الحفلة ( قصة من العيار الثقيل) متسلسلة الجزء الأول

سيناريست

عضو جديد
إنضم
7 فبراير 2022
المشاركات
1
العمر
50
الإقامة
cairo
النوع
ذكر
الجزء الاول
تعتبر هذه القصة ما اهم القصص التي كتبتها
من بعد قصة هكذا الايام

احيانا تقع في ظروف خارج الإرادة وقد تكون غير عقلانية حيث لا كنت تتوقع أو تتخيل أن يحدث هذا الأمر ولا تتمناه

القصه لا تمس بالواقع بشيء فهي مجرد قصه من وحي الخيال
دعونا نقرأ ما حدث في قصتنا

مشهد خارجي صباحا
المكان القاهره في مستشفى عام

خرج الدكتور طارق من غرفه الكشف بعد يوم حافل من العمل في المستشفى ثم حضر له الساعي

وقال له الساعي (يا دكتور طارق المدير عايزك تطلعله فوق)
يقول حماده للساعي (خير في حاجه ولا ايه)
يقول الساعي( ما اعرفش والله يا دكتور طارق ده هو بعتلي وقال لي روح نادي الدكتور حماده)
ويذهب الساعي
وطارق يكلم نفسه وهو ملخوم في تنظيم اوراق خاصه للعمل لديه على المكتب ويقول و (ده عايزاني فيه ايه بس دلوقت!!!؟ مش كفايه من الصبح واحنا جايين وحتى لسه الواحد ما فطرش)
ثم ياخذ تليفونه المحمول ويضعه في جيبه ويعدل من ملابسه ومن بالطو المهنه ويذهب ويصعد على السلم و يدخل غرفة مدير المستشفى
ويقول لمدير مستشفى (صباح الخير يا دكتور سيد الساعي جالي من شويه وقال لي ان حضرتك عايزاني خير في حاجه ان شاء الله)

وكان مدير المستشفى مشغول في مكالمه تليفونية خاصه بالمنزل وهو يشاور لطارق بيديه🖖 ان ينتظر قليلا ويقول له بصوت خافت (معلش استنى بس يادكتور عندي مكالمه مهمه اتفضل استريح)
فيجلس طارق على الكرسي المقابل المكتب وهو في انتظار المدير حتى ينتهي من مكالمته😤

وكان طارق ينظر في جميع انحاء غرفه المدير على المكتب و على الصور والشهادات المعلقه على الحائط 🙄
حتى انتهى المدير من مكالمته وقال له (لامؤاخذة يا دكتور طارق انت عارف البيوت ماتخلاش😁

فقال له طارق الله يكون في العون يا فندم خير😤)
فقال له المدير (يا سيدي خير ان شاء الله بص بقى يا دكتور طارق انا اخترتك انت مخصوص عشان في مهمه رسميه لازم هتروح تعملها
فقطاعه طارق وقال له( مهمه ؟.؛؛!!!
مهمه ايه يا دكتور اللي انت عايزاني اعملها؟🙄)

وقال له المدير( دي مصلحة كده في رجل اعمال دفع فلوس لي عشان ابعث لي دكتور يشوف القريه اللي هو مولود فيها هتكشف على الاهالى ببلاش وقصاد ده مرتبك هيزيد وتاخد حوافز كبيره انت بكرة تسافر المنيا عشان في ماموريه هناك وانا خلاص بعثت اسمك في الورق لعمدة البلد)
فقال له طارق( بكره بكره !!!! طب مش يمكن انا مش فاضي يا دكتور يعني مش تقول لي قبليها مثلا بيوم او 2 🤨)
فقال له المدير (الموضوع لسه جاي فجاه و كانوا طالبين اني انا ابعث لهم اسم الدكتور في خلال ربع ساعه بصراحه ما لقتش اكفئ منك عندي في المستشفى عشان خاطر تروح تعمل الماموريه ديت لان ده هيرفع من سمعة المستشفى والاداره وهو هيزود كمان الحوافز والمرتبات بتاعتنا)
ويقول له طارق( اللي انت شايفه يا دكتور⁦☹️⁩ طب ممكن تسمح لي اروح دلوقت عشان حتى اجهز شنطه هدومي🤨)
فقال له المدير (اه طبعا ممكن تروح جهز هدومك و جهز شنطتك وخذ الادوات بتاعتك معك)
فسلم طارق على المدير وهو خارج الى الباب سمع صوت المدير ينادي( ويقول له طب انت عرفت العنوان فين بالضبط)

فرد عليه طارق (اه صحيح ده انا ما اخدتش لسه العنوان)
فكتب له الدكتور العنوان وارسله له على الواتساب)
وقال له (انا كتبت لك العنوان اهو وبعته لك على الواتس عشان بدل ما كنت تكتبه في ورقه ويضيع منك ولا حاجه)
فقال له طارق ( تمام يا دكتور وتركه وخرج خارج المستشفى)
خرج طارق من المستشفى وهو يفكر كيف يسافر ولديه كثير من الاعمال في القاهره وظل يفكر ويفكر كيف يلغي هذه السفريه ولكن لا مفر

ثم جلس علي مقهى وطلب قهوة
وهو يشرب القهوة
شاهد صديق له اسمع هو حماده كان صديق في الدراسه في المدرسه
ثم قال وهو ينادي على حماده( حماده حماده يا حماده)
فنظر حماده وهو ينظر في أنحاء القهوة
انها مده طويله لم يري طارق منذ زمن طويل ولم يعرفه في البدايه حتى اقترب منه ثم سلم عليه

وقال له (ياض يا طارق انت فين ياض يا من زمان ما حدش شافك ده انا ليا عشر سنين ما شفتكش من ايام المدرسه انت فين وبتعمل ايه طارق)
فروي له طارق قصته حتى وصل الى حكايه السفرية
وقال له( والله انا ما عايز اسافر انا عندي مشغوليات كثيره جدا)

ثم جلس قليلا طرقت فكره في رأس طارق وقال له( باقوللك ايه يا حماده ما تسافر انت مكاني)
فقال حماده له (يا عم انت هتودينا في داهيه ده مستشفى يا عم )
فقال طارق ( يا عم بس انا باقول لك انت تسافر مكاني هتاخذ الشنطه بتاعتي وفيها البالطو وفيها كل حاجه وبعدين انت هتروح للعمده هناك هتقعد عنده واي احد يجي يكشف انا هحطلك في الشنطه بنادول او اي حاجه للصداع تديهله كان هو ده العلاج وتكشف كانك بتكشف زي الدكتور ؛؛ يعني انت عمرك ما رحت كشفت عند الدكتور يا حماده؟)

ظل حماده يفكر قليلا
ثم قال له( ايوه انا رحت شفت الدكتور بيكشف ازاي بس انا هشخص الحالة ازاي هو انا دكتور!!!؟)

فقال طارق( يا عم انت هتشخص بتعمل ايه يعنى؟؟!! انت بس اي احد يبقى تعبان من حاجه قول له فين الوجع هيقوللك اهو قوله قول(( اه 🤕)) بعد ما يقول اه تخبط على ظهره وعلى صدره وبعد كده تديله قرص بنادول وتقوله بالشفا و هاديك يا عم 500 جنيه)
فكر حماده قليلا
وقال (خلاص يا عم ماشي)

ثم ذهب طارق مع حماده الى بيت طارق واعطاه الشنطه فيها بالطو المهنة وفيها بعض العلاج البسيط مثل ادويه الصداع ثم ارسل له العنوان على الواتساب
وقال له (اول ما توصل انت بس تتصل بالرقم ده وهو هيجي ياخذك وهتروح و الدنيا حلوة ومتقلقش من حاجة ولو في اي مشاكل اتصل بيا علطول وهو اسبوع واحد ياحماده ولو احتجت اي فلوس انت بس رن علىا لحسن صدقني انا عندي حاجات كثيره هنا وانا مش قادر اتحرك من هنا)

وقال له وحماده( يا عم ما فيش مشكله ايدك بقى علي 1000 جنيه)
فقال له طارق (يا عم الف جنيه ايه احنا قلنا 500)
فقال حمادة له( يا عم 500 ايه😁؟ اللي هقعد بيهم اسبوع ده في اكل وشرب وشغلانه وبتاع)
وقال له طارق ( 800 جنيه هتروح ولا ايه؟؟)
فقال له حماده( يا عم يا خلاص خليهم 900😁)
فقال طارق( يا عم 900 جنيه ايه؟؟ كتير طبعا بلاها من السفريه انت خليك قاعد هنا احسن)
فقال حمادة أو ميدو( يا عم خلاص هات يا عم 800 جنيه و خليها علىا انا)

ثم اخذ حماده 800 جنيه و ذهب الى المنزل
_________________________________

*** المشهد الثاني ****
*** منظر خارجي صباحا***
* المكان محافظه المنيا مركز مغاغه**

كانت تقف تينا فتاة في ١٧ من عمرها في الصف الثاني الثانوي( لها جسمها ابيض لها بزاز متوسطة الحجم وطيز كيرڤي بارزة وقصيرة الطول ) في الشارع تنتظر كلا من ريموندا ونيفين هم اصحابها بالذهاب الى الدرس وتقول في التليفون( انتي فين يا ريموندا وفين البنت نيفين اخرتوا عليا ليه)
فترد ريموندا ( جسمها بحد كبير يشبه جسم تينا

(ايوه يا تينا احنا جايين اهو خلاص مسافه السكه خليكي بس انتي واقفه بس ما تمشيش من مكانك)
تنتظر تينا حتى مجيئ نيفين وريموندا اليها وهي تقف في الطريق فكانت تتحدث في التليفون لامها في المنزل وبعد حوالي 10 دقائق حضرت نيفين وريموندا في المكان التي كانت تنتظر فيه تينا
وقالت تينا لنيفين وريمونده (انتوا كنتوا فين يا بنت انتي وهي يعني ده كله بقى واقفه مستنياكم وفي الشارع)
فقالت نيفين (يعني هنعمل ايه ما هي المواصلات اللي اخرتنا السواق فضل ماشى بالراحه وكل شويه يقف ينزل ناس ويطلع ناس لما طلع عينينا)

(نيفين بنت شقراء بيضاء جدا لها جسم ابيض ومقاس بزازها36 وطيزها متوسطه ونبرة صوتها تستدعي اى زبر ان يقف فورا)

فقالت ريموندا( يلا طيب عشان نقدر نروح الدرس لحسن ده احنا كده اخرنا قوي)
فقالت تينا (يلا )
وأثناء مشيهم في الطريق نظرت تينا بطرف عينيها فوجدت بائع الذره يجلس على الرصيف ولم يكن يرتدي لباس داخلي و زبره ظاهر من تحت الجلابيه فمسكت تينا بيد ريموندا ووقفت ناظرة الى الامام وعينيها في زهول وعلى وجهها ابتسامه

ثم تنبهت ريموندا وقالت لتينا (في ايه يا بت مالك؟)
وهي تنظر الى وجهها ثم انفلتت تينا في الضحك
ونيفين وريموندا يسالوها (مالك يا بت في ايه ايه اللي حصل)
وبعد قليل قالت تينا وهي تضحك لريموندا وهي تسحبها من يديها وترجع للوراء وريموندا ونيفين يقولوا لها ( يا بت في ايه ما تقولي في ايه ؟
فقالت تينا لريموندا في اذنها بصوت خافت (بصي كده على جنب)

فاخذت ريموندا تنظر في انحاء الشارع وقالت لها في( مش شايفه حاجه)
فقالت تينا ( يا بت بصي على الراجل اللي قاعد على الرصيف وبيشوي دره)
فنظرت ريموندا على زبر الرجل الذي يشوي الذره وازهلت من منظر زبره

وظلوا واقفين ثم انفلتت تينا وريموندا من الضحك
وسالتهم نيفين( هو فيه انت بتضحكوا على ايه )
ثم قالت ريموندا لنفين بصوت خافت على مكان الرجل فنظرت نيفين وضحكوا الثلاثه وقالت ريموندا ( طب يلا عشان نروح الدرس عشان احنا اخرنا)
و قالت تينا( درس ايه؟؟؟ ما فيش درس النهارده انا هافضل واقفه هنا)

فشدتها ريموندا من زراعتها
وقالت لها( يا بنت الوسخه يلا لحسن حد ياخذ باله يقولوا عليكي ايه )
فقالت تينا ( يقولوا اللي يقولوه هو انا كل يوم اشوف حاجه زي كده)
تتصنع تينا انها تتحدث في التليفون و ظلت واقفه على الرصيف الثاني تنظر الى زبر الرجل بطرف عينها بينما نيفين وريموندا انتظروها قليلا الى الامام
وقالت ريموندا وهي تنادي على تينا ( يا بت يلا لاحسن اتاخرنا على الدرس )
و تينا تشاور لهم بيديها بغرض الانتظار قليلا ثم رجعت ريموندا ونيفين الى تينا وهم ينظرون بطرف اعينهم على زبر الرجل و شدت ريموندا تينا بالقوه حتي مشيت بجوارهم وهي مرتبكه جدا
احست تينا بسائل ينزل من كسها هي وريموندا ونيفين
ثم زهبوا الى الدرس وبعد ما انتهوا من الدرس
على سلم العماره وضعت تينا اصبعها في طيز ريموندا فضحت نيفين على المنظر
ثم قالت ريموندا (بتضحكي على ايه يا لبوه) ووضعت اصبعها في طيز نيفين التي ابتعدت قليلا الي الامام مع الضحك

ثم مسكت تينا ريموندا وحضنتها ووضعت يديها على كسها من فوق الملابس
وقالت لها( ما تيجي بقى نعمل واحد) وضحكت ريموندا التي سمعت صوت احد الجيران من داخل شقه من شقق العماره ياتي ليفتح الباب ثم نزلوا سريعا خوفا من الفضيحه مع الضحك العالي

وهم في الطريق الى المنزل حيث السياره التي تقف في المركز وتنقلهم الى القريه التي يسكنون فيها
قالت تينا لريموندا ( بتاع الراجل بتاع الذره اللي كان قاعد بتاعه كبير قوي طب ازاي الزبر لما يكون كبير كده بيدخل في الكس لما يكون زي كسي)
فضحكت ريموندا وقالت لتينا( يا بت يا شرموطة)

ثم قالت نيفين (ده كبير قوي ازاي دوت في الجواز هيدخل صحيح وبتاعي صغير)

وضحكت تينا و ريموندا على كلام نيفين ثم قالت ريموندا( انا نفسي انام مع احد بيعمل لي من وراء)

فضحكت تينا وقالت( وانا كمان بس هو فين)

فضحكوا الثلاثه حتى وصلوا الى السياره التي تقف في موقف الاجره
_________________________________

***مشهد داخلي صباحا**
***المكان القاهرة ( بيت الدكتور النصاب حمادة صاحب الدكتور طارق)

كان حمادة أو ميدو كما كانوا الناس يلقبونه عنده 27 عاما ضخم الجسم وزبره اسمر طويل متوجها الي بيته المكون من أبوه وأمه واخته
أبوه في الخمسين من عمره أما أمه ٤٥عاما واخته ٢١ سنة
يصعد حمادة ويطرق الباب و تسمع سلمى التي كانت في غرفه نومها لا ترتدي ملابس عاريه تماما و تنظر الى المراه ثم بعد ان تسمع صوت طرق الباب تذهب بسرعه لارتداء ملابسها و هو عباره عن تيشرت وهوت شورت وتفتح له سلمي أخته الباب و حلمات بزازها تظهر من تحت التيشرت واضحه وتقول " ايه اخبارك يا ميدو الشغل كان كويس النهارده
ويرد حمادة " اه طبعا الشغل كان كويس بس انا مسافر عندي ماموريه بكره ومسافر الصعيد انا ادخل انام شويه وما حدش يصحيني)

"ويذهب حمادة الي غرفة نومه ويستغرق في النوم حتي المغرب ثم يستيقظ ويمسك تليفونه المحمول ويشاهد بعض المقاطع الجنسية ويمسك زبه ويفركه حتي يأتي باللبن وهذه كانت عادة ميدو اليومية ثم يذهب الي الحمام ويغسل زبه ويديه من آثار اللبن ويخرج ميدو من الحمام وتسأله أمه شيماء التي كانت ترتدي جلابية لاصقة علي الجسم فهي لها بزاز كبيرة وطيز متوسطة الحجم سمراء عن ما حدث في يوم عمله فيجاوب حمادة (تمام النهارده كان يوم كويس قوي وده اخر يوم لي وعندي اجازه اسبوع) وتقول له أمه شيماء (سلمى قالت لي انك انت مسافر بكره الصعيد )فيرد حمادة (ايوه جالي شغل هناك و لازم اسافر)
فترد شيماء (طب وانت هتقعد قد ايه هناك) فيرد ميدو ( مش عارف لحد دلوقت لما اخلص انا هارجع على طول)

فترد شيماء أمه (طيب بس متأخرش) ويترك ميدو امه ويذهب الى غرفه النوم ويغير ملابسه وكان من عادته ان لا يرتدي لباس داخلي تحت البنطلون
يرتدي البنطلون علي اللحم وينزل الى مقابله اصحابه على القهوه
وياتي ابو حماده من العمل ويجد شيماء زوجته هي وسلمى منتظرينه ويجلس ياكل العشاء ثم يشاهد التلفزيون وتجلس معه شيماء
وتقول له شيماء (انا داخله اخذ دش)
فيقول لها ابو حماده )هي سلمى فين )
فتقول شيماء (سلمى في اوضتها من بدري) فيقول لها (طب ما هاجي اخذ معاكي دش) فتقول له( بس لاحسن البنت تاخد بالها من كده)
ينتظر ابوحماده خروج شيماء من الحمام وهي ترتدي البرنس ثم تدخل غرفه النوم ثم يدخل وراها ابو حماده فيحضنها من الخلف ويقبلها في رقبتها ثم يفك لها حزام البرنس ويخلعها البرنس حتى تكون عاريه تماما وياخذها على السرير ويفتح رجليها ثم يخلع ملابسه حتى يصبح عاريا تماما وياخذها على السريرويدخل زبره في كسها* ويظل ينيك فيها ويقبلها في شفتيها ويمص حلمات صدرها ثم يطلب منها انه يريد ادخال زبره فى خرم طيزها و كانت شيماء تحب نيك الطيز وتفعل شيماء وضع الكلبه ٦٦ ثم ياتي ابو حماده ويركب فوق شيماء ويدخل زبره في خرم طيز ام حماده ويظل ينيك فيه بقوه وبسرعه حتى يأتي لبنه في خرم طيز شيماء

ثم يرجع حماده في الليل متاخرا ويفتح باب الشقه ويدخل ويسمع اهات صادره من غرفه نوم ابيه
انها امه شيماء تصدر الاهات بسبب النيك العنيف من ابوه فيضحك حماده في نفسه و يدخل الى غرفه النوم ويخلع ملابسه كاملا ليجلس عاريا ثم يفتح جهاز الكمبيوتر ويشاهد بعض الافلام الجنسيه ويستمني بيديه ويمسك ذبه ويفركه .... ث ينام حماده عاريا تحت الغطاء حتى الصباح
في الصباح تدخل سلمى اخته عليه غرفه النوم فتجده بدون غطاء وترى زبه كبير منتفخ وتضع يديها على فمها وتخرج من الغرفه مسرعة ودقات قلبها مسرعه جدا وتتنفس بسرعه ثم تذهب الى امها وتخبرها ان ميدو لا يلبس ملابس وينام عاريا ثم تشهق امها وتسال سلمى (هو انتي شفتي حاجه؟)
وترد سلمى (لا والله يا ماما ما شفتش اي حاجه ده انا حتى حطيت ايدي على عيني وطلعت اجري على طول)
فتذهب شيماء متوجهة الى غرفه حماده وتنادي على حماده (حماده حماده انت صاحي؟)

وتكرر النداء مره ثانيه ( حماده حماده انت صاحي؟)
فينتبه حماده لنداء امه شيماء ويقفز من على السرير بسرعه ويرتدي بنطلونه
ثم يقول ( ايوه يا ماما انا صحيت اهو) فتدخل امه غاضبه جدا
وتقول له (مش معقول تنام على السرير عريان كده انت ناسي ان انت عندك اخت بنت عايشه معانا في البيت)
فيرد حماده وعينيه تنظر الى الارض (انا اسف يا ماما مش هاعمل كده ثاني)
فتقول له شيماء (طب اطلع افطر بسرعه عشان تلحق تسافر )

يذهب حماده ي الى السفره
ويجد سلمي التي كانت تنظر اليه باستغراب
ويقول لها (انت بتبصي لي قوي كده ليه) فتقول له سلمى و(انا هبص لك ليه اطفح وانت ساكت)
وكانت سلمى ترتدي شورت قصير وبدي يظهر ومن تحته السنتيان حيث وان كانت سلمى طويله ولها طيزصغيره ولها بزاز متوسطة الحجم وشعرها اسود طويل وتنتهي سلمى من الافطار وتذهب مسرعة الى غرفه النوم وهي تفكر في ما راته في الصباح في غرفه حماده
وينتهي حماده من الافطار ويذهب الى غرفه نومه و يرتدي بنطلون جينز على اللحم بدون كلوت و يرتدي تيشرت على اللحم
ينزل وحماده من البيت على السلالم وينتظر في الشارع حتى ياتي التاكسي ثم يسال السائق ان يتوجه الى محطه الاتوبيس
ثم يصل حماده الى محطه الاتوبيس ويركب الاتوبيس متوجها الى محافظه المنيا

بعد اكثر من ثلاث ساعات يصل حماده الى مركز من مراكز محافظه المنيا وينزل من الأتوبيس
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى