أنا كنت صغير وبيتنا كان فيه ٤ بنات واتنين امهات وخادمه وكنت أنا الولد الوحيد واتعودت اني البس كلوتات بناتي عادي لحد ما اتعرفت علي واحد جارنا طالب في كليه الطب وانا كنت في سادسه ابتدائي وحسيتي أنه بينظر لي نظرات جنسيه وحسيت بسعادة زي اي بنت في شاب معجب بيها واول ما قالي ماتيجي نلعب سوا في شقتي عرفت علطول أنه حينيكني طبعا مكانش عندي مانع خالص علشان كنت بحبه جدا وفعلا اول ما طلعنا شقته لقيتها فاضيه ومفيش حد غيرنا وكان في منتهي الرومانسيه قعد يتكلم معايا عن الحب ويبوسني من شفايفي انا الصراحه سحت علي الاخر زي اي بنت بتتباس اول مرة وراح شايلني زي اي عروسه ليله دخلتها ودخلتي غرفه النوم وقعد يبوس في رقبتي ويحيي علي طيزي اللي طبعا زي القشطه لاني مكانش لسه طلعلي شعر في جسمي وراح مطلع زبرة أنا أول ماشوفته كان عملاق أو أنا تصوراته كدة مقارنه بحجم زبي الصغير واول ما مسكته في أيدي وحسيت بحرارته أنا جسمي ساب اكتر وراح منيمني علي ظهري زي اي عروسه والصراحة أنا كنت في الدنيا تانيه معرفش هو حط ايه علي خرم طيزي لكن كل اللي حسيت بيه متعه خياليه لا توصف وسعادة رهيبه ولم اشعر بأي ألم علي الاطلاق وهو بيدخله واول ما دخله كله حسيت بمتعه اضافيه ان حبيبي سعيد جدا وأنه مستمع بيا مقدرش اعرف هو قعد ينيك قد ايه لكن كان بيقولي كلام حب وغزل يخلي اي بنت تسلمه نفسها بدون نقاش واول ما ابتدي يقذف لبن جوا طيزي حسيت اني طاير في السما من السعادة وقعد يبوس في شفايفي ويتغزل في جمالي ساعه من غير ما يطلع زبرة من طيزي أنا كنت في عالم تاني ههههههه اللي هو عالم المتعه بتاع السوالب