اللبوة السعودية والفحل المصري: مغامرات شاب مصري في جدة الجزء الأول

Sxadct

عضو
إنضم
15 سبتمبر 2020
المشاركات
7
الحكاية دي ابتدت في شهر نوفمبر 2017. أنا شاب مصري عندي 31 سنة وكان جالي عقد عمل في جدة في السعودية. لما كنت في المطار لاحظت راجل شكله خليجي عمال بيبص فيا ما اعرفش ليه. أنا بدون فخر عندي وسامة وجاذبية وجسمي حلو ومشدود وحظي مع الستات حلو ومتعود على الستات يبصو فيا والشباب يحاولو يكونو اصحابي يمكن يحصل ليهم شوية من حظي الحلو مع الستات. لكن الراجل ده اللي شكله تقريباً في الخمسين ماعجبتنيش بصته فيّا، أنا كنت ناوي اروح له اشوف هو عايز مني ايه بس هو اللي جه وسلم عليا وقال ان هو سعودي من جدة وسألني عن سبب سفري للسعودية. قلت له ان انا رايح استلم وظيفة هناك، وقعد يدردش معايا وقال ان دي وظيفة ماتوكلش عيش وعرض عليا ان انا اشتغل معاه بمرتب اكتر بكتير من اللي انا كنت رايح اشتغل بيه. وعزمني معاه على اللاونج بتاع الدرجة الأولى وكان واضح ان هو راجل مليان. وقعدنا ندردش وقال لي ان اسمه (فيصل) وقلت له ان اسمي (معتز) وعزمني اكون ضيف عنده في البيت في جدة لحد ما ارتب سكن هناك. أنا حاولت اعتذر بأدب بس هو أصر وأكد لي اني مش حاندم لو قبلت. ولما وصلنا جدة الظهر تقريباً كان فيه عربية فخمة مستنياه في المطار وركبت معاه ورحنا لبيته وكان قصر كبير مش فيلا عادية. وخدني معاه جوا البيت وكانت مراته وولاده مستنيين وكان عنده تلات بنات شكلهم في العشرينات وولد شكله تحت العشرين ومراته كانت جميلة جداً وشكلها كأنها مش اكبر من بناتها. واستغربت ان هم طالعين قدامي لأن انا كنت فاكر السعوديات ما بيخرجوش قدام رجالة غُرب. وبعد ما سلم فيصل عليهم وعرفهم عليا قعدنا شوية في الأنتريه.
فيصل: معتز لاتخجل مننا، خذ راحتك انت في بيتك وشكراً انك انت قبلت ضيافتنا.
معتز: متشكر يا أستاذ فيصل وانا باشكرك تاني وباشكر عيلتك ان انتو استضفتوني في بيتكو.
فيصل: خليني اعرفك على عايلتي، هذي زوجتي هناء وهذول بناتي سوسن وصفاء وولاء وهذا إبني وليد.
معتز: حصل لي الشرف يا مدام هناء وآنسة سوسن وآنسة صفاء وآنسة ولاء وأستاذ وليد.
هناء كانت جميلة جداً وجسمها حلو وصدرها بارز، البنات شكلهم في عمر الجامعة واكبر شوية وجميلات واجسامهم حلوة كلها أنوثة أما وليد فهو شكله أصغر من اخواته ووسيم جداً. كانو جداً لطيفين معايا بس حسيت بنظرات هناء وسوسن لي انها مش بريئة. على فكرة أنا عندي طاقة جنسية كبيرة اكتشفت مع الخبرة انها بتبان عليا أو بيلاحظوها الناس اللي بيدورو عليها، ومارست الجنس كتير وكانت آخر مرة قبل السفر بأيام. أنا ابتديت اشك ان وجودي عند الناس دي ليه علاقة بالجنس من قريب أو بعيد بس لسه مافيش حاجة واضحة. بعد شوية قمنا كلنا وفيصل قال للشغالة توريني جناح الضيوف. ورحت هناك وكان جناح مستقل في الدور الأرضي كأنه سويت في فندق فخم. وكان عبارة عن أوضة نوم واسعة وفيها سريرين كبار ومعاها حمام كبير فيه بانيو ودوش وجنبيها أوضة جلوس فيها طقم كنب وطرابيزة اكل وشاشة كبيرة. أنا حطيت حاجتي وقلعت واتمددت عالسرير ارتاح، وبعد ساعة رن تليفون التحويلة الداخلية، كان فيصل بيطلب مني نتقابل في أوضة المكتب. وطلعت وكان المكتب مفتوح وفيصل لسه مانزلش، وكان الدور الارضي كله صوالين وسفرة كبيرة شكله كدا مخصص للضيوف والعزومات. ثواني كان فيصل جاي وقعدنا في المكتب وقفل الباب. وراح مكلم السكرتير بتاعه ومتفق معاه انه يحول العقد بتاعي لشركته. بعدين كان فيه حد بيدق الباب ودخلت هناء معاها عربية الشاي وقربت مني وادتني الشاي وهي بتبص في بابتسامة جميلة ماقدرتش أقاومها، وهناء كانت لابسة فستان ربيعي لحد الركبة وماسك في جسمها وبفتحة صدر كبيرة. ولما كانت بتديني الشاي غصب عني بصيت في بزازها وابتدا زبري يتحرك، وراحت ماشية وتابعتها بنظراتي باتفرج على اطيازها البارزة وهي بتهز يمين وشمال، وانتبهت لنفسي وحسيت بإحراج بس فيصل كان بيبتسم زي مايكون ماعندوش مانع ان انا ابص في مراته بنظرات جنسية.
فيصل: زوجتي متعودة ان انا استضيف اصدقاء وشركاء عمل هنا في البيت يسكنوا معانا لما يزوروا جدة وبتهتم بضيوفي لكن نادر انها هي اللي تخدم علينا، يبدو انها مهتمة بك يا معتز اهتمام خاص. عموماً هذا السي دي فيه فيديو عن طبيعة العمل اللي احتاجه منك. الليلة براحتك اتفرج عليه وإذا ماعجبك أنا تحت امرك في الخطوة التالية، حتى لو قررت ترجع مصر ماراح اخليك تتركنا بدون تعويض مادي مناسب.
وكان قبل المغرب وعزمني فيصل على القهوة في الجنينة. والجو كان حلو رغم ان شهر نوفمبر بيكون في مصر بيميل للبرودة بس في جدة كان جو ربيعي. وقعدت مع فيصل وعيلته وعرفت ان هم سافرو مصر كتير اجازات وراحو القاهرة واسكندرية وشرم والغردقة، وكانت هناء اكتر وحدة بتدردش معايا وقالت انها تحب مصر والمصريين وفيصل كان شكله مبسوط من الانسجام الي حاصل بيني وبين مراته، وانا ابتدت الخواطر الجنسية بتلعب في دماغي ناحية هناء، بابص فيها وباتخيل جسمها حاعمل فيه لو حصل لي امارس الجنس معاها. بعد القهوة انفضت الجلسة ورجعت للأوضة ورحت واخد السي دي وحاطه في اللابتوب بتاعي. اتفاجئت ان مافيش غير مقاطع جنسية لرجالة مع بعض، قلت الراجل دا عاجبه شكلي وعاوز ينيكني؟ لا ياعم خليني امشي من هنا. رحت ماسك التليفون وكلمت تحويلة المكتب ورد فيصل.
معتز: انت جايبني لبيتك عشان تنيكني؟ دا بقى اللي مستحيل يحصل. أنا مش شاذ زيك.
فيصل: هدي اعصابكيا معتز. تسمح لي اجي نتفاهم؟
معتز: نتفاهم على أيه؟ ما المسألة واضحة أهيه.
فيصل: معليش هدي أعصابك وخليني اجي اشرح لك الموضوع.
رحت مطلع هدومي وابتديت الم حاجتي في الشنطة. شوية الا فيصل بيدق الباب، رحت سايب له الباب مفتوح ودخل وسكر الباب وطلب مني اقعد وادي له فرصة يتكلم.
فيصل: معتز، أنا ما ابغى انيكك، أنا انجذب للرجال الوسيمين واللي زيك شكلهم عندهم طاقة جنسية كبيرة. أنا متعتي في الجنس اني استسلم لشاب زيك يمتعني، وباين عليك انك فحل.
مدحت: آه فحل بس مع الستات مش مع الرجالة. خليني بس امشي من هنا.
فيصل: معتز، لو قبلت عرضي أنا باسعدك مادياً وبتنبسط مني. على الأقل خليك الليلة في ضيافتي وفكر وبكرة اعطيني قرارك وثق ان انت بتكون راضي ومبسوط مهما حصل. بعدين اعطينا فرصة نكرم ضيافتك على الأقل، وانت شفت كيف هناء والأولاد مرتاحين لك.
معتز: طيب، خليني الليلة افكر وادي لك الرد بكرة.
وخرج فيصل وقعدت انا افكر، يا ترى لو مشيت معاه حاطلع بمبلغ محترم؟ بس انا ماباحبش الجنس الشذوذي. لكن الحق هناء ست جذابة وابصم انها لبوة، وبما ان جوزها يتناك يبقى اكيد ان هو كمان عرص وممكن اوصل لمراته بسهولة. يعني الجانب الإيجابي ان انا حانيك ست جميلة وكمان حاخد فلوس. ورجعت ابص تاني في الفيديو بتاع فيصل وابتديت اخمن هو بيحب يعمل ايه في السرير مع راجل فحل. بعدين سبت السي دي وقعدت بأقلب في الانترنت وفي التلفزيون وخدت لي غفوة بسيطة وصحيت على حد بيدق على الباب. كانت هناء جاية تقول لي ان العشا جاهز، أنا انبسطت ان هي جات بنفسها تاخدني للعشا زي مايكون موعد غرامي بيننا وقلت يمكن فيصل هو اللي باعتها تغريني. كانت الساعة بعد تسعة ومشيت معاها للسفرة. وهناء طولها كويس تقريباً 170 سم وانا طولي 180 وكان فيه مرايات في البيت رحت واقف لما شفت شكلنا مع بعض في واحدة من المرايات.
هناء: عجبتك المراية؟ أنا احب احط مرايات في البيت لأنها تضيف لشكل الديكور.
معتز: فعلاً، ده الي خطر في بالي. (وانا كل اللي كنت بافكر فيه جسمها وبروزاته).
وزبري بقى متعبني وانا بامشي مع هناء للسفرة واطيازها البارزة بتهز قدامي. بالمناسبة جناح الضيوف وأوضة المكتب في الدور الأرضي من ناحية الصالونات الكبيرة أما الصالة العائلية فكانت جوا في الجهة الخلفية من البيت مافيش وراها إلا المطبخ الداخلي والسفرة العائلية والسلم والاسانسير اللي بيودو على الدور الفوقي والاجنحة العائلية.
وقعدنا على العشا أنا وفيصل وهناء وسوسن من غير الباقيين وكان فيصل على راس الطاولة وهناء وسوسن قدامي، واحنا بنتعشى وقعت المعلقة من هناء ونزلت تاخدها وراحت لامسة رجلي من تحت لحد الركبة وبصيت فيها باستغراب وبصت فيا بابتسامة ومارفعتش نفسها بسرعة فقدرت ابص في صدرها اكتر، وكملت بتبص فيا وراحت ممشية لسانها على شفايفها بحركة دائرية، يعني كأنها بتقول انها عاوزة تتناك. أنا زبري كان حيشق البنطلون ويطلع منه وابتسمت ليها. بعد ماتعشينا رجعت لأوضتي وانا بافكر في هناء وجسمها السكسي. تقريبا نص الليل حطيت دماغي ونمت نوم عميق، السرير كان مريح جداً وكنت مرهق بعد يوم سفر وأحداث غير متوقعة. صحيت الصبح لقيت الساعة تسعة وخدت لي دوش وكنت جعان، قلت اروح للصالة الداخلية يمكن يكون فيه فطار. فجأة التليفون رن.
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى