انا وحبيبى وأمى منال قصص سكس شذوذ ودياثة حقيقية ( الجزء - 7)

abirsamy

عضو
إنضم
19 مارس 2022
المشاركات
5
العمر
51
الإقامة
مصر
النوع
انثى


( الســـــــــا بع )

كانت الساعة قرب العاشرة صباحا حين سمعت أمى تنادى بصوت خفيف ( ميدو – ميدو ) وهى تهز فى جسمى ولمّا فقت من النوم – قالت قوم بسرعة البس حاجة – أبوك فى الصالة , وكانت هى لازالت بقميص النوم وخرجت وقفلت وراها الباب – وقمت بسرعة لبست بنطلون بيجاما على اللحم ودخلت بسرعة تحت البطانية - - اتظاهر بالنوم – وسمعت ابى بيقول لها – ايه اللى انتى لابساه ده , وازّاى نايمة مع الواد كدة – قالت له الواد امبارح كان سهران بيذاكر وانا عملت له لقمة ياكلها مع الشاى وما لحقتش اشرب معاه كوباية الشاى وانا على السرير ونمت من التعب - قالها مش باللبس ده يامنــــــال - ابنك فى تانية ثانوى يامنــــــال – لازم تاخدى بالك – ضحكت جامد وقالت له انت بتغير من ميدو ياحاج ....؟؟؟ قمت كملت لبسى -- وفطرنا كلنا وكان عبده أخويا جه من الشغل - وبعد ماخلصنا فطار عبده دخل نام وابويا قعد علشان يروح الجامع عشان ....الجمعة وانا تظاهرت بانى تعبان علشان موش حينفع أروح الجامع مع ابويا رغم محاولاته معى لكن أمى قالت له ( معلهش ياحاج سيبه باين عليه تعبان جامد يمكن يرتاح بعد ماينام - نزل أبويا وماما دخلت عليّا الأوضة وقفلت وراها وباستنى وانا نايم وقالت لى – لازم يا ميـدو ناخد بالنا بعد كدة -----



بعدها مش عارف-- أنا كنت فعلا تعبان أوى وقضّيت اليوم كله نوم حتى تانى يوم - انام شويّة , واصحى شويّة - يوم الأحد بالليل وانا وهى لوحدنا لقيتها نادت عليّـــــا قلت لها نعم ياماما – قالت تعالى يا ميــــدو – أنا عايزاك -- قلت لها حاضر – وطلعت – لقيتها فى الصالة قالت لى انت مش عايز حاجة -؟ - قلت لها حاجة ايه ؟ قالت لى مش عايز تنام معايا ؟؟؟ قلت لها زىّ ما تحبّى – قالت لى أقصد عايزاك تنبسط – وانا كمان ..... وما تنسااش انى لسة عروسة جديدة بقالى يومين بس . قلت لها - يعنى -- عايزة ســـــــامى ؟ قالت لى ســـــــامى قفل المحل بدرى ومشى -- - يرضيك عروسة جديدة تنام لوحدها - ؟ انا كان نفسى ان ســـــــامى يكون معانا الليلة دى – بس كفاية أنا وانت نكون مع بعض وناخد راحتنا قول لى ألبس لك ايه ؟ قلت لها مش مهم - اى حاجة بس ماتلبسيش قميص النوم اللى كنتى لابساه يوم الخميس مع ســـــــامى - ضحكت وقالت لى خمس دقايق وافتح عليّا باب أوضتى حتلاقينى عروسة بجد – انا عروستك انت يا حبيبى - بعد دقيقتين نادت : تعالى ياحبيبى - ودخلت – لقيتها على السرير بروب لونه pink جميل جدا وهى لابساه كأنها وردة جميلة وفتحت الروب وشفت جسمها وبزازها حلوين أوى وبطنها تهبل – كأنى أول مرة اشوف جسمها – جلست بجانبها وانا تائه أفكر وسرحت وزرغم انى انتهيت من امتحانات التيرم – لكن حسّيىت ان الليلة دى هى الامتحان الحقيقى اللى حيحدّد مستقبلى - - اما أن أثبت لهـــــــــــا أنى رجل بجد - وأخلّيها تنسى موضوع نيك ســـــــامى ليّا -- وتمنيت فى هذه الليلة أنى أكون راجل بجد لأشبع منــــــــال وأعوضها عن عدم وجود ســـــــامى - فهى فعلا من الصعب بعد ماناكـها بزبره أن تنساه أو تستغنى عنه –

والعجيب انى لم افكر فى ولم اشعر انى فى حاجة له عشان ينيكنى -- ولكن اللى شاغلنى انى لازم أكون راجل مع منــــــــال للأثبت لها انى جدير بها - ويمكن أن أعوضها عن ســـــــامى ----- فى هذه اللحظة وبعد مافتحت الروب نامت على ضهرها بصوت خفيف قالت – تعالى ياحبيبى ياللا بقى ونزلت فوقها وكأنى مخدّر , --- حضنتنى جامد وهى بتبوس فى شفايفى جامد وتدعك فى ضهرى -- انتبهت لنفسى -- واتبادلت معاها البوس ويدى تفعص بزّها الشمال - وقمت خلعت هدومى كلها ولقيت زوبرى واقف على آخره زي قطعة الحديد - --- ميلت على بقّها أكلته و وطلّعته وقالت وهى ماسكاه - -- زبرك كبـــــــــر يا ميــــــدو - زبرك جميل ياحبيبى – حط زبرك حطّـــــه بسرعة فى كسى -- عوّرنى انت كمان يا ميــــــدو – رفعت رجليها الاتنين على صدرها وانا دكّيته فى كسها جامد , صرخت نفس الصرخة بتاعة ســـــــامى , وهى بتقول : أيوه كدة - حلو أوى – دقّنى - جامد عالآخر - نيك ياحبيببى نيك ياقلبى - - وانا هياجى يزيد وبقيت أرزع فيها جامد وانا على آخرى وقلت لها انا مش شايف دم وهى قالت :هات سكينة وقطّع كسى - - ادبحنى - شقّنى نصين – بس ماتسيبنيش - نيكنى جامد جامد – وفضلت تقول ( جامد – جامد ) وانا داخل طالع فى كسها لغاية ما لقيت زبرى حينفجر – سحبته من كسها وانا اصرخ ( آه آه آه ) لغاية مازبرى انفجر وغرّق جسمها كله باللبن لدرجة ان وشها كمان غرق - ونزلت على بطنها وانا بانهج- وهى ضمتنى لها - وبعد شوية .. فقنا ..وقلت لها : مبسوطة يامنـــــــال ؟ ضحكت وقالت مافيش أجمل من كدة ياحبيبى – قلت لها يعنى مش عايزة ســـــــامى ؟ قالت لى انت زبرك حلو وبتنيك حلو زىّ ســـــــامى . انا عايزاكم انتم الاتنين -- قلت لها - أنا عارف انك ماشبعتيش - قالت لى بس حلو, قامت راحت المطبخ وجابت صينية فاضية – وفتحت دولابها - - طلّعت شنطة فيها أكل – وكان الأكل ( نص كيلو كباب ومعاه السلطات ) وقالت لى ياللا يا عريسى عشان تاكل وتجمد - - أكلنا مع بعض وبعد الأكل – لقيتها بتقول لى ـ ســــــــامى بعد ما مشى لقيت حتة حشيش على الأرض – لو بتعرف تلف سجاير خدها - ان كنت عايز تشرب حشيش ؟ أخدتها منها وقلت لها حنشربها انا وانت ياجميل - باستنى وقالت : مش قلت لك انت حبيبى ؟ وباستنى ..وسابتنى لوحدى وخرجت راحت الحمّام

ولحسن الحظ ســــــا مى كان نسى عندى دفتر من بتاع اللف – من يوم ماكان عندى وناكنى من اسبوعين – وكنت مخبّى الدفتر بين كتبى -- خدت الحشيش ورحت قعدت على مكتبى فى الاوضة أحاول ألف سيجارة زى ســــــا مى وبعد محاولات عملت صاروخ ابن كلب بس استهلكت أكتر من نص الدفتر – ولقيتها بتنادى - : ياللا ياحبيبى انا جاهزة ودخلت عليها ولقيتها عاملة ماكياج ولابسة قميص نوم خرافى لونه أسود لكن برباط واحد من عند الكتف - - اذا فكيت الرباط ينخلع القميص مرة واحدة - - قالتلى ايه رأيك : قلت لها تجننى يا منـــــــــــال والقميص حلو بس انا عايز اتمتع ببزاز ك -- فكت الرباط - وقع القميص على السرير بس منظر ابن جزمة -- هيّجنى جامد -- كأنها فازة سمراء فيها وردة جميلة -- بزازها كانت تجنن وهى مشدودة وبتلمع – قعدنا على السرير وانا كنت بالبوكسر بس – وهى عريانة خالص -- -- ولعت السيجارة وخدت نفس حلو – وحطيت السيجارة بين شفايفها - شربت نفس ولقيتها رمت نفسها على رجلى وكل شوية أشرب نفس واحط السيجارة فى بقها - وانا باحسس على جسمها وبزازها بايدى التانية – وقبل السيجارة ماتخلص كانت طلّعت زبرى من البوكسر وبتاكل فيه أكل --- سحبته من بقّها ونيمتها على ضهرها - وكأنها فى غيبوبة - وبدأت فى نيكها من جديد وكل ما اسحب زبرى لبرة تقول لى بالراحة – سيبه جوا – ماتحرّكوش – مش عايزة اللبن ينزل - عايزة اتناك على طول - نيك بالراحة ياحبيبى - دفنته جامد فى كسها ونمت عليها - وهى حضنتنى جامد – مش عايزة انى اتحرّك .. وقعدنا على كدة ييجى نص ساعة – زبرى محشور فى كسها - وكسها بينقبض وانا ابوس فيها جامد وارضع فى بزازها وفجأة لقيتها بتصرخ وبتقول ( حاموت _ حاموت ) ولقيت كسها بيتبول ,ونزّلت ميّــــــــــة كتير وزبرى كان فى كسها مش عارف أطلّعه من شدة الشهوة – وقذفت كتير داخل كسها وانا بابوسها ورحنا كالعادة فى نوم عميق وانا راكب عليها – عريانين من غير هدوم خالص - ولحسن الحظ – صحيت ولقيت النهار طالع لكن بصيت فى الساعة اللى فى الصالة كان لسة بدرى --- صحيتها وكانت الساعة 8 الا ربع وكانت كانها لسة مخدرة فاضطريت اصحيها بالبوس الجامد وانا باقول لها صباحالخير ياعروسة - - الساعة 8 يامنال – قالت لى صباحية مباركة ياقلبى كويس ان انت صحيت قبل ابوك ماييجى - بستها تانى على خدها وهى كمان ودخلنا الحمام واخدنا دش سريع وكانت أحلى ليلة

-----------------------------00



انتظروا النهــــــــــــاية

وارجوان تكتبوا مع تعليقاتكم النهاية التى يمكنكم ان تتخيلوها لهذه القصة واعدكم بان صاحب النهاية التى توافق نهاية القصة سيكون له منى مكا فأة خاصة​
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى