جردني من آخر ذرة رجولة (كاملة) - الجزء الثالث والأخير

loai

عضو جديد
إنضم
10 فبراير 2022
المشاركات
14
الإقامة
الإسكندرية
النوع
سالب
اليوم السادس


بعد ما سيدي خالد نزل الشغل دخلت السرير انام شوية فضلت اتقلب في السرير بمتعة وكسل واحس اد ايه موضوع ان الواحد لو كان ست حياته كانت هتبقى احلى بكتير واحد زيي شخصيته ضعيفة من صغري لما ابقى في حماية راجل اخدمه بعنيا واشوف كل طلباته واوامره وهو يصرف عليا كمان يركبني ويمتعني رجعت احس ان حياة الستات حلوة وبقيت بحسدهم عليها افتكرت ركوبة امبارح لما شخرلي بصوت عالي اوي كان هيخرم وداني انا ساعتها كل حتة في جسمي كانت بتترعش من المتعة من صغري بشوف الشباب في الشارع بيشتموا ويشخروا وعمري ما عرفت اعمل الحاجات دي على طول مكسوف وحاسس اني تبع البنات اكتر وبحب شغل البيت وانا بفكر في كل ده فهمت احلى حاجة خالد عملها فيا وهي انه سمح للانثى اللي مستخبية جواي تطلع براحتها كل اللي ركبوني قبل كده كانوا بيطلعوا الست دي بالكتير ساعة ولا ساعتين وحتى اللي بت معاهم كنا بنكمل الليلة عادي عشان كده عمري ما جربت احط مونوكير لانه بيحتاج وقت على بال ما ينشف ويتشال حاجة عذاب عشان تتعمل في ساعتين لكن مع خالد لاول مرة اجرب احساس المونوكير طول الاسبوع واللبس الحريمي اول مرة اجرب انام بيه واصحى بيه فهمت ان الانثى اللي جوا السالب محتاجة وقت عشان تطلع وتنطلق يوم ولا اتنين مش كفاية انما اسبوع اه تقدر تطلع من جواي وتتحرك براحتها حبيت دماغ خالد لانه فاهم كل ده كويs

قولت لنفسي بلاش كسل بقى قمت استحميت ودخلت المطبخ اجهز الغدا وبقية اليوم مشي عادي خالص

على الساعة سبعة بالليل كده كان خالد على الكنبة بيتفرج على التليفزيون وانا قاعدة جنب منه على الارض لابسة لانجيري ازرق طويل وباروكة وحاطة مونوكير انثى كاملة بس مفيش حاجة بتحصل لدرجة اني قولت اكيد خالد نسي هو عايز يعمل معاي ايه أو مالوش مزاج

فجأة جرس باب رن قلبي وقف من الخضة لإنها أول مرة تحصل من وقت ما دخلت البيت حاولت اهدى واقول يمكن حد من الجيران عايز حاجة لقيت خالد بيقولي قومي افتحي الباب يا سعاد اتخضيت اوي قولتله افتحه ازاي وانا لابس كده رجعت اتكلم كولد من كتر الخضة قالي متخافيش انا عارف مين اللي جاي روحي افتحي والجرس كان بيرن ورا بعض مش مديلي فرصة افكر كل الخيالات السودة لقيتها بتضرب دماغي معقولة هيفضحني قدام حد من قرايبي يا ترى مين ورا الباب كانت رجلي مش شيلاني وانا لابس كده لقيته بيزعق من جوا بيقولي ما تفتح والمشكلة ان الدنيا برا ضلمة مش شايف حاجة من العين السحرية فتحت الباب وانا ايدي بتترعش لقيت تلات رجالة من عمر خالد واقفين مبقتش عارف اداري نفسي ازاي واحد منهم قالي سيدك خالد هنا مقدرتش ارد هزي راسي وبعدت عن الباب عشان يدخلوا الغريب انه محدش بصلي ولا لمسني ودخلوا عند خالد سلموا على بعض وقعدوا خالد ندهلي باسم سعاد وقالي شوفي الرجالة تشرب ايه بصلتهم وانا ساكت اللي طلب شاي واللي طلب قهوة هزيت دماغي ودخلت المطبخ وانا خلاص هعيط من الخوف هو هيخليهم يركبوني ولا ايه

سمعتهم بيتكلموا في مواضيع عادية وبيتكلموا في الشغل ومحدش جاب سيرتي خالص ولا فيه كلام عن نيك ولا اي حاجة بدات اهدى شوية وكنت خلصت الطلبات طلعت ادتهالهم راح خالد مشاور جنبه على الكنبة وقالي تعالي اقعدي جنبي ودي اول مرة اقعد جنبه كده عادي قولت يا ترى هيحصل ايه لقيتهم بيتكلموا عن المدير بتاعهم في الشغل وحاجات كلها عادية مالهاش دعوة بي ومحدش فيهم بيبصلي اصلا كاني مش موجود

سكتوا فحد منهم قاله ما تشغلنا فيلم ولا حاجة حلوة راح خالد رادد عليه قاله تحب تشوف فيديوهات بيني وبين سعاد قاله وماله يا عم شغل اي حاجة وقتها قلبي رجع يضرب جامد وبقول في سري يا ترى بيفرجهم على البضاعة وبعدها يقرروا هيركبوني ولا لأ ولا هيحصل ايه المهم حط الفلاشة في التليفزيون وشغل الفيديوهات اللي صورناها كلها ورا بعض اول فيديو وانا برقص وبعدها فيديو وهو راكبني حصان وبعدها فيديو وانا بمصله مع الوقت الرعب اللي كنت فيه بدأ يتحول لمتعة وانا شايف عنيهم بتاكل جسمي على الشاشة ومع فيديوهات النيك لقيتهم بيعدلوا ازبارهم اللي وقفت جوا الهدوم وكلهم مركزين على الشاشة محدش بيبصلي خالص وده ادالي فرصة استمتع بعينهم وهي بتاكلني من غير ما حد ياخد باله

لقيت خالد بيهمس في ودني بيقولي اعملي دور شاي تاني للرجالة قمت المطبخ والمرادي رجعت ست وبقيت هايجة كمان وانا سمعاهم بيعلقوا على جسمي وحلاوته فجاة واحد منهم لقيته معدي من جنبي اتخضيت راح ناحية الحمام معرفش ليه حسيت بفضول اني نفسي اشوف زبره شكله عامل ازاي مشيت على طراطيف صوابع رجلي ناحية الحمام لقيته سايب الباب مفتوح وصوت الطرطرة عالي معرفش ليه اتمنيت ياخدني جوا يركبني ركوبة سريعة من غير ما حد ياخد باله لكن لقيته بيشد السيفون وانا رجعت جري على المطبخ وهو عدى جنبي رجع مكانه الصالة من غير ما يكلمني خلصت الشاي ورجعت قعدت معاهم وانا نفسي اقلعلهم ملط ويركبوني كلهم الفيديو على الشاشة كان جايبني على ضهري وخالد بينكني وهو ماسك قدم رجلي الاتنين وبيفشخني جامد حسيت بهيجان رهيب انه تلات رجالة معرفهاش قاعدة تتفرج عليا وانا بتركب وانا قاعدة جنبهم

الفيديوهات قربت تخلص فكرت اقوم البس حاجة عريانة اكتر او اقلع خالص بس خالد كان حاطط ايده على فخدي كاني ممنوع اقوم واخاف اخد خطوة من غير اذنه ليطرني برا الشقة بمنظري ده بعدها كان اخر فيديو خلص خالد قالهم ايه رايكو يا رجالة فضلوا يتكلموا عني وعن حلاوة جسمي ويوصفوا فيه حتة حتة وهما المرادي بيبصلولي بصات كلها شهوة وانا من كتر الاثارة مبقتش قادرة استحمل خلاص واحد فيهم قال انا لو مكنتش متجوز كنت اتجوز سعاد والتاني قعد يوصف خرم طيزي بالتفصيل الممل كأنه بينكني بقاله سنين لانه شافه بوضوح على الشاشة كلامه وصلني لمرحلة اني جبتهم على نفسي وانا قاعدة وبقيت بنهج من كتر الاثارة والهيجان ومش قادرة استحمل بعدها بدقيقتين كده لقيت حد بيقول لخالد بعد ما بص في الساعة طب نستأذن احنا وبتاع وفعلا لقيتهم بيقفوا وانا مكسوفة هدومي مبلولة وبداريها بايدي

عقبال ما خالد راح يوصلهم للباب طلعت اجري على اودة النوم البس اندر تاني قبل ما خالد ما يشوف اللي حصلي لسه بوطي البس الاندر النضيف لقيت خالد كان وراي عند باب الاودة وبيقولي تخيل تلاتة بس شافوا فيديوهاتك وبقوا عاملين كده امال لو عرضتها على النت من غير باسوورد هيحصل ايه الناس هتاكلك في الشارع لولا انهم في بيتي كانوا موتوك من النيك اتاري خالد بيهددني وانا قولتله بلساني شكرا انك مش هتعمل فيا كده وانا تحت امرك قالي جدع يا ابن المرة الشرموطة يلا حضرنا العشا قولتله حاضر وانا بقول في سري يا سيدي كنت سبتهم عليا ده انا كنت هموت ويركبوني كلهم

قالي بكرا جايلنا ضيوف تانيين في نفس الميعاد اول ما قالي كده قلبي فضل يدق من السعادة وقولت المرادي مش هفوت المتعة لازم اتركب بكرا وهلبس اكتر طقم سكسي عندي بحيث ان اللي يشوفني ميمسكش نفسه ويركبني على طول



اليوم السابع


في نفس الميعاد بالظبط لقيت جرس الباب بيضرب وانا رايحة افتح الباب وانا لابسة لبس اصلا ستات تتكسف تلبسه قدام اجوازها كنت بفكر اد ايه خالد ده بيعاملني صح الصح بيعاملني زي ما يكون بيدرب كلبة على الطاعة بدل ما يؤمرني اتناك من رجالة لا خلاني انا اللي اتمنى انه ده يحصل فتحت الباب بسرعة وعلى اخره وانا بتخيل شكل الدكورة اللي هيركبوني النهارده لكن حصلتلي صدمة خلتني واقف متنح من كتر الكسوف والتوتر لقيت على باب الشقة واحدة ست زي القمر شعرها كيرلي وهي شقرا ولبسها حلو وشيك وسكسي وانا واقف قدامها لابس باروكة وقميص نوم شفاف كاشف جسمي كله وحاطط مكياج لقيتها بتقولي ازيك يا حلوة خالد هنا هزيت راسي ووسعتلها السكة وانا في قمة الاحراج ازاي بنت تشوفني بالمنظر ده انا خلاص زهقت هقول لخالد عايز هدومي عشان امشي

دخلت وراهم الصالة لقيتها بتبوس خالد من بوقه وبيعرفنا على بعض بيقولها دي يا ستي سعاد صحبتي وكانت بتنام معاي وتسليني الايام اللي فاتت واخر يوم ليها النهارده ولقيته بيقولي ودي يا سعاد تبقى نرمين الجيرل فريند بتاعتي وبما انكم بنات زي بعض هسيبكم تتعرفوا على بعض عقبال ما الماتش يخلص وقفت بلمت في مكاني لقيت نرمين خدتني من ايدي على اودة النوم وقعدت اكتر من نص ساعة تتكلم معاي باعتباري بنت عادية وتسألني عن السكس مع خالد وتحكيلي بيعمل معاها ايه في الاول كنت قاطم وساكت ومحرج بس معرفش ليه وازاي مع الوقت بدات ألين واهزر معاها واتكلم فعلا كأني بنت وبقيت أنا كمان اقولها خالد بينكني في انهي اوضاع واللي بحب يعمله فيا وبعدها حكينا في حوارات بناتي اوي انواع البرفانات اللي بتحبها وبتشتري اندراتها منين

لقيت خالد دخل علينا الاودة اكتشفت ان الماتش خلص واني محستش بالوقت وبيقولنا ايه يا بنات اتعودتوا على بعض فنرمين قالتله سعاد دي لذيذة اوي كانها صحبتي من زمان فخالد سألني قالي وانتي يا سعاد قولتله بجد حبتها اوي دي بقت الانتيم بتاعتي خلاص قالي يعني مش مكسوفة منها خالص قولتله لا طبعا قالي طب كويس عشان هنيكك قدامها قلبي وقف من الخضة وملحقتش استوعب اللي قاله لقيته بيطلع زبره من الهدوم وبيحطه قدام وشي انا بصلتها باحراج راحت نرمين ماسكة زبر خالد وبتحركه على شفايفي وبتقولي متتكسفيش مني يا حبيبتي ماهو خالد راجلنا احنا الاتنين الحركة دي ودتني في داهية ولقيتي بمصله زبره بنهم راح مقلعني ملط وحاططني دوجي ستايل وخلى وشي ناحية نرمين وبدأ ينكني جامد وانا نرمين بنبص لبعض وهي فجأة اتحولت من الصديقة اللذيذة لقيتها بتبصلي وتضحك بتريقة بصوت عالي وبتقولي عاجبك زبره يا شرموطة انتي بتتاكي منه زي الحريم انتي واحدة ست ولقيتها بتشخر وتمسك بزازي وتضحك وتقولي ده انتي طرية خالص يا بت مقدرتش استحمل اللي بيحصل ده وحسيت اني بتجرد من اخر ذرة رجولة جواي ولقيتني بجبهم جامد اوي من غير ما المسه زي النسوان وقدام واحدة ست بتتفرج عليا وانا بتركب هي شافتني جبتهم قامت راقعة ضحكة شراميطي جامدة اوي خلتني خلاص هيغمى عليا

قام خالد مقومني من السرير حطني على الارض وقلع نرمين هدومها ملط ودي كانت اول مرة في حياتي اشوف بنت على الطبيعة من غير هدوم كانت بتبصلي بصات كلها احتقار وتريقة وكانت شوية تغيب في المتعة وتعمل اصوات رهيبة ورجليهم هما الاتنين قريبة اوي من وشي لقيت نفسي من غير ما احس ببوس رجليهم هو شوية وهي شوية رحت حاطط صباعها الكبير في بوقي وبمصه قالتلي جدعة يا كسمك لفي وفنسي قمت لفيت وفنست راحت حاطة صباعها ده في خرمي وهي بتنناك من خالد وبتضحك بشرمطة رجعت قعدت على الارض كانت هي نسيتني خالص ومستمتعة بالنيكة ولقيت زبر خالد بيلمع من عسل كسها لحد ما لقيتهم خلصوا

خالد مسك معلقة كانت جنب السرير وخد منها لبنه اللي بيسيل من كس نرمين قالي قدامها هتعملي بيه ايه قمت فاتح بوقي اشرب لبنه اللي كان لسه في كسها هي شافت كده وضحكت اوي اوي اوي وقالت ده مرة خالص راح خالد قالي يلا روح استحمى وهتلاقي هدومك في كيس الزالة الاسود جنب باب الشقة زي ما جيت قمت روحت الحمام لقيت نرمين وخالد جم وخالد امرني انام على الارض على ضهري في الحمام قامت نرمين واقفة فوق دماغي بصيت على رجليها والمونوكير اللي حطاه قالي بصيلي هنا يا سعاد بصيت لقيت ساكتة شوية كده وراحت مطرطرة بولها على وشي وهي ميتة من الضحك بعدها حطت رجلها على وشي وهي بتقولي انا عمري ما شوفت واحدة شرموطة اكتر منك بجد

سابوني وطلعوا وانا شيلت المكياج والمونوكير واستحميت وفعلا لقيت هدومي في الكيس الاسود عند الباب ولقيت خالد ونرمين لابسين هدومهم وبيتفرجوا عليا وانا ملط ونرمين ماسكة تليفوني بتقلب فيه ومحفظتي وحاجتي راحت مطلعة البطاقة وقرت بصوت عالي النوع ذكر وضحكت جامد اوي وهي بتشخر

قولتلها ذكر ايه بقى ما خلاص خالد مخلاش فيا ولا حاجة من ريحة الذكورة
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى