ا
العالي
زائر
قصتي عندما قررت انا و زوجتي الذهاب مع مجموعة من الاشخاص الي التخييم في احد المناطق الجبلية.
لم تكن المرة الاول لنا و قد سبق و ذهبنا عديد المرات للتخيم لكن هذه الرحلة بالذات كان لها طعم خاص فقد حدث فيها امر غير مجرى حياتي.
في يوم التخييم ركبت الحافلة صحبة زوجتي ( زوجتي ايمان 24 سنة بيضاء البشرة طولها 159 صم لها صدر كبير و مؤخرة جذابة كانت حلم كل رجل)
انطلقت بينا الحافلة نحوى وجهتنا و كانت مليئة بعديد الشباب و البنات كلهم في العشرينات و كانت الاجواء جد رائعة. بعد ساعة وصلنا و نزلنا من الحافلة و كانت امامنا مسافة قليلة نسيرها على الاقدام قبل وصولنا مكان التخييم
كانت زوجتي ترتدي سروال رياضي اسود ضيق يظهر حجم مؤخرتها بشكل واضح اضافة الي قميص ازرق اللون قد ضاق على صدرها و اظهر حلماتها اللتان كان معلقتان الي الأعلى حجاب اسود يغطي شعرها و رقبتها و كنت قد لاحظت انا العديد من الشباب ينظرون لها وفي الحقيقة هذا الامر لم يزعجني نظرا لكوني قد تعودت عليه فزوجتي شديدة الجمال و ساخنة و لطالما كانت محط انظار الشباب منذ ايام الدراسة
نصبنا الخيام و أشعلنا النار فقد كان الظلام قد حل بالمكان كنت جالس بجانب زوجتي امام خيمتنا و كنا نتحاور حول مواضيع مختلفة الي ان سمعت شخصا ناداني بإسم
_ علي هل بإمكنك مساعدتي في حملة كمية من الحطب
_أين يوجد الحطب
_ انه اسفل الواد مسافة نص كيلومتر تقريبا
_ حسنا انا قادم
نظرت الي زوجتي و اخبرتها اني سأعود سريعا فهي من الناس الخجولين و لا تعرف احد غيري في المكان.
انطلقت في جلب الحطب و قد استغرق مني ذلك مدة نص ساعة او اكثر عندما عدت وضعت الحطب و اتجهة نحوى زوجتي و قبل الوصول اليها رأيتها جلسة في مكاننا لكن كان بجانبها رجل لا أعرفه كان اسود البشرة طويل و قد بدا عليه انه رياضي يرتدي شورت و قميص يظهر عظلاته البارزة
كان الرجل يجلس في مكاني و كان قريبا منها لدرجة انها تكاد تجلس فوقه كان الرجل يتكلم و يضحك و كانت زوجتي تبتسم و قد إحمر وجهها خجلا اقتربت منهما فلاحظا وجودي فوقف الرجل و بادرني
_ اهلا الاكيد انك الزوج السيد علي
_ نعم انا هو
_ انا هشام زميلكم في التخييم
_اهلا
_انت محظوظ سيد علي بهذه الزوجة الرقيقة و الجميلة
تعجبت من كلماته الا انت حاولت اخفاء ذلك و نظرت الي زوجتي التي احمر وجهها كثيرا
_شكرا على المجاملة
_ العفو. انا ذاهب الان انا سعيد بالتعرف عليكما
قال كلامته تلك و مد يده كي يصافحني في تلك اللحظة لفت انتباهي شيء غريب. يا إلاهي ما هذا الشيء البارز تحت سرواله هل يعقل ان يكون ذلك كله قضيبه ثم لماذا هو بارز هكذا الان و امام زوجتي هل هو يشتهيها هل يحاول ان ينيكها
كنا واقفين و كانت ايمان جالسة وكان قضيبه المنتفخ في مستوى نظرها الاكيد انها لاحظته قطع حبل افكاري مصافحته لي و ذهابه بعيدا
جلست على الكرسي و نظرت الي ايمان و قلت
_ ماذا كان يريد
_ لا شيء هو فقط كان يحاول التعرف علينا
لم اقتنع بكلامها الاكيد ان له غايات اخرى ثم لماذا كان زبه شديد الانتصاب هل كان يتقرب منها هل اثارت زوجتي شهوة هذا الفحل ذو الزب العملاق
الغريب ان تلك الافكار لم تثير غيرتي بل بالعكس جعلت زبي ينتصب و انا اتخيل هشام و هو يتقرب من زوجتي.
بعد ساعات كنا قد اجتمعنا جميعا حول النار و بدأ الجميع بالغناء و القاء النكت و الضحك كنت جالسا بين الجميع و كانت ايمان
متئكة على صدري و بين رجليا و كان ممدة و قد ثنت ركبتها مما جعل مؤخرتها ترفع الي الاعلى و قد لاحظت اكثر من مرة ان الشباب ينظرون لمؤخرتها فهذا طبيعي فمن يستطيع مقاومة تلك المؤخرة المكورة البارزة داخل ذلك السروال الضيق و الشفاف
لم القي اهتماما لهم و قد حاولت الاستمتاع بالتخييم قدر المستطاع
تكلم احد الحاضرين و قال من يتطوع للرقص. وقف هشام و قال
_ انا سرقص لكن بشرط لن ارقص وحدي
_ من تريد ان يرقص معك
_ اريد ان استأذن علي لكي يترك ايمان ترافقني في هذه الرقصة
تعالت اصوات الجميع المؤيدة لكلامه اما انا فكنت عاجزا على التعبير و نظرت الي زوجتي ايمان و قد اصابها الخجل الشديد
كنت اتوقع رفضها الا ان ما حدث كان صادما وقفت ايمان و قالت
_ انا موافقة هيا بنا
اصابني الذهول للحظة هل فعلا زوجتي ايمان سترقص مع ذلك العملاق الاسود
انطلق الجميع في العزف و بدأت هشام و ايمان يرقصان كان زوجتي ترقص كما لم ترقص من قبل و ها هي احيانا تنثني مبرزتا مؤخرتها للجميع و احيانا اخرى كانت تعمد لتحريك ثديها بشكل فيه من الميوعة الشيء الكثير و انا كنت غارق في وابل من الافكار. ها هي زوجتي الخجولة المحجبة ترقص وسط عدد من الرجال صحبت فحل اسود البشرة و تعمل على ابراز مفاتنيها له
كنت احاول عدم ابراز قلقي للبقية و حاولت التظاهر بعدم اللامبالاة.
في لحظة لاحظت شيئا غريبا كان زب هشام بارز جدا و قد قارب ان يخترق الشورت و قد لاحظ الجميع ذلك وبدأو يتهامسون و كانت ايمان تحاول ان تحك مؤخرتها عليه كان مشهد كفيل بان يجعلني اقتل كل الحاضرين الا ان الغريب ان ذلك المشهد جعل زبي ينتصب و شعرت بلحظة من النشوة
انتهت الحفلة و ذهب كل الي خيمته دخلت ان و إيمان الخيمة و تمددت بين احضاني و لم نتكلم في امر الرقص كنت غارق في افكاري و استعدت مشهد زبه العملاق و هو يحتك بمؤخرت زوجتي.. بعد مدة داهمنا النعاس و نمنا جميعا
بعد ساعات من النوم افقت و قد نظرت الي ساعتي فوجدتها الثالثة صباحا لكن الغريب اني لم اجد ايمان فزعت و خرجت مسرعا باحثا عنها كان الجميع نائما و الهدوء يعم المكان
بحثت في كل مكان لكن لم اجدها قررت الذهاب قرب الواد كي انظر هناك عندما اقتربت من الواد فسمعت صوت تنفس سريع اقتربت اكثر فزاد الصوت و بدأت برأيت خيال شخصين اقتربت كثيرا و وقفت خلف شجرة و نظرت عن كثب
اصابتني الصاعقة من المشهد.
كانت زوجتي ايمان واقفة و خلفها صخرة كبيرة و كان قميصها مرفوع و ثديها الي الخارج و كان هشام يمص لها اثدائها و يقبلها ويدخل لسانه في فمها ويقبل كل جزء منها
شعرت بزبي ينتصب و انا ارا اثداء زوجتي وهي فم رجل اخر يكاد يأكولها
تراجع هشام الي الخلف و طلب من ايمان ان تجلس على ركبيتها و بدأ يفتح الشورت من ثم انزلت له ايمان شورته مرة واحدة فإنطلق زبه الكبير نحوها
لم ارى في حياتي زب مثله كان بطول 24 صم اسود و غليض جدا و كانت كرتاه تتدلى بحجم كرة و كان رأس زبه كبيرا اخذت ايمان زبه بين يديها و بدأت تتفحصه امسك هشام بحجابها و قرب رأسها لزبه و طلب منها ادخاله في فمها
كانت تلك اول مرة ارى زوجتي تمص زب فهي كانت ترفض ان تمص لي
كان زبه كبيرا و كان تجد صعوبة في ادخاله في فمها الا انها وجدت طريقها و بدأت بمصه كان هشام يتؤه من شدة النشوة و كان يمسك حجابها و يدخل زبه بسرعة في فمها و يخرجه تواصل الامر نحو عشرة دقائق فم اخرج زبه من فمها و وضعها على ثدياها و طلب منها الوقوف
حملها هشام عاليا و وضعها على الصخرة و فتح سروالها و انزله كليا ثم هم يلعق فرجها كانت تصدر الكثير من الاصوات من النشوة و كان قضيبي يكاد يخترق سروالي و انا اشاهد زوجتي المحجبة الخجولة مستلقياتا و رجلاها الي الاعلى و فحل اسود يلعق فرجها.
تواصل الامرة مدة طويلة توقف الفحل بعد ذلك و اخذ زبه بين يديه و قربه من فرج زوجتي كان يحركه دون ان يدخله و كانت ايمان في شدة النشوة.
هل سينيكها فعل هل سيدخل ذلك الوحش الغليض في فرج زوجتي فرجها صغير لن يتحمل ذلك سمعتها تتؤه و تقل
_ ارجوك ادخله بسرعة
صعقني ذلك هل هي تطلب منه ان ينيكها هل هذه هي فعلا زوجتي رفيقتو دربي منذ ايام الدراسة تسمح لرجل اخر ان ينيكها
ضحك هشام و دفع زبه في فرجها بقوة دفعة واحدة اخرجت ايمان صوتا عاليا جدا كان كفيلا بأن يجعل زبي يستمني من تلقاء نفسه
انتهى الجزء الاول .
لم تكن المرة الاول لنا و قد سبق و ذهبنا عديد المرات للتخيم لكن هذه الرحلة بالذات كان لها طعم خاص فقد حدث فيها امر غير مجرى حياتي.
في يوم التخييم ركبت الحافلة صحبة زوجتي ( زوجتي ايمان 24 سنة بيضاء البشرة طولها 159 صم لها صدر كبير و مؤخرة جذابة كانت حلم كل رجل)
انطلقت بينا الحافلة نحوى وجهتنا و كانت مليئة بعديد الشباب و البنات كلهم في العشرينات و كانت الاجواء جد رائعة. بعد ساعة وصلنا و نزلنا من الحافلة و كانت امامنا مسافة قليلة نسيرها على الاقدام قبل وصولنا مكان التخييم
كانت زوجتي ترتدي سروال رياضي اسود ضيق يظهر حجم مؤخرتها بشكل واضح اضافة الي قميص ازرق اللون قد ضاق على صدرها و اظهر حلماتها اللتان كان معلقتان الي الأعلى حجاب اسود يغطي شعرها و رقبتها و كنت قد لاحظت انا العديد من الشباب ينظرون لها وفي الحقيقة هذا الامر لم يزعجني نظرا لكوني قد تعودت عليه فزوجتي شديدة الجمال و ساخنة و لطالما كانت محط انظار الشباب منذ ايام الدراسة
نصبنا الخيام و أشعلنا النار فقد كان الظلام قد حل بالمكان كنت جالس بجانب زوجتي امام خيمتنا و كنا نتحاور حول مواضيع مختلفة الي ان سمعت شخصا ناداني بإسم
_ علي هل بإمكنك مساعدتي في حملة كمية من الحطب
_أين يوجد الحطب
_ انه اسفل الواد مسافة نص كيلومتر تقريبا
_ حسنا انا قادم
نظرت الي زوجتي و اخبرتها اني سأعود سريعا فهي من الناس الخجولين و لا تعرف احد غيري في المكان.
انطلقت في جلب الحطب و قد استغرق مني ذلك مدة نص ساعة او اكثر عندما عدت وضعت الحطب و اتجهة نحوى زوجتي و قبل الوصول اليها رأيتها جلسة في مكاننا لكن كان بجانبها رجل لا أعرفه كان اسود البشرة طويل و قد بدا عليه انه رياضي يرتدي شورت و قميص يظهر عظلاته البارزة
كان الرجل يجلس في مكاني و كان قريبا منها لدرجة انها تكاد تجلس فوقه كان الرجل يتكلم و يضحك و كانت زوجتي تبتسم و قد إحمر وجهها خجلا اقتربت منهما فلاحظا وجودي فوقف الرجل و بادرني
_ اهلا الاكيد انك الزوج السيد علي
_ نعم انا هو
_ انا هشام زميلكم في التخييم
_اهلا
_انت محظوظ سيد علي بهذه الزوجة الرقيقة و الجميلة
تعجبت من كلماته الا انت حاولت اخفاء ذلك و نظرت الي زوجتي التي احمر وجهها كثيرا
_شكرا على المجاملة
_ العفو. انا ذاهب الان انا سعيد بالتعرف عليكما
قال كلامته تلك و مد يده كي يصافحني في تلك اللحظة لفت انتباهي شيء غريب. يا إلاهي ما هذا الشيء البارز تحت سرواله هل يعقل ان يكون ذلك كله قضيبه ثم لماذا هو بارز هكذا الان و امام زوجتي هل هو يشتهيها هل يحاول ان ينيكها
كنا واقفين و كانت ايمان جالسة وكان قضيبه المنتفخ في مستوى نظرها الاكيد انها لاحظته قطع حبل افكاري مصافحته لي و ذهابه بعيدا
جلست على الكرسي و نظرت الي ايمان و قلت
_ ماذا كان يريد
_ لا شيء هو فقط كان يحاول التعرف علينا
لم اقتنع بكلامها الاكيد ان له غايات اخرى ثم لماذا كان زبه شديد الانتصاب هل كان يتقرب منها هل اثارت زوجتي شهوة هذا الفحل ذو الزب العملاق
الغريب ان تلك الافكار لم تثير غيرتي بل بالعكس جعلت زبي ينتصب و انا اتخيل هشام و هو يتقرب من زوجتي.
بعد ساعات كنا قد اجتمعنا جميعا حول النار و بدأ الجميع بالغناء و القاء النكت و الضحك كنت جالسا بين الجميع و كانت ايمان
متئكة على صدري و بين رجليا و كان ممدة و قد ثنت ركبتها مما جعل مؤخرتها ترفع الي الاعلى و قد لاحظت اكثر من مرة ان الشباب ينظرون لمؤخرتها فهذا طبيعي فمن يستطيع مقاومة تلك المؤخرة المكورة البارزة داخل ذلك السروال الضيق و الشفاف
لم القي اهتماما لهم و قد حاولت الاستمتاع بالتخييم قدر المستطاع
تكلم احد الحاضرين و قال من يتطوع للرقص. وقف هشام و قال
_ انا سرقص لكن بشرط لن ارقص وحدي
_ من تريد ان يرقص معك
_ اريد ان استأذن علي لكي يترك ايمان ترافقني في هذه الرقصة
تعالت اصوات الجميع المؤيدة لكلامه اما انا فكنت عاجزا على التعبير و نظرت الي زوجتي ايمان و قد اصابها الخجل الشديد
كنت اتوقع رفضها الا ان ما حدث كان صادما وقفت ايمان و قالت
_ انا موافقة هيا بنا
اصابني الذهول للحظة هل فعلا زوجتي ايمان سترقص مع ذلك العملاق الاسود
انطلق الجميع في العزف و بدأت هشام و ايمان يرقصان كان زوجتي ترقص كما لم ترقص من قبل و ها هي احيانا تنثني مبرزتا مؤخرتها للجميع و احيانا اخرى كانت تعمد لتحريك ثديها بشكل فيه من الميوعة الشيء الكثير و انا كنت غارق في وابل من الافكار. ها هي زوجتي الخجولة المحجبة ترقص وسط عدد من الرجال صحبت فحل اسود البشرة و تعمل على ابراز مفاتنيها له
كنت احاول عدم ابراز قلقي للبقية و حاولت التظاهر بعدم اللامبالاة.
في لحظة لاحظت شيئا غريبا كان زب هشام بارز جدا و قد قارب ان يخترق الشورت و قد لاحظ الجميع ذلك وبدأو يتهامسون و كانت ايمان تحاول ان تحك مؤخرتها عليه كان مشهد كفيل بان يجعلني اقتل كل الحاضرين الا ان الغريب ان ذلك المشهد جعل زبي ينتصب و شعرت بلحظة من النشوة
انتهت الحفلة و ذهب كل الي خيمته دخلت ان و إيمان الخيمة و تمددت بين احضاني و لم نتكلم في امر الرقص كنت غارق في افكاري و استعدت مشهد زبه العملاق و هو يحتك بمؤخرت زوجتي.. بعد مدة داهمنا النعاس و نمنا جميعا
بعد ساعات من النوم افقت و قد نظرت الي ساعتي فوجدتها الثالثة صباحا لكن الغريب اني لم اجد ايمان فزعت و خرجت مسرعا باحثا عنها كان الجميع نائما و الهدوء يعم المكان
بحثت في كل مكان لكن لم اجدها قررت الذهاب قرب الواد كي انظر هناك عندما اقتربت من الواد فسمعت صوت تنفس سريع اقتربت اكثر فزاد الصوت و بدأت برأيت خيال شخصين اقتربت كثيرا و وقفت خلف شجرة و نظرت عن كثب
اصابتني الصاعقة من المشهد.
كانت زوجتي ايمان واقفة و خلفها صخرة كبيرة و كان قميصها مرفوع و ثديها الي الخارج و كان هشام يمص لها اثدائها و يقبلها ويدخل لسانه في فمها ويقبل كل جزء منها
شعرت بزبي ينتصب و انا ارا اثداء زوجتي وهي فم رجل اخر يكاد يأكولها
تراجع هشام الي الخلف و طلب من ايمان ان تجلس على ركبيتها و بدأ يفتح الشورت من ثم انزلت له ايمان شورته مرة واحدة فإنطلق زبه الكبير نحوها
لم ارى في حياتي زب مثله كان بطول 24 صم اسود و غليض جدا و كانت كرتاه تتدلى بحجم كرة و كان رأس زبه كبيرا اخذت ايمان زبه بين يديها و بدأت تتفحصه امسك هشام بحجابها و قرب رأسها لزبه و طلب منها ادخاله في فمها
كانت تلك اول مرة ارى زوجتي تمص زب فهي كانت ترفض ان تمص لي
كان زبه كبيرا و كان تجد صعوبة في ادخاله في فمها الا انها وجدت طريقها و بدأت بمصه كان هشام يتؤه من شدة النشوة و كان يمسك حجابها و يدخل زبه بسرعة في فمها و يخرجه تواصل الامر نحو عشرة دقائق فم اخرج زبه من فمها و وضعها على ثدياها و طلب منها الوقوف
حملها هشام عاليا و وضعها على الصخرة و فتح سروالها و انزله كليا ثم هم يلعق فرجها كانت تصدر الكثير من الاصوات من النشوة و كان قضيبي يكاد يخترق سروالي و انا اشاهد زوجتي المحجبة الخجولة مستلقياتا و رجلاها الي الاعلى و فحل اسود يلعق فرجها.
تواصل الامرة مدة طويلة توقف الفحل بعد ذلك و اخذ زبه بين يديه و قربه من فرج زوجتي كان يحركه دون ان يدخله و كانت ايمان في شدة النشوة.
هل سينيكها فعل هل سيدخل ذلك الوحش الغليض في فرج زوجتي فرجها صغير لن يتحمل ذلك سمعتها تتؤه و تقل
_ ارجوك ادخله بسرعة
صعقني ذلك هل هي تطلب منه ان ينيكها هل هذه هي فعلا زوجتي رفيقتو دربي منذ ايام الدراسة تسمح لرجل اخر ان ينيكها
ضحك هشام و دفع زبه في فرجها بقوة دفعة واحدة اخرجت ايمان صوتا عاليا جدا كان كفيلا بأن يجعل زبي يستمني من تلقاء نفسه
انتهى الجزء الاول .
