قصة صديقتي مع السكس وهي في ثانوي قصة حقيقية حصلت فعلا مع واحدة صاحبتي من سنين طويلة أيام ما كنا في ثانوي وقولت لها إني هنشرها وافقت .
اسمها الحقيقي منار , هي حكت ليا القصة دي من فترة قصيرة وإحنا بنتكلم لكن وقتها مكنتش اعرف الموضوع دة , إحنا جيران و أصحاب من زمان , القصة مع واحد قريبها , كانت وهي في ثانوي بالتحديد في ثانية ثانوي كان في نهاية التسعينات , كان في واحد قريبها مدرس عنده 25 سنة كانت بيشرحلها جغرافيا وكان اهلها واثقين فيه وكانو بيرسمو عليه عشان يتجوزها , كانت هي كمان عايزة كدة كان بيجيلها البيت و أهلها موجودين ويقعد معاها في أوضتها على ترابيزة صغيرة يذاكر لها , الكلام دة كان في الصيف في شهر خمسة قبل الإمتحانات بشوية , كانت هي بتتكسف ومحرجة رغم انها كانت وقتها بتمارس العادة السرية و هايجة بس مكانش ليها أي علاقات , بعد حصتين كدة بدأو ياخدو على بعض ويتكلمو بعيد عن الدراسة , وفي مرة قال لها انه كان ليه صاحبات في الكلية وكان بيخرج معاهم وان الحياة في الكلية مختلفة خالص عن المدرسة وهي قالت له انها ملهاش اصحاب ولاد وكدة وكانت ساذجة جداً قالت له هو لازم يبقى لها اصحاب في الكلية ولاد , قال لها مش شرط بس عادي .
تاني حصة كان الكلام اجرأ قالها انه كان بيحب واحدة ويخرج معاها وباسها وهي بتسمع ومستمتعة وقالها ان اول مرة مسك ايدها كانت مستمتعة اوي وهو كمان ومش هينسى اللمسة دي وكانت هي مركزة في كلامه اوي فمسك ايدها , وهي اترعشت من الهيجان وهو بصلها وقال لها مش هتنسى اللمسة دي ابداً ديما اول مسكة ايد واول بوسة واول حاجة في كل حاجة بتبقى ممتعة , كانت هي مكسوفة بس هايجة اوي ومن حسن حظهم مامتها خبطت على الباب وقالت لهم انها نازلة السوق و هيقعدو لوحدهم في البيت , كانت هي هايجة اوي وهو اكيد كمان , مسك ايدها تاني وقرب منها وباسها من خدها وقرب من شفايفها وباسها من شفايفها , كانت هي مولعة وهايجة قعد يبوس فيها قوي ومد ايده قعد يمسك في صدرها ويعصر وسطها ويحسس على طيزها وكله على الهدوم .
قالها بصي الفرصة دي مش هتيجي تاني عايزين نعمل أكتر , كانت هي مستسلمة وهايجة وعايزة تعمل معاه اي حاجة , سابت له نفسها خالص رفع التوب بتاعها وطلع بزازها من البرا وقعد يرضع فيهم ودخل ايده في البنطلون وقعد يدعك في طيزها وهي هتموت من الهيجان , وقضوها دعك وبوس لحد ما سمعو مامتها طالعة على السلم لبست بسرعة وظبطت هدومها وقعدو تاني كأنهم معملوش حاجة .
بعد كدة كانت كل حصة بيذاكرو فعلا شوية بس لو جت اي فرصة بيبوسو بعض ويلعبو شوية , وكان بيتكلمو في السكس كتير وهو علمها كل حاجة عن لحس الكس و المص والتدخيل في الطيز وحاجات مكانتش تعرف عنها حاجة , بس مجتش فرصة يعملو أكتر من كدة .
اسمها الحقيقي منار , هي حكت ليا القصة دي من فترة قصيرة وإحنا بنتكلم لكن وقتها مكنتش اعرف الموضوع دة , إحنا جيران و أصحاب من زمان , القصة مع واحد قريبها , كانت وهي في ثانوي بالتحديد في ثانية ثانوي كان في نهاية التسعينات , كان في واحد قريبها مدرس عنده 25 سنة كانت بيشرحلها جغرافيا وكان اهلها واثقين فيه وكانو بيرسمو عليه عشان يتجوزها , كانت هي كمان عايزة كدة كان بيجيلها البيت و أهلها موجودين ويقعد معاها في أوضتها على ترابيزة صغيرة يذاكر لها , الكلام دة كان في الصيف في شهر خمسة قبل الإمتحانات بشوية , كانت هي بتتكسف ومحرجة رغم انها كانت وقتها بتمارس العادة السرية و هايجة بس مكانش ليها أي علاقات , بعد حصتين كدة بدأو ياخدو على بعض ويتكلمو بعيد عن الدراسة , وفي مرة قال لها انه كان ليه صاحبات في الكلية وكان بيخرج معاهم وان الحياة في الكلية مختلفة خالص عن المدرسة وهي قالت له انها ملهاش اصحاب ولاد وكدة وكانت ساذجة جداً قالت له هو لازم يبقى لها اصحاب في الكلية ولاد , قال لها مش شرط بس عادي .
تاني حصة كان الكلام اجرأ قالها انه كان بيحب واحدة ويخرج معاها وباسها وهي بتسمع ومستمتعة وقالها ان اول مرة مسك ايدها كانت مستمتعة اوي وهو كمان ومش هينسى اللمسة دي وكانت هي مركزة في كلامه اوي فمسك ايدها , وهي اترعشت من الهيجان وهو بصلها وقال لها مش هتنسى اللمسة دي ابداً ديما اول مسكة ايد واول بوسة واول حاجة في كل حاجة بتبقى ممتعة , كانت هي مكسوفة بس هايجة اوي ومن حسن حظهم مامتها خبطت على الباب وقالت لهم انها نازلة السوق و هيقعدو لوحدهم في البيت , كانت هي هايجة اوي وهو اكيد كمان , مسك ايدها تاني وقرب منها وباسها من خدها وقرب من شفايفها وباسها من شفايفها , كانت هي مولعة وهايجة قعد يبوس فيها قوي ومد ايده قعد يمسك في صدرها ويعصر وسطها ويحسس على طيزها وكله على الهدوم .
قالها بصي الفرصة دي مش هتيجي تاني عايزين نعمل أكتر , كانت هي مستسلمة وهايجة وعايزة تعمل معاه اي حاجة , سابت له نفسها خالص رفع التوب بتاعها وطلع بزازها من البرا وقعد يرضع فيهم ودخل ايده في البنطلون وقعد يدعك في طيزها وهي هتموت من الهيجان , وقضوها دعك وبوس لحد ما سمعو مامتها طالعة على السلم لبست بسرعة وظبطت هدومها وقعدو تاني كأنهم معملوش حاجة .
بعد كدة كانت كل حصة بيذاكرو فعلا شوية بس لو جت اي فرصة بيبوسو بعض ويلعبو شوية , وكان بيتكلمو في السكس كتير وهو علمها كل حاجة عن لحس الكس و المص والتدخيل في الطيز وحاجات مكانتش تعرف عنها حاجة , بس مجتش فرصة يعملو أكتر من كدة .
