mouradmarwan
عضو جديد
- إنضم
- 10 ديسمبر 2020
- المشاركات
- 2
استمر الحال بيننا كذلك وكنا متناغمين في تبادل اللذات وفي يوم من الايام كانت تقف في بلكونة البيت وهي ترتدي شورت جينز ضيق وكنت قد اتيت من العمل وهي تنظر الى الشارع الى المارة كان منظرها مثيرا جدا لدرجة انني تسللت حتى وصلت خلفها وقمت بضمها بهدوؤ وقالت لي لم انتبه لقدومك قلت لها الجينز بيجنن عليكي وطيزك كتير مثيرة وانا ادعك بطيزها بالبلكونة شعرت انها هائجة وتحتاج الى المزيد قمت بضمها اكتر وبدأت افرك ايري من فوق الملابس على طيزها وشعرت بتنهداتها العالية والتي تشجعني على الاستمرار بالمداعبة والفرك ومدت يدي وفكيت ازرار شورتها ونزلته الى تحت وكانت حركاتها اللاشعورية تشجعني بالاستمرار وصرت ادعك بطيزها ودخلت يدي تحت كلوتها وصرت ادخل اصبعي بطيزها ونحن واقفين بالبلكونة , كانت تجربة اننا في العراء ويمكن لاي احد من الجيران انا يرانا وكان هذا الشعور يزيد من متعتنا الغير مرتبة وغير مقصودة الى درجة انني نزلت على ركبي خلفها وبدأت الحس كسها من الخلف والحس خزق طيزها وهي بقمة الاستمتاع قالت لي بصوت مخنوق وملهوف ( نيكني فراس ... نيكني حبيبي ) قمت واخرجت ايري من بنطلوني ووقفت خلفها وبدأت ادخلة بطيزها وهي ترجع الى الخلف لتسيهل مهمة دخول ايري في طيزها حتى دخل كلة وضميتها الي وهمست في اذنها ( بحبك يا قحبة) زادت تنهادتها واهاتها نيكني كمااااااااان حبيبي نيكني قدام كل الناس يخليهن يشوفو عهري وجسمي المنتاك كنت اسمع هذا الكلام ويزداد هيجاني الى درجه انني قذفت كل حليبي بطيزها وانا افرك صدرها من فوق الملابس وهي ترتعش من الشهوة واللذة وبعدها دخلنا الى البيت واخذنا دوش انا وهي وصرنا نضحك على الجنون الذي عملناه في البلكونة , وفي الليل ذاتها كانت زوجتي تمشط شعرها في غرفة النوم والذي شباكها يطل على مقربة من بلكونة احد الجيران في الشارع المقابل وكانت الستارة مفتوحه وزوجتي بقميص نومها المثير الذي لايغظي الا جزء قليل من جسدها ولفت نظري جاري المتلصص الى غرفة نومنا وهو يقف بالبلكونة بشكل غير مرئي الا انني لاحظته ولم اجعلة يلاحظ انني رأيته حيث اعتراني شعور بالهيجان وهو ينظر الى جسد زوجتي وهي تقف وتسرح شعرها فجلست بالغرفة بحيث يمكنن انا اراه وهو لا يراني من خلف طرف الستارة وقد لاحظت انه يلعب بايرة وهو ينظر اليها فاحسست باثارة غريبه جدا وهيجان لم اشعر به من قبل الى درجة انني صرت افرك بايري من فوق الشورت وهو ينظر اليها بشهوة ويداعب قضيبة على منظر جسدها كنت قد وصلت الى هيجان لم اشعر به من قبل فقمت وحضنت زوجتي من الخلف وهي تسرح شعرها وانا اعرف انه يراقبنا واخرجت بزازها من قميص النوم وصرت اداعبها وهي تقول لي ( مالك فراس خليني اكمل شعري ) وانا غير مبالي وانا احاول ان اعرض جسدها لهذا الشخص الغريب وانا ارفع قميص النوم عن طيزها وافركها امامه واخرجت زبي من الشورت وصرت احركه على طيزها وفخادها وهي لا تعلم سبب هيجاني الا انها متعودة على هذا النوع من تصرفاتي في اشباع شهوتها ولذتها ولكنني لم اتحمل كثيرا من الوقت حيث قمت بانزال كليوتها وجعلتها تنحني الى الامام وقمت بادخال زبي بكسها وبدأت انيك فيها بقوة وهي لم تمانع الحصول على اللذه من في اي وقت ( قالت فراس انت حامي كتير اليوم حبيبي ) قلت لها لانه جارنا بالشارع المقابل عم بتفرج علينا ( سكتت لبرهة من الوقت ولم تتكلم ) الصور المرفقه حقيقية لزوجتي
