أول مرة أتناك فيها - الجزء الاول

B

BobyWhite

زائر
انا شاب من الجزائر من العاصمة ادعى رياض طويل القامة و متوسط الجسم، طبعي رجولي لكن جسمي مافيه شعر و ابيض و ما عندي لحية. كانت لي حياة جد عادية إلى غاية بلوغي سن 27 حين بدأت بمشاهدة فيديوهات سكس مثلي احيانا و بعد بضعة اشهر صرت استمتع بها و صارت لي تفضيلات و اهتمامات محددة حيث اصبحت اعشق فيديوهات أشخاص كبار السن و ذوي البنيات الضخمة و كنت اشاهد تلك الفيديوهات كل يوم الى ان اصبحت احلم ان اكون مع شخض ذو بنية ضخمة و شعر كثيف كالذي امضي وقتي بالتخيل به. لكن الأمر لم يكن بهذه البساطة فكلما كنت افكر بتجريب ذلك يتملكني خوف شديد و رعب من وقوع اي خطا قد يضعني في مشاكل و ضل الحال كذلك لمدة سنة واحدة و انا اتخيل اكثر فاكثر موضوع اني قد احب ان اكون بوضع العاهرة امام شخص جد رجولي يفقدني عذريتي. فصرت كلما مشيت او جلست في مكان عمومي اجد نفسي احدق في اشخاض بنياتهم الجسدية تتماشى مع الرغبة التي تتبعني منذ سنة. و كلما ركبت حافلة مكتضة خطر ببالي انه سياتي احد و يقوم بالالتصاق بي لشدة رغبتي في تجريب الامر و تمنعي عنه لوقت طويل. الى ان قررت اخير ان اجعل الامر يحدث وانتهي منه، فقمت ببضعة ابحاث و اكتشفت تطبيقات يمكن من خلالها التعرف على اشخاص قريبين مني، تبادل الصور معهم و غيره ففالايام الاولي كنت اتحدث الى عدة اشخاص و اتعرف عليهم دون الوقوع في الشخص الذي رسمته مخيلتي، حتى اليوم الذي وصلتني فيها رسالة على تطبيق من شخص بعمر 41 سنة يقول لي فيها انه تفقد حسابي و انه يطابق كل الصفات التي اذكرها عن الشخص الذي اود مقابلته و انه بدوره يفضل اشخاص اصغر منه. فبدات بالتحدث اليه و التعرف عليه. وكان مختلفا جدا عن كل الذين تحدثت معهم في الايام السابقة، وكان جد هادئا يجيد الحديث و لا يتسرع فيه كل موضوع يعطيه وقته و يحاول التعرف علي. فصارحته برغبتي و كان جد متحمس لفكرة ان يكون اول شخص يفتح ترمتي و عندما اراني صوره كنت اشتعل رغبة اكثر و اكثر و اتمنى ان تتعجل الأمور. فلقد كان كما تخيلته ان يكون، جسم ضخم و كثيف الشعر لدرجة خروجه من تحت اي قميص، و ملامح داكنة جد روجلية مع لحية سوداء كثيفة. لكن بالجهة المقابلة جد هادء و جيد الكلام. اخبرني انه متزوج و و له ابناء الامر الذي لم يضايقني اطلاقا و ماذا يعمل و كل التفاصيل عنه و احببت الشخص الذي كنت اتحدث معه و شعرت بالامان اتجاهه. وهو ايضا اعجب بي و بجسمي و شخصيتي
و بعد تحدثنا لبضعة ايام و تعرفنا على بعضنا، عرض علي ان نتقابل خلال عطلة الاسبوع في منزله و انه سيكون وحيدا، و ان ابناءه وزوجته سيكون في منزل الجدة في ولاية أخرى
في بداية الامر ترددت و خفت و اردت ان ارد الدعوة التي وجهها لي، لكن الاحساس الذي كان ببطني الذي كان يتشدد دفعني ان اقبل. و كان كلما اقترب يوم الخميس اشتد بطني وشعرت بدوامة من التوتر و الخوف لكن في نفس الوقت كنت اشعر ايضا باثارة غير عادية عندما اتفكر ما الذي سيحدث و كيف انني اريده بشدة.
وصل يوم الخميس، انهيت العمل مساءا و ذهبت الى المنزل استحممت و حلقت كل شعر مؤخرتي لتبدو مغرية اكثر و بعدها تزينت و لبست جينز و تيشرت و اخبرت والدتي انني ساكون مع اصدقائي كل العطلة و انني ساعود بداية الاسبوع بعد العمل مباشرةاخذت تاكسي و توجهت الى عنوان منزله الذي اعطيني إياه
بعد وصولي إلى سكنه الذي كان بعمارة وسط حي كبير اتصلت به و دلني على منزله بالتحديد فاتبعته الى غاية ان وصلت اليه. تقابلنا سلمنا على بعضنا و دخلنا لشقته. كان تمام كما في الصور ضخم كالغوريلا امامي و كنت انظر اليه باثارة و شهوة كبيرة لكنني لم اتجرا و انتظرت ان يبادر هو بشي ما. جلسنا نتحدث و كان يمازحني بينما كنا نشرب مشروبات كحولية و بقينا على الإمر لمدة ساعتين الى غاية ان بدات احس انني بدات اسكر و انني اشعر بحرارة شديدة من المشروبات اتي تناولناها و اشتد تفكيري برغبتي في اخذ زب هذا الضخم الذي امامي. فبدات اجره الى الحديث عن كونها مرتي الاولى، يانني احلم بنيكة ممزوجة بين الحنان و العنف و بانني ساكون مطيعا امامه. و كنت كل مراة اكرر محاولة اثارته باللعب بشفايفي او وضع يدي تحت قميصي الى ان بدا هو ايضا في تلمسي و جذبي اليه و كنت طواعية امام كل حركة يقم بها، كنت اوده ان يمتلكني. بدأ بتقبيلي بينما يلامس مؤخرتي من فوق السروال وانا جامد في مكاني في قمة اثارتي من الموقف. و وضع يدي فوق زبه المنتصب و بدأت اداعبه فوق سرواله مغلق عينيا و احس بقضيبه يكبر شي فشي الى ان قام بفتح سرواله مخرجا افعى طويلة و خشنة مشيرا بان ابدا في مصه.
اغلقت عينيا و اخرجت لساني و بدات في لحس راسه قضيبه الخشن، وانزل بلساني الحسه و احس بضخامته عدة مراة الى ان ابتل تماما، فاخذ براسي من شعري و امرني بفتح فمي و وضع قضبيه كامل داخل فمي دفعة واحدة الى اختنقت و احسست بان عينيا ستخرجان من مكانهما، و بدا برفع و انزال راسي و فمي يمص قضيبه الذي كان يمتلأ بلعابي الذي يخرج من فمي المفتوح بكامل هاذا الزب. ضللت امص مدة و اثارتي تشتد و كنت استمتع بالنظر الى جسم شريكي و هو يتاوه و يتنفس بصعوبة تامة و يقول لي كل مرة الليلة ستكونين زوجتي بصوة حاد و خشن، كانت كلماته تثير شهوتي و احسست بنفسي اتأنث امامه شيئا فشيأ و اطيع كل اوامره و لما اقترب من الانفجار و لم يعد يتحمل انرني بدلك قضيبه بسرعة و يضربني على وجهي ويقول بسرعة بسرعة ... اسرع اخرج حليبي، كانت هذه الكلمات و الحالة تزيدان هيجاني و انتصاب قضيبي فبدات بدعك قضيبه و لحس خصيتيه في نفس الوقت الى ان صرخ و بدا سائله المنوي يتطاير على يدي و ذزاعي و وصل حتى صدري لقوة انفحاره. كان شريكي يلهث و ينضر لي بنظرة مليئة بالغضب و الرغبة و انا مبلل بسائله. طلب مني ان اغتسل و ان اوافيه في غرفته الزوجية، توجهت الى المرحاض و انى ارتجف من ما عشته و من كمية الإثارة التي احس بها، كنت اعض شفتاي دون توقف و دون ارادة بينما انا اغسل و انظف نفسي. اكملت الاغتسال و ذهبت نحو غرفته فوجدته بملابسه الداخلية فقط شورت واسع و كامل جسمه عاري اشتعلت و هجت و اتجهت نحوه .....
يتبع
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى