اللبوة السعودية والفحل المصري: مغامرات شاب مصري في جدة الجزء الثاني

Sxadct

عضو
إنضم
15 سبتمبر 2020
المشاركات
7
معتز: الو؟
هناء: صباح الخير. كيفك يا معتز..نمت كويس؟
معتز: أهلاً صباح النور مدام هناء، آه نمت نومة كويسة.
هناء: أنا حبيت اشوف إذا صحيت عشان أرسل لك الفطور للغرفة، ايش رايك؟
معتز: متشكر جداً يامدام، أنا فعلاً جعان.
هناء: دقايق ويكون عندك.
شوية إلا الباب بيدق، فتحت لقيت هناء جايبة عربية الأكل وعليها تشكيلة فطار بتفتح النفس وكانت لابسة فستان صيفي اقصر من فستان امبارح ولازق في جسمها. أنا انحرجت ان انا كنت لابس روب الحمام على ملط بس هي ما سابتش ليا فرصة اقول حاجة، راحت داخلة على طول بالعربية ومودياها لأوضة الجلوس، أنا نسيت كنت عاوز أقول ايه لأني انشغلت بمنظر اطيازها وهي بتزق العربية، في لحظتها كنت مستعد امسكها من ورا واروح مدخل زبري في كسها من غير احم ولا دستور، بس تمالكت نفسي وقفلت الباب ومشيت وراها.
معتز: أنا خجلان من كرمك واهتمامك يا مدام، بس ماكانش فيه داعي تجيبي الفطار بنفسك.
هناء: كل العيلة طالعين وأنا جلست في البيت عشان اهتم بك. تحب نفطر مع بعض؟
معتز: دي حاجة تشرفني وتسعدني يا مدام هناء.
هناء: أرجوك ناديني هناء بدون مدام. انت أول شاب مصري نستضيفه في بيتنا، وانا احب مصر وأهل مصر وحبيت نجلس مع بعض واتعرف عليك اكثر.
معتز: كلك ذوق يا م..يا هناء.
وقعدنا مع بعض على الطرابيزة نفطر وندردش وبنضحك وقالت لي حاجات كتير عن حياتها، وأعجبت بها وانجذبت ليها زيادة، بعدين قلت انا اللي في بالي.
معتز: هناء، أنا متشكر على الضيافة الجميلة دي بس بصراحة يبدو ان انا مش حاقعد كتير عندكو، أنا مضطر امشي.
هناء: ليش؟ أرجو مانكون ضايقناك في حاجة؟
معتز: لا أبداً بالعكس، بس طبيعة العمل الي جوزك طالبه مني ماتناسبنيش.
هناء: أنا عرفت انه صار بينك وبين فيصل عدم اتفاق واعتذر لك إذا كان ضايقك في حاجة.
معتز: مافيش داعي للاعتذار يا هناء، انتِ ماحصلش منك حاجة غلط.
وراحت سايبة الطرابيزة وقاعدة على الكنبة الكبيرة. وراحت حاطة رجل على رجل وسيقانها الجميلة ونص افخاذها باينة. على فكرة هناء بشرتها من اللون الأسمر الفاتح اللي بين البياض وبين السمار وجميل جداً وجذاب جداً، ورغم ان انا متأكد انها في الأربعينات بما ان عندها بنات في سن الجامعة إلا إن شكلها بيدّي في التلاتينات.
هناء: معتز، لو ينفع اسأل..هو زوجي ايش طلب منك؟
وقمت قعدت على الطرف المقابل من الكنبة جنبيها وانا لافف الروب باحاول مايبانش زبري الي واقف زي الجندي في الطابور.
معتز: يعني، هو عاوزني اتولى مهمات ماتناسبش تخصصي وخبرتي ومش مرتاح ليها.
هناء: هو..اداك سي دي وطلب منك تتفرج عليه؟
معتز: آ..هو اداني فيديو شفته بس المحتوى ماناسبنيش ومش هو العمل اللي يناسبني.
هناء: هههه..أنا عارفة المحتوى..زوجي طلب منك تنيكه، صح؟
معتز: (متفاجيء)...آه، وانا ماليش في الشذوذ وما بابصش في الرجال من ناحية الجنس.
هناء: معتز...فيصل زوجي من سنوات وهو ميوله الجنسية متغيرة وصارت متعته انه ينام مع شاب فحل يشبع رغبته، حتى انه هجرني تقريباً. إنت ما انت أول واحد يستضيفه زوجي هنا ويقدم له نفس العرض واذا ما انت مرتاح لا تقبل، لكن إذا قبلت تأكد ان زوجي بيكرمك مادياً.
معتز: هناء، أنا يؤسفني ان وحدة بجمالك وجاذبيتك وشخصيتك جوزها يهملها بالشكل ده.
هناء: شكراً، هذا من ذوقك. أنا صابرة على فيصل لأنه غني ومعيشني كويس فمن الناحية المادية أنا مرتاحة جداً، أما بالنسبة للجنس فأنا وزوجي بيننا تفاهم بما انه مقصر معايا فأنا حرة الاقي البديل ولو حبيت ينيكني غير زوجي فهذا راجع لي.
معتز: هناء، أنا بصراحة ماتخيلتش ان انا أقابل ست سعودية بالجرأة دي.
هناء: ههههه...حنا عيلة متحررة بس بنمارس تحررنا بهدوء وبدون تحدي للمجتمع.
وراحت قربت مني. كانت ريحتها جميلة جداً وصدرها البارز تحت عينيا بالضبط.
هناء: انت عارف يامعتز؟ لما الواحدة تبطل تنظر لزوجها على انه فحلها في السرير غصب عنها تدور غيره يحل محله. وأنا عارفة ان المصري وهو ينيك يكون أسد في السرير.
أنا اتفاجئت من جرئتها بس خلاص تأكدت انها عاوزة تتناك مني، وفكرت ان جوزها هو اللي باعتها تعرض نفسها عليا عشان بعد ما انيك مراته اقبل ان انا انيكه هو كمان. بس ماكانش وقت تردد فرحت حاطط ايدي على فخذها اللي كله نعومة وطراوة وهي قربت شفايفها من شفايفي رحت واخدها بوسة خفيفة وباصص في عينيها عرفت انها عاوزاني اكمل، رحت داخل بالبوس التقيل وحاطط ايد على صدرها وباحسس في بزازها. هي كانت دايبة ودايخة واضح انها عاوزة تتناك من زمان، راحت زايحة الروب عن صدري وحاطة ايدها بتحسس عليه. وانا دخلت ايدي تحت الفستان وبامسك في بزازها وماكانتش لابسة سوتيان وخدنا شوية في بوس تقيل وبابص في عينيها كلها رغبة وشهوة. أنا قلت في نفسي ايه اللبوة دي؟ ابسط ياعم، مالكش في السعودية 24 ساعة وآديك حتنيك لبوة سعودية وانت في مصر عمرك مانكت خليجية.
معتز: هناء، اقلعي الفستان.
وراحت واقفة وقالعة الفستان وكانت عريانة ملط مش لابسة حاجة تحتيه، وشفت بعيني جمال جسمها اللي ماقدرتش اصدق انه جسم واحدة حملت وولدت اربع مرات. حلمات بزازها كانت غامقة وبارزة وكسها ماعليهوش شعر خالص، ووقفت انا وزبري خلاص طلع من الروب رحت قالعه وراميه وماسك هناء من ورا ولامم ايديا على بزازها وبافرك زبري على طيزها.
معتز: هناء انتِ جسمك ماشفتش زيه، بروزاته حلوه وكمان مشدودة، دا الجسد المثالي.
ولفيتها قصادي وقعدت امص في حلماتها وباكلهم أكل وهي بتدوب في ايديا.
هناء: آه..معتز..انت كدا بتولع بي..بتخليني اشتهي..آه.
معتز: ولسه كمان..خدي زبري سلمي عليه (ورحت ماسك ايدها وحاطها على زبري).
هناء: واو ..معتز..زبك..مرة كبير..مرة حلو.
وراحت نازلة على ركبها وحاطة بقها على زبري ومدياه بوسة جامدة وحطت راسه بين شفايفها وابتدت تمصه، أنا بابص على تحت وهناء بتمص في زبري رحت نازل شوية ولامم بزازها وبالعب بحلماتها وهي رايحة جاية ببقها على زبري وشكلها وهي بتمص شكل شرموطة خبيرة. رحت مطلعه من بقها ورافعها وحاطط زبري بين بزازها بافركه بينهم راحت ماسكة بزازها ولمّاهم على زبري. قمت نيمتها عالأرض وباحرك زبري على بقها وحلماتها بتداعب خصواتي.
هناء: معتز، فين تحب تنيكني؟ هنا والا على السرير؟
معتز: لا السرير احسن.
رحت شايلها وواخدها لأوضة النوم ومنيمها على السرير وبقيت باكل في شفايفها ورقبتها وبزازها لحد مانزلت عند كسها ورحت مديه بوسة جامدة، كان كس هناء جميل وشفراته طالعة شوية رحت حاطط لساني بينهم ولقيت رطوبة وسيلان وحرارة ماتجيش الا عند لبوة جاهزة عالآخر انها تتناك، وقعدت بالعب في كس هناء بلساني وشفايفي وهي ماسكة بزازها بتفرك فيهم لحد ماولعت وبقت بتترجاني ادخل زبري في كسها.
هناء: آاااه...معتز..أبغى زبك دحين..أبغاه في كسي...دخل زبك في كسي..نيكني يامعتز.
وهي فاتحة رجليها ورافعاهم وانا مسكت زبري وحطيت الراس بين الشفرات وزقيته جوا بشويش. بصراحة أنا أول مرة بانيك وحدة اربعينية وكنت فاكر ان كس هناء مش يبقى حلو قوي بس كان رطب وسخن ورحت مدخل زبري للآخر و كس هناء راح ماسك في زبري.
هناء: آااه...اممم..مرة حلو زبك يامعتز..زبك مرة حلو في كسي..آااه.
معتز: أووه..هناء انتِ كسك لذيذ خالص، دانا حانيكك بمزاج، حاضبطك يالبوة وحاشبعك نيك.
واشتغلت بقى نيك في هناء، وهي تحتي في منتهى المتعة واللذة، وخدت راحتي، شوية بابوسها بوس عميق، شوية باكل بزازها أكل وكل ده وزبري عمال بيحفر في كسها وهي لامة رجليها ورا ظهري، رحت ماسك رجليها وفاشخهم ومريحهم على دراعيني وبابص على زبري وهو داخل طالع في كسها وبيلمع من مية الكس، وراحت حاطة رجليها عند دماغي وبقيت قافل عليها مضبوط واستمرينا كدا في قمة النيك مع صوت الجسمين وهما بيضربوا في بعض وعينيا في عينيها وصوت الأنفاس وصوت السرير بيهز تحتنا وهناء جمالها زايد كمان وهي بتتناك.
معتز: تصدقي يا هناء..أنتِ أول ست سعودية بانيكها في حياتي.
هناء: معقولة؟ كيف مانكت سعوديات قبلي وانت وسيم وجذاب كذا؟
معتز: ماحصلش ليش فرصة قبل كده.
هناء: أنا ناكني مصريين قبلك. أنا في السفر آخذ راحتي في النيك وأحب نيك المصريين.
معتز: كنت اتمنى ان أنا أول مصري ناكك.
هناء: معتز حبيبي انت أول مصري ينيكني في السعودية وأول مصري ينيكني هنا في بيتي.
معتز: انتِ ست روعة..انتِ بتحبي الجنس زي ما انا باحبه. لو كل السعوديات زيك في الجنس أنا مش عاوز انيك غيركم بعد كده.
هناء: خدها مني الكس السعودي يحب الزب المصري واتنينهم لايقين لبعض جداً. وأنا متأكدة انك يامعتز بتنيك سعوديات كثير هنا وبرا. تصدق..كم عربي واجنبي تعرفت عليهم ماكنت أنا السعودية الوحيدة اللي ناكوها، وكان كلامهم زي كلامك.
معتز: أنا خلاص حطيت السعوديات في دماغي وكويس ان انا جيت عندكو في بلدكو.
هناء: اشتهيتك تنيكني فرنسي..خليني اقلب والقّي لك طيزي.
وراحت قالبة وساجدة بالعكس قدامي واطيازها شامخة على فوق، رحت فارك زبري على كسها ومدخله كله وكملنا نيك. وكان وسطها رفيّع واطيازها مليانة ومشدودة وشكلها من ورا مثير جداً.
هناء: آه..آه..حلو..حلو النيك الفرنسي معاك يامعتز..آاه.
رحت ماسك وسطها وصوت بطني بيضرب في اطيازها بيخليني اولع زيادة، وبقيت باشد عليها في النيك لأني عرفت ان معايا متناكة خبيرة ومتعودة يركبها فحول وهي مستمتعة جداً.
معتز: هناء انتِ فعلاً لبوة ومتناكة وبتعشقي الجنس.
هناء: ايوه..أنا لبوة زي..آه..ماتقولون عندكم في مصر، هنا نسميها ممحونة وقحبة، وانا..آه قحبة..قحبتك يامعتز اللي ماتشبع نيييك..أووه..أول مادخلت بيتنا وعرفت انك مصري قلت لازم اخليه ينيكني ويهريني نيك..آه..آه..آه.
أنا اتجننت من كلامها وبقيت بصعوبة امسك لبني ماينفجرش جواها وانا بانيك هناء كأنها أول وحدة بانيكها في حياتي. ورحت لازق فوقيها وماسك بزازها وبابوس في رقبتها وعمال بانيك فيها واتنينا دايبين في بعض لحد ماحسيت ان شهوتي حتنفجر.
معتز: هناء..أنا كده لبني حينزل خلاص..آه.
هناء: استنى خليني انام على بطني واركبني ونيكني لحد ما انزّل.
وبقيت فوق هناء وهي نايمة على بطنها واطيازها بارزة وانا بادك في اطيازها وزبري شغال في كسها زي المكنة. وكملنا نيك والسرير شوية ويتكسر تحتينا وانا ممتع عينيا بشكل اطياز هناء وهي شامخة وزبري بيغوص بينهم. وفجأة تفجرت شهوة هناء.
هناء: آاه..آاه..آااااااااااااه..يامعتز..آه يافحلي..آاه..خلاص..نزّلت..أمممم...أوووه.
وانا مستمر بانيك فيها ماهدّيتش وماسك نفسي بصعوبة وهي بترتعش تحتي وبتضغط كسها على زبري لحد ما قدرتش امسك نفسي.
معتز: هناء...أنا خلاص..لبني..حينزل..آااه.
هناء: نزّل جوا كسي يا معتز، املا كسي بالمني.
وانا حاقول لا؟ رحت كابس فوقها وزبري بقى بيقذف لبني جوا كس هناء.
معتز: أووفف..آاااهح.
ولفت هناء وشها ناحيتي وخدنا بعض في بوس عميق وكسها بيتملي من اللبن المصري السخن لحد مابقى ينزل براه، وهي بتبوس فيا بشبق زي مابتشكرني على متعة من زمان ماحستش بيها. وكنا عرقانين وقعدت فوقيها ما اتحركتش واحنا بنستريح بعد ما مارسنا الجنس وخلصنا.
هناء: أحب في المصري غزارة منيّه، استمتع بالمني وهو يروي عطش كسي.
معتز: هناء انتِ واخدة مانع حمل؟
هناء: إيوه انا ماشية على الحبوب، لاتخاف.
وقعدنا شوية نستريح ونزلت انا عنها ونمت جنبيها على جنبي بامشي إيدي على جسمها وباتحسس اطيازها ورحت حاطط صباعي على خرم طيزها. كنت من شوية خمنت من شكله ان هناء متناكة من ورا قبل كده وحبيت اشوف ردة فعلها.
هناء: اممم..ايش تدور يا معتز؟ تبغى تنيك طيزي؟
معتز: انتِ عندك مؤخرة مغرية جداً، تسمحي لي أنيكها؟
هناء: بس يبغالها زب قاسي، زبك ايش اخباره؟
معتز: هو سمعك وابتدا يستعد..بس مافيش مانع تاخديه في بقك تاني.
ونمت على ظهري وجات هنا وخدت زبري بتمص فيه وفي ثواني كان زي الحديد في ايدها، رحت نازل من السرير وواقف عند الطرف وهي خدت واقي وكريم لزوجة من الكمودينة وادتهم لي وراحت مدياني ظهرها وماسكة اطيازها وفاشخاهم قدامي رحت ماسك زبري ومدخله في خرم طيز هناء، ودخل فيه بشوية مقاومة خفيفة لحد ما اختفى كله جوا.
هناء: آه..آي..ما ادري انت تعرف والا لا بس..اطياز السعوديات مشهورة ان نيكها لذيذ.
وفعلاً معاها حق، ما نكتش طيز زي طيز هناء قبل كده وبقيت بانيك فيه بمزاج.
معتز: أووووه..ايه دا يا هناء؟ ايه لذة النيك الخرافية دي..آه.
هناء: كنت عارفة ان طيزي بيعجبك، خذ راحتك نيكني في طيزي على كيفك..أووه.
معتز: ياخبر، أنا نسيت جوزك، أوعي يكون بيدور عليكي ويحصلك عندي.
هناء: لاتخاف يا حبيبي، فيصل عارف اني اتناك وراضي، أنا قد انتكت قدامه وهدي ماهي أول مرة يجيب معاه فحل للبيت وينيكني أنا قبل ماينيكه هو. أنا مارست الجنس على سرير الضيوف هنا اكثر من مارسته في غرفة نومي.
معتز: يعني هو عارف ان انتِ بتتناكي مني دلوقت؟
هناء: هو متوقع هادا وماراح يتفاجأ.
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى