زوجتي المحجبة تتناك من فحل اسود بالمخيم الجزء الأخير

ا

العالي

زائر
إنطلقت مسرعا نحو البحيرة حتى اني لم اهتم بغلق الخيمة او بالتثبت من وجود الامتعة
كنت مشوش الفكر لا يدور في رأسي إلا صورة زوجتي إيمان و هي تضاجع ذلك الوحش في ليلة البارحة.. لم تكن اجلي قادرة على حملي فقد ملئني الخوف و الرعب و لا أنكر ان استرجاع مشاهد زوجتي و هي تركب زب رجل آخر تثرني و تجعل زبي ينتصب
وصلت أخيرا عند البحيرة و كنت انظر من عند هضبة ابحث عن إيمان... أخيرا تنفست الصعداء حينما رأيتها تسبح وحيدة
كانت ايمان قد غيرت قميصها و ارتدت قميصا احمر اللون و حافظة على سروالها الاسود و حجابها
يالا شدة جمالها كانت تغطس احينا و تظهر احينا اخرى كان القميص الاحمر قد التصق ب ثدييها بسبب الماء كذلك حال سروالها الضيق كان المشهد جد بديع فأن محظوظ حقا بمثل هذه الزوجة كانتا وجنتها قد إحمرا و ظهرت بعض خصلات شعرها من تحت الحجاب
لكن اكثر ما زادها جمالا هما تلك الثدييان المكوران و هما يسبحان بحرية تحت قميصها و دون ملابس داخلية
لم اقترب منها و طارحت مكاني بعيدا اراها ولا تراني... ثم قفزت الي مخيلتي احداث الليلة الفارطة صحيح اني أمتلك زوجة شديدة الجمال و الاثارة الا انها لم تعد ملكي وحدي فرأيتها تترك ذلك الوحش يلعق فرجها و ينيكها بثعبانه الاسود و هي تطلب منه المزيد جعلني اقر اني اصبحت شريكا لا زوجا.
بقدر ما سبب لي تلك الذكريات من ألم الا انها لم تمنع زبي من الانتصاب كان شعورا من الحزين ممزوجو بالمتعة و الشهوة.
واصلت ايمان السباحة لمدة نصف ساعة ثم شعرت بالإعياء و خرجت من الماء كان قميصها قد ذاقا على ثدييها و كان سروالها قد دخل بين فلقتي مؤخرتها كان جسمها مفصلا كامل التفصيل.
افترشت قطعة قماش على الارض و استلقت على ظهرها و ثنت ركبتيها و رفعت مؤخرتها الي الاعلى
قررت في تلك اللحظة الالتحاق بيها و الذهاب بجورها لكن حدث امر غريبة
شعرت بشخص يخرج من بين الاشجار خلف زوجتي فجأة صدمت لما رأيت.... كان ذلك هشام الفحل الاسود من ليلة البارحة الا انه لم يكن وحده فقد لحق به اثنان آخران من الشباب
كان ثلاثتهم اصحاب بشرة سمراء في نفس الطول تقريبا و كانو لا يرتدون اي اقمصة و كان ثلاثتهم منزعو الثياب الا من سروالهم الداخلي
يا إلاهي انظر الي زب كل واحد منهم انهم وحوش يكاد زب كل واحد منهم يمزق السروال الداخي
اقترب ثلاثتهم من زوجتي المستلقية على ظهرها و أحاطو بيها من كل النواحي
اعتراني شعورو بالخوف يا إلاهي الي ما يسعى هاؤلاء الشباب اصحاب الزوزب الكبيرة
دار بينهم الاربعة حوار قصير انتهى بوقوف زوجتي و امساكها بيدي هشام و ذهابهم جميعا ناحية الغابة
نزلت مسرعا من فوق الهضبة و اخذتو الاحقهم دون ان ألفت الانتباه تواصل مشينا مدة 5 دقائق حينها رأيت زوجة و الثلاث شباب يدخلون كهفا صغيرا لم امسك نفسي من اللحاق بهم
دخلت الكهف و انا امشي دون اثارة اي صوت كي لا يكتشف وجودي معهم
بدأت عند اقتربي سماع اصوات ضحكات تأتي من خلف صخرة وقفت خلف تلك الصخرة و نظرت
كانت زوجتي جالسا على ركبتاها و كان الشباب محيطين بيها و كل واحد منهم ممسك بزبه بين يديه كنت استطيع الجزم ان اقصر زب فيهم يتجاوز 20 صم
اخذ هشام بيد زوجتي و جعلها تقف و قام بإدخل لسانه في فمها و بدأو في تبادل القبلات
صفع احد الرجال زوجتي على مؤخرتها بقوة جعل ذلك المشهد زبي ينتصب
و القام ثلاثهم بإنزال سروالها كانت ترتدي سروال داخلي احمر قام بإنزاله و بدأ في لعق مؤخرتها
كنت استطيع سماع تأوهات زوجتي من النشوة و كيف لا وهي بين ثلاثة فحولة تنتظر ان ينيكوها
امر هشام زوجتي بالانحناء و قام بإدخال زبه في فمها و بدأت تلعقه بشرهة لدرجة انها كان تدخله كله تاكد تختنق
و كانت مؤخرتها في وجه الرجل الثاني الذي ما يزال يلعق ثقب مؤخرتها و فرجها بينما الرجل الثالث ما يزال واقفا يداعب زبه
تواصل الحال مدة ثم بدأ هشام يتأوه علمت حينها انه سيقذف منيه
اخذ يدخل زبه بسرعة في فمها و يخرجها و قد تعالت اصوات نشوته لتنته بأن ان انفجر منيه في فم زوجتي
ابتلعت زوجتي كل منيه كما انها واصلت لعقه حتى نظفته و حينها سحب هشام زبه و تراجع الي الخلف... استلقى الرجل الذي كان يلعق فرج زوجتي على ظهره و امرها ان تركب زبه فعلت ذلك و بدأت تتدخل زبه ببطء و كانت مع كل انش يدخل فيها ترفع صوت نشوتها اكثر
من ثم اتى الرجل الآخر و ادخل زبه في فمها و اجبرها على مصه
كان ذلك المشهد من اهم المشاهد التي رأيتها في حياتي زوجتي تركب زب رجل و تمص زب الاخر و كان هشام واقفا الي جانبهم
كان زبي منتصبا يكاد يخرج و احسست لوهلة انني استمنيت من تلقاء نفسي و كان جل تفكيري بزوجتي و ما تعانيه جراء هاؤلاء الفحولة ذو الزبوب السوداء
تواصل الحال على ذلك نحوى النصف ساعة هنا بدأ الرجل الذي ينيكها بإصدار اصوات تدل على إقتراب قذفه و طلبت منه إيمان ان يفرغ كل منيه داخل فرجها
صاح بأعلى صوت و انطلق منيه داخل احشائها كان وجه ايمان شديد الاحمرار و كان حجابها قارب على السقوط حيث لم يغطي سوا القليل من شعرها
غير الرجال اماكنهم من كان ينيك زوجتي وقف و جعل زبه في فمها و من كانت تمص له زبه تمدد على ظهره و ادخله في فرجها و بدأ ينيكها بكل عنف
كان زوجتي في قمة نشوتها فهي تصدر اصواتا عالية جدا دون خوفها من ان يسمعها احد
اقترب هشام منهم و قد انتصب زبه للمرة الثانية انحنى نحوى زوجتي و بصق في ثقب مؤخرتها و اخذ يدخل اصبعه ببطء
تعالى صوت ايمان فهي لم تعد تتحمل النشوة حيث قذفت سوائلها ثلاث مرات حد الان
اخذ هشام زبه بين يديه و ووضعة في مؤخرتها و اخذ يدخله ببطء صاحت ايمان بقوة فالأكيد انه سبب لها الما كبيرا
طلبت منه التوقف الا انه تجالها وو اصل ادخاله الي آخره من ثم اخذ يدخله و يخرجه ببطء و كانت في كل مرة تسهل عملية الدخول لإتساع ثقبها بفضل غلض زبه
كانت ايمان زوجتي تتناك من فرجها و مؤخرتها و فمها من ثلاث فحول سوداء في آن
اصابني القلق و خفت ان يحصل لها شيء يهدد صحتها فقد احمر وجهها و بدا انها تختنق الا ان الوحوش الثلاث لم يتوقفو عن نيكها
فجأة فقد إيمان الوعي وسقطت
ذعر الرجال الثلاث و اخذو يرتدون ملابسهم و يخرجون من الكهف بسرعة تاركين زوجتي عارية مغشية عليها و سوائلهم تخرج من فمها و فرجها و مؤخرتها يالا زوجتي المسكين فقد عبث بها هاؤلاء الوحوش شر عبث
*************************************************
بعد ساعات فتحت إيمان عيناها ببطء و كنت جالسا الي جانبها في الحافلة في طريق عودتنا للمنزل بدا عليها التعب و التعجب
كانت الاسئلة تدور في فكرها
من حمل الي هنا ؟
كيف حصل كل ذلك.؟
من نظفها و غيرها لها ثيابها و وضعها في الحافلة ؟
نظرت لي و قالت
_ عزيزي......
_ اششششت لا تتكلمي حبيبتي فقط استرحي...... فقط عانيت الكثير اليوم
حين قلت ذلك اتسعت عينها و قد علمت حينها اني اعرف كل ما حصل و اني انا من حملتها الي هنا و اعتنيت بها ثم قالت
_ انا.......
_ لا تقولي شيء فقط ارتاحي انت لم تفعلي شيء دون علمي و حراستي
نظرت لي نظرة كلها حنان و قد بدت الدموع تنهمر من عيناها اقتربت منها و قبلت شفاهها قبلت طويلة
إنتهت
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى