magedzidan@alex
عضو نشيط
كلنا وصلنا فى الجزء الاول لحد ماجت سالي تمشي وانا بودعها عالباب قبل ماتطلع زوجها رن التلفون
طبعا هو كان هارى التلفون رن طول الليل وهى عامله الموبايل صامت
فالمره دى شافته وهو فى اديها بيرن وانا واخدها فى حضنى وبودعها
بصلتى كده فى نظرة تحدى وجت ماسكه الموبايل وردت على جوزها
اشرف جوزها : انتى فين ياسالى الصبح هيطلع وانتى مجتيش وبكلمك مش بتردى
سالي : انا جمبك عند (ماجد) جارنا
اشرف : ازاى يعنى ومن امته
سالى : من الساعه 11 كان سهران وجيت سهرت معاه
اشرف بيفتح باب شقته ويخبط على بابى وانا فى قمة زهولى
سالي فتحت الباب وطبعا وقتها كانت لسه بقميص النوم والروب اللى جت بيه كان على ايدها ملبستهوش
كل ده بيحصل طبعا وانا مصدوم وبقول فى نفسي ان فيه نصيبه هتحصل دلوقتى
اول مااشرف شافها بصلها وبصلى جامد وانا كنت بالبوكسر
ولسه هتكلم لقيت سالي نطقت
سالي : ايه يااشرف ايه رايك فى المفاجأه دى .... مراتك فى حضن جارك
اشرف : ليه كده ياسالى وازاى تعملى كده من غير علمى
سالي : انا لقيت الفرصه قدامى وبصراحه كنت على اخرى ... هو احنا مش كان نفسنا نجرب كده
اشرف : اه كنا بنتخيل ياسالى ونجرب واحنا مع بعض مش لوحدك
سالي : ياسيدى ادينى فتحت الطريق وماجد با خلاص با عشيقى اللى مقدرش استغنى عنه
انا : لا ثوانى بس افهم عشان انا دماغى كده هتسيح
سالى : ههههههههههههه انا هفهمك
سالي : ادخل يااشرف ناخد كاسين ونحكى لماجد
دخلوا وقعدنا على اقرب كراسي وسالي جابت 3 كؤؤس واين
وفضلت تحكى
بص ياعم أنا واحده طول عمرى بحب الجنس اوى ولما اتجوزنا كنا بنعمل فى اليوم 3 و 4 مرات انا واشرف
لحد مالمعلم فيص ومبقاش يقدر ههههههههههههه
فاانا بصراحه با من وراه كنت بتفرج على افلام وادخل عالنت وكده لحد ما فيوم قفشنى
واكتشفت انه كمان بيحب يقرا القصص ويتفرج عالافلام
بقينا نعمل كده سوا
لحد مافمره كنت انا وواحده صحبتى مطلقه مع بعض وسخنا على بعض وعملنا سحاق سوا
وجيت حكيت لاشرف وهو سخن اوى وبدانا نشوف واحده تكون معانا
وعملناها مره لكن بعدها وقفنا
بعد كده اتطور معانا الموضوع وبقينا نتخيل ان فيه واحد بينكنى مع اشرف
واخدنا وقت طويل بنتفنن وجبنا زوبر صناعى واشرف با ينكنى بيه وهو بينكنى ونتخيل الاتنين بينطونى
وبعدين بقيت اتخيل ان حد بينكنى واشرف بيتخيل
حاولنا نجيب حد ونمارس معاه لكن بصراحه خفنا
لحد ماشوفناك اول ماجينا الشقه دى
جسمك وعضلاتك وحسيت انك شقى من نظراتك
فضلنا فتره طويله بنتخيلك انك بتنكنى وبقيت انادى اشرف باسمك وهو بينكنى واعتبره انت وهو با يسخن جامد
وحاولت اغريك اكتر من مره واحقق الموضوع بس كنا خايفين من ردة فعلك
جت با الفرصه بتاعت النهارده ومكنتش مرتبه واشرف مكنش هنا
اتصرفت وجتلك وقلت هحقق اللى بحلم بيك
طبعا هى بتحكى وانا مزهول ولقيت اشرف جوزها بيقول الحكوان ده هيجنى اوى انتوا مجانين
احكولى با عملتوا ايه بالظبط
جيت باصصله وقولتله ونحكى ليه احنا هنوريك
وجيت قايم شايل سالي على ايدى وداخل راميها على السرير
ونازل بكل وحشيه مقطع لها القميص وانا ببص فى عنيها جامد
وقافش بزازها بايدى وفضلت اعصر فيهم وجيت ماسك شفايفها باكلها اكل
وجوزها واقف على باب الاوضه بيتفرج وبيلعب فى زوبره
وانا جيت مطلع زوبرى وفضلت افرش على كسها بزوبرى وهى تتلوى
وجيت قالبها ونمت على ظهرى وخلتها تقعد على زوبرى وهو راشق فى كسها
وهى عماله تتنطط عليه لفوق وتحت وبزازها تتهز قدامها
فضلت على كده لحد ماصوتت وقالتله ااااااااااه بموووووت يااشرف كسي اتفشخ ماجد بهدلنى
وهو عمال ينطر لبنه ويهيج تانى يضرب عشره تانيه
وانا جيت قالبها لوضع الكلب وماسكها من شعرها وحاشر زوبرى فى كسها من ورره وهى تصوت من كتر المحنه لحد ماكنت هجيب
قلتلها عاوز اجيب
قالتلى استنى
وجت نايمه على ظهرها ورافعها رجليها فوق
وقالتلى دخلوا جوه واروى كسي انا عطشانه لبن وعاوزه احمل منك
بصيت لجوزها لقيته بيقولى ياريت
جيت مدخله وفضلت انيك فيها وهى لفه رجليها على ظهرى لحد ماجبتهم زى الشلال
وجه جوزها ونزل يلحس كسها وزوبرى جواها وينضف زوبرى بلسانه
ويحسس على بيضانى كانه بيعصرها
ونمنا احنا التلاته جمب بعض عالسرير لحد العصر
وللحكايه بقيه ............... يتبع
طبعا هو كان هارى التلفون رن طول الليل وهى عامله الموبايل صامت
فالمره دى شافته وهو فى اديها بيرن وانا واخدها فى حضنى وبودعها
بصلتى كده فى نظرة تحدى وجت ماسكه الموبايل وردت على جوزها
اشرف جوزها : انتى فين ياسالى الصبح هيطلع وانتى مجتيش وبكلمك مش بتردى
سالي : انا جمبك عند (ماجد) جارنا
اشرف : ازاى يعنى ومن امته
سالى : من الساعه 11 كان سهران وجيت سهرت معاه
اشرف بيفتح باب شقته ويخبط على بابى وانا فى قمة زهولى
سالي فتحت الباب وطبعا وقتها كانت لسه بقميص النوم والروب اللى جت بيه كان على ايدها ملبستهوش
كل ده بيحصل طبعا وانا مصدوم وبقول فى نفسي ان فيه نصيبه هتحصل دلوقتى
اول مااشرف شافها بصلها وبصلى جامد وانا كنت بالبوكسر
ولسه هتكلم لقيت سالي نطقت
سالي : ايه يااشرف ايه رايك فى المفاجأه دى .... مراتك فى حضن جارك
اشرف : ليه كده ياسالى وازاى تعملى كده من غير علمى
سالي : انا لقيت الفرصه قدامى وبصراحه كنت على اخرى ... هو احنا مش كان نفسنا نجرب كده
اشرف : اه كنا بنتخيل ياسالى ونجرب واحنا مع بعض مش لوحدك
سالي : ياسيدى ادينى فتحت الطريق وماجد با خلاص با عشيقى اللى مقدرش استغنى عنه
انا : لا ثوانى بس افهم عشان انا دماغى كده هتسيح
سالى : ههههههههههههه انا هفهمك
سالي : ادخل يااشرف ناخد كاسين ونحكى لماجد
دخلوا وقعدنا على اقرب كراسي وسالي جابت 3 كؤؤس واين
وفضلت تحكى
بص ياعم أنا واحده طول عمرى بحب الجنس اوى ولما اتجوزنا كنا بنعمل فى اليوم 3 و 4 مرات انا واشرف
لحد مالمعلم فيص ومبقاش يقدر ههههههههههههه
فاانا بصراحه با من وراه كنت بتفرج على افلام وادخل عالنت وكده لحد ما فيوم قفشنى
واكتشفت انه كمان بيحب يقرا القصص ويتفرج عالافلام
بقينا نعمل كده سوا
لحد مافمره كنت انا وواحده صحبتى مطلقه مع بعض وسخنا على بعض وعملنا سحاق سوا
وجيت حكيت لاشرف وهو سخن اوى وبدانا نشوف واحده تكون معانا
وعملناها مره لكن بعدها وقفنا
بعد كده اتطور معانا الموضوع وبقينا نتخيل ان فيه واحد بينكنى مع اشرف
واخدنا وقت طويل بنتفنن وجبنا زوبر صناعى واشرف با ينكنى بيه وهو بينكنى ونتخيل الاتنين بينطونى
وبعدين بقيت اتخيل ان حد بينكنى واشرف بيتخيل
حاولنا نجيب حد ونمارس معاه لكن بصراحه خفنا
لحد ماشوفناك اول ماجينا الشقه دى
جسمك وعضلاتك وحسيت انك شقى من نظراتك
فضلنا فتره طويله بنتخيلك انك بتنكنى وبقيت انادى اشرف باسمك وهو بينكنى واعتبره انت وهو با يسخن جامد
وحاولت اغريك اكتر من مره واحقق الموضوع بس كنا خايفين من ردة فعلك
جت با الفرصه بتاعت النهارده ومكنتش مرتبه واشرف مكنش هنا
اتصرفت وجتلك وقلت هحقق اللى بحلم بيك
طبعا هى بتحكى وانا مزهول ولقيت اشرف جوزها بيقول الحكوان ده هيجنى اوى انتوا مجانين
احكولى با عملتوا ايه بالظبط
جيت باصصله وقولتله ونحكى ليه احنا هنوريك
وجيت قايم شايل سالي على ايدى وداخل راميها على السرير
ونازل بكل وحشيه مقطع لها القميص وانا ببص فى عنيها جامد
وقافش بزازها بايدى وفضلت اعصر فيهم وجيت ماسك شفايفها باكلها اكل
وجوزها واقف على باب الاوضه بيتفرج وبيلعب فى زوبره
وانا جيت مطلع زوبرى وفضلت افرش على كسها بزوبرى وهى تتلوى
وجيت قالبها ونمت على ظهرى وخلتها تقعد على زوبرى وهو راشق فى كسها
وهى عماله تتنطط عليه لفوق وتحت وبزازها تتهز قدامها
فضلت على كده لحد ماصوتت وقالتله ااااااااااه بموووووت يااشرف كسي اتفشخ ماجد بهدلنى
وهو عمال ينطر لبنه ويهيج تانى يضرب عشره تانيه
وانا جيت قالبها لوضع الكلب وماسكها من شعرها وحاشر زوبرى فى كسها من ورره وهى تصوت من كتر المحنه لحد ماكنت هجيب
قلتلها عاوز اجيب
قالتلى استنى
وجت نايمه على ظهرها ورافعها رجليها فوق
وقالتلى دخلوا جوه واروى كسي انا عطشانه لبن وعاوزه احمل منك
بصيت لجوزها لقيته بيقولى ياريت
جيت مدخله وفضلت انيك فيها وهى لفه رجليها على ظهرى لحد ماجبتهم زى الشلال
وجه جوزها ونزل يلحس كسها وزوبرى جواها وينضف زوبرى بلسانه
ويحسس على بيضانى كانه بيعصرها
ونمنا احنا التلاته جمب بعض عالسرير لحد العصر
وللحكايه بقيه ............... يتبع
