في أحدى الغرف في بيت كبير لرجل غنى جدا في مدينة القاهرة كانت فريده نائمة و شعرها الأسود منتشرا على الوسادة و في تمام الساعة العاشره صباحا أفاقت من نومها و هي تفتح عينيها بصعوبة بالغة فقد سهرت طوال الليل مع عبدها ماجد تعلمه اتكيت معاملة الملكات وما يرضيها ويجعلها سعيده معه فى جلسه طويله تخللها
foot slaping- like shoes-suck foot – foot fetech
شاهد معنا أيضاً قصص سكس سادية
فوجدت ماجد جالس على الارض فى المكان الذى ستضع به قدميها وممسكا بشبشب الحمام ابعدت عنها الغطاء انكشف له فخداها فلم تهتم البسها الحذاء قبل ان تلمس اقدامها الارض . حاول ماجد بان يطبع قبلة الصباح على اقدام فريده لم يسعفه الوقت يا دوب لمست شفاهه كعب قدمها اليسرى
دخلت فريده الى الحمام منتشيه بهذا المشهد واخدت شاور وخرجت ملفوفه بروب الحمام وفوطه على راسها فوجدت ماجد امام باب الحمام ممسكا بفوطه وشبشبها الفرو تجاهلته وذهبت لغرفة نومها القت بفوطة الراس على السرير واشارت لماجد ان يضع جبهته على الارض بدون ان تنطق بحرف فتفهم ماجد وفعل خلعت الروب وارتدت ملابسها الداخليه وجلست امام المرآه وبدا ماجد يجفف اقدامها والبسها شبشبها الفرو وقام بسرعه لاحضار الافطار ووضعه على السفره وبدات فريده تتناول افطارها وماجد يقف بجانبها تحسبا لاى طلبات اخرى
بدات قصة فريده عندما كانت فى سن 17 سنه وكان والدها يعمل بالاجر فلاح فى حدائق الرجل الغنى ونطلق عليه اسم ( سى السيد ) وتوفت والدتها وفكر والدها فى الزواج فعرض عليه سى السيد ان ياتى اليه بابنته فريده لتعمل خادمه لديه كانت فريده فى ذلك الوقت ذات انوثه متفجره قوام ملفوف يعجز الفنان عن وصفه وبياض ناصع وبعض النمش على وجهها يزيد من جمالها
اصطحبها والدها وذهب بها الى القاهره حيث يقيم سى السيد وفتحت لهم الخادمه عواطف وهى كانت فى عمر 35 عاما وكانت تبدو على وجهها علامات السيطره على كل العاملين بالمنزل وكانت تعرف عن عم شحاته انه اجير فى حدائق سى السيد ولكنه اصابها القلق عندما رات فريده واعتقدت بانها ستنسفها من عقل وفكر سى السيد الشخصيه الساديه الذى بقى بدون زواج ويتملك كل نساء الارض بامواله وسطوته
اشارت لهم بالجلوس خلف باب المدخل فجلسوا على الارض واخبرت سى السيد بحضور عمى شحاته وابنته فى انتظاره لم يهتم وفطر واخذ قهوته وخرج فقام عمى شحاته وقبل يده وهكذا بنته فريده فعلت كما فعل والدها ومن النظره الاولى لفريده وجمالها اندهش سى السيد واخرج بعض المال واعطاه لعم شحاته وقاله انت متزوج جديد خد علشان تظبط نفسك ونده على عواطف وسلمها فريده وقالها البنت دى هتساعدك فى شغل البيت .... يتبع
عواطف كانت الصديقه الجنسيه لسى السيد ممنوع اى حد يدخل الجناح المقيم فيه سى السيد غير عواطف كان ليها غرفه مخصوص تغير فيها ملابسها وتضع المكياج وتنتظر سى السيد حين وصوله للجناح بتاعه كانت تنضفه بنفسها وكان تحفه فنيه به جميع وسائل الراحه والترفيه وبه اغلى انواع العطور الفرنسيه وكانا يتبادلا الحديث فى اعمق واخطر الحوارات الجنسيه وكان سى السيد يمارس ساديته على عواطف احيانا وكان يؤدى بعض الاشارات المتفق عليها للقيام بوضع معين فمثلا عند الاشاره لها باصبعه تركع وتاخذ قضيبه فى فمها تبتلعه حتى يجاوز حنجرتها وهى فى وضع بين الموت والحياه ولن يتوقف حتى تتدفق حممه البركانيه داخل حلق عواطف دون اى كلام وبالمقابل كانت عواطف تمارس ساديتها على جميع العاملين معه حتى ظن البعض بانها زوجته الشرعيه
عواطف كانت حذره جدا من عرض مفاتن فريده على سى السيد ( كيد نسا ) فكانت تحاول تشغلها فى الاوقات التى تتوقع وجود سى السيد داخل البهو ولكن احيانا تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن فصورة فريده وجسمها وبياض وجهها وعيناها انطبعت فى خيال سى السيد فطلب من عواطف ان تقوم بتاهل فريده حتى يستمتع بها جنسيا كانت صدمه عارمه على عقل وفكر ونفسية عواطف ولكنها لا تمتلك الرفض خوفا من الاستغناء عنها وتحرم نفسها من العالم التى تحلم اى انثى ان تعيش به اذا كانت ليس لها مكان ياويها فهى مطلقه وتعيش فى بيت والدها الذى كان يتحكم فى كل كبيره وصغيره فى حياتها ورزقت بهذه الوظيفه واختفت عن كل عالمها زعما منها انها تعمل فى مستشفى فى بلد بعيده اقامه دائمه
ماجد كان رجل خمسينى ومتعلم حاصل على بكالوريوس تجاره وكان رجل سى السيد والذى يعرف عنه كل شئ وكان المرافق الخاص لسى السيد فى كل تحركاته وكان عمل سى السيد ينحصر فى بيع وشراء العقارات صفقات يعنى
وكانت تاتى الاوامر لماجد من اتنين ليس لهم ثالث سى السيد وعواطف وكان ماجد رجل المهام الصعبه بانه فى كل الاحوال هناك اشياء صعبه ولكنها ليست مستحيله ودى اللى كان مخلى ماجد يلقى قبول سى السيد
فقد كان فى وقت سابق قد احضر عاملة باديكير ومانيكير لعواطف تاتى لها كل اسبوع وايضا مصففة شعر وعمل مسكات علشان خاطر الباشا ودكتورة نسا ء للعنايه الاعضاء التناسليه والالتهابات علشان الباشا احيانا كان يهوى الجنس الفموى وكان ماجد يغدق عليهم بالاموال حتى يقوموا بعملهم على اكمل وجه
فعرضت على سى السيد بان تقوم باحضار عاملات التجميل الخاصين بها للقيام بالمهمه فرفض سى السيد وامرها بان تكلف ماجد باحضار عاملات تجميل وكمان مدربة تنميه بشريه لتعليم فريده فن الاتكيت واللبس نظرت عواطف الى الارض لتلملم همومها وقالت حاضر وقالها كمان تقول لماجد كل دا هيتم تحت اشرافك ومسئوليتك ومش هسمح باى تقصير وبعدين شاورلها بصباعه جات كانت هتركع لكن منعها سى السيد ووقفت قدامه وكانت لابسه مينى جيب فضل يحسس على وراكها وهنشها ويدعك ويقرص وهى تتاوه وقعدها وفضل يمارس هوايته انه يذنق بتاعه فى حنجرتها حتى وشها احمر من الاختناق وجابهم ا خيرا واخدها على التواليت عمل ببى على وشها وبقها وهو خارج قالها يلا قولى لماجد وهتيلى البنت فريده علشان تريحك شويه ........ يتبع
خرجت عواطف من الجناح الخاص بسى السيد مرتديه ملابسها المحتشمه وندهت على فريده واخبرتها بان لبسها وشكلها لا يليق بوجودها بمنزل الباشا واخبرتها بما سيتم فاومأت فريده براسها وبصوت خافت قالت اللى تامرى بيه وابلغت ماجد بالمطلوب فماجد نفذ فورا وفى البدايه احضر مدرسة التنميه البشريه والتى تحدثت كثيرا مع فريده واستكشفت محاور شخصيتها وخرجت لماجد واشارت له بانها امام برنسيسه هانم ممكن تبهر مصر كلها واشارت له ان يحضر لها عامله لتصفيف الشعر واقترحت بان تعملها شعرها ماشيت وبعدين دخلت عاملة البديكير والمنيكير كله تحت اشراف مدرسة التنمية الشريه فى داخل غرفة فريده وبعد خروج العاملات تسدى لها بعض النصائح فى معاملة العاملات فمثلا سيبى عاملة المانيكير تخلعك الشبشب وتمسك رجلك وتحطها على رجلها وتدعكها واذا استرخيتى قوليلها استمرى وحسسيها انها خدامتك دى جايه لراحتك وبتاخد اجرها واذا مش عجبك اللون خليها تغيره وعامليها بحريه كبيره وعلى صوتك عليها مش يهمك وسيبيها تدعك رجلك بالكريم وخرج ماجد واخد فريده بالسياره هوا وعواطف واشتروا ليها جزم وشباشب وهدوم انبهرت فريده واصابتها الدهشه من كل اللى بيحصل ووجدت معاملة اللى حواليها بيعملوها كانها عروسه داخله على جواز حطوا بعض الهدوم فى شنطه خاصه وادوها الهدوم العاديه ولكن اللانجيرى اخدتهم عواطف دخلتهم فى جناح الباشا فى حجرة الملابس مفيش اسبوع ورات مدرسة التنميه البشريه ان فريده جاهزه للتعامل مع ارقى الشخصيات ولكن ينقصها ممارسة القراءه الكتيره والبنت عندها استعداد لانها تعلمت للاعداديه وبطلت طبعا كل يوم بتجيلها بتاعة المكياج والبنت بتاعة المانيكير الصغيره اسمها هاله عمرها 16 سنه اقترحت مدرسة التنمية البشريه انها تقيم مع فريده فى حجرتها لخدمتها وتنيمها على الارض حتى تكسر خط الذل اللى بين فريده وعالم الاغنياء بعد اسبوعين كان تكليف فريده ببعض الاعمال البسيطه بانها تشرف على العاملين فى المطبخ على اعادة فرش المنزل وتوضيب وتسوية الاثاث وحديقة المنزل دون ان تلمس بيدها شى رات عواطف جاهزية فريده لدخول جناح الباشا معاها ولكن كان يستلزم بعض اختبارات الثقه فيها وفى احد الايام ندهت عواطف لفريده وقالت لها هندخل ننضف جناح الباشا انا وانتى قالتلها ما نجيبب البنت هاله تساعدنا تقصد البنت بتاعة الباديكير قالتلها لا طبعا جناح الباشا لازم يدخل بحساب انتى هتشوفى فتحت عواطف الجناح فريده شهقت من المفاجاه ريحة ايه ونجف ايه وتحف وحاجات تفوق الخيال طبعا كان العادى انه فريده تبقى على سنجة عشره كل ما تصحى وكمان عواطف لكن كان لبسهم عادى وسط العمال فى البيت ....... يتبع
foot slaping- like shoes-suck foot – foot fetech
شاهد معنا أيضاً قصص سكس سادية
فوجدت ماجد جالس على الارض فى المكان الذى ستضع به قدميها وممسكا بشبشب الحمام ابعدت عنها الغطاء انكشف له فخداها فلم تهتم البسها الحذاء قبل ان تلمس اقدامها الارض . حاول ماجد بان يطبع قبلة الصباح على اقدام فريده لم يسعفه الوقت يا دوب لمست شفاهه كعب قدمها اليسرى
دخلت فريده الى الحمام منتشيه بهذا المشهد واخدت شاور وخرجت ملفوفه بروب الحمام وفوطه على راسها فوجدت ماجد امام باب الحمام ممسكا بفوطه وشبشبها الفرو تجاهلته وذهبت لغرفة نومها القت بفوطة الراس على السرير واشارت لماجد ان يضع جبهته على الارض بدون ان تنطق بحرف فتفهم ماجد وفعل خلعت الروب وارتدت ملابسها الداخليه وجلست امام المرآه وبدا ماجد يجفف اقدامها والبسها شبشبها الفرو وقام بسرعه لاحضار الافطار ووضعه على السفره وبدات فريده تتناول افطارها وماجد يقف بجانبها تحسبا لاى طلبات اخرى
بدات قصة فريده عندما كانت فى سن 17 سنه وكان والدها يعمل بالاجر فلاح فى حدائق الرجل الغنى ونطلق عليه اسم ( سى السيد ) وتوفت والدتها وفكر والدها فى الزواج فعرض عليه سى السيد ان ياتى اليه بابنته فريده لتعمل خادمه لديه كانت فريده فى ذلك الوقت ذات انوثه متفجره قوام ملفوف يعجز الفنان عن وصفه وبياض ناصع وبعض النمش على وجهها يزيد من جمالها
اصطحبها والدها وذهب بها الى القاهره حيث يقيم سى السيد وفتحت لهم الخادمه عواطف وهى كانت فى عمر 35 عاما وكانت تبدو على وجهها علامات السيطره على كل العاملين بالمنزل وكانت تعرف عن عم شحاته انه اجير فى حدائق سى السيد ولكنه اصابها القلق عندما رات فريده واعتقدت بانها ستنسفها من عقل وفكر سى السيد الشخصيه الساديه الذى بقى بدون زواج ويتملك كل نساء الارض بامواله وسطوته
اشارت لهم بالجلوس خلف باب المدخل فجلسوا على الارض واخبرت سى السيد بحضور عمى شحاته وابنته فى انتظاره لم يهتم وفطر واخذ قهوته وخرج فقام عمى شحاته وقبل يده وهكذا بنته فريده فعلت كما فعل والدها ومن النظره الاولى لفريده وجمالها اندهش سى السيد واخرج بعض المال واعطاه لعم شحاته وقاله انت متزوج جديد خد علشان تظبط نفسك ونده على عواطف وسلمها فريده وقالها البنت دى هتساعدك فى شغل البيت .... يتبع
عواطف كانت الصديقه الجنسيه لسى السيد ممنوع اى حد يدخل الجناح المقيم فيه سى السيد غير عواطف كان ليها غرفه مخصوص تغير فيها ملابسها وتضع المكياج وتنتظر سى السيد حين وصوله للجناح بتاعه كانت تنضفه بنفسها وكان تحفه فنيه به جميع وسائل الراحه والترفيه وبه اغلى انواع العطور الفرنسيه وكانا يتبادلا الحديث فى اعمق واخطر الحوارات الجنسيه وكان سى السيد يمارس ساديته على عواطف احيانا وكان يؤدى بعض الاشارات المتفق عليها للقيام بوضع معين فمثلا عند الاشاره لها باصبعه تركع وتاخذ قضيبه فى فمها تبتلعه حتى يجاوز حنجرتها وهى فى وضع بين الموت والحياه ولن يتوقف حتى تتدفق حممه البركانيه داخل حلق عواطف دون اى كلام وبالمقابل كانت عواطف تمارس ساديتها على جميع العاملين معه حتى ظن البعض بانها زوجته الشرعيه
عواطف كانت حذره جدا من عرض مفاتن فريده على سى السيد ( كيد نسا ) فكانت تحاول تشغلها فى الاوقات التى تتوقع وجود سى السيد داخل البهو ولكن احيانا تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن فصورة فريده وجسمها وبياض وجهها وعيناها انطبعت فى خيال سى السيد فطلب من عواطف ان تقوم بتاهل فريده حتى يستمتع بها جنسيا كانت صدمه عارمه على عقل وفكر ونفسية عواطف ولكنها لا تمتلك الرفض خوفا من الاستغناء عنها وتحرم نفسها من العالم التى تحلم اى انثى ان تعيش به اذا كانت ليس لها مكان ياويها فهى مطلقه وتعيش فى بيت والدها الذى كان يتحكم فى كل كبيره وصغيره فى حياتها ورزقت بهذه الوظيفه واختفت عن كل عالمها زعما منها انها تعمل فى مستشفى فى بلد بعيده اقامه دائمه
ماجد كان رجل خمسينى ومتعلم حاصل على بكالوريوس تجاره وكان رجل سى السيد والذى يعرف عنه كل شئ وكان المرافق الخاص لسى السيد فى كل تحركاته وكان عمل سى السيد ينحصر فى بيع وشراء العقارات صفقات يعنى
وكانت تاتى الاوامر لماجد من اتنين ليس لهم ثالث سى السيد وعواطف وكان ماجد رجل المهام الصعبه بانه فى كل الاحوال هناك اشياء صعبه ولكنها ليست مستحيله ودى اللى كان مخلى ماجد يلقى قبول سى السيد
فقد كان فى وقت سابق قد احضر عاملة باديكير ومانيكير لعواطف تاتى لها كل اسبوع وايضا مصففة شعر وعمل مسكات علشان خاطر الباشا ودكتورة نسا ء للعنايه الاعضاء التناسليه والالتهابات علشان الباشا احيانا كان يهوى الجنس الفموى وكان ماجد يغدق عليهم بالاموال حتى يقوموا بعملهم على اكمل وجه
فعرضت على سى السيد بان تقوم باحضار عاملات التجميل الخاصين بها للقيام بالمهمه فرفض سى السيد وامرها بان تكلف ماجد باحضار عاملات تجميل وكمان مدربة تنميه بشريه لتعليم فريده فن الاتكيت واللبس نظرت عواطف الى الارض لتلملم همومها وقالت حاضر وقالها كمان تقول لماجد كل دا هيتم تحت اشرافك ومسئوليتك ومش هسمح باى تقصير وبعدين شاورلها بصباعه جات كانت هتركع لكن منعها سى السيد ووقفت قدامه وكانت لابسه مينى جيب فضل يحسس على وراكها وهنشها ويدعك ويقرص وهى تتاوه وقعدها وفضل يمارس هوايته انه يذنق بتاعه فى حنجرتها حتى وشها احمر من الاختناق وجابهم ا خيرا واخدها على التواليت عمل ببى على وشها وبقها وهو خارج قالها يلا قولى لماجد وهتيلى البنت فريده علشان تريحك شويه ........ يتبع
خرجت عواطف من الجناح الخاص بسى السيد مرتديه ملابسها المحتشمه وندهت على فريده واخبرتها بان لبسها وشكلها لا يليق بوجودها بمنزل الباشا واخبرتها بما سيتم فاومأت فريده براسها وبصوت خافت قالت اللى تامرى بيه وابلغت ماجد بالمطلوب فماجد نفذ فورا وفى البدايه احضر مدرسة التنميه البشريه والتى تحدثت كثيرا مع فريده واستكشفت محاور شخصيتها وخرجت لماجد واشارت له بانها امام برنسيسه هانم ممكن تبهر مصر كلها واشارت له ان يحضر لها عامله لتصفيف الشعر واقترحت بان تعملها شعرها ماشيت وبعدين دخلت عاملة البديكير والمنيكير كله تحت اشراف مدرسة التنمية الشريه فى داخل غرفة فريده وبعد خروج العاملات تسدى لها بعض النصائح فى معاملة العاملات فمثلا سيبى عاملة المانيكير تخلعك الشبشب وتمسك رجلك وتحطها على رجلها وتدعكها واذا استرخيتى قوليلها استمرى وحسسيها انها خدامتك دى جايه لراحتك وبتاخد اجرها واذا مش عجبك اللون خليها تغيره وعامليها بحريه كبيره وعلى صوتك عليها مش يهمك وسيبيها تدعك رجلك بالكريم وخرج ماجد واخد فريده بالسياره هوا وعواطف واشتروا ليها جزم وشباشب وهدوم انبهرت فريده واصابتها الدهشه من كل اللى بيحصل ووجدت معاملة اللى حواليها بيعملوها كانها عروسه داخله على جواز حطوا بعض الهدوم فى شنطه خاصه وادوها الهدوم العاديه ولكن اللانجيرى اخدتهم عواطف دخلتهم فى جناح الباشا فى حجرة الملابس مفيش اسبوع ورات مدرسة التنميه البشريه ان فريده جاهزه للتعامل مع ارقى الشخصيات ولكن ينقصها ممارسة القراءه الكتيره والبنت عندها استعداد لانها تعلمت للاعداديه وبطلت طبعا كل يوم بتجيلها بتاعة المكياج والبنت بتاعة المانيكير الصغيره اسمها هاله عمرها 16 سنه اقترحت مدرسة التنمية البشريه انها تقيم مع فريده فى حجرتها لخدمتها وتنيمها على الارض حتى تكسر خط الذل اللى بين فريده وعالم الاغنياء بعد اسبوعين كان تكليف فريده ببعض الاعمال البسيطه بانها تشرف على العاملين فى المطبخ على اعادة فرش المنزل وتوضيب وتسوية الاثاث وحديقة المنزل دون ان تلمس بيدها شى رات عواطف جاهزية فريده لدخول جناح الباشا معاها ولكن كان يستلزم بعض اختبارات الثقه فيها وفى احد الايام ندهت عواطف لفريده وقالت لها هندخل ننضف جناح الباشا انا وانتى قالتلها ما نجيبب البنت هاله تساعدنا تقصد البنت بتاعة الباديكير قالتلها لا طبعا جناح الباشا لازم يدخل بحساب انتى هتشوفى فتحت عواطف الجناح فريده شهقت من المفاجاه ريحة ايه ونجف ايه وتحف وحاجات تفوق الخيال طبعا كان العادى انه فريده تبقى على سنجة عشره كل ما تصحى وكمان عواطف لكن كان لبسهم عادى وسط العمال فى البيت ....... يتبع
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
