انا عماد من القاهرة ٢٦ سنة متجوز من مراتي عن حب و حماتي مطلقه و مراتي بنت حماتي الوحيدة و عايشه معاها علطول
فاثناء الخطوبة اشترطت انها تعيش معانا بعد الجواز و قد كان
بعد الجواز بفترة و بعد ما شبعت من مراتي بدات اتشد لحماتي هي ميلف في أواخر الأربعينات و انا بعشق السن ده جسمها متناسق بالنسبة لسنها قمحاويه بزازها كبيرة و عندها سوة و طيزها مدورة و مظبوطه
المهم مع الوقت بدات اتجسس عليها من خرم بابا اوضتها تاخد شاور و تخش اوضتها تقلع و اشوفها عريانه اهيج عليها نيك
المهم جيه يوم دخلت و قفبت باب اوضتها و بدات تغيب و مراتي كانت في مشوار و نور أوضة حماتي مولع فروحت عشان اتجسس عليها من خرم الباب كالعاده شوفت منظر هيجني فشخ قاعده بتنتف شعرات كسها علي السرير زبري وقف فشخ
بعد ما خلصت نتف دخلت خدت شاور و خرجت عشان تغير في اوضتها رجعت اتفرج عليها لاقيتها ظبطت نفسها بادي اسبلاش و لبست قميص نوم احمر دم غزال قصير و صدره مفتوح لنصه و لبست عليه عبايه خروج و حجابها و خرجت بقولها رايحه فين يا ماما قالتلي ورايا مشوار طبعا شكيت فيها جدا قولتلها تمام
نسيت اقولكم ان هي عندها شقه خاصه بيها و مراتي معاها مفتاحها و مراتي نسيت مفاتيحها قبل ما تنزل مشوارها اخدت المفاتيح و استنيت شوية بعد ما حماتي نزلت و نزلت عشان اروح علي الشقه
روحت علي الشقه و فتحت الباب من غير صوت و دخلت بهدوء سمعت صوت آهات مكتومه جايه من اوضه النوم فهمت ان حماتي شرموطه و عامله نفسها محترمه و بتتناك جوه
دخلت علي اساس اقفشهم لاقيت باب الاوضه موارب و حماتي راكبه علي زب راجل و بتنطط عليه جامد و هايجه فشخ و هو نازل سبانكات علي طيزها و بزازها كبيره نيك و حلماتها واقفه اوي و مقشعره كان باين عليها مستمتعه لاخرها و مش حاسه بنفسها و بتقوله نيك يا فحل دقر كسي يا ابن الشرموطه
انا اتسمرت مكاني من اللي شوفته بعدين جاني فكره روحت طلعت موبايلي و صورت فيديو فضلت تنطط علي زبره جامد فوق و تحت و لا اجدع شرموطه و قامت فلقست و هو لسه نايم علي ظهره و حطت وشها بين رجله و فضلت تمص زبره و هي بتدعك بيوضه و تقوله زبرك جامد يالا كان باين انه اصغر منها في السن و هي هايجه عليه نيك
بعدين حطت صابع في طيزه و بتبعبص طيزه و انا هيجت نيك كان خلاص زبري هينفجر من اللبن من اللي شايفه قدامي
بعدين قالتله قوم يا ابن المتناكه اركبني و هي في وضع الكلبه و قام فعلا و حط زبره في كسها و دقر فيها و شدها من شعرها عليه و هاتك يا نيك و هي تصوت و بدات تترعش و جابتهم بعدين هو جابهم
قالتله ايدك علي المعلوم لاقيته طلع محفظته و ادالها فلوس و هنا صدمتي وصلت لاخرها روحت قفلت الفيديو و اخدت بعضي و نزلت و معايا فيديو فضيحه لحماتي و بفكر في اللي هعملها بالفيديو ده
انتظروا تشوفوا باقي اللي حصل في الجزء الثاني
فاثناء الخطوبة اشترطت انها تعيش معانا بعد الجواز و قد كان
بعد الجواز بفترة و بعد ما شبعت من مراتي بدات اتشد لحماتي هي ميلف في أواخر الأربعينات و انا بعشق السن ده جسمها متناسق بالنسبة لسنها قمحاويه بزازها كبيرة و عندها سوة و طيزها مدورة و مظبوطه
المهم مع الوقت بدات اتجسس عليها من خرم بابا اوضتها تاخد شاور و تخش اوضتها تقلع و اشوفها عريانه اهيج عليها نيك
المهم جيه يوم دخلت و قفبت باب اوضتها و بدات تغيب و مراتي كانت في مشوار و نور أوضة حماتي مولع فروحت عشان اتجسس عليها من خرم الباب كالعاده شوفت منظر هيجني فشخ قاعده بتنتف شعرات كسها علي السرير زبري وقف فشخ
بعد ما خلصت نتف دخلت خدت شاور و خرجت عشان تغير في اوضتها رجعت اتفرج عليها لاقيتها ظبطت نفسها بادي اسبلاش و لبست قميص نوم احمر دم غزال قصير و صدره مفتوح لنصه و لبست عليه عبايه خروج و حجابها و خرجت بقولها رايحه فين يا ماما قالتلي ورايا مشوار طبعا شكيت فيها جدا قولتلها تمام
نسيت اقولكم ان هي عندها شقه خاصه بيها و مراتي معاها مفتاحها و مراتي نسيت مفاتيحها قبل ما تنزل مشوارها اخدت المفاتيح و استنيت شوية بعد ما حماتي نزلت و نزلت عشان اروح علي الشقه
روحت علي الشقه و فتحت الباب من غير صوت و دخلت بهدوء سمعت صوت آهات مكتومه جايه من اوضه النوم فهمت ان حماتي شرموطه و عامله نفسها محترمه و بتتناك جوه
دخلت علي اساس اقفشهم لاقيت باب الاوضه موارب و حماتي راكبه علي زب راجل و بتنطط عليه جامد و هايجه فشخ و هو نازل سبانكات علي طيزها و بزازها كبيره نيك و حلماتها واقفه اوي و مقشعره كان باين عليها مستمتعه لاخرها و مش حاسه بنفسها و بتقوله نيك يا فحل دقر كسي يا ابن الشرموطه
انا اتسمرت مكاني من اللي شوفته بعدين جاني فكره روحت طلعت موبايلي و صورت فيديو فضلت تنطط علي زبره جامد فوق و تحت و لا اجدع شرموطه و قامت فلقست و هو لسه نايم علي ظهره و حطت وشها بين رجله و فضلت تمص زبره و هي بتدعك بيوضه و تقوله زبرك جامد يالا كان باين انه اصغر منها في السن و هي هايجه عليه نيك
بعدين حطت صابع في طيزه و بتبعبص طيزه و انا هيجت نيك كان خلاص زبري هينفجر من اللبن من اللي شايفه قدامي
بعدين قالتله قوم يا ابن المتناكه اركبني و هي في وضع الكلبه و قام فعلا و حط زبره في كسها و دقر فيها و شدها من شعرها عليه و هاتك يا نيك و هي تصوت و بدات تترعش و جابتهم بعدين هو جابهم
قالتله ايدك علي المعلوم لاقيته طلع محفظته و ادالها فلوس و هنا صدمتي وصلت لاخرها روحت قفلت الفيديو و اخدت بعضي و نزلت و معايا فيديو فضيحه لحماتي و بفكر في اللي هعملها بالفيديو ده
انتظروا تشوفوا باقي اللي حصل في الجزء الثاني