بحر المتعة (انا وماما) عشق وتحرر الجزء الثانى

medo hamada

عضو
إنضم
3 يناير 2022
المشاركات
8
العمر
26
الإقامة
مصر
النوع
ذكر
بعد ما قضيت احلى ساعة فى حضن ماما دخلنا ناخد شاور سوا وكنا بنلعب تحت المياه كأننا عرسان جداد ولأول مرة بجد احس انى مبسوط من قلبى بجد وبعدها دخلت نمت فلقيت ماما لابسة قميص نوم شفاف وخفيف وتحتية كيلوت فتلة وسونتيان
ماما : خش جوة شوية علشان انام جنبك
استغربت لانها عمرها ما عملت كدا بس ضحكتلها واخدتها فى حضنى ونامت على صدرى وهى مبسوطة بعد ما شبعت من لبنى ولبن سامح عشيقها ، عمال افكر فى كل اللى بيحصل ومش مصدق وحاسس انى عايش فى حلم ، معقولة ماما اللى طول عمرها مثال للادب والاحترام سلمتلى نفسها من كتر ماهى لبوة!!، معقولة ان ماما اللى ربتنى وكبرتنى بحب اشوفها فى حضن سامح وهو بيفرتكها !!، مايكل كان معاه حق فى كل كلمة قالها وان فعلا لازم يكون عندنا تصالح نفسي مع حقيقتنا ورغباتنا علشان نقدر نحب حياتنا ونحب الناس والا هنعيش طول عمرنا مكبوتين.
صحيت الصبح على صوت ماما "اصحى ياميدو بقى الساعة بقت 10"
انا "صباح الفل ياحبيبتى"
ماما "صباح الفل يا قلب حبيبتك ، قوم يلا علشان نفطر انا مستنياك من بدرى اوى وجعانة موت"
قوم بوستها ودخلت الحمام غسلت وشى وفوقت وطلعت قعدت على السفرة قصادها واحنا بنفطر ونتكلم
انا " نمتى كويس ياماما؟"
ماما "وفية واحدة هتاخد كل اللبن دة ومش هتنام كويس"
ضحكت وقولتلها "يخربيتك لبونتك ، عارفة انا اسعد انسان فى الدنيا واكتر واحد محظوظ فى الدنيا كلها لانك امى"
ماما "انا اللى فخورة بيك وبرجولتك وعقلك ياقلب ماما ، وكل يوم هبسطك واخليك تعوضنى بقى عن ايام الحرمان"
انا " طبعا ياماما انا كل حاجة فيا ملكك وكل نقطة لبن جوايا ليكى وملكك، انتى اللى جبتينى للدنيا وحقك تاخدى رجولتى وفحولتى كلها ليكى"
ماما " جهز نفسك بقى انهاردة علشان سامح جاى وناوية اخليك تتفرج علينا "
انا " بس..بس يا ماما سامح ممكن يفضحنا!"
ماما "لا متقلقش انا عارفة بعمل اية كويس بس انت خليك واثق فيا وفى اللى بعملة ومتخافش انا واخدة احتياطاتى كويس"
كنت قلقان شوية بس وافقتها وبعد الفطار نزلت اصور ورق للكلية ورجعت ذاكرت شوية علشان الامتحانات كانت قربت وانا فى 3 طب بشرى ، وحسيت انى تعبت وعيني تقلت فنمت ولقيت ماما بتصحينى الساعة 9 بليل قومت وتنحت من جمال منظرها
انا " اية دة مش معقول الحلاوة دى ، دة بجد ولا انا لسة نايم وبحلم "
كانت لابسة بانتى عبارة عن كيلوت فتله مش مخبى اي حاجة وبزازها عريانين ومكان الحلمات نجمتين ولابسة شراب شفاف اسود لحد نص فخادها زى ممثلات السكس وفوق كل ده قميص اسود شفاف مش مدارى اي حاجة ، مسرحة شعرها الناعم الطويل وحاطة ميك اب خفيف وروج تقيل
ماما "مالك بتدعك عينك كدا لية ؟"
انا زبرى وقف من قبل ما اقوم من على السرير ولا اقربلها فمسكتة وقولتلها "شوفتى عملتى اية فيا "
ضحكت وقالت "طب قوم يلا علشان الليلة لسة طويلة "
واديرت تخرج من الاوضة علشان اتصدم اكتر والقيها حاطة زبر صناعى صغير فى طيزها باين من تحت القميص والفتلة، زبرى بقى ناااار بس اضطريت استحمل وقومت غسلت وشى والجرس ضرب ، لقيت ماما بتجرى علشان تفتح وتاترمى فى حضن عشيقها وهو يحضنها ويبوسها بعنف ويدخل ويقفل الباب وراه ويكمل بوس فى شفايفها ويدعك فى طيزها بايدة ويكلمها بس انا مش سامع كويس لان صوتة واطى ، تقريبا كان بيشتمها وهى بتضحك وماسكة زبره وتبوس فى صدرى وهو يدعك فى طيزها ويبوس رقبتها ، اتنفض اول ما شافنى قاعد على الكنبة واتوتر مش عارف يعمل اية ، ماما ضحكت جامد اوى وسالته "مالك" وهو متصلب فى مكانه وانا وماما ميتين من الضحك
سامح "هو فيه اية بالظبط"
ماما "مالك اتفاجئت كدا لية؟"
سامح فضل ساكت فماما اخدتة من ايدة وقعدته على الكرسى وجت قعدت جنبى على الكنبة وقالت " بص يا سامح ، حمادة ابنى عارف كل حاجة بينا من زمان ومعندوش اعتراض على اى حاجة لاننا واثقين فيك انك بتحبنا وعمرك ما هتعمل حاجة تضرنا او تئذينا "
سامح " اكيد طبعا يا شيرين انتى عارفة انا بحبك قد اية"
انا قررت ادخل فى الكلام "بص يا سامح انا معنديش اعتراض على اي حاجة طول ما ماما مبسوطة وسعيدة معاك وعلشان هى بتحبك فانا موافق انكم تعملوا كل اللى نفسكوا فية وتنبسوا وانبسط انا كمان بمتعتكوا مع بعض"
سامح ارتاح وفرد ظهره ومسك زبرى من فوق البنطلون وارتاح من كلامنا ، وشاور لماما بصابعة تعالى فبصتلى وقالتلى "بعد اذنك يا ضنايا" ونزلت على الارض تزحف على ايديها ورجليها ناحية سامح لحد ما وصلت لزبرة وفضلت تعضه من فوق البنطلون وهو يحسس على خدها ورقبتها براحة وهى بتفتح بنطلونة وتشدة وتضحك اول ما تشوف زبرة واقف زى الحديد ، مسكت زبرة بايديها الاتنين تدعك فيه وتمص راسة بكل وساخة وطيزها قصادى عمالة تترج وتتهوز والزبر الصناعى فى خرمها كل ده ، مبسوط اوى وانا شايف ماما بتحلب زبر عشيقها وتبوسة وتضرب زبره على خدها ووشها بعنف وحب وشبق وناااار ، مسك شعرها وهى حطت زبرة بين بزازها وفضلت تطلع وتنزل وتفرك زبرة بين لحمها الطري وهو ماسك شعرها وبيتحرك براحة وينيك بزازها وهى بتوف على زبرة وتتأواه وهو بيقول " شايف ماما بتحب زبرى ازاى ياحمادة "
انا " اااه شايف هيجانها ووساختها، قطع بزازها من النيك يا سامح "
سامح " طب تعالى الحس كسها ورطبه علشان زبرى يدخل فيها بسهولة ، محستش بنفسي وانا بنفذ كل اللى قالة ووقفت ورا طيز ماما وطلعت الزبر براحة من طيزها وخرمها قفل على بعضه براحة ، طلعت لسانى وغمضت عينى ودخلت بوشي كله فى كسها وطيزها ، واااه على طعم كس ماما ، مفيش حاجة فى الدنيا امتع من انك تلحس وتشرب من عسل الكس اللى جابك للدنيا ، من كتر المتعة حسيت ان زبرى هينفجر وانا بلحس فى كسها وطيزها بجنون وهى تطلع جنونها على زبر سامح ، خرم طيزها بيقفل ويفتح براحة وانا بلحسه وابعبصه بلسانى ، كلنا بنتأواااه ونصرخ من المتعة
سامح " انت بتعمل فيها اية ياعرص دى هتقطع زبرى فى بوقها ااااااااااه "
كلامه خلانى الحس اكتر من كس ماما الدافى ومن زنبورها اللى عمال ينبض كانه قلبها وكسها ينز فى عسل نازل على خدى وودقنى ووشى كله اتغرق من عسل كسها الطاهر ، سامح قام وزبره احمر شرار وجسمه كله مشدود من اللى ماما عملته فيه ، نيمها على الكنبة وهو فوقيها ، فتح رجليها بايده وحشر زبره كله جواها، بينيك بجنون وغباء ، بيشخر ويشتم "انا هفشخ كسك النجس يامومس يابنت الكلب يا زانية خخخخخخ"
كلامة بيدوبنى ويقطعنى ويمتعنى ، وهو نازل رزع فى كس ماما وهى بتموت تحته من كتر المتعة وتصوت " موتنى بزبرك يا سااامح افشخنى قصاد ابنى يا دكر بيتنا وفحل كسى يا دكر لحمى املانى بزنااااااك"
كلامهم بيقتلنى من كتر المتعة حاسس بلبنى هينزل لوحدة من حلاوة اللى بشوفة وبسمعة ، ماما بتحاول تقفل رجليها مش قادرة تتحمل فمسكت رجليها بايدى وفشختها لسامح علشان يقطع كسها بزبرة ، وهو بينيك بجنووون وفجأة طلع زبرة من كسها ودخل صابعين وفضل يبعبص جامد وهى تتنفض وتنطر عسلها على زبرة وجسمه ورجع دخل زبرة فيها تانى وانا ماسك رجليها وفاشخهاله وطلع زبرة منها وبعبصها تانى بس المرة دى انا مش هفوت الفرصة وحطيت بوقى ووشى قصاد كسها علشان اشرب من عسلها وارتوى بنار كسها ونجاسته، هى بتنهج ومش قادرة وبتترعش واعصابها متدمرة وانا بحضنها وبقولها "مبسوطة ياحبيبتى " فضحكتلى وقالت " طول ما انت معايا انا مبسوطة ياحبيبى، مش انت مبسوط ؟"
انا " اوى ياماما"
ماما "انا هخليك تنبسط اكتر "
وقامت موطية لسامح وفضلت تحرك طيزها وهو يضرب على لحمها الطري وقالى "تعالى يا ميدو توف فى طيز ماما علشان اعرف انيكها"
تفيت فى خرم طيزها ولحسته كويس وهو بيدخل زبرة واحدة واحدة وماسك شعرها بايده وماما بتقولى " حمادة ، هات زبرى ياحبيبى "
انا وقفت قصادها وهى مسكت زبرى تمص فيه وتدعكة وصديق العيلة وراها بينكح وينيك خرم طيزها ويطرب على لحمها الطرى وهى بتزود المص والرضاعة من زبرى وانا بمسك شعرها مع سامح واخنقها بزبرى ،اااااه على اللى انا حاسس بيه ميتوصفش ، ماما بتمص زبرى وهى بتتناك من عشيقها فى طيزها ، حاسس انى هجيب مش قادر فطلعته من بوقها وهو مبلول وريقها بيجرى على زبرى وسامح بينيك ويقولى " خرم ماما بقى واسع اوى يا ميدو "
ماما " ااااه وسعهولى اكتر ونيك طيزى وكسى وكل خرم ابن متناكة فى لحمى ملك زبك ، انا بتاعتك لبوتك ومتناكتك"
سامح "ااااااه خخخخ يا يمتناكة ياقحبة "
ماما " اااه انا شرموطة زبرك ، نيك طيزى وعشرنى بلبنك يا فحل كسى "
سامح " اااااه يازانية هموتك فى ايدى الليلة من كتر النيك يا مومس يا رخيصة ، هموتك من كتر النيك قصاد ابنك العرص "
ماما "ااااااه ادبحنى بزبرك الكااافر يا دكر كسى وفحل طيزى ، بعبصنى وافشخنى ونيكنى واملانى بلبنك "
سامح " هجيب يابنت دين الكلب فى طيزك الوسخخخخخخخخخخخة؟"
ولقيتة بيصرخ ويتنفض ويرتعش ويرزع ويشخر وماما تئن وتصرخ معاه ، وطلع زبرة من طيزها براحة ومحستش بنفسى وانا بجرى بشفط اللبن من خرم طيزها وانضفلها خرمها من لبن فحلها ، وسامح اترمى على الكنبة بينهج بعد المعركة وماما غمضت عنيها ونامت على الارض وانا فوقيها برضع من بزازها براحة وبرضع من حلماتها وابعبص كسها براحة وهى مستسلمة مش قادرة تتحرك بعد ما اتفشخت ، وانا برضع من بزاز ماما قولت لسامح " على فكرة يا سامح انا عايز اتجوز بنتك (هايدى)"
سامح قام قعد وتنح مش مصدق اللى بقولة وماما فتحت عنيها وبرقت فيا وانا بقوله " ها اية رايك؟"
سامح "هايدى...بس هايدى لسة صغيرة يا حمادة"
انا " لا مش صغيرة ولا حاجة دى 17 سنة وجسمها فاير على الأخر وبصراحة كدا عايز اتجوزها وانا اللى افتحها"
سامح "بس هى لسة بتدرس ومش عايز اشغلها بالحاجات دى دلوقتى "
انا " بلاش حجج يا سامح ، انا بحبها بجد وحاولت اكلمها قبل كدا بس هى محترمة اوى ومش بترد على حد خالص فانت الطريق الوحيد ليا انا اتجوزها وانتقم من لحمها اللى بيعذبنى كل يوم ده "
سامح " طيب انا هاخد رايها واشوف هتقول ايه"
انا " لالا انت هتساعدنى اتجوزها مش تاخد رايها ، اقنعها بيا وحببها فيا، ده لو عايز نبقى اسرة واحدة دايما هتعمل كدا لكن لو باصص لمصلحتك بس هترفض!"
سامح " مصلحتى!!، الظاهر انك اتايقت من اللى حصل وحسيت بالغيرة ، عموما انا هحاول معاها وهحاول اعمل كل اللى اقدر علية علشان نبقى اسرة واحدة تحت سقف بيت واحد كلنا "
انا "لا يا سامح انا ما غيرتش ولا حاجة بالعكس انا انبسطت اكتر منكوا واتمتعت جدا باللى حصل واتمنى يتكرر كل يوم وكل ساعة "
ضحكلى وقام دخل الحمام مع ماما واخدوا دش سوا وبعدين ماما حضرت الاكل واكلنا وهزرنا وقام سامح مشى وبعد ما مشى ماما بصتلى وقالتلى " يخربيتك اية اللى انت طلبتة من سامح ده ، انت دماغك فظيعة"
انا " انا فعلا بحب هايدى وعيز انيكها بأى طريقة ياماما وفقررت استغل وجوده معانا لمصلحتى"
ماما" ههههه ده انت داهيه ، بس قولى بقى ايه رايك فى اللى حصل"
انا " ماما بصراحة انتى بتحبينى انا اكتر ولا هو؟"
ماما"انت ازاى تقول كدا، ازاى اصلا تقارن نفسك بيه ؟، ياحبيبى افهم هو عشيقى اللى انا بحبه لكن انت ابنى حته من قلبى وروحى ودمك من دمى "
انا " يعنى انا ولا هو يا ماما"
ماما "ياقلبى انا لما بتناك منك انت بيبقى الاحساس مختلف احساس نيك البن وامه مالوش مثيل فى الدنيا ، بيبقى كله حب وعشق وحنان واحساسه مختلف لكن هو عشيقى بحب اتناك منه اه بس اللى بحسة معاك غير اللى بحسه معاه، وانت لما تتجوز هتفهم هتبقى بتحب تنيك مراتك بس عمرك ما هتقدر تبعد عن كسى "
حسيت ان كلامها صح وانها بتدينى درس فى النيك والوساخة فقولتلها وانا ببص لزبرى " ينفع كدا يفضل متعذب كل ده مستنى حنانك"
لقيتها مسكته وقالت " ده انا معنديش اغلى منه امتعة واتمتع بعروقة ووساخته "
ومسكت زبرى وشدتنى منه تجرنى على اوضة النوم وزقتنى على السرير وقلعت الروب اللى كانت لابساه وقعدت على وشى بكسها ونزلت تمص زبرى ،وشى محشور بين شفرات كسها واللحم الاحمر بيلسع وشى وانا بلحس بلسانى وامص واشفط واضرب بايدى على لحم طيزها الطري وهى بتدعك زبرى براحة وتمص فى بيوضى وتشدهم بشفايفها ، قلبتها على السرير هى تحت وانا فوق وفضلت احشر فى بوقها وادعك وشى فى كسها وانيك فى بوقها وبيوضى مدلدلة على عنيها ، مش مصدق ان الوسخة اللى بعمل فيها كل دة تبقى امى اشرف ست فى الدنيا كلها ، لقيتها بتزوقنى وتقعد على زبرى وتقولى " مش قادرة ، ناار فى كسى نااار ياحمادة، طفيلى نارى بزبك ياحبيبى "
حضنتها بايدى على ظهرها وطيزها وفضلت انيك بعنف وغل فى لحم كسها الوسخ وانا برضع فى رقبتها وشفايفها واجسامنا حمرا من كتر الولع والناااار والنييييك ، برزع فى كس امى وهى بترقص على زبرى وتقولى " زبرك وسخ اوى يا ضنايا ، زبرك بينجسنى ويشرمطنى اوى يا ميدو ، حرام عليك ده انا مامتك"
انا " مامتى الوسخة اللى بتحب النيك والوساخة ، مش هبطل زنى فى لحم كسك النجس يانجسه مش هبعد عن خرمك الوسخ لحظة واحدة "
ماما" اااه ياحبيبى انا امك وانت ابنتى انا لبوتك وانت فحلى انا شرموطتك وزانيتك وانت الزانى فى لحمى اااااااه يا ميدوووووو موتنى بفحولتك يا فحل كسى يابن قلبى يابن كسى "
بشخر وانييييك وازنى واتمتع فى احلى كس فى الدنيا ، الكس اللى جابنى للحياة
انا " مبسوطة يا قحبة وانا شايلك على زبرى وبرزع فى كسك "
ماما" اااااه مبسوطة بوساختك ونيكك فيا وانت شايلنى على زبرك زي ما انا شيلتك على ايدى وانت صغير ، ورضعتك من بزازي وكبرتك ، ارضع منهم ومتعهم وردلهم الجميل يا حبيب كسى "
دفست وشى بين بزازها ارضع منهم زى ما زبرى مدفوس فى كسهم بيشرب من عسله السخن وعسلها بينزل على زبرى وبيوضى وهى بتترعش من الرضاعة والنيك حلماتها واقفة زى الحجر فى بوقى وانا برضع منهم ، ماما " اااه يا حبيبى كسى اتهرى ، ارحمنى بقى ، ارحمنى ده انا مامتك ، لية بتحب تفشخنى اوى كدا"
انا " علشان وسخة ورخيصة يا متناكة ، وهنيك طيزك كمان"
وقومت وقفت على ركبى وراها وهى قصادى راكعة على السرير تفيت فى طيزها وحطيت زبرى فى خرمها لقيته بلع زبرى من كتر ماهو ناعم ومبلول بعسل كسها ،برتعش من كتر المتعة بشخررر وانا زبرى فى طيز ماما وهى بتقولى " طيزى وكسى وكل خرم نجس فى لحمى ملك زبرك يا ضنايا ، وسخنى ونجسسنى بزناااااك وطهرنى بلبنك يا قلب ماما ، اضرب طيزى بزبرك التخين واضرب لحمى بايدك وربينى وعلمنى الأدب بزبرك زى ما ربيتك وانت صغير، ردلى الجميل بلبنك الدافى انا الزانية بتاعة زبرك "
انا " اااه يا متناكة يا مومس ، مفيش اوسخ منك فى الدنيا كلها، مش هبطل زناااا فى دبرررك يا زانية يابنت الكلب يا شرموووطة "
ماما " بعبص كسى وانت بتنيك طيزى ، املى كل خرم فيا بفحولتك بعبصنى وعشرنى ووسخنى ونجسنى ابوس رجلللك يا ضنايا يابن قلببببى ابوس رجلك املانى بلبلنك ابوس رجلك متطلعش زبرك منى ابدا"
بنيييك وابعبص فى طيزها وكسها واضرب بايدى على لحمها وهى بترتعش وتصرخ وانا لبنى بيفوووور فى طيزها وجسمى كلة متشنج ومش قادر ابطل رزع ونيك ولبنى بينزل نقط من طيزها على كسها على السرير وانا جسمى كللله بيترعش وبعد 5 دقابق بدات ارجع لوعيي واسيطر على جسمى وبدا زبرى يرتخى فى طيزها فطلعته وطلع من خرم طيزها نافورة لبن فشربته كله ببوقى وهى باستنى ومصت لسانى وشفطت اللبن من بوقى علشان تشربه هي، ماما طول عمرها طماعه فى اللبن ومش عايزها حد فى الدنيا يجيب لبن غير ليها وعليها ، نمت انا وهى فى مكاننا من غير ما نحس من كتر التعب وخلص يوم من احلى ايام حياتى بس المفاجأت والاحداث مالهاش نهاية واللى جاى كله جنووون محدش يتخيله، لو حابين اكملكوا باقى حكايتى لحد انهاردة ياريت تتفاعلو وتقولولى اكمل ولا لا ، التفاعل بيساعدنى كتير وبعرف ان فيه ناس مستنيانى اكمل ، تحياتى
#الدكتور_السافل
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى