زوجتي المحجبة تناكت من فحل اسود بالمخيم الجزء الثاني

ا

العالي

زائر
أخرج هشام زبه من فرجها و قد اصابتها رعشة كبيرة و كانت تصدر اصوات من شدة شعورها بالنشوة
اعاد ادخال زبه لكن هذه المرة ادخله ببطء كانت إيمان ترتعش بشدة و ساقاها يسبحان عاليا علمت حينها انها وصلت لشدة النشوة التي حتما لم تصل اليها معي. لم يتوقف هشام و واصل ادخال و اخراج زبه في فرجها بسرعة متوسطة. كانت ما ازال واقفا اشاهدهما و قد انتصب زبي مرة ثانية و كانت اشعر بمتعة كبيرة و انا ارا زوجتي تتؤه من شدة النشوة بهدها سمعت ايمان تقول
_ ااااااااه اكثر..... اكثر....ااااه ادخله
اجابها هشام
_ هل اعجبك زبي
نعم ااااه انا اريده ادخله كله اريده ان يمزق فرجي
_ اذن هل انت قحبة زبوب سوداء
عندما قال هشام ذلك لزوجتي شعرت بخنقة و احسست ان كرامتي و شرفي قد اغتصب.
_ نعم انا قحبة انا قحبة زبك الكبير ارجوك لا تتوقف نيكني اكثر اااااه
اصابتني الدهشة من كلام زوجتي. هل فعلا هذه زوجتي المتدينة الخجولة التي لم تكن تترك اي شاب يتقرب منها طوال حياتها لشدة عفتها و تدينها هاهي الان تخون زوجها مع رجل آخر و تطلب منه ان ينيك فرجها و يسميها قحبة
تواصل هذا العرض حوتلي عشرين دقيقة اخرى ولا يرال ذلك الوحش الاسود بزبه العملاق ينخر فرج زوجتي الضيق و هي ما تزال تصدر الأصوات من شدة النيك. حين تكلم هشام
_ اااه سوف اقذف قريبا اااااه
_ اقذف كل لبنك داخل فرجي اغرقني في منيك ااااه لا تتوقف
_ هل فعلا تريدي ذلك؟
_ نعم نعم اريد ذلك دع لبنك يستقر في فرجي انا في حاجة لذلك اللبن
قالت تلك الكلمات و اغلقت بسقاها على ظهره كي تمنعه من الابتعاد عنها. كنت اتسائل في خوف هل فعلا ذلك الفحل سيقذف منيه في فرج زوجتي هل فعلا هي تريد ذلك و ماذا لو وقع حمل
_ الان سأقذف ااااااه
_ اريده كله في فرجي هيا
ادخل هشام زبه مرة واحدة مصحوبة بصرخة منه و استقر زبه بفرجها علمت حينها انه قد قذف منيه فيها... بعد لحظات سحب زبه و قد اغرق فرج ايمان بلبنه الابيض عاد الي الخلف خطوتين و كان زبه قد بدأت بالتقلص
كنت ايمان ما تزال ثابتة على حالتها ثم وضعت يدها على فرجها و ادخلت اصبعها حتى غطاه المني ثم وضعته في فمها و جعلت تتذوقه و تلعقه.. كانت قحبة بكل المقاييس.
سحبها هشام و جعلها تجلس على ركبتيها و ادخل زبه في فمها و طلب منها ان تلعق ما تبقى من منيه كله
اخذت تلعقه بشراهة و تستمتع بمذاق المني في ثمها و تبتسم و كأنها تعبر له عن شكرها و امتنانها لهذه النيكة التي لم تمر بها من قبل
وقفت بعد ذلك و اخذت ترتدي سروالها بسرعة
_ عليا الذهاب بسرعة قد يكتشف زوجي غيابي
_ انا لم اشبع منك بعد فزبي مازال يشتهي ذلك الفرج اللذيذ
_ آخاف ان يشك زوجي لذلك يجب ان اذهب الان
قالت تلك الكلمات و ادخلت لسانها في فمه و جعلت تقبله قبلة رومنسية طويلة ثم قبلت زبه و ذهبت مسرعتا
جعلت اركض كي اسبقها للخيمة دخلت و تظاهرت بالنعاس ما هي لحظات حتى وصلت ايمان دخلت للخيمة و دخلت تظاهرت عينها اني قد افقت من نومي و سألتها
_ اين كنت
_ كنت اتبول خلف احد الاشجار
اجبتها في سخرية
_ ماذا لو رأى احدهم ذلك المشهد
_ كفاك سخرية و عد الي النوم
قالت تلك الكلمات و دخلت في احضاني و نامت
كانت رائحة مني هشام تملئ الخيمة و قد بدى عليها التعب من شدة النيك
ادخلت يدي بين سقيها و قد شعرت بلبن هشام ما يزال ينزل من فرجها
كانت ليلة طويلة فكرة طويلا في ما حدث هل فعلا ذلك كان حقيقة هل تناكت زوجتي هل انا حقا ديوث كيف يمكن ان يحدث كل هذا و انا امظر
ما سر الشعور بتلك المتعة و انا اشاهد شرفي يدنس من قبل ذلك الفحل
كانت تلك الاسئلة تدور في عقلي الي ان داهمني النعاس اخيرا


في الصباح و تحديدا على الساعة السادسة افقت على صوت زوجتي
_ حبيبي هيا افق
_ ماذا هنالك
_ اريد الذهاب الي اخر النهر حيث البحير للسباحة ألم ترافقني ؟
_ اذهبي انت و سألحق بك
_ اتفقنا لكن لا تتأخر
خرجت و اغلقت الخيمة و عدت انا للنوم.... لكن بعد حوالي نصف ساعة استيقظت فزعا ماذا لو ناك هشام زوجتي مرة اخرى عند البحيرة
قلت تلك الكلامات و خرجت مسرعا كي ألحق بيها


الى اللقاء في الجزء الثالث و الاخير
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
ا

ابغي وحده متحرره

زائر
قصه مش حلوه لأنها مابتحسسك بالواقعيه .. كيف تشوف شكل الزب ولون اللبن وهم بالمخيم ومكان زي مايقول ظلام !!!؟
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى