Kamal henawee
عضو جديد
انا متزوج منذ سنتين تقريبا كنا انا وزوجتي نرى بعض الافلام المثيرة ... وفي مرة رأينا فلم تتحدث قصته عن زوج استضاف صديق له من منطقه بعيده ... وكان يراه احيانا عاريا في القسم العلوي للمنزل ... و في مره اراد ان ينيك زوجته مع صديقه ... باحداث مثيرة و رومنسيه ... فقلت لزوجتي هل هذا يحث حقا ...
كنت احيانا وانا امارس الجنس مع زوجتي اضع اصبعي. في طيزها فكانت تستمع ... وتاتي شهوتها ... بقوة
كنت اذكر لها اذا ارادة المرأه الممارسه من الخلف يجب ان تمارس مع رجلين معا كانت تضحك وتقول لي انت فعلا رجل غريب ... بعد ذلك كنت اضع الكريما واساعدها
في ولوج اصبع ار اثنين من الخلف ... ونا امارس الجنس معها ... فلا كانت تمانع ... و في يوم من الايام اردنا الذهاب في نزهة الى اوربا بعد ان اخذنا اجازه قبل ان نبداء بانجاب الاطفال ... وتكبر التزاماتنا... فاتجهنا الى المانيا ونزلنا في برلين وبعدها نزلنا في اوتيل جميل ثلاث ايام زرنا مناطق عدة جميله كان الجو بارد جدا
اقترحت على زوجتي ان نركب القطار ونزور اوربا بالكامل
وفعلا قطعنا التذاكر و خرجنا مع امتعتنا استقلينا القطار
كان عباره عن عدة مقصورات في كل مقصوره اربع ركاب
متقابلين ... كانت زوجتي تلبس معطفا من البرد
الشديد وتنوره تحتها جوارب طويلة ... ركب معنا في المقصوره رجل بال 45 من العمر
طويل القامة و يبدو انه ميسور الحال بدائنا بتبادل الحديث الرجل من ايطاليا يعمل في المانيا نائب مدير لشركة لطباعة الورق الخ .... وهو في اجازة لمدة شهر
وذاهب الي بيت العائله ... تحدثنا بالانكليزيه معه
لا يعرف الكثير من اللغه ونحن كذلك
الرجل لطيف جدا ... شرحنا له زيارتنا والهدف منها
فقال انا استطيع ان اكون معكم كدليل كانت زوجتي احيانا
تبدل قعدتها فكان يبرز شيء من ملابسها الداخلية وبالاخص ان الرحلة طويلة وهذه اول مرة نستخدم القطار لم يكن لدينا فكرة عن هذه المقصورات او عت شكل القطار المهم عرض علينا الرجل المساعدة .... كونه يعرف الاماكن اكثر منا ... ونصحنا بعدم صرف نقود زائدة ...
رحبنا بالموضوع .... وفعلا رافقناه لعدة مناطق ... قضينا وقتا ممتعا فعلا .... نزلنا من القطار في فرنسا
وذهبنا الى مناطق عدة في المدينه في اخر النهار
ذهبنا الى الاوتيل ... طلبنا منه ان يكون معنا في
مكان اقامتنا لكي لا ندفع اجار اكبر ... فرحب في
الفكره .... في اول ليلة كانت زوجتي محرجه ... منه كثيرا فقلت لها انه غريب ... فلا تكوني جافه
وسنتهي لقائنا به بمجرد انتهاء الرحلة كما يبدو انه رجل جيد وكان معنا ... رائع في عدة مواقف
كان يدفع من حسابه احيانا عنا في الطعام او التنقلات
وفعلا حجزنا في اوتيل جميل نائي عن المدينه .. يبعث على الراحة وبعد ان وضعنا امتععتنا في مكان الاقامه نزلنا الى الصاله تناولنا بعض الطعام البحري وكنت لا اعرف اغلب انواع هذا الطعام ولا زوجتي ايضا ..وصعدنا الى مكان الاقامه في الدور الرابع ...كانت الثامنه مسائا ...
دخل جان الحمام ليستحم ... فقلت لزوجتي ... ما رأيك ان نطلب شئ ساخن نشربه وبالفعل طلبنا عدة امور ....
الى مكان اقامتنا ... قلت لها اسأليه ماذا يريد ان يشرب
كانت تتكلم الانجليزيه افضل مني .... فزهبت الى باب الحمام لتساله ... كانت المفاجئه الرجل ترك الباب
مفتوح قليلا ..... الحمام كان كبير جدا و واسع
فرأت ذبه وهو في حالة الارتخاء ... و خصيتيه تتدلا من بين فخديه كان طويل القامه ليس نحيفا ولا سمينا كان له مسح من الشيب على شعره وكان له لحيه رفيعه
.... نادته يا سيد جان
من خلف الباب ماذا تريد ان تشرب ... قال لها بصوت خشن اي شيء يستطيع ان يبعث على الدفء.....
عادت وشرحت لي الكلام الذي ذكرته ....
قلت لها هل اعجبكي .... قالت اسمط .....
واطرقت خجلا زوجتي لم ترى من الرجال غيري ....
من قبل هذا اليوم .... طلبنا ما تقدم ....
خرج جان من الحمام وكان يلبس شورت قصير نوعا ما
وهنا .... كان راس عضوه ... يبدو جليا من خلف
الشورت ... عند الغرب الامر طبيعيا .... جلسنا في غرفة المائده الكل مفتوح على بعض في مكان الاقامه....
جلسنا نتكلم الى ان جاء الطلب وشربنا قليلا شيء نعرفه
وشيء لا نعرفه .... حقيقته .... سألناه كم من الوقت مضى دون ان يرى عائلته قال 8 اشهر
قلت له هل لديك صديقات تقضي وقتك معهم ....
قال اكيد ولكن قليل لانه قد يكون الموضوع مكلف
قليلا فانا احيانا اطر الى ان اداعب قضيبي بيدي
كي اقتصد قليلا ضحكنا قليلا .... زهبت زوجتي لتستحم ... وخرجت بلباس احمر ... لفوق الركبه
كان عمرها 23 عام وكان عمري 32 عام
حينها دخلت الحمام انا ايضا ... كان يوما طويلا
وجميل ... فعلا ... خرجت كانت زوجتي ...
في سرور ... للحديث معه ...
ظللنا نتجازب اطراف الحديث حتى الساعة 11 ليلا و بعدها
خلدنا للنوم بعد ان شربنا ... قليلا ...
جان نام في سرير يطل على سريرنا .... قالت زوجتي
انا لا استطيع النوم هكذا ...
انا محرجه ... قلت لها انه قد شرب كثيرا اليوم
وبالكاد يرانا .... استلقينا للنوم ...
بعد قليل كان قد مضى تقريبا اسبوع ولن امارس
مع زوجتي الحب الجنس ....
بدائنا ببعض القبلات كنت ارتدي شورت عادي... ادخلت يدها تداعب قضيبي ... انتصب بشكل كامل
انذلت الشورت عني ... و نظرنا الى جان كان قد غرق في نومه ... ادارت زوجتي ظهرها له وبدأت تداعبني
و هي عاريه نسبيا ... لاحظت انا انتصاب قضيب جان
من خلف شورته الضيق نوعا ما .... وهو ينام
مستلقيا ... بيننا كنت اداعبها في صدرها وفي كسها
قام جان ... و ذهب الى الحمام ....
قامت زوجتي و غطت نفسها ...
ريثما يعود .... كان الضوء شبه معدوم اخضر خافت
مريح للنظر ... تأخر جان في الحمام ..
و نحن نتظر ... قلت لزوجتي اذهبي الى المطبخ بحجة شرب الماء الرجل تاخر لربما من كثرت الشرب حدث له شيأ ... ذهبت الى المطبخ .. نظرت الى الحمام فوجدته يداعب عضوه ... كان منتصبا جدا ... عادت
وقالت لي ذلك ... قلت لها ان تحدث صوتا ...
في المطبخ ... ليشعر بحركتها ... قالت وماذا بعد قلت لها افعلي ذلك ... فحسب ...ذهبت
فعلا و فعلت ذلك ... خرج الرجل متلعثما و عضوه
يكاد يصل الى صرته ... قال لها لا اجد كيف اشرب
الماء ... فقدمت له كوب من الماء ... وادارت له ظهرها ... لتضع الكوب وبعد الاغراض في حوض المجلى
كنت استرق النظر لزوجتي وله فأخرج ذبه بالكامل
وانزل الشورت حتا ركبتيه وقال لها لا استطيع النوم
هل تساعديني في ان اشعر ... بالشهوة الجنسيه
وعندما قابلته ... ضمها بقوة وبدأ يقبلها على رقبتها
ويتحثث نهديها ... وادخل قضيبه بين فخذيها ...
فقبضت عليه وبدأت تداعبه بشهوة ...
ونزلت على ركبتيها واخذت تمص قضيبه بشهوه جامحة
كان كبير الحجم نوعا ما ...
فما كان يدخل في فمها اقل من ربع القضيب ...
حتا بللت ذبه بالكامل من ريقها ....
استند الي المطبخ وهيي وجهها الى الصاله وبدأ يدخله
من الخلف في كسها شهقت و نادتني ... جأت لاجده
قد وضع ذبه في كسها وهو يدخله فيها من الخلف . ..
ويعصر صدرها وهي تصرخ .... ارجوك جان بهدوء
اقتربت وبدأت اقبل لها رقبتها فكان ذبي يدق في ذبه من الاسفل
ذهبنا الى السرير .. وضعت ركبتيها على حافة السرير
و هو هائج ويريد ان ينيكها بكل قوه ...
قدمت لها عضوي في فمها ... ما هي الا ثوانن معدوده
سحب ذبه ... وقذف كل المني على طيزها ...
زوجتي كانت قد ارتعشت من شدة الشهوه مرتين
ادخل ذبه فيها مره ثانية .... و خصيتيه
كبيرتان تدق في فخديها من الخلف ....
حتى سقط على الارض وكانه كان في معركة
.... اكملت معها و كببت المني في فمها ...
ذهب هو الى سريره وادار لنا ظهره ونام كانه خجل
او نادم ...
ذهبت زوجتي الى الحمام ....
وعادت ونمنا في صمت مسقع ... كل منا يسال
الآخر في سره ... ماذا حدث وكيف ولماذا ....
الى ان اشرقت الشمس ... قد نهض من الفراش جان
وذهب الى الحمام ... وعاد بعد فترة قصيرة
قد تبلل شعره الصويل نسبيا .. بالماء
اطل من البلور على الشارع وبقي فتره يتأمل ...
ذهبت زوجتي الي الحمام .. وبعدها انا
اجتمعنا على المائده الساعة الثامنه صباحا ...
قلت له هل تذكر شيء من ليل البارحة ...
قال نعم كان حلم اشكر لكم ثقتكم .. بي ...
قلت له هذه اول في حياتنا نمر بهكذا موقف
اعتذر كثيرا ... زوجتي وكانها في حلم
لم تتكلم بالمطلق ... قلت لها عادي نحن جأتا لنستمتع
في وقتنا وحصل ذلك ... وكانه شيئ لم يكن ...
لم ترد ابدا ... لاحظ الرجل التغير على زوجتي
قال انا تحت الامر اذا اردتم ان ارافقم الى مكان
آخر ... او اي خدمه ....نزل الرجل الى الصاله
في الاسفل ... قلت لزوجتي هل انتي نادمه
قالت انها لا تصدق ما حدث .. كنت لست بكل
قواي العقليه ... قلت لها هل تريدين ان نتابع الى ايطاليا ... قالت اي شيئ... اريد الذهاب من هذا المكان
اخبرنا جان بذلك ...
دفعنا الاوتيل ... وخرجنا نستأنف رحلتنا ....
الرجل ولا كلمه واحده .... قلت له نريد ان نكمل
معك الى ايطاليا ... فرح الرجل كثيرا وقال بالطبع
... ساخبر العائله اذا ....
وعندما استقلينا القطار ... اتصل على زوجته واخبرها
انه قادم للمنزل ... و من الممكن ان يكون معه صديقان ... زوجان..... لم يخبرنا بنتائج المكالمه مررنا في عدة مدن حتى وصلنا الي ميلانو ....
قال زوجتي اخذت الطفلين الى بيت الجده
ستمكث اسبوع عندهم هي العطله المدرسية ...
اذا اردتم الاقامة عندنا اهلا وسهلا
كنا مترددين قليلا .... قال ايطاليا جميلة جدا
وساكون معكم ان اردتم فهذه مدينتي ....
قلت لزوجتي ما رايك قالت لا بأس ...
ذهبنا ... الى بلدته جميله جدا ...
بيوت حجر قديم وشوارع رائعه ....وحدائق
وابراج ... المهم
استقبلنا في بيته وقال سالتحق في زوجتي بعد اربع ايام
قلت له نحن نحتاج لاربع ايام ...
وهذا سيكفي .... لنزور المدينه ...
قال حسنا ....
كانت الساعة الخامسه مسائا
ذهب ليحضر بعض الطعام و مستلزمات اخرى
في هذا الوقت اخذنا حماما انا وزوجتي
وكان قد حدد لنا غرفه كبيره في المنزل
فوضعنا اغراضنا بها .....
وبينما كنا نرتب الاعراض في الغرفه
جهز لنا الطعام ... اكلنا ... وجلسنا نتكلم ....
عن ثقافات الغرب والشرق وافريقيا الخ
اصبحت العاشره ......
قلت له يجب ان نستريح غدا لدينا مشوار طويل
ذهبنا الى غرفتنا .... وذهب هو الى غرفه
مقابله ... بعد ان استلقينا على السرير بدئنا نفكر
بما حدث وتتكلم عنه كيف كان هائجا وكيف
مارس الجنس مع زوجتي .... اهتاجت زوجتي
وبدانا في المس والى اخره ....
قلت له مل رايك بمساج ....ضحكت وقالت
انت لا تعرف... قلت لها ... دعني اسال جان اذا ...
كان لديه كريما للبشره ....
كنت افكر في ان امنح زوجتي لذت الجنس
من جديد .... ولكن لا اريد ان اخبرها صراحتا
ذهبت الى جان كان في يده كتاب يقرأه
جان هل لديك كريما للمساج ... زوجتي
من عناء السفر لا تستطيع النوم ...
انتفض واقفا دعني ارى ربما يوجد ...
قلت له اتي في الغرفه .... ذهب مسرعا
دخلت على زوجتي.... اين الكريما .. انه يبحث ربما يجد شيئا .... ادارت وجهها الى الجهه الاخرى
لم يعجبها الموقف ....
جاء جان وجدت شيئا ... قلت له شكرا لك
كان رائحة الكريما رائعه فعلا ... قلت له
هل تجيد المساج ... قال متفاجأ دعني ارى
نامت زوجتي وجهها الاسفل بدا بقدميها حتى وصل الي
فخذيها وانا كنت عند ظهرها ...
رفع لها الرداء وبدا يدلك طيزها ...
ادارت وجهها باتجاهي وانا بجانب السرير
اخذ وقت في تدليك طيزها ....
كانت ترتدي كلسون ضيق من الخلف ...
جمع لها الكلسون وحشاه بين فلقتين طيزها وبداء
يدلك بشكل دائري ... كانت يديه كبيرتان قليلا
كان يمسك في كلتا فلقتين طيزها ...
فتحت زوجتي ساقيها بعد برهه من الزمن
فبدأ يدخل اباهمه في طيزها مع الكريما
قليلا بداء من الخارج بمداعبة الفتحه وبعد ذلك بدا
بإيلاج اباهمه الى الداخل ... كنت أرتدي بكسر
فبدأت زوجتي تتحسس راس ذبي في لسانها
أنزلت لها البكسر فبدأت تمص خصيتيني وذبي
انزل جان شورته فكان ذبه منتصبا بشكل كبير
ركب فوق طيز زوجتي وبدأ بيلاج قضيبه في طيز زوجتي
رفعت زوجتي طيزها ... ليدخل قضيه اكثر
بدأ جان بأدخال قضيبه اكثر كان طويل القامة
رفعت طيزها اكثر الى ان جلست على ركبيتها تقريبا
وقف على السرير جان وجثى على ركبتيه
واخذ يضربها في فتحت طيزها يخرج قضيبه ويدخله
بسرعة فائقه .... زوجتي كانت في كل مره تصرخ
كانت خصيتيه تغطي كسها بالكامل تقريبا عندما يضربها
في خصيتيه على كسها ...
انهارت تحت فخذيه كان عنيفا جدا معها ...
وقعت على السرير مرة اخرى
خرجت من تحته وقلبت وجهها الاعلى فادخل قضيبه في كسها ... بنفس القوه ... وانا كنت ادخل عضوي في فمها ....
قلت له دعني ادخله من الخلف
استلقى على السرير جان قعدت زوجتي فوقه
وانا ادخلت عضوي من الخلف ...
حتى ارتعشت ثلاث او اربع مرات
للقصة بقيه اجمل من ما سردت عليكم
........
احداث القصة كانت حقيقيه
كنت احيانا وانا امارس الجنس مع زوجتي اضع اصبعي. في طيزها فكانت تستمع ... وتاتي شهوتها ... بقوة
كنت اذكر لها اذا ارادة المرأه الممارسه من الخلف يجب ان تمارس مع رجلين معا كانت تضحك وتقول لي انت فعلا رجل غريب ... بعد ذلك كنت اضع الكريما واساعدها
في ولوج اصبع ار اثنين من الخلف ... ونا امارس الجنس معها ... فلا كانت تمانع ... و في يوم من الايام اردنا الذهاب في نزهة الى اوربا بعد ان اخذنا اجازه قبل ان نبداء بانجاب الاطفال ... وتكبر التزاماتنا... فاتجهنا الى المانيا ونزلنا في برلين وبعدها نزلنا في اوتيل جميل ثلاث ايام زرنا مناطق عدة جميله كان الجو بارد جدا
اقترحت على زوجتي ان نركب القطار ونزور اوربا بالكامل
وفعلا قطعنا التذاكر و خرجنا مع امتعتنا استقلينا القطار
كان عباره عن عدة مقصورات في كل مقصوره اربع ركاب
متقابلين ... كانت زوجتي تلبس معطفا من البرد
الشديد وتنوره تحتها جوارب طويلة ... ركب معنا في المقصوره رجل بال 45 من العمر
طويل القامة و يبدو انه ميسور الحال بدائنا بتبادل الحديث الرجل من ايطاليا يعمل في المانيا نائب مدير لشركة لطباعة الورق الخ .... وهو في اجازة لمدة شهر
وذاهب الي بيت العائله ... تحدثنا بالانكليزيه معه
لا يعرف الكثير من اللغه ونحن كذلك
الرجل لطيف جدا ... شرحنا له زيارتنا والهدف منها
فقال انا استطيع ان اكون معكم كدليل كانت زوجتي احيانا
تبدل قعدتها فكان يبرز شيء من ملابسها الداخلية وبالاخص ان الرحلة طويلة وهذه اول مرة نستخدم القطار لم يكن لدينا فكرة عن هذه المقصورات او عت شكل القطار المهم عرض علينا الرجل المساعدة .... كونه يعرف الاماكن اكثر منا ... ونصحنا بعدم صرف نقود زائدة ...
رحبنا بالموضوع .... وفعلا رافقناه لعدة مناطق ... قضينا وقتا ممتعا فعلا .... نزلنا من القطار في فرنسا
وذهبنا الى مناطق عدة في المدينه في اخر النهار
ذهبنا الى الاوتيل ... طلبنا منه ان يكون معنا في
مكان اقامتنا لكي لا ندفع اجار اكبر ... فرحب في
الفكره .... في اول ليلة كانت زوجتي محرجه ... منه كثيرا فقلت لها انه غريب ... فلا تكوني جافه
وسنتهي لقائنا به بمجرد انتهاء الرحلة كما يبدو انه رجل جيد وكان معنا ... رائع في عدة مواقف
كان يدفع من حسابه احيانا عنا في الطعام او التنقلات
وفعلا حجزنا في اوتيل جميل نائي عن المدينه .. يبعث على الراحة وبعد ان وضعنا امتععتنا في مكان الاقامه نزلنا الى الصاله تناولنا بعض الطعام البحري وكنت لا اعرف اغلب انواع هذا الطعام ولا زوجتي ايضا ..وصعدنا الى مكان الاقامه في الدور الرابع ...كانت الثامنه مسائا ...
دخل جان الحمام ليستحم ... فقلت لزوجتي ... ما رأيك ان نطلب شئ ساخن نشربه وبالفعل طلبنا عدة امور ....
الى مكان اقامتنا ... قلت لها اسأليه ماذا يريد ان يشرب
كانت تتكلم الانجليزيه افضل مني .... فزهبت الى باب الحمام لتساله ... كانت المفاجئه الرجل ترك الباب
مفتوح قليلا ..... الحمام كان كبير جدا و واسع
فرأت ذبه وهو في حالة الارتخاء ... و خصيتيه تتدلا من بين فخديه كان طويل القامه ليس نحيفا ولا سمينا كان له مسح من الشيب على شعره وكان له لحيه رفيعه
.... نادته يا سيد جان
من خلف الباب ماذا تريد ان تشرب ... قال لها بصوت خشن اي شيء يستطيع ان يبعث على الدفء.....
عادت وشرحت لي الكلام الذي ذكرته ....
قلت لها هل اعجبكي .... قالت اسمط .....
واطرقت خجلا زوجتي لم ترى من الرجال غيري ....
من قبل هذا اليوم .... طلبنا ما تقدم ....
خرج جان من الحمام وكان يلبس شورت قصير نوعا ما
وهنا .... كان راس عضوه ... يبدو جليا من خلف
الشورت ... عند الغرب الامر طبيعيا .... جلسنا في غرفة المائده الكل مفتوح على بعض في مكان الاقامه....
جلسنا نتكلم الى ان جاء الطلب وشربنا قليلا شيء نعرفه
وشيء لا نعرفه .... حقيقته .... سألناه كم من الوقت مضى دون ان يرى عائلته قال 8 اشهر
قلت له هل لديك صديقات تقضي وقتك معهم ....
قال اكيد ولكن قليل لانه قد يكون الموضوع مكلف
قليلا فانا احيانا اطر الى ان اداعب قضيبي بيدي
كي اقتصد قليلا ضحكنا قليلا .... زهبت زوجتي لتستحم ... وخرجت بلباس احمر ... لفوق الركبه
كان عمرها 23 عام وكان عمري 32 عام
حينها دخلت الحمام انا ايضا ... كان يوما طويلا
وجميل ... فعلا ... خرجت كانت زوجتي ...
في سرور ... للحديث معه ...
ظللنا نتجازب اطراف الحديث حتى الساعة 11 ليلا و بعدها
خلدنا للنوم بعد ان شربنا ... قليلا ...
جان نام في سرير يطل على سريرنا .... قالت زوجتي
انا لا استطيع النوم هكذا ...
انا محرجه ... قلت لها انه قد شرب كثيرا اليوم
وبالكاد يرانا .... استلقينا للنوم ...
بعد قليل كان قد مضى تقريبا اسبوع ولن امارس
مع زوجتي الحب الجنس ....
بدائنا ببعض القبلات كنت ارتدي شورت عادي... ادخلت يدها تداعب قضيبي ... انتصب بشكل كامل
انذلت الشورت عني ... و نظرنا الى جان كان قد غرق في نومه ... ادارت زوجتي ظهرها له وبدأت تداعبني
و هي عاريه نسبيا ... لاحظت انا انتصاب قضيب جان
من خلف شورته الضيق نوعا ما .... وهو ينام
مستلقيا ... بيننا كنت اداعبها في صدرها وفي كسها
قام جان ... و ذهب الى الحمام ....
قامت زوجتي و غطت نفسها ...
ريثما يعود .... كان الضوء شبه معدوم اخضر خافت
مريح للنظر ... تأخر جان في الحمام ..
و نحن نتظر ... قلت لزوجتي اذهبي الى المطبخ بحجة شرب الماء الرجل تاخر لربما من كثرت الشرب حدث له شيأ ... ذهبت الى المطبخ .. نظرت الى الحمام فوجدته يداعب عضوه ... كان منتصبا جدا ... عادت
وقالت لي ذلك ... قلت لها ان تحدث صوتا ...
في المطبخ ... ليشعر بحركتها ... قالت وماذا بعد قلت لها افعلي ذلك ... فحسب ...ذهبت
فعلا و فعلت ذلك ... خرج الرجل متلعثما و عضوه
يكاد يصل الى صرته ... قال لها لا اجد كيف اشرب
الماء ... فقدمت له كوب من الماء ... وادارت له ظهرها ... لتضع الكوب وبعد الاغراض في حوض المجلى
كنت استرق النظر لزوجتي وله فأخرج ذبه بالكامل
وانزل الشورت حتا ركبتيه وقال لها لا استطيع النوم
هل تساعديني في ان اشعر ... بالشهوة الجنسيه
وعندما قابلته ... ضمها بقوة وبدأ يقبلها على رقبتها
ويتحثث نهديها ... وادخل قضيبه بين فخذيها ...
فقبضت عليه وبدأت تداعبه بشهوة ...
ونزلت على ركبتيها واخذت تمص قضيبه بشهوه جامحة
كان كبير الحجم نوعا ما ...
فما كان يدخل في فمها اقل من ربع القضيب ...
حتا بللت ذبه بالكامل من ريقها ....
استند الي المطبخ وهيي وجهها الى الصاله وبدأ يدخله
من الخلف في كسها شهقت و نادتني ... جأت لاجده
قد وضع ذبه في كسها وهو يدخله فيها من الخلف . ..
ويعصر صدرها وهي تصرخ .... ارجوك جان بهدوء
اقتربت وبدأت اقبل لها رقبتها فكان ذبي يدق في ذبه من الاسفل
ذهبنا الى السرير .. وضعت ركبتيها على حافة السرير
و هو هائج ويريد ان ينيكها بكل قوه ...
قدمت لها عضوي في فمها ... ما هي الا ثوانن معدوده
سحب ذبه ... وقذف كل المني على طيزها ...
زوجتي كانت قد ارتعشت من شدة الشهوه مرتين
ادخل ذبه فيها مره ثانية .... و خصيتيه
كبيرتان تدق في فخديها من الخلف ....
حتى سقط على الارض وكانه كان في معركة
.... اكملت معها و كببت المني في فمها ...
ذهب هو الى سريره وادار لنا ظهره ونام كانه خجل
او نادم ...
ذهبت زوجتي الى الحمام ....
وعادت ونمنا في صمت مسقع ... كل منا يسال
الآخر في سره ... ماذا حدث وكيف ولماذا ....
الى ان اشرقت الشمس ... قد نهض من الفراش جان
وذهب الى الحمام ... وعاد بعد فترة قصيرة
قد تبلل شعره الصويل نسبيا .. بالماء
اطل من البلور على الشارع وبقي فتره يتأمل ...
ذهبت زوجتي الي الحمام .. وبعدها انا
اجتمعنا على المائده الساعة الثامنه صباحا ...
قلت له هل تذكر شيء من ليل البارحة ...
قال نعم كان حلم اشكر لكم ثقتكم .. بي ...
قلت له هذه اول في حياتنا نمر بهكذا موقف
اعتذر كثيرا ... زوجتي وكانها في حلم
لم تتكلم بالمطلق ... قلت لها عادي نحن جأتا لنستمتع
في وقتنا وحصل ذلك ... وكانه شيئ لم يكن ...
لم ترد ابدا ... لاحظ الرجل التغير على زوجتي
قال انا تحت الامر اذا اردتم ان ارافقم الى مكان
آخر ... او اي خدمه ....نزل الرجل الى الصاله
في الاسفل ... قلت لزوجتي هل انتي نادمه
قالت انها لا تصدق ما حدث .. كنت لست بكل
قواي العقليه ... قلت لها هل تريدين ان نتابع الى ايطاليا ... قالت اي شيئ... اريد الذهاب من هذا المكان
اخبرنا جان بذلك ...
دفعنا الاوتيل ... وخرجنا نستأنف رحلتنا ....
الرجل ولا كلمه واحده .... قلت له نريد ان نكمل
معك الى ايطاليا ... فرح الرجل كثيرا وقال بالطبع
... ساخبر العائله اذا ....
وعندما استقلينا القطار ... اتصل على زوجته واخبرها
انه قادم للمنزل ... و من الممكن ان يكون معه صديقان ... زوجان..... لم يخبرنا بنتائج المكالمه مررنا في عدة مدن حتى وصلنا الي ميلانو ....
قال زوجتي اخذت الطفلين الى بيت الجده
ستمكث اسبوع عندهم هي العطله المدرسية ...
اذا اردتم الاقامة عندنا اهلا وسهلا
كنا مترددين قليلا .... قال ايطاليا جميلة جدا
وساكون معكم ان اردتم فهذه مدينتي ....
قلت لزوجتي ما رايك قالت لا بأس ...
ذهبنا ... الى بلدته جميله جدا ...
بيوت حجر قديم وشوارع رائعه ....وحدائق
وابراج ... المهم
استقبلنا في بيته وقال سالتحق في زوجتي بعد اربع ايام
قلت له نحن نحتاج لاربع ايام ...
وهذا سيكفي .... لنزور المدينه ...
قال حسنا ....
كانت الساعة الخامسه مسائا
ذهب ليحضر بعض الطعام و مستلزمات اخرى
في هذا الوقت اخذنا حماما انا وزوجتي
وكان قد حدد لنا غرفه كبيره في المنزل
فوضعنا اغراضنا بها .....
وبينما كنا نرتب الاعراض في الغرفه
جهز لنا الطعام ... اكلنا ... وجلسنا نتكلم ....
عن ثقافات الغرب والشرق وافريقيا الخ
اصبحت العاشره ......
قلت له يجب ان نستريح غدا لدينا مشوار طويل
ذهبنا الى غرفتنا .... وذهب هو الى غرفه
مقابله ... بعد ان استلقينا على السرير بدئنا نفكر
بما حدث وتتكلم عنه كيف كان هائجا وكيف
مارس الجنس مع زوجتي .... اهتاجت زوجتي
وبدانا في المس والى اخره ....
قلت له مل رايك بمساج ....ضحكت وقالت
انت لا تعرف... قلت لها ... دعني اسال جان اذا ...
كان لديه كريما للبشره ....
كنت افكر في ان امنح زوجتي لذت الجنس
من جديد .... ولكن لا اريد ان اخبرها صراحتا
ذهبت الى جان كان في يده كتاب يقرأه
جان هل لديك كريما للمساج ... زوجتي
من عناء السفر لا تستطيع النوم ...
انتفض واقفا دعني ارى ربما يوجد ...
قلت له اتي في الغرفه .... ذهب مسرعا
دخلت على زوجتي.... اين الكريما .. انه يبحث ربما يجد شيئا .... ادارت وجهها الى الجهه الاخرى
لم يعجبها الموقف ....
جاء جان وجدت شيئا ... قلت له شكرا لك
كان رائحة الكريما رائعه فعلا ... قلت له
هل تجيد المساج ... قال متفاجأ دعني ارى
نامت زوجتي وجهها الاسفل بدا بقدميها حتى وصل الي
فخذيها وانا كنت عند ظهرها ...
رفع لها الرداء وبدا يدلك طيزها ...
ادارت وجهها باتجاهي وانا بجانب السرير
اخذ وقت في تدليك طيزها ....
كانت ترتدي كلسون ضيق من الخلف ...
جمع لها الكلسون وحشاه بين فلقتين طيزها وبداء
يدلك بشكل دائري ... كانت يديه كبيرتان قليلا
كان يمسك في كلتا فلقتين طيزها ...
فتحت زوجتي ساقيها بعد برهه من الزمن
فبدأ يدخل اباهمه في طيزها مع الكريما
قليلا بداء من الخارج بمداعبة الفتحه وبعد ذلك بدا
بإيلاج اباهمه الى الداخل ... كنت أرتدي بكسر
فبدأت زوجتي تتحسس راس ذبي في لسانها
أنزلت لها البكسر فبدأت تمص خصيتيني وذبي
انزل جان شورته فكان ذبه منتصبا بشكل كبير
ركب فوق طيز زوجتي وبدأ بيلاج قضيبه في طيز زوجتي
رفعت زوجتي طيزها ... ليدخل قضيه اكثر
بدأ جان بأدخال قضيبه اكثر كان طويل القامة
رفعت طيزها اكثر الى ان جلست على ركبيتها تقريبا
وقف على السرير جان وجثى على ركبتيه
واخذ يضربها في فتحت طيزها يخرج قضيبه ويدخله
بسرعة فائقه .... زوجتي كانت في كل مره تصرخ
كانت خصيتيه تغطي كسها بالكامل تقريبا عندما يضربها
في خصيتيه على كسها ...
انهارت تحت فخذيه كان عنيفا جدا معها ...
وقعت على السرير مرة اخرى
خرجت من تحته وقلبت وجهها الاعلى فادخل قضيبه في كسها ... بنفس القوه ... وانا كنت ادخل عضوي في فمها ....
قلت له دعني ادخله من الخلف
استلقى على السرير جان قعدت زوجتي فوقه
وانا ادخلت عضوي من الخلف ...
حتى ارتعشت ثلاث او اربع مرات
للقصة بقيه اجمل من ما سردت عليكم
........
احداث القصة كانت حقيقيه
