انا وزوجتي وداني واقعية

جاد سعدي

عضو جديد
إنضم
19 أكتوبر 2022
المشاركات
1
العمر
38
الإقامة
لبنان
النوع
ذكر
انا وزوجتي قصة واقعية
لطالما قرأت قصص سكس، ولكن لا اذكر انني قرأت شيئاً واقعي وليس من الخيال، فلذلك ققرت ان اشارك قصة من قصصي الحقيقية بتفاصيلها ..
اسمي جاد، عمري ٣٥ سنة، زوجتي هبة،٣٣ سنة، اسمائنا هنا مستعارة طبعاً.
هبة سمرائ بعض الشيئ، جسمها غير ممتلئ طولها ١٦٠سم، صدرها متوسط، مؤخرتها لاباس بها.
في بداية زواجنا كانت تلبس ملابس عادية، لا تعرف لفت الانظار، ولكن كان لديها عشق للانجري، تحب اللون الاسود، والابيض، بعد مرور عامين بدأ الملل يدخل حياتنا الجنسية، حاولنا قدر المستطاع تجنب الروتين ، في يوم من الايام ذهبنا الى اليونان في رحلة قصيرة، كان كل شيئ على ما يرام، في مساء اليوم الاول خرجنا الى مقهى ليلي، شربنا عدة كوؤس حتى بدأت آثار الثمالة تبان علينا، كنت اقبلها من فمها امام الجميع، وكان هذا امراً عادي بالنسبة للمكان اللذي كنا فيه، بينما اقبلها قرب البار، اقترب شخص منا، و القى علينا التحية ، وقال في الانكليزية : يا ليتني مكانك.
ربما بالغنا بعض الشيئ، لذلك تفوه هذا الشخص بهذه الكلمات، ابتسمت وقلت له شكراً لمجاملتك، ربما اخطأت بما قلت، واعتبر هذا الشخص اني لاامانع التكملة في الحديث.
سلم بيده على زوجتي وبدأنا نتعارف،
شعرت بانني اريد ان ارى الى اي حد يمكننا الذهاب، واعرف اننا يمكننا التوقف عن الحديث معه عندما نشاء.
هبة تبدو محتارة ، هل يمكنها ان تتكلم ايضاً ام لا، تنظر الي تارة، حتى اقتربت من اذني وسألتني ماذا نفعل، فأجبتها نتسلى، واعطيتها الضوء الاخضر عندما حضنتها من الوراء، بينما انا لازلت جالساً على مقعد البار العلي وهي واقفه، واصبت هبة مقابلة للرجل، اكملنا الحديث وانا احضنا من الخلف، وعندما يوجه داني (الرجل) الحديث لي، كان يقترب كي نسمع، وبالتالي يقترب من وجهي و وجه هبه بنفس الوقت، كان تشد على يدي من شدة توترها، فرحت اقبل رقبتها، فأصبحت ترتخي بعض الشيئ، والرجل ينظر، وقال لنا، لا استطيع ان اتمالك نفسي من جمالكما سوية، هل بامكاني ان اقبلها؟ هذا ما طلبه مني، فأجبته إن وفقت فلما لا؟ فسالها هل توافقين، فقالت طبعاً لا، فهمست في اذنها ان تقول له بانه يمكنه النظر فقط، فاخبرته تماماً بهذا.
عندها بدأت اقبلها من فمها امامه، و انا في قمة الهيجان وهبة ايضا تسوح بين يدي، وكنت المس بطنها،ولا اجروئ ان اتمادى اكثر اما الناس، عرفت في هذه الاثناء اننا على وفاق في مانفعله انا و هبه، وقلت لداني، هل تود المجيئ معنا للفندق لنكمل سهرتنا؟ فأجاب بطبعاً. لم توافق هبه ، فأقنعتا بانني موجود وكل شيئ تحت السيطرة، ولن يحصل ما لا تريدين، فوافقت، طبعاً احاول ان اختصر.
ذهبنا الى الفندق ، في التاكسي، وكنا نتحدث طوال الوقت مع داني، عندما وصلنا طلبنا زجاجة فودكا، ورحنا نشرب مع داني، وهبة جالسة بقربي وغير مرتاحة تماماً لكنها متجاوبة، رحت اقبلها من وقت الى آخر، وصدقاً داني كان شخص جيد حيث انه عرض علينا ان يرحل ولم اواقف، وكان هذا بمثابه الراحة النفسية لهبه، لانها عرفت انه ليس خطير، بدات امد يدي الى صدر هبة، واقبلها اكثر ، واخبرت داني باننا لا نريد المشاركة ، لكن بامكانه النظر ، اخرجت صدر هبة من قميصها، ورحت امصه، وهبه في عالم آخر، ارخت نفسها، خلعت بنطالها ، وبقيت في السترينغ الاسود، وبدأ داني يداعب زبه من فوق البنطال، خلعت بنطالي وبقيت في البوكسر، نزلت بين فخدي هبه، ابعتهما عن بعض، رفعتتهما على الكنبه لكي يرا داني، وزحت السترينغ، وبدأت الحس كش هبه زوجتي امام داني، واعرف كس زوجتي جيداً ، كان مبللاً اكثر من اي وقت مضى،رحت ألحس بخش طيزها بلساني وكانت اول مرة افعل هذا معها، نظرت الى هبه واذ بها تنظر نحو داني براحة ، وتتنهد كشرموطه لا اعرفها، التفت الى ورائي ، رأيت داني ياعب زبه خارج بنطاله، وكان زبه عريض جداً، وهنا اخذت بيد هبة ونامت على السجادة، وغرست زبي بكسها، وهي تصرخ اه ه ه ه ه ه ه ه ، وتنظر الى زب داني، مدت يدها نحو داني فاقترب منها وراحت تلعب بزبه فقط، فأنزل لبنه على صدرها وفي نفس الوقت قذفت لبني في كسها وارتمينا،لم ولن نعيد الكرة، كانت المرة الاخيرة،
لكن لغاية اليوم ، نتذكر عنما انيكها واقول لها هل تمسكين بأيره ، بينما انيكها.
 
إنضم
21 يونيو 2022
المشاركات
870
العمر
29
الإقامة
Baghdad
النوع
Male
شيء جميل ان تجدا شخصا واعيا ومحافظ على نفسه حتى في اشد الظروف اثارة زوجتك تمسك زبه وهو لا يجرؤ او يحترم رغبتكما ولم يلمس زوجتك ابدا حتى عندما قذف على صدرها رائع جدا وتجربة مثيرة حقا اهنيك صديقي
 
  • Like
التفاعلات: Sm2
Comment
إنضم
30 نوفمبر 2022
المشاركات
16
العمر
34
الإقامة
تركيا
النوع
ذكر
يا ريتني اتزوح واحدة كزوجتك ولكن تفضل المعاشرة وليس النظر فقط وتمارس المحارم و الاصدقاء
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى