هذه قصتي مع أحد أصدقائي عندما كنت مراهق, كان عمري وقتها ** سنة و كان صديقي و ابن جيراننا كان أكبر مني بسنتين و كنا نقضي معظم أوقاتنا معا سواءا بالمدرسة أو في الحارة عند العودة من المدرسة.
في يوم حصلنا على فيديو سكس, لم يكن وقتها الحصول على الأفلام سهلا, و لم يكن النت منتشر بهذه الطريقة, فاستغلينا خروج أهله من المنزل و دعاني لمشاهدة الفلم, كنت ممحون جدا, فقال لي: شو رايك نعمل زيهم. قلتله ماشي, فاخرج زبره و لم تكن المرة الأولى التي أراه فيها لكنها كانت الأولى التي أراح فيها واقف و صلب لهذه الدرجة. فقال لي: تحب تمسكه بايدك, وامسك يدي ووضعها عى زبه. كان منتصب و دافي و ينبض من شدة الانتصاب. فقال لي: وريني تبعك. فاخرجت زبي المنتصب و كان أصغر من زبره, فقال عشان زبك أصغر يعني انت الست و أنا الراجل و ضحك.
بعدين قلي قرب تمك عليه و بوسه. انا كنت مستسلم في تلك اللحظة, وضع يده خلف راسي و دفعني برفق و هو يلهث من شدة المحنة و يقول لا تخاف إذا ما عجبك لا تكمل. فاقتربت و بسته, و عجبني منظر البنت اللي بالفلم و هي تمص لحبيبها. فبدأت أمصه و ألحسه. بعدها قال لي استنى وقف و مسكني من ايدي ووقفني و نزل بنطلوني و الاندر, ودارني واول ما شاف طيزي شهق و قال أموت فيك أنا...
يتبع اذا عجبتكم
في يوم حصلنا على فيديو سكس, لم يكن وقتها الحصول على الأفلام سهلا, و لم يكن النت منتشر بهذه الطريقة, فاستغلينا خروج أهله من المنزل و دعاني لمشاهدة الفلم, كنت ممحون جدا, فقال لي: شو رايك نعمل زيهم. قلتله ماشي, فاخرج زبره و لم تكن المرة الأولى التي أراه فيها لكنها كانت الأولى التي أراح فيها واقف و صلب لهذه الدرجة. فقال لي: تحب تمسكه بايدك, وامسك يدي ووضعها عى زبه. كان منتصب و دافي و ينبض من شدة الانتصاب. فقال لي: وريني تبعك. فاخرجت زبي المنتصب و كان أصغر من زبره, فقال عشان زبك أصغر يعني انت الست و أنا الراجل و ضحك.
بعدين قلي قرب تمك عليه و بوسه. انا كنت مستسلم في تلك اللحظة, وضع يده خلف راسي و دفعني برفق و هو يلهث من شدة المحنة و يقول لا تخاف إذا ما عجبك لا تكمل. فاقتربت و بسته, و عجبني منظر البنت اللي بالفلم و هي تمص لحبيبها. فبدأت أمصه و ألحسه. بعدها قال لي استنى وقف و مسكني من ايدي ووقفني و نزل بنطلوني و الاندر, ودارني واول ما شاف طيزي شهق و قال أموت فيك أنا...
يتبع اذا عجبتكم
التعديل الأخير بواسطة المشرف: