نكت حماتي و زوجتي و خوات زوجتي الجزء الاول

[دبلوماسي]

مرحبا انا عاطف من الاردن عمري ٣٠ سنة عايش مع زوجتي الي تزوجتها بعمر ٢٥ و زوجتي عمرها ٢٥ حاليا لما تزوجنا كان عمرها ٢٠ و من يوم ما تزوجنا وهي عندها برود بالعلاقة بيناتنا و انا كنت دايما احاول احفزها و اخليها تكون حامية الا انة ما في محاولة الا فشلت معها لحد ما فقدت الامل و دايما لما بنيكها ما بتمص لي ولا بتحب امص الها ولا في شي يحلي النيك معها لحد ما طفشت و ما قدرت اضل ساكت و رحت حكيت لحماتي
حماتي عمرها ٤٧ بس جسمها مزبوط كانها عمرها ٣٠ طويلة و نحيفة
المهم رحت و قلت الها عن الي يصير بيناتنا انا و زوجتي و لي ٥ سنوات متزوج بنتها و ما في نيك حلو و انا وحماتي بيناتنا مزح كثير قالت لي طالعة لابوها ابوها بارد هيك من يوم ما تزوجتة ما بيفش خلقي قالتها بضحك و انا ضحكت معها
سالتها كيف يعني حماي معاكي بارد قالت اه الله وكيلك بارد بشكل مش طبيعي قلت الها طيب انتي مصي لة قالت بمص بيجي ظهرة بسرعة بيبطل قادر ينيك بعدين
انا لما سمعت كلامها سخنت كثير و صرت افكر قديش حماتي ممكن تكون ممحونة لانها محرومة بس ما كان في وقت للتفكير و قلت الها طيب و الحل مع بنتك هلأ
قالت خلاص بكلمها و بفهمها شو تعمل و بحاول اعلمها ولا يهمك يا نسيبي و لو ضلت زي ما هي ممكن اشوف لك وحدة ثانية لو بدك قالتها بضحك قلت الها اف اول مرة بسمع ان في حماة بتجيب الضرة لبنتها قالت لي مين قلك بجيب الها ضرة انا بنتي حبيبتي بس خلاص قوم روح لبيتك و انا بحاول اتصرف
و رجعت للبيت و انا مشتت التفكير كيف حماتي صابرة هلعمر بدون متعة بالجنس و شو قصدها ما بجيب لبنتي ضرة بس تجيب لي وحدة ثانية و مجرد التفكير بالموضوع خلاني اهيج و بدي انيك زوجتي دخلت عليها و كانت على التخت متجهزة لابسة قميص نوم يجنن انا انصدمت من الي شفتة ما الها بالعادة تلبس لي و تتجهز ضحكت و قربت منها قلت الها حليانة قالت لي طبعا حليانة لانك بتفشي خصوصياتنا و تحكي لامي انا قلت الها طيب مهو عندك برود و ما بتبسطيني و انا عندي شهوة برضو ما بتعملي زي ما بحب قالت طيب تعال و بحاول ابسطك قديش بقدر و شلحت تيابي و خليتها تمص لي ولاكن مصها مش باحترافية صرت اتخيل لو حماتي الي بتمص لي كيف راح يكون مصها ما استمتعت بالمص و عملت حالي مبسوط على شان ما اجرحها و شلحتها الكلوت و نزلت امص كسها و ابعص كسها و هي هاجت قالت بس بيكفي دخل زبك قلت الها لس ما مصيت قامت هي و سطحتني على ظهري و ناكتني و جابت ظهرها و وقفت و انا لسا ما جبت ظهري قلت الها طيب و انا مسكت زبي و صارت تحرك فية و ضلت تحرك و انا ما حسيت بالمتعة و خلاص ما عاد بدي يجي ظهري قلت الها خلاص ما في مشكلة قالت اسفة حبيبي والله تعبانة و مو قادرة قلت الها بسيطة يا عمري و طلعت من عندها و رحت لامطبخ الا تلفوني بيرن الو اهلين حماتي كيفك قال تمام و بنتي كيفها معك شغالين ولا انا ضحكت و قلت الها خلصنا قالت لي اف بالسرعة هاي لا انت حالتك مزرية مع بنتي انا ضحكت و قلت الها لازم توفي بوعدك و تجيبي لي وحدة ثانية بضحك طبعا
قالت اي والله لازم انت وينك بالبيت ولا طلعت قلت الها بالبيت قالت خلاص تمام اخذت اذن من عمك و جاية ازوركم بحاول اعلمها وجه لوجة ما ينفع التعليم على التلفون يلا باي قفلت الخط و انا هجت بزيادة قلت بعقلي حماتي بشو عم تفكر هلا معقولة بدها تجيب لي وحدة بجد لو بنتها ما نفعتني على كدا ما بدي اياها تنفع دخلت الحمام عملت شاور و طلعت رجعت لزوجتي لقيتها متسطحة و شبه بغيبوبة صحيتها قلت الها امك جاية علينا قالت اهلا وسهلا و صحصحت و دخلت اخذت شاور و طلعت و شوي حماتي بتدق الباب فتحت الها زوجتي اهلا و سهلا سماح حماتي اسمها سماح
قالت هلا فيكي يا بنتي عبطو بعض و اجو عندي بالصالة و قالت حماتي لزوجتي هديل روحي اعملي قهوة و تعي عايزتك بكلمتين انتي و زوجك و فعلا راحت علمطبخ تعمل قهوة و سالتني حماتي عن التفاصيل و قلت الها كل شي بالتفصيل الممل لحد ما جابت هديل القهوة قالت حماتي يا هديل انا امك و كثير امور بنصحك فيها المفروض تلبيها هذا زوجك لو تزوج عليكي تنجني و تنصرعي و انا ما بلومة لو تزوج عليكي انتي فاشلة بالجنس قالت بس يا ماما انا ما بقدر علية زبة كثير كبير و بحسة بيشقني انا مش حابة انة يتزوج علي لاني بحبة بس مش قادرة علية مش قادرة ضحكت حماتي و قالت لي ما قلت لي حجم زبك كبير و انا ضحكت و ضليت ساكت قالت لبنتها طيب قديش حجم زبة قالت بيجي ٢٣ سانتي تقريبا طولة لفوق السرة عندة و عرضة كبير قالت اف مستحيل في زب هيك بضحك قالت هديل يا ليت لو اقدر افرجيكي اياه انا هنا انصدمت من كلمتها و تطلعت على حماتي و هديل قالت حماتي اي لازم اشوفة انصدمت هديل من امها قالت الها شو بتحكي يا ماما هاد زوجي قالت حماتي بس يا بنت مش فاشة خلق زوجك بالنيك و غيرانة علية بعدين انا جاية اعلمك بعض الشغلات لحتا تعيشي انتي و زوجك برضا جنسي مش زي حالاتي انا وابوكي يادوب ينيكني انا سخنت كثير و هديل سكتت و ما عرفنا شو بدنا نحكي قامت سماح قالت لبنتها شوفي يا بنتي قديش زب زوجك منتصب و انتي ما جبتي لة ظهرة و هلشي يضر بصحة الراجل لازمة اسعاف فوري يلا اشلحي تيابك قالت بس يا ماما ما ينفع نعملها قدامك قالت حماتي بس يا بنت اشلحي كل تيابك بلاش اجلدك و اجيب وحدة تنيك زوجك على عينك و فعلا شلحت هديل كل تيابها و سطحتها حماتي على ظهرها و قالت لي تعال مص الها و انا ما صدقت بهلكلام و نزلت على كس زوجتي امصة بنعومة و بلساني احرك بين الشفرتين و دخلت اصبعي و زوجتي من اول دقيقتين قذفت بوجهي و لحست مية كسها كلها و نظرت على حماتي مبين عليها المحنة و نفسها تنتاك بس ما بينت لي و قالت لبنتها قومي مصي زب زوجك انا تطلعت فيها قلت الها قدامك ؟؟؟
قالت ايوا قدامي عادي منت زي ابني و مش بدك تحل مشكلتك انا ترددت بالبداية بس شلحت بعد بلحظة من التفكير و حماتي لما شافت زبي قالت اف ايش هاد زب ولا صاروخ ياه انا بحسد بنتي على هيك زب يلا يا بنتي فرجيني كيف الزب يتمص و قعدت زوجتي على ركبتها و انا واقف و قعدت تمص و تحاول تمص باحترافية بس ما زبطت معها حماتي قالت ايش هلمص يا كلبة و مسكت راس بنتها و صارت تدفع فية على زبي و تخنق فيها بزبي للحظة و كانت هتموت و انا ولعت من المنظر و المتعة وقامت هديل من مكانها قالت كفايا يا ماما انا مش قادرة اكثر من كدا انا هموت مسكت حماتي زبي و قالت لو هاد الزب لو ما خليتية يقذف هخلية يقذف انا انا انصدمت و عملت حالي ما بدي على شان ما تزعل هديل بس هديل قالت يا ماما دام انك محرومة و زوجي محروم من متعة النيك و دام انة ما بيتزوج علي مبروك عليكي نيكية كيف بيحلا لك انا ما بحب النيك الا بكسي ما بحب امص ولا بحب اتاخر بالنيك و انا بنظر لحماتي قالت ها شو رائيك موافق عملت حالي متردد و انا بعقلي ايوا انا هفشخك
بس ضليت ساكت قالت يا عمري انت السكوت علامة الرضا و نزلت تمص زبي قدام بنتها و اححح على الاحترافية بالمص و تخنق حالها بزبي و بلشت تشلح شوي شوي و شفت بزازها يا ويلي على هلبزاز مسكت راسها و بلشت انيك بفم حماتي كاني بنيك بكسها و طلعتة و حطيتة بين بزازها و صارت تفرك بزبي ببزازها

 

[سمسم عاشق الجميع]

يا بختك يا عم انت محظوظ بحماتك اللبوة محدش لاقي حماه زي ده

 

[ghaith1$]

انا من الاردن وفحل جيبني انيك اخت مرتك

 

[عاشق متعة المرأه]

فين التكمله انت جيت على احلى جزء واختصرته وماكملت - مفيش ضمير

 

[عاشق نيك الديوثين]

كمل القصة نفسي في حماتك