أنو مدخلش كليا و فضلت أنيكها و جبتو في طيزها و هي تقول دا ساخن و زبي كان نقص إنتصابو بعد القدف هي قتلي كدا أفضل و أريح الكلام دا هيجني و خلا زبي يوقف تاني و دخلتو بقة هي جبتو بس كمية قليلة و ضليت أنيكها و هي تجيب و أنا كلما أكمل زبي يجمد تاني و هي تقدف من كسه حتي جابت ميا بيشة و ترعشة قدامي و خلاص بقة كالجثة هو أنا قسوت عليها بالنسبة لأول مرة و هي مقدرتش تكمل و زبي كان مرضاش بس توقفت عشان أحن منتبهناش نضفتها و أخدها معاي تستحم و هي زي الميت طيزو مشلوخ مش قدرا متشي و أخدتلها كم صورة عشان الدكرا بس مرضيتش لأنو زبي مشبعش منها بس عادي مرة أولا و أنا ديها للمنزل هي مش راضيا تمشي عادي و هي متهرية من طيزها أول مرة و كنت عنيف معاها أحن دخلنا و الصدمة لقينا عمر هو عاد للمنزل علي الساعة 6 يعني ميشتغلش اليوم و كانت الساعة حولي 8.30 فتكرت ضليت معاها يوم كامل و نست روحي هو شاف أني أحمل أختو و هي خلاص من الألم بقتتش تفكر ولا ملاحضة أنو أخوه يشوف فينا و أنا حملها و هي مش راضيا تمشي و رجليها مفتوحين زي المتهري هو شاف فينا أنا خلاص قلت أنو عمر حيقتلني و يقتلها البنت واضح عليها أنو تناكت داغها في عالم تاني و مش راضيا تمشي بس المفجئة هو إستدار للجهة التانيا زي أنو ما شاف ولا شي أنا حتوقف الأن و ممكن أواصل لو شفت أنو قصة عجبتكم أسف لو في أخطاء إملئية كتيرا شكرا
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى