بدأت القصه لما اجا جيران جداد فى البيت اللى جمبنا و شقتهم كانت فى وش شقتنا فمره كنت طالع للبلكونه علشان اقعد فى الجو لقيت شباك حمام الجيران مفتوح و كانت تستحمى و كان بزازها كبيره و مليانه و طيزها متوسطه و وسطها رفيع شوى و حسيت انها شيفانى بجمب عينها و انا اتحرجت و دخلت البيت و كنت مصدوم بعدها قفلت الشباك و بعد يوم صحيت على صوت حد يرن الجرس و كنت انا لوحدى فى البيت لأن عيلتى فى الشغل و اخويا فى الجامعه طلعت فتحت الباب فكرت انه اخويا نسا المفتاح و كان بيجيبلى اكل قبل ما يروح الجامعه و دخلت لغرفتى و طالع اشوف الأكل اللى جابه لقيت جارتى و اتصدمت و وقفت مكانى ما قادر اتحرك و لقيتها بتقولى يعنى تشوف عسل زيي و تجرى و وقتها قولت لنفسى لو نكتها مش هيحصل حاجه و لقيتها بتقولى انتا هتفضل واقف كده و راحت بيسانى فى خدى و قربت من فمى و باست بوسه قصيره و استجبت معها و طعم فمها حلو و قعت ابوسها ربع ساعه و دخلتها غرفتى و قفلت الباب و قلعتها هدومها كلها و نيمتها على ضهرها و فضلت الحس فى رقبتها و انزل لصدرها و اقرب لبطنها و انزل لكسها و الحس و امص و كانت تقول ااااه كتير لما كنت بمص كسها و اعضه و طلعت لصدرها عند الحلمه و اعضها و بأيدى فى صدرها التانى و كانت تتاوه بصوت عالى و قالتى اقلع و قلعتنى كل هدومى حتا البوكسر و لما شافت عضلات بطنى سكتت و شافت زبى كان هايج اوى (طوله ٢١ سم ) لقيتها قعدت تمص فيه بسرعه و روحت الحس كسها و هى تمص زبى و فضلنا يجى نص ساعه كده و راحت منيمانى على ظهرى و بتقولى انا كنت مستنيه اللحظه دى من زمان و قعدت عليه و كانت اول مره انيك بنت و كسها كان صغير و روحت منزلها على ظهرها و قالتى دخله براحه و دخلته براحه و حاولت ادخله كله بس هى كانت تتاوه كتير و كانت تقولى براحه براحه و بدات اسرع شوى بشوى و هى تتاوه و قالتلى انها هتقذف و قذفت و زبى جواها
التكمله فى الجزء الثانى
التكمله فى الجزء الثانى
