بحر المتعة (انا وماما) عشق وتحرر الجزء الثالث

medo hamada

عضو
إنضم
3 يناير 2022
المشاركات
8
العمر
26
الإقامة
مصر
النوع
ذكر
بعد ما سامح فشخ ماما وانا كملت عليها وقضينا امتع الاوقات مع بعض نمنا سوا من كتر التعب وصحينا الصبح فطرنا واستمرت الايام كل يوم سامح يجي البيت يمتع ماما ويملاها بلبنه وانا كنت بساعدة وبكمل عليها بعده وكل يوم تنام وكسها مليان بلبن عشيقها سامح ولبن ضناها اللى هو انا ، اصحابى كريم ومايكل رجعوا من الغردقة وكلمونى علشان نتقابل فحددت معاهم معاد وجه اليوم المنتظر وقبل ما انزل اقابلهم لقيت سامح وصل فسلمت عليه وسيبته مع ماما ونزلت قابلت اصحابى وانا مش ناسى كلام كريم عن مراته ونفسي اعرف وصل معاها لفين وايه اللى حصل ، انا سألتهم رجعتوا امتى من السفر وقالولى انهم رجعوا من اسبوع فسألت كريم بهزار "اكيد المدام استقبلتك احلى استقبال"
لقيتهم بصوا لبعض وضحكوا فسألتهم "فيه ايه؟"
مايكل "ياعم انت الكلام دة مش بيعجبك والمرة اللى فاتت سبتنا ومشيت ..."
قطعت كلامه وقولتله " لا بالعكس انا فاكر كويس كلامك ووجهة نظرك وشايف انها صح وياريت الناس كلها تفهم كدا وتعرف ان الجنس مالوش حدود ، اهم حاجة تكون متصالح مع نفسك وبتعرف تستمتع بكل طرق الجنس الممكنة سواء مع مراتك او بالتعريص عليها "
كريم " ايوة بقى ، ايه اللى غير وجهة نظرك اوى كدا؟"
مقدرش اقولهم حقيقتى انا وماما غير لما اتاكد تماما انهم محل ثقة واضطريت اقولهم " لا ابدا دى وجهة نظرى من زمان"
مايكل " يعنى انت لو دخلت ولاقتنى مع مامتك على سريرك هتعمل ايه؟"
انا "هطلع اقعد بره لحد ماتخلصوا علشان مقطعش عليكوا لحظاتكوا السعيدة"
معرفش انا قولت كدا ازاى ولقيتهم بصوا لبعض وضحكوا فقولتلهم " انا بكلمكوا بصراحة ولا عايزينى احور بقى واقولكوا هنتقم لشرفى وهقتلك والجو المريض دة؟"
كريم " بالعكس انت كبرت فى نظرى اكتر وعرفت انك انسان متحرر وناضج بجد "
انا " المهم قولى مراتك (هبه) لسة بتقولك نفس الكلام انها عايزة اصحابك وكدا ولا ايه اللى حصل؟"
كريم سكت شوية وبص لمايكل وقالى " لا انا بقيت فعلا بجيبلها صاحبى"
انا اتفاجئت وقولتلهم " ازاى ؟"
مايكل " من بعد ما رجعنا من السفر واحنا كل يوم بنسهر سوا مع هبه وحقيقى الموضوع ممتع جدا ولو عايز تيجى معانا فمتهيئلى كريم معندوش مانع "
كريم " اكيد طبعا انت تشرفنى يا حمادة ويشرفى انك تمتع مراتى "
انا " طب انا عندى فكرة حلوة ، ايه رأيكوا نطلع كلنا اسبوع الغردقة ونعيش احلى اسبوع هناك"
مايكل ضحك وقال " انا موافق طبعا خصوصا اننا محتاجين نغير جو قبل الامتحانات بس احنا التلاته لمدة اسبوع على هند، دة احنا هنفرتكها يا رجالة كدا "
ضحكنا كلنا وقولتلهم " لا هعملكوا مفاجأة ومش هتبقى هند لوحدها "
طلبوا يعرفوا انا هجيب مين بس مرديتش اقولهم وسيبتهالهم مفاجأة وبعد شوية روحت ودخلت البيت لقيت سامح زانق ماما تحتيه ونازل نيك فى كسها فقولتها "يخربيتك كل ده بتتناكى "
ماما " اعمل ايه مبقدرش ابعد عن زبر عمك سامح "
انا "جاب فيكي كام مرة لحد دلوقتى "
ماما " مرتين والتالته فى الطريق اهى "
سامح ضربها بالقلم ومسك رقبتها وقالها " يامتناكة يا بنت الكلب لما ابقى بعشرك تخرسى ومتفتحيش بوقك "
ماما " انا اسفة يا فحلى مش هعمل كدا تانى ، عاقبنى واضربنى وذلنى علشان انا استاهل العقاب "
سيبتهم ودخلت اغير هدومى ورجعت لقيتهم نايمين فى حضن بعض وماما بتدعك زبره براحه وتصفيه من اللبن فعرفت انه جابهم تالت مرة ، دخلت جهزت العشا لانهم كانوا تعبانين اوى واكلنا وبعد ما اكلنا سامح مشي فدخلت انا وماما اوضتها علشان ننام ، اخدتها فى حضنى وقولتلها " عندى ليكى خبر حلو "
ماما "خير يا حبيبى"
انا " جهزى نفسك علشان هنطلع اسبوع الغردقة "
ماما فرحت وباستنى وقالت " ياريت انا محتاجة اغير جو بس ايه اللى جاب الفكرة دى فى دماغك"
انا " كنت مع اصحابى كريم ومايكل واتفقنا على كدا"
ماما " بس انا هاجى معاكو لية انتوا اصحاب مع بعض ؟"
انا "كريم ومايكل متحررين جدا يا ماما وكل يوم بينيكوا مرات كريم سوا وانا واثق فيهم جدا ، وخليكى واثقة فيا يا حبيبتى ، انتى عملتى علشانى كتير اوى فى حياتك وحقك عليا دلوقتى انى ابسطك واعوضك عن تعبك معايا طول السنين اللى فاتت"
ماما باستنى وقالتلى " انا بعشقك يا حمادة ، انت كل حاجة فى حياتى ، جوزى وابنى وعشيقى وكل حاجة "
ضميتها عليا اكتر ومسكت طيزها ادعك فيها واضرب عليهم براحة فلقيت ايدى بتخبط فى حاجة ناشفة " اية دة يا ماما ؟"
ماما " دة الزبر الصناعى يا حبيبي ما انت عارف انا مبعرفش انام او اتحرك او اتنفس غير لما يبقى فيه حاجة محشورة فى طيزى"
ضحكت وقولتلها " انا عمرى ما شوفت اوسخ منك فى حياتى "
ماما مسكت زبرى من تحت البوكسر وقالتلى " اعمل ايه بس مهو زبرك دة هو اللى علمنى الوساخة "
طلعت الزبر الصناعى من طيزها وحطيت صابعين ابعبصها وابوس فى رقبتها وبزازاها الكبيرة والحس بلسانى واعض فى حلماتها اللى رضعت منها وانا صغير وكبرونى ، وهى ماسكة زبرى تدعكة وتقول " انت احلى ابن فى الدنيا ، بعبصنى يا حبيبى ونيكنى ومتعنى وكيفنى يا دكر كسى "
بدعك وشى فى بزازها واشخر فى لحمها الطرى وهى بتعك فى زبرى بايدها الاتنين وتتأوه من بعبصتى فيها واحك فخدى فى كسها وحاسس بماية كسها الدافى نازلة على رجلى
ماما "حطه لبقى مبقتش قادرة "
انا " للدرجادى عايزة تتناكى يا ماما ، اترجينى انيكك يا شرين "
ماما " ابوس ايدك نكنى يادكر كس شرين ، وحياتى عندك تزنى فى لحمى وتريحنى يا ضنايا ، علشان خاطرى لو بتحبنى بقى ارحمنى من نااار كسى وطفينى بلبنك"
انا " حطيه بايدك فى خرم كسك اللى انا جيت منه للحياة "
ماما قعدت على زبرى ودخلته براحه فى كسها وحطت راسها على صدرى فحضنتها بايدى اليمين وبتحرك براحة وانيك فى كسها وابعبص دبرها النجس بايدى الشمال واغتصب شفايفها وهى بتمص لسانى
انا " ااااه يا ماما وانا شايلك على زبرى ولحمى بيطرقع فى لحمك ، بعشقك يا احلى ام فى الدنيا "
ماما بتحشر زبرى جواها اكتر وتتلوى على زبرى "برقص واتلبون على زبرك النجس يا حمادة ، قطعلى كسى وبعبصنى انا لبوة زبرك ومتناكتك انا المومس بتاعتك يا ضناياااا"
بكتم اهاتى فى بزازها واعض فيهم وانيك وابعبص فى لحم امى وازنى فى شرفى واتمتع بعرضي واشخرررر " انا زانيكى وانتى زانيتى ، انا ابنك وانتى امى ، انا فحلك وانتى شرموطتى " كلامى كان صعب عليها فمسكت رقبتى بايديها وفضلت تتلوى وتتمنيك على زبرى وانا ارزع من تحت وهى بتترعش وتتشنج وتصرخ ووعسلها نازل على زبرى وانا بنكح كسها ، قومت ووقفت وراها وهى موطية زى ما هى ورزعت زبرى فى كسها وابعبص فى طيزها واضرب على لحمها الطرى بايدى زي المجنون كانها شرموطة بتتناك بالفلوس مش امى " انا هعلمك الادب بزبرى يامتناكة يابنت المتناكة "برزع جااامد وكسها كبير وواسع من كتر النيك ، شديت شعرها بايدى وانا بفشخ فى كسها وهى بتتلوى وتترعش وانا مبقتش قادر اتحمل سخونة كسها ولبنى بيفووور فى رحمها اللى قعدت جواه 9 شهور ، طلعت زبرى منها ونزل من كسها نقطتين لبن فخدتهم بصوابعى واديتهملها تمصهم ونمت استريح جنبها فنزلت هى تمص زبرى براحة وترضع راسه وتصفية من كل نقطة لبن جواه لحد ما روحت فى النوم وصحيت وانا حاسس احساس حلو كان زبرى جوه فرن سخن حاسس انى بنيك، فتحت عينى لقيتها ماسكة زبرى بتمص فيه ولما شافتنى صحيت قالتلى " صباح الخير يا حبيبى"
انا " ايه دة هى الساعة كام "
ماما " الساعة 11 ياحبيبى "
انا " ازاى انا نمت كل دة انا حاسس انى مكملتش ساعة"
ضحكت وقالتلى " كسم الوقت بقى انا مشغولة دلوقتى متفصلنيش"
انا تعبت منها ومن هيجانها وهى مبتشبعش من النيك ، ليل ونهار عايزة لبن مفيش واحدة فى الدنيا بالوساخة دى ابدا ، فضلت تمص فى زبرى وبعدها نامت عليه 69 وكتمت نفسي فى كسها ، بلحس فى لحمها الحمر المبلول وهى بتفشخ زبرى ، باكل من لحمها وهى بتاكل من لحمى ، بشرب من عسلها الطاهر وهى بتشرب من لبنى الدافى ، بنفطر من لحم بعض ونتمتع انا وماما باحلى حب وتحرر ، جبنا احنا الاتنين وشربنا من بعض وقومنا فى قمة السعادة ناخد شاور سوا وتحت المياه عملنا احلى واحد ولما خلصنا حضرنا الفطار سوا واحنا بنفطر قالتلى " هنسافر الغردقة امتى ؟"
انا " مستعجلة على النيك يا وسخة "
ماما "ههههه منا كده كده بتناك سواء هنا او هناك بس بسأل علشان اعمل حسابى"
انا " هنسافر بكرة"
ماما "اقول لسامح يجى معانا ؟"
انا " لا انا عايزة يتحرم منك شوية "
ماما "لية"
انا " اصل انا عارف هو مش هيتحمل بعدك عنه وهيعمل اى حاجة علشان ترجعيلة وساعتها هكرر طلبى منه انى اتجوز بنتة هايدى"
ماما " ههههه ده انت دماغك داهية"
انا " اصل هايدى سخنة اوى يا ماما وجسمها ابن متناكة ومش هرتاح غير لما اكل كسها و اوسخها بزبرى"
ماما "طيب ياحبيبى المهم بعد ما نرجع من السفر تركز اكتر بقى فى المذاكرة علشان امتحاناتك قربت وانا عايزاك تجيب امتياز السنة دى زى السنين اللى فاتت"
انا "ياحبيبتى طول ما انتى جنبى هكون مركز وجاهز لاى حاجة"
بليل اتصلت بسامح وقولتلة ميجيش انهاردة علشان مسافرين الصبح وهننزل نشترى شوية حاجات ، هو زعل جدا وقولتله يستحمل الاسبوع دة ويفكر فى موضوع هايدى لحد ما نرجع، ونزلت انا وماما نشترى هدوم وقمصان ومايوهات لزوم السفر ، ولما دخلنا المحل واخدنا الحاجات كان الحساب اكتر من الفين جنية والراجل اللى هناك كان شكلة فى حدود الخمسينات ، ماما وهى بتختار الهدوم كانت بتوطى وتروح وتيجى والراجل عينه هتطلع على طيزها ، فلقيت ماما بتقولة " بعد اذنك ممكن تجيبلى القميص اللى هناك ده ، قالها " تحت امرك ده هيبقى تحفة عليكي " فضحكتله وقالتله "طيب هخش ورا الستارة اقيسه علشان اتأكد انه هيليق عليا "لقيت ماما بتغمزلى وتقولى " مش هندفع ولا جنية" فى البداية مكنتش فاهم تقصد اية بس فهمت كل حاجة لما لقيتها دخلت ورا الستارة وبتنادى على الراجل، فروحت وراه براحه وسمعتها بتقولة " ايه رايك لايق عليا؟"
قالها " يهوس يامدام ، يجنن" وبعدها سمعت صوت تأوهات فبصيت من ورا الستارة لقيتها على ركبها قصاده بتمص زبره وهو ماسك شعرها بيحشر زبرة للاخر فى بوقها وهى بتدعك فى بيوضة وتحلب زبره وتقولة " مالقولتليش بقى الحساب كام دلوقتى؟"
قالها " المحل وصاحبة تحت امرك بس كملى "
فضحكت وفضلت تمص فى زبرة لحد ما جاب لبنه على وشها ولبس بنطلونة فرجعت لورا علشان مياخدش بالة انى شوفته وماما لبست هدومها وطرحتها وخرجت وكان فيه على رقبتها نقطة لبن ، مشينا والراجل قالها " ياريت متحرميناش من الزيارة دى تانى يا مدام "
ماما " اكيد طبعا هنرجعلك تانى "
ومشينا انا وماما ومدفعناش اى حاجة وكنت حاسس بالفخر والسعادة وانا ماشى جنب ماما ورقبتها عليها لبن ، تانى يوم الصبح اخدت ماما ونزلنا روحنا السوبر جيت وقابلنا مايكل وكريم ومراته هند ، اتفاجئوا بماما ، ومايكل وشوشنى " هى دى المفاجأة "
انا " دى المفاجأة اللى هتعيشك فى الخيال يا صاحبى "
لقيته فرح ووشوش كريم وقاله وكريم قال لمراته وكلهم بيبصوا لبعض ويضحكوا وانا وماما ميتين عليهم من الضحك بسبب الفرحة اللى على وشهم ، قعدت فى الاتوبيس جنب هند وجنبها الناحية التانية جوزها كريم وقصادنا مايكل جنب ماما، طبعا طول الطريق انا وكريم بنحسس ونفعص فى هند ومايكل قدام فاشخ ماما وناقص يقوم ينيكها فى نص الاتوبيس، المهم وصلنا الشالية ودخلنا كلنا ارتاحنا شوية وبعد الغدا خرجنا اتمشينا وقعدنا فى كافية نتكلم ونتعرف وحكيتلهم كل حاجة بينى وبين ماما وعن عشيقها سامح صديق العيلة وهما حكولنا كل حاجة وعرفت منهم ان هند مرات كريم بتعشق مايكل وفى نفس الوقت متقدرش تستغنى عن حبيبها كريم وعاهدنا بعض كلنا ان كل اللى بينا يفضل بينا طول العمر ويفضل الحب والثقة اللى بينا هما اساس العلاقة قبل اى حاجة تانية وشربنا كاس فى صحة الحب والتحرر، رجعنا الشالية وماما اخدت هند ودخلوا يغيروا هدومهم ، هند جسمها صغير تحس انها بنت بنوت ، محجبة زى ماما وعودها فرنساوى مظبوط على الشعره عكس جسم ماما الكيرفى ، رجعوا وكانوا لبسين حاجات تهوووس ، هند كانت لابسة كيلوت فتلة متوصل باستك بشراب شفاف اسود وسونتيان يادوب مدارى حلماتها بالعافية ، وماما لابسة بدلة رقص كلها عريان وبزازها كلهم طالعين لبره ورجليها كلها باينة وشغلوا موسيقى لأم كلثوم وبدأوا يرقصوا سوا ويتلبنوا على بعض ويبوسوا بعض وهند تيجيلى تقرب منى بطيزها وتبعد وماما تروح تحك فى زب مايكل وتبعد واحنا بنبص وكل واحد ماسك زبره وهما بيبصوا ويغمزوا بعض علينا وعلى الهيجان اللى فى عنينا، ولقيت مايكل قام يحك فى ماما ويرقص معاها ويدعك جسمه فى جسمها وقالها " هاتيلى طرحتك اللى بتتحجبى بيها "
ماما" عايز تنيك لبوتك المسلمة وهى لابسة حجابها يا دكرى"
قومت انا وكريم نحسس وندعك فى هند ، وكان احساس حلو اوى وانا بنيك مرات صاحبى وهو بيشاركنى فيها وجنبنا امى بتتمتع مع فحلها ، نيمت هند على الكنبة ونزلت ارضع فى بزازها وامص فى رقبتها وكريم بيلحس كسها ويبعبصها وهند بتقوله"ااه ياحبيبى الحس كسى ورطبة علشان صاحبك يعرف يعشرنى "
كريم " امرك ياحبيبتى هلحس كسك واخليه جاهز لزبر صاحبى ، وهند ماسكة زبرى بتمصه وتدعك فية وجوزها بيلحس فى كسها وجنبنا امى على ركبها قصاد مايكل بيخنقها بزبره ويقولها " ارضعى واحلبى زبر دكك المسيحى يا نجسة"
ماما " اااه يا مايكل انا بعبد زبرك انا متناكتك يا مايكل"
كلامهم خلانى ازوق كريم واحشر زبرى فى كس هند واخنقها بايدى " وهى بتشهق وتصرخ وتترجانى " اااه يا ميدو انا الفاجرة بتاعتك نيكنى وعشرنى قصاد جوزى المتناك الخول ااااه ، اتفرج يا خول على صاحبك واتعلم منه النيك"
الكلام دة عصب كريم فلقالها " اكتم صوتها يا حمادة الفاجرة بنت الكلب دى"
وكريم راح بزبره قصاد ماما ، وهى تمص فى ازبار اصحابى وهما بيبدلوا عليها وهى تقولهم " املونى بزناااكوا يافحولى ، عشرونى ، وسخونى" مايكل لف وراها وتف على خرم طيزها ودخله براحة فى دبرها وقالى" اااه ياميدو على طيز شيرين امك ، دبرها دافى اوى بلع زبرى كله ، امك متناكة اوى يا صاحبى "
وانا مش مركز فى اى حاجة غير فى لحم مرات صاحبى اللى انا بنيكة، كسها ابن متناكة عمال ينطر فى عسل وغرقتنى وانا بنيك كسها ، حقيقى كريم محظوظ بيها ، ببوسها وادعك وشى فى رقبتها وبزازها وازنى فى لحم كسها وهى بتقولى " حبلنى وهات لبنك فيا ، حبلنى من زناااك يا حمادة ارجوووك هات لبنك جوايا مرة واتين وعشرة ، لو بتحب كريم صاحبك حبل مراته "
كريم نزل تحت ماما ينيك كسها وهى موطيى لمايكل اللى بيفشخ طيزها ، كريم بيرزع من تحت ويرضع فى بزازها وحلماتها ومايكل بيضرب على طيزها ويعشر دبرها وهى تصرخ بينهم " قطعوا لحمممى قصاد ابنى يا فحووولى ، املونى بلبنكوا انا المومس بتاعتكوا يا صحاب ابنى"
مايكل جاب الطرحة بتاعتها ولفها على وشها وهى مسكتها بسنانها وهى وماسك طرفين الطرحة كانه راكب على فرسة وشادد اللجام ، بينيك طيزها بعنف ووساخة الدنيا كلها ، ويشخر ويشتم " انا هموتك الليلة ياشيرين يبنت الكلب يامومس، انا هدبحك بزبرى المسيحى قصاد حمادة ابنك صاحبى"
ماما" انا زانية زبرك المسييييحى يانجس، انا كلبتك وشرموطة زبرك يا زانى فى طيزى ولحمى ودبرى، ارضع يا كريم من بزازى واملى كسى بوساختك وزبرك" بترتعش بينهم وهما بياكلوا لحمها وهى بتتشنج وهما بيفشخوا اكتر وانا قلبت هند فوقيا وهى قاعدة على زبرى بتتنطط وتتمنيك وتقولى" اااه على زبرك ياميدو ، اااه يا قلبى عليك وعلى وسخاتك، بتحب تنيك مرات صاحبك"
انا " اااه يا متناكة بحب انيك مرات صاحبى العرص وهو بينك ماما جنبى "
شيلتها بايدى وهى قاعدة على زبرى ونمت جنب اصحابى ، فلقييت كريم شال زبرة من طيز ماما ودخله فى طيز هند وانا بفشخ كسها ، وهى بتصرخ " قطعونى قصااد جوزى يا فحووولى ااااااه يا كسى ياكريم الحق اصحابك هيموتونى ااااه ياكريم هيحبلونى ياحبيبى وهخلف منهم اااااه"
كلامهم خلى كريم يجيب لبنه فى كس ماما، مايكل شد هند من شعرها تشفط وتمص لبن كريم من كس ماما وهو لسه بينيك فى طيزها وهى بتاكل كس ماما مش بتلحسة وماما مغرقاها بعسها ولبن كريم ، مايكل طلع زبره من هند ودخله فى كس ماما يكمل عليها وهند رجعتلى تانى وقعدت على زبرى ووكريم جوزها بيمسكها من وسطها ويشيها ويرزعها على زبرى ويساعدها تتمتع بزبر صاحبة وانا بموت من المتعة وكريم بيقولى " حبلى مراتى يا صاحبى ، عشرهالى واملاها بلبنك زى مانا غرقت امك فى لبنى" ومايكل جنبى راكب على كس ماما ويشخررر ويرضع وياكل من كسها وبزازها وماما بتقولى" الحق صاحبك ياحمااادة مبقتش قادرة ارحمنى يامايكل، قطعت كسى ارحمنننى " مايكل بيتشنج ويترعش ويشخر وهو خانق ماما فعرفت انه جاب جواها فى نفس اللحظة اللى زبرى انفجر فيها جوه كس هند، لقيت مايكل نام جنب ماما وبيقولها ، امسحى لبنى من على كسك بحجابك والحسيه، ماما عملت زى ما قالها وهند لسه قاعدة على زبرى بتتحرك براحة وتقولى " مش عايزة اقوم من على زبرك لحد ما لبنك كله ينشف جوايا"
كلنا بننهج ونبص لبعض ونضحك جامد مش عارفين بنضحك على اية بس كل اللى عارفينة اننا كلنا مبسوطين ، وخلصت اول ليلة من اول اسبوع وباقى الايام كانت مليانة احداث تدوب الصخر، لو عايزنى اكمل اكتبولى فى التعليقات ، التفاعل بتاعكوا بيساعدنى اكمل
#الدكتور_السافل
 

youcef16

عضو جديد
إنضم
19 يناير 2022
المشاركات
1
العمر
30
الإقامة
alger
النوع
ذكر
كمل يابن اللبوه المومس شرين
 
Comment

Lord Cromer

عضو جديد
إنضم
11 أكتوبر 2021
المشاركات
9
العمر
29
الإقامة
ايسلندا
النوع
bisexual
عااااالمي
قصة فشيخة
اجمل شيء فيها أن برغم كل اللى حصل إلا أن الابن مقلش من نظر الام ولسة بتعامله كراجل والاصدقاء كمان مقلش احترامهم لبعض
نيك ومتعة بكل احترام
كمل بقى وخليه يتناك من مايكل او كريم في نفس الوقت وهو بينيك امه وهو ينيك كريم في نفس الوقت اللى بينيك فيه مراته.
وبلاش حتة الدين دي في وسط الكلام بضان وملهاش لزمة لكن تركيزك على الطرحة وانهم محجبات هو اللى فشيخ وولعني
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى