ازيكم هحكيلكم قصتي اول مره اتناكت فيها القصة حقيقيه
خليني احكي الأول ازاي بقيت سالب انا طول حياتي الناس كلها بتبعبصني كان الموضوع مضايقني جدا وكان علطول بيقلولي يا خول بدون سبب لان طيزي كبيره
انا مكنتش بطلع من البيت كتير او مكنتش بطلع اصلا ومكانش عندي أصدقاء كتير هما 2 بس كنت في البيت قاعد 24 ساعه علي الكمبيوتر بدخل علي جميع المواقع
منها مواقع سكس كنت مدمن سكس جدا بضرب عشره كتير جدا يوميا انا زهقان اوي لحد ما جربت في مره وانا بتفرج علي فيديو ابعبص نفسي واحاول ادخل صباعي بس مكنتش بقدر
بصراحه كانت تجربه جديده فكنت مستمتع اني غيرت الروتين اليومي والطريقه الي بضرب عشره بيها كنت وانا قاعد علي السرير احاول ادخل صباعي فطيزي واتف عليه وكنت بدخله وبلعب في طيزي
ادمنت الموضوع ده وكنت بدخل قلم في طيزي انيك نفسي بيه بصابون لان طيزي كانت ضيقه جدا بعدها جتني فكره اني اجرب حاجه تاني جربت الجزر وكنت بنيك نفسي من الناحية الرفيعة بصابون
كانت في الأول الم مكنتش بدخل كتير يدوب شويه وكنت بعدها بحس بالم رهيب في طيزي بس انا كنت بهيج بسرعه اوي لاني قاعد لوحدي علطول ومش لاقي حاجه اعملها فيوميا كنت بنيك نفسي بجزر
كل يوم ادخل اكتر من الجزره اهلي كانو مستغربين الجزر بيروح فين بجد
.
بعدها بقيت بنيك نفسي بخيار في الاول كنت بدخل بصابون بعدين قدرت ادخلها بدون صابون كنت بصور نفسي وبنزل صوري علي منتدي نسوانجي القديم بس الضور كلها راحت بقيت بحب ده اوي وبكلم ناس فيديو كنت بستمتع اوي وانا بفتح طيزي لحد علي الكاميرا وانفذ الي بيقولي عليه كانو بيحاولو يتواصلو معايا عشان مقابله وكدا بس انا كنت بتهرب ولما يكتر الناس كنت بسيب الحساب خالص كنت خايف من فكره المقابله دي اوي
المهم بقي ازاي اتناكت اول مره
كان في فرح لحد قريبنا وكان في حد قريبنا جي من محافظه تانية هو اكبر مني ب5 سنين فكان قاعد معانا ليومين كدا لحد الفرح ما يخلص هو كان بينزل الفرح وكدا ويقعد مع شباب المنطقة انا مبخرجش من البيت بس غالبا حد قاله الحكايات الي بيقولوها عني بقي اني بتبعبص كتير واني خول وكدا وفي شباب بتالف حوارات انها ناكتني انا عارف كل ده بسمعه بس بطنش
انا انطوائي جدا مبعرفش ارد او اتعامل مع اي حاجه المهم هو بعد العصر كدا كان قاعد معايا في البيت لوحدنا كان قاعد معايا في الاوضه وقالي شغلنا فيلم نتفرج عليه علي الكمبيوتر فشغلت فيلم وقاعدين نتفرج وهو كان بيتكلم معايا وانا برد عليه وكان عمال يلعب في زبه من فوق البنطلون وانا مركز اوي مع ايده وهو بيكلمني طبعا شايفني مركز جامد مع زبه فكان بيوقفه ويلعب فيه وهو لسا بيكلمني وانا برد عليه وببص علي زبه راح فتح السوسته وطلع زبه وقالي معلش عشان واجعني شويه انا بلعت ريقي مش قادر اتكلم وقلتله لا اراديا براحتك انا مش بقول كدا عشان القصه تكون حلوه ولا بتاع بجد بس زبه كان كبير اوي كان بيلعب فيه بايده وانا ببص عليه وريقي نشف مش قادر كنت عايز اتناك بجد خلاص
هو سالني بكل هدوء العيال تحت قالولي انك خول انت خول بجد قلتله لا طبعا دول عيال ولاد متناكه وقعدت اشتم وبتاع قالي وفي واحد قالي انه ناكك
انا مبعرفش ارد اصلا والموقف نفسه كان غريب جدا وانا برتعش كدا وقلبي بيدق بسرعه وقلقان فقلتله انه كداب
قالي متخافش مش هقول لابوك بس وريني طيزك اتاكد انك مش متناك قلتله اوريهالك ازاي قالي اقلع وريني من ورا قلتله لا طبعا قالي مانا كدا هقول لابوك وهو يجي يشوف بنفسه
انا قلقان جدا قالي وريهالي وانا مش هقول لابوك وهخلي العيال تبطل تقول عليك خول
انا علي اخري مش عارف اعمل ايه بس قلتله مش هتقول لحد قالي وريهالي ومش هقول لحد قمتله ولفيتله قالي اقلع البنطلون قلعت البنطلون ببطيء شديد انا قلبي بيدق بسرعه جدا كنت حاسس انه هيغمي عليا
طبعا هو ماسك زبه وعمال يضرب عشره وقالي وطي وافتحلي طيزك انا وطيت وفتحت طيزي وحسيت كاني نفس ما بعمل مع الناس علي الشات في الكاميرا فاول ما فتحت طيزي رحت مدخل صباعي فطيزي وقعدت ابعبص نفسي وكنت بهز طيزي هو قام وشخر واحا دي مفشوخه يا خول كام واحد ناكك قلتله محدش ناكني قالي امال واسعه كدا ازاي قلتله اني بدخل فطيزي خيار ومحدش ناكني خالص
قالي اه يا خول انا كدا هقول لابوك قعدت اتحايل عليه بقي وكدا قالي مش هقوله علي شرط تخليني انيكك انا وافقت انا كنت هيجان علي الاخر اصلا ومصدقت مع اني كنت متوتر جدا وخايف
بس طيزي واكلاني اوي قالي روح عند دولاب امك البس كولت وقميص نوم وتعالي قالي البسه هناك روحت ولبست كولت ولبست فوقه قميص النوم ورحتله قالي اسمك من النهارده شرموطه تحبي تمصي ولا ابللك انا طيزك وكان بيكلمني بصيغة المؤنث انا سكت شويه افكر وقلتله لا مش عايز امص قعد يقنعني امصله بعدين وافقت كان اول مره امص زب بجد في حياتي
بس انا عندي خبره من الفديوهات والخيار ومكالمات الفيديو وطيت وبدات امص زبه هو باصص للسقف ومغمض عينه وبيتنفس جامد وانا بمص زبه وبلحسه لاني مكنتش قادر ادخله كله في بوقي
بعد شويه قليلين قالي قومي يا شرموطه وطي علي السرير انا وقفت علي ركبتي علي السرير ونزلت علي وشي وهو واقف ورايا راح رافع قميص النوم لحد ما غطي بيه راسي ومقلعني الكولت وفتحتله طيزي هو جه ورايا وكان بيمشي زبه علي خرم طيزي بعدين بدا يدخله انا صرخت اول ما دخله بس مسكت بوقي بسرعه قالي اتؤهي براحتك يا شرموطه محدش سامعنا من الفرح فانا كنت بتاؤه بصوت واطي شويه قالي اتؤهي زي الستات الشراميط فانا حاولت اخلي صوتي زي واحده ست وقعدت اتوه جامد
دخل زبه وكنت حاسس انه وصل لنص معدتي وكان بيطلعه بالراحه وبينكني بالراحه وانا بتاؤه زي الشراميط التؤهات دي كانت مخليه النيك ممتع اكتر
انا كنت في عالم تاني ده لفل تاني خالص حاجه مختلفه عن الخيار الي بنيك نفسي بيه الحراره في زبه وجسمه وهو بينكني وانا موطي بس مش بعمل اي مجهود بستمتع بس واحساس الزب مختلف تماما احلي متعه حسيت بيها في حياتي ندمت اني مكنتش بسمع كلام الناس الي بتكلمني ومخلتهمش ينيكوني كلهم الفكره بس ان في حد واقف ورايا بينكني دي كانت متعه بالنسبالي لوحدها
لو زبه كان اول حاجه ندخل طيزي انا متاكد مكنتش هستمتع وكان هيبقي الم رهيب ودم وغيره بس طيزي كانت واسعه وواخده علي كدا فاخدت المتعه كامله مع ان كان في شويه الم بس قل وتقريبا مكنتش حاسس بالالم اصلا
هو كمل نيك ورايا لحد ما جابهم جوا مني مطولش علي الاخر يعني زي مكنت انا متخيل مكملش 10 دقائق وجابهم جوا مني كان احساس غريب بس جامد اوي اوي حسيت ان في ميه سخنه انطلقت جوا مني جوا مني
بس هو موقفش وكمل شويه قليلين بعدين طلع زبه وكان بيتنفس بالعافيه راح ماسك الكولت ومسح زبه بيه وقالي انا هخليه معايا ذكري منك يا شرموطه وراح الحمام انا قعدت شويه علي السرير اخد نفسي شويه بعددها اول ما طلع دخلت الحمام امسح طيزي كنت بغسل طيزي كانت زي النفق كانت ايدي كلها بتدخل ولما خلصت واستحميت كويس ورحت رجعت قميص النوم مكانه تاني ولبست هدومي ورحت قعدت جنبه هو قاعد كدا علي الكرسي ومبتسم وانا رحت قعدت جنبه وقلتله علي فكره انت اول واحد ينكني قالي مصدقك يا شرموطتي وقعدنا من غير ما خد يتكلم لحد ما اهلي جم من الفرح هو نام معايا في الاوضه كان المفروض ينام علي السرير وانا علي الارض بس بعد ما امي مشيت انا قمت نمت جنبه علي السرير واديته ضهري ونمنا وصحيت لقيته حاضني كان تاني يوم فرح وامي نزلت وابويا عدي علي الشغل وهو كان غرقان في النوم صحي علي الساعه واحده الضهر وغسل وشه بس مكانش هيمشي كدا من غير مينيكني تاني هبقي احكي قصة اليوم التاني في قصه جديده
خليني احكي الأول ازاي بقيت سالب انا طول حياتي الناس كلها بتبعبصني كان الموضوع مضايقني جدا وكان علطول بيقلولي يا خول بدون سبب لان طيزي كبيره
انا مكنتش بطلع من البيت كتير او مكنتش بطلع اصلا ومكانش عندي أصدقاء كتير هما 2 بس كنت في البيت قاعد 24 ساعه علي الكمبيوتر بدخل علي جميع المواقع
منها مواقع سكس كنت مدمن سكس جدا بضرب عشره كتير جدا يوميا انا زهقان اوي لحد ما جربت في مره وانا بتفرج علي فيديو ابعبص نفسي واحاول ادخل صباعي بس مكنتش بقدر
بصراحه كانت تجربه جديده فكنت مستمتع اني غيرت الروتين اليومي والطريقه الي بضرب عشره بيها كنت وانا قاعد علي السرير احاول ادخل صباعي فطيزي واتف عليه وكنت بدخله وبلعب في طيزي
ادمنت الموضوع ده وكنت بدخل قلم في طيزي انيك نفسي بيه بصابون لان طيزي كانت ضيقه جدا بعدها جتني فكره اني اجرب حاجه تاني جربت الجزر وكنت بنيك نفسي من الناحية الرفيعة بصابون
كانت في الأول الم مكنتش بدخل كتير يدوب شويه وكنت بعدها بحس بالم رهيب في طيزي بس انا كنت بهيج بسرعه اوي لاني قاعد لوحدي علطول ومش لاقي حاجه اعملها فيوميا كنت بنيك نفسي بجزر
كل يوم ادخل اكتر من الجزره اهلي كانو مستغربين الجزر بيروح فين بجد
.بعدها بقيت بنيك نفسي بخيار في الاول كنت بدخل بصابون بعدين قدرت ادخلها بدون صابون كنت بصور نفسي وبنزل صوري علي منتدي نسوانجي القديم بس الضور كلها راحت بقيت بحب ده اوي وبكلم ناس فيديو كنت بستمتع اوي وانا بفتح طيزي لحد علي الكاميرا وانفذ الي بيقولي عليه كانو بيحاولو يتواصلو معايا عشان مقابله وكدا بس انا كنت بتهرب ولما يكتر الناس كنت بسيب الحساب خالص كنت خايف من فكره المقابله دي اوي
المهم بقي ازاي اتناكت اول مره
كان في فرح لحد قريبنا وكان في حد قريبنا جي من محافظه تانية هو اكبر مني ب5 سنين فكان قاعد معانا ليومين كدا لحد الفرح ما يخلص هو كان بينزل الفرح وكدا ويقعد مع شباب المنطقة انا مبخرجش من البيت بس غالبا حد قاله الحكايات الي بيقولوها عني بقي اني بتبعبص كتير واني خول وكدا وفي شباب بتالف حوارات انها ناكتني انا عارف كل ده بسمعه بس بطنش
انا انطوائي جدا مبعرفش ارد او اتعامل مع اي حاجه المهم هو بعد العصر كدا كان قاعد معايا في البيت لوحدنا كان قاعد معايا في الاوضه وقالي شغلنا فيلم نتفرج عليه علي الكمبيوتر فشغلت فيلم وقاعدين نتفرج وهو كان بيتكلم معايا وانا برد عليه وكان عمال يلعب في زبه من فوق البنطلون وانا مركز اوي مع ايده وهو بيكلمني طبعا شايفني مركز جامد مع زبه فكان بيوقفه ويلعب فيه وهو لسا بيكلمني وانا برد عليه وببص علي زبه راح فتح السوسته وطلع زبه وقالي معلش عشان واجعني شويه انا بلعت ريقي مش قادر اتكلم وقلتله لا اراديا براحتك انا مش بقول كدا عشان القصه تكون حلوه ولا بتاع بجد بس زبه كان كبير اوي كان بيلعب فيه بايده وانا ببص عليه وريقي نشف مش قادر كنت عايز اتناك بجد خلاص
هو سالني بكل هدوء العيال تحت قالولي انك خول انت خول بجد قلتله لا طبعا دول عيال ولاد متناكه وقعدت اشتم وبتاع قالي وفي واحد قالي انه ناكك
انا مبعرفش ارد اصلا والموقف نفسه كان غريب جدا وانا برتعش كدا وقلبي بيدق بسرعه وقلقان فقلتله انه كداب
قالي متخافش مش هقول لابوك بس وريني طيزك اتاكد انك مش متناك قلتله اوريهالك ازاي قالي اقلع وريني من ورا قلتله لا طبعا قالي مانا كدا هقول لابوك وهو يجي يشوف بنفسه
انا قلقان جدا قالي وريهالي وانا مش هقول لابوك وهخلي العيال تبطل تقول عليك خول
انا علي اخري مش عارف اعمل ايه بس قلتله مش هتقول لحد قالي وريهالي ومش هقول لحد قمتله ولفيتله قالي اقلع البنطلون قلعت البنطلون ببطيء شديد انا قلبي بيدق بسرعه جدا كنت حاسس انه هيغمي عليا
طبعا هو ماسك زبه وعمال يضرب عشره وقالي وطي وافتحلي طيزك انا وطيت وفتحت طيزي وحسيت كاني نفس ما بعمل مع الناس علي الشات في الكاميرا فاول ما فتحت طيزي رحت مدخل صباعي فطيزي وقعدت ابعبص نفسي وكنت بهز طيزي هو قام وشخر واحا دي مفشوخه يا خول كام واحد ناكك قلتله محدش ناكني قالي امال واسعه كدا ازاي قلتله اني بدخل فطيزي خيار ومحدش ناكني خالص
قالي اه يا خول انا كدا هقول لابوك قعدت اتحايل عليه بقي وكدا قالي مش هقوله علي شرط تخليني انيكك انا وافقت انا كنت هيجان علي الاخر اصلا ومصدقت مع اني كنت متوتر جدا وخايف
بس طيزي واكلاني اوي قالي روح عند دولاب امك البس كولت وقميص نوم وتعالي قالي البسه هناك روحت ولبست كولت ولبست فوقه قميص النوم ورحتله قالي اسمك من النهارده شرموطه تحبي تمصي ولا ابللك انا طيزك وكان بيكلمني بصيغة المؤنث انا سكت شويه افكر وقلتله لا مش عايز امص قعد يقنعني امصله بعدين وافقت كان اول مره امص زب بجد في حياتي
بس انا عندي خبره من الفديوهات والخيار ومكالمات الفيديو وطيت وبدات امص زبه هو باصص للسقف ومغمض عينه وبيتنفس جامد وانا بمص زبه وبلحسه لاني مكنتش قادر ادخله كله في بوقي
بعد شويه قليلين قالي قومي يا شرموطه وطي علي السرير انا وقفت علي ركبتي علي السرير ونزلت علي وشي وهو واقف ورايا راح رافع قميص النوم لحد ما غطي بيه راسي ومقلعني الكولت وفتحتله طيزي هو جه ورايا وكان بيمشي زبه علي خرم طيزي بعدين بدا يدخله انا صرخت اول ما دخله بس مسكت بوقي بسرعه قالي اتؤهي براحتك يا شرموطه محدش سامعنا من الفرح فانا كنت بتاؤه بصوت واطي شويه قالي اتؤهي زي الستات الشراميط فانا حاولت اخلي صوتي زي واحده ست وقعدت اتوه جامد
دخل زبه وكنت حاسس انه وصل لنص معدتي وكان بيطلعه بالراحه وبينكني بالراحه وانا بتاؤه زي الشراميط التؤهات دي كانت مخليه النيك ممتع اكتر
انا كنت في عالم تاني ده لفل تاني خالص حاجه مختلفه عن الخيار الي بنيك نفسي بيه الحراره في زبه وجسمه وهو بينكني وانا موطي بس مش بعمل اي مجهود بستمتع بس واحساس الزب مختلف تماما احلي متعه حسيت بيها في حياتي ندمت اني مكنتش بسمع كلام الناس الي بتكلمني ومخلتهمش ينيكوني كلهم الفكره بس ان في حد واقف ورايا بينكني دي كانت متعه بالنسبالي لوحدها
لو زبه كان اول حاجه ندخل طيزي انا متاكد مكنتش هستمتع وكان هيبقي الم رهيب ودم وغيره بس طيزي كانت واسعه وواخده علي كدا فاخدت المتعه كامله مع ان كان في شويه الم بس قل وتقريبا مكنتش حاسس بالالم اصلا
هو كمل نيك ورايا لحد ما جابهم جوا مني مطولش علي الاخر يعني زي مكنت انا متخيل مكملش 10 دقائق وجابهم جوا مني كان احساس غريب بس جامد اوي اوي حسيت ان في ميه سخنه انطلقت جوا مني جوا مني
بس هو موقفش وكمل شويه قليلين بعدين طلع زبه وكان بيتنفس بالعافيه راح ماسك الكولت ومسح زبه بيه وقالي انا هخليه معايا ذكري منك يا شرموطه وراح الحمام انا قعدت شويه علي السرير اخد نفسي شويه بعددها اول ما طلع دخلت الحمام امسح طيزي كنت بغسل طيزي كانت زي النفق كانت ايدي كلها بتدخل ولما خلصت واستحميت كويس ورحت رجعت قميص النوم مكانه تاني ولبست هدومي ورحت قعدت جنبه هو قاعد كدا علي الكرسي ومبتسم وانا رحت قعدت جنبه وقلتله علي فكره انت اول واحد ينكني قالي مصدقك يا شرموطتي وقعدنا من غير ما خد يتكلم لحد ما اهلي جم من الفرح هو نام معايا في الاوضه كان المفروض ينام علي السرير وانا علي الارض بس بعد ما امي مشيت انا قمت نمت جنبه علي السرير واديته ضهري ونمنا وصحيت لقيته حاضني كان تاني يوم فرح وامي نزلت وابويا عدي علي الشغل وهو كان غرقان في النوم صحي علي الساعه واحده الضهر وغسل وشه بس مكانش هيمشي كدا من غير مينيكني تاني هبقي احكي قصة اليوم التاني في قصه جديده
