نرمين كانت منهارة وبتحكيلي تفاصيل حياتها المتدمرة وقد ايه بتعاني من فقدان الاب 
وامها اللي ماتعرفش حاجة عن الامومة ودايما بتزعق وتدعي عليها ليل نهار , حاولت اهديها بكل الطرق مش عارف
البنت فعلا منهارة , لغاية ما قالت كلمة هزتني
قالت : انا حتي الاخ مش لاقياه .. حضن الاخ مش بحسه ..
ماقدرتش اشوفها واسمعها تقول كده غير لما لاقيتني قربت منها واحنا قاعدين علي طرف السرير و حض ن ت ه ا
........................
ومن هنا كل حاجة اتغيرت في دماغي وجسمي
نرمين 19 سنة اخت مراتي متربية علي ايدي من وهي 7 سنين , عمري ماخدت بالي ابدا انها كبرت وربربت غير لحظة ماحضنتها
اللحظة اللي حلماتها لمسوا صدري حسيت بكهربا في كل جسمة
مستعد اوصف ايام وليالي في جمال خبطة حلماتها لصدري واللي بعدها علي طول بدات بزازها الملبن تنام علي صدري اكنها عاوزة تمسك حلماتها وترجعها تاني من الكسوف فتريح اكتر واحس بدفاها ,
لا نرمين كبرت
قولتلها : لا بقي قومي اقفي انتي محتاجة حضن كبير ..ضحكت بعياط ووقفت من غير كلام
و لاقيت غريزتي هي اللي بتحركني وايدي بتلف علي ضهرها عشان تنهي صراع كسوفها مابين تبعد وتقرب وبضمها جاااااااااااااااااامد اااااااااااااه علي ده احساس
اغرب واجمل مافيه انه اتحول في لحظة مجرد لحظة
ضميتها اوي وبدات ايدي تطبطب وتحسس علي ضهرها واحس بتفاصيلها
ومسكت السوة اللي خلت زوبري وقف فجاة لدرجة خبط في بطنها لانها اقصر مني , اول مرة احس ان التفاصيل اللي كنت بتنمر عليها هتكون سبب خلاني في لحظة اشوفها شرموطة في حضني وعاوز اقطعها , فضلت واخدها في حضني شوية وايدي مابتبطلش حركة علي ضهرها وكتفها وشعرها الطويل
عيشنا خمس دقايق في صمت تام هي ساكتة وسايباني اعوم في بحر الدفا اللي خارج من كل حتة في جسمها
كسر الصمت ده بوسة منها علي خدي صغيرة وهي بترجع بشويش
حطيت ايدي علي شعرها وضمتها تاني جامد اوي وانا بقولها انا جنبك حضني كافي ؟
ردت بضمة اقوى منها وسابتلي بوسة تانية علي خدي
بس المرادي انا بادلتها البوسة بمنتهي الرقة الاحساس تحت حلمة ودنها بشوييييييييييش ولمست بلساني لمسة خفيفة وانا بقفل شفايفي
رجعت قعدت ع السرير وصوتها كان اخد وقت عشان يرجع لطبيعته لكن اتعاملنا كان شئ لم يكن
فيه تفاصيل اكتر
لكن المشهد اتكرر طبعا بداعي وبدون داعي
حماتي مطلقة 50 سنة ونرمين من اب تاني غير حمايا ماتعرفش عنه حاجة هرب في الولادة واختفي
عاوز اخد خطوة تكسر الحواجز وهل هي كده متجاوبة ولا لا افيدووووووووووني
وامها اللي ماتعرفش حاجة عن الامومة ودايما بتزعق وتدعي عليها ليل نهار , حاولت اهديها بكل الطرق مش عارفالبنت فعلا منهارة , لغاية ما قالت كلمة هزتني
قالت : انا حتي الاخ مش لاقياه .. حضن الاخ مش بحسه ..
ماقدرتش اشوفها واسمعها تقول كده غير لما لاقيتني قربت منها واحنا قاعدين علي طرف السرير و حض ن ت ه ا
........................ومن هنا كل حاجة اتغيرت في دماغي وجسمينرمين 19 سنة اخت مراتي متربية علي ايدي من وهي 7 سنين , عمري ماخدت بالي ابدا انها كبرت وربربت غير لحظة ماحضنتها
اللحظة اللي حلماتها لمسوا صدري حسيت بكهربا في كل جسمة
مستعد اوصف ايام وليالي في جمال خبطة حلماتها لصدري واللي بعدها علي طول بدات بزازها الملبن تنام علي صدري اكنها عاوزة تمسك حلماتها وترجعها تاني من الكسوف فتريح اكتر واحس بدفاها ,
لا نرمين كبرت
قولتلها : لا بقي قومي اقفي انتي محتاجة حضن كبير ..ضحكت بعياط ووقفت من غير كلام
و لاقيت غريزتي هي اللي بتحركني وايدي بتلف علي ضهرها عشان تنهي صراع كسوفها مابين تبعد وتقرب وبضمها جاااااااااااااااااامد اااااااااااااه علي ده احساس
اغرب واجمل مافيه انه اتحول في لحظة مجرد لحظة
ضميتها اوي وبدات ايدي تطبطب وتحسس علي ضهرها واحس بتفاصيلها
ومسكت السوة اللي خلت زوبري وقف فجاة لدرجة خبط في بطنها لانها اقصر مني , اول مرة احس ان التفاصيل اللي كنت بتنمر عليها هتكون سبب خلاني في لحظة اشوفها شرموطة في حضني وعاوز اقطعها , فضلت واخدها في حضني شوية وايدي مابتبطلش حركة علي ضهرها وكتفها وشعرها الطويل
عيشنا خمس دقايق في صمت تام هي ساكتة وسايباني اعوم في بحر الدفا اللي خارج من كل حتة في جسمها
كسر الصمت ده بوسة منها علي خدي صغيرة وهي بترجع بشويش
حطيت ايدي علي شعرها وضمتها تاني جامد اوي وانا بقولها انا جنبك حضني كافي ؟
ردت بضمة اقوى منها وسابتلي بوسة تانية علي خدي
بس المرادي انا بادلتها البوسة بمنتهي الرقة الاحساس تحت حلمة ودنها بشوييييييييييش ولمست بلساني لمسة خفيفة وانا بقفل شفايفي
رجعت قعدت ع السرير وصوتها كان اخد وقت عشان يرجع لطبيعته لكن اتعاملنا كان شئ لم يكن
فيه تفاصيل اكتر
لكن المشهد اتكرر طبعا بداعي وبدون داعي
حماتي مطلقة 50 سنة ونرمين من اب تاني غير حمايا ماتعرفش عنه حاجة هرب في الولادة واختفي
عاوز اخد خطوة تكسر الحواجز وهل هي كده متجاوبة ولا لا افيدووووووووووني
