بحر المتعة ( انا وماما) عشق وتحرر الجزء السادس

medo hamada

عضو
إنضم
3 يناير 2022
المشاركات
8
العمر
26
الإقامة
مصر
النوع
ذكر
فضلت حياتى انا وماما مليانة حب ومتعة ، كل يوم تنام مبسوطة وكسها بينقط لبن، مش هيفرق بقى لبن مين كريم ولا مايكل ولا سامح ولا انا، المهم انها مكانش يجيلها نوم قبل ما تشبع نيك ورحمها يتملى بزنى الفحول،
خلصت امتحانات واتخرجت وبدأت الاحظ عليها تغيير ، بقيت بحس انها مشغولة او بتفكر فى حاجة ودايما ساكتة وسرحانة، معجبنيش الوضع ده وقررت اكلمها واحنا مع بعض على السرير عريانين وهى نايمة على صدرى بعد ما جبت لبنى فى كسها
انا " ماما، انتى بقالك فترة كدا مخطوفة ومش عجبانى، بتفكرى فى اية
ماما "باين عليا اوى كده انى بفكر فى حاجة "
انا " يا ماما انا حافظك ، احكيلى فيه اية ؟"
لقيتها قامت قعدت وسندت ظهرها لورى وقالتلى " طيب ركز معايا كده فى اللى هقولهولك ده"
انا " ده شكل الموضوع كبير ؟"
ماما " لالا مش كبير ولا حاجة ، بص ياسيدى، انت عارف ان كل حد فى الدنيا ليه رسالته وكل واحد مننا له دور مهم مختلف عن الباقيين"
انا " اية الكلام الكبير ده يا ماما "
ماما " دى الحقيقة ياروح قلب ماما، كلنا مختلفين وكل واحد ليه دور مختلف عن التانى، وانا دورى ورسالتى فى الحياة انى امتع كل العيون والفحول بكل حته فى لحمى، رسالتى هى ان كسى يشرب اكبر كمية لبن مفيش زانية قبلى قدرت تشربها، انا اتخلقت للزنا والزنا اتعمل علشانى، كسى اتعمل علشان الفحول تفضى فيه لبنهم وطيزى اتعملت علشان اتضرب عليها واحس بالنجاسة وانا بتناك فيها"
انا " كلامك يهيج الصخر ياماما"؟
ماما " المهم بقى ليه ما استغلش رسالتى فى الحياة واكسب من وراها فلوس "
انا ضحكت وقولتلها " عايزة تتناكى بالفلوس ؟"
ماما " بالظبط كده "
انا " فكرة تجنن ياماما "
ماما " بس فية حاجات كتير لازم نعملها قبل الخطوة دى"
واتفقت انا وماما ان احنا نسيب كل اللى ورانا فى القاهرة ونبيع الشقة ونروح نعيش فى الساحل الشمالى، هناك الناس عايشين التحرر صح ، الدنيا كانت صعبة معانا شوية فى الاول والفلوس كانت قليلة، بس ماما لقيت شغل فى نايت كلاب وكانت ليها فقرة ثابتة كل يوم ساعة من الرقص والمرقعة، وبتاخد 5000 فى اليوم دة غير التيبس ، وفى مرة وهى بترقص على المسرح وانا قاعد وسط الناس بتفرج عليها وهى بتهيج الفحول ، سمعت واحد بيقول لصاحبة على التربيزة اللى جنبى ، المتناكة دى هيجتنى اوى ، فصاحبه رد وقالة " باين عليها عايزة تتناك، حركاتها ونظراتها كلها شرمطة"
فالاولانى قاله" خلاص بعد ما تخلص نبقى نكلمها ونشوف الدنيا فيه اية"
فرحت اوى لانى خلاص لقيت اللى انا وماما بنحلم بيه بيتحقق وانهاردة هتتناك لاول مرة بالفلوس ، وبصيتهلم وقولتلهم " بس دى الليلة معاها حراقة اوى"
فردوا عليا التنين وقالولى " حراقة على نفسها، هتاخد كام يعنى عشر تلاف ، طز المهم انيك واتمتع"
فقولتلوا " هات خمستاشر الف"
راح فاتح شنطتة واداهملى، اخدتهم وانا مش مصدق انى قبض تمن نيك كس امى، وبعد ما خلصت رقص روحت اوضيتها وحكيتلها اللى حصل ، هى كانت مبسوطة اوى، واخدتها وروحت للشباب واتعرفنا على بعض ، واحد اسمه خالد والتانى عمر، اشترينا عشا وازازتين ويسكى، وطلعنا على الشقة بتاعتهم ، اكلنا وهما بدأوا يدعكو فى بزاز ماما ويرضعوا من حلماتها، خالد كان باين عليه انه عنيف شوية ، كان كل شوية يضربها ويقرص حلماتها ويبعبص فى كسها بعنف، وحتى وهو بينيكها كان بينيك زى المجنون ويشخر ويرزع ، لكن عمر كان طبيعى ، خالد جابهم فى بوق ماما وعمر جابهم فى كسها، وبعد ساعة قاموا وعملو واحد تانى بس انا كنت معاهم المرة دى وفشخناها احنا التلاتة " ولما الشباب خلصوا كنا تعبنا جدا ونمنا، صحينا روحنا النايت كلاب والمرة دى اعجب بيها واحد اسمة سعد ، ودفع فيها الفين بس، قولت لماما دة شكله محتاج اللى يصرف عليه ، قالتلى " لا بس عاجبنى وحاسة انى عايزة زبره"
هو بصراحة كان شكلة ومظهره كويس، لابس بدلة وملامحة جد اوى، رفيع شوية وطويل واصلع من الجنبين وعنده حوالى 47 سنة ، ماما عجبته وسأل الناس عن مدير اعمالها فشاورو عليها فجه وقالى " مساء الخير"
انا "مساء النور"
سعد" اتفضل دول الفين جنية "
انا " بتوع اية؟"
سعد " بتوع مدام شوشو، اتمنى تجبهالى على التربيزة بتاعتى بعد ما تخلص رقص "
انا " الفين بس ؟"
بصلى ومردش عليا وسابنى ورجع ترابيزته ، لما حكيت كل ده لماما ، اعجبت بشخصيته وروحنا معاه بيته ، اخد ماما على الاوضة وقالها اركعى تحت زبرى وادعكى وشك فيه، ماما نفذت كلامة، وبدأت تمص فى زبره ، هو كان حلو بصراحة مش ويل اوى بس تخين وعروقة بارزة
ماما " مش عارفة ليه مشدودالك وحباك اوى "
سعد ابتسم وقالها" علشان الزوانى والنجسا والشراميط بينجذبوا لبعض تلقائى"
فضلت ماما تمص فى زبر سعد وتشد بيوضه لبره وهو يئن ويتوجع من عمايل ماما ، منظرهم كان حلو اوى فقولت لسعد" ممكن اشترك معاكو"
طبعا كان لازم استأذن لانها دلوقتى مش الشرموطة بتاعتى وهو مأجرها منى بالفلوس فلازم استأذن منه، وهو ذوق جدا وقالى" تعالى مقدرش امنع عن كس مامتك"
ماما " ايه ده ايه اللى عرفك انه ابنى"
سعد " الشرمطة والنجاسة اللى فى عنيه هى نفسها اللى فى عنيكى "
ماما " انت فظييع"
سعد نايم على ظهره ماما بتدعك زبرة بايدها الشمال وترضع من راسه التخينة وانا ورا ماما بلحس كسها واشفط فى زنبورها وادعك وشى فى كسها وطيزها وهى موطيه قصادى وكل شوية اديها سبانك على لحمها الطرى، كس ماما بينزل نجاسة فى بوقى ، طعم عسل كسها دافى وحلو اوى بجد ، طعمه غريب بس حلو اوى
ماما " مش قادرة يا سعد ، نيكنى ياميدو ، نيكووونى وهينوا لحمى "
سعد وقف وراها وهى موطية ودخل زبره فى كسها فصوتت "اةةةةةة ياسعد على زبرك النجس"
هو بينيك براحة ويزود فى السرعة ويرجع براحة تانى ويضرب على طيزها ويشد شعرها ويرجع يهدى تانى وهى تتجنن وتترجاه " ابوس رجلك ياحبيبى ماتبطلش نيك، علشان خاطرى"
سعد " بتحبى تتناكى قصاد ابنك ياوسخة"
ماما" اااة بحب اتشرمط واتلبون قصاد ابنى "
سعد " كس امك ناار ياميدو، كس الزانية امك نااار ياخول"
روحت حطيت زبرى فى بوق ماما " خدى يابنت الكلب ياوسخة دايما كده جيبالى الكلام"
سعد قلب ماما على ظهرها وقبل ما يدخل زبره جواها تانى هجمت عليه امص زبره وادوق طعم عسل كس ماما من على زبر فحلها الشديد ، هو اتجنن وفضل ينيك فى ماما وانا برضع فى بزازا واقرص فى حلماتها واحط زبرى فى بوقها وانيك وشها ،
سعد " كسك الكااافر مبيشبعش من النيك يا موومس "
ماما " نيك يادكر كس شرين وفحلها"
سعد ششدها من شعرها تمصله زبره وهى عمالة تترعش من كتر الهيجان ، وشها احمر اوى من كتر الضرب والخنق اللى كنت بعمله فيها بزبرى ، نمت انا على ظهرى وماما قعدت عليا بكسها ، وسعد جه من وراها وهى بتفتحله طيزها
سعد " امك دى مفيش انجس منها فى الدنيا ، الشرموطة بتفتحلى طيزها بايدها وهى بتتناك من ابنها"
انا " الشرموطة دى مفيش زيها يا سعد ، عمرى ما هقدر اوصفك احساس انك تزنى فى الكس اللى جيت منه للدنيا ، اااااااه ياماما "
ماما بتتنطط على زبرى وسعد بيرزع فى طيزها ، بناكل وننهش فى لحمها النجس المنجووس ، زبررررى بينفجر فى كسها وزبر سعد بينفجر فى طيزها ، سعد نزل يلحس كل اللى اللبن اللى بنقط منها وباسها وتف اللبن فى بوقها وهى بلعت اللبن كله وكانت مبسوطة اوى والمتعةباينة فى عنيها ، سعد راح جاب خمس تلاف من بنطلونه واداهم لماما فى ايديها وادانى انا كمان خمسة زيهم ، وقالنا " اتشرفت جدا بمعرفتكوا "

ودعناه وسلمنا عليه ومشى ، بس الحكاية مع سعد مخلصتش لحد كدا ، طلع وراه حوار كبير هحكيلكوا عليه فى الجزء الجاى
متنسوش اللايك والكومنت
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى