قصتي مع اللواط

[ليبي سخون]

هذه القصة حقيقية وهي قصتي مع اللواط إلى أن وصلت الي الدياثة
انا احمد عمري الان 31 سنة ولي ابناء عم اثنين وهم اخوة مراد وعلى مراد اكبر مني ب سنتين اما على اكبر بخمس سنوات .
بدات قصتي منذ الطفوله عندا كان عمري 6 سنوات ، حينها لا اعرف عن الجنس واللواط شيئا ، إلا أن علي وهو ابن عمي الاكبر
كانت له دراية وخلفية لا اعلم من اين اتي بها.
عندما كنا نلعب كان على يتحرش بي امام مراد وكان يخلع ليا الشورت ويضع زبه الصغير في طيزي ، كنت لا اعلم ماذا يحدث ولم اعر اهتمام للموضوع
استمر الوضع بالعلعب على هذه الطريقة ، حيث اصبحت العب هذه اللعبة مع مراد اكثر بحكم انه اغلب الوقت معي، وصرت استمتع بهذه اللعبة كثيرا
فغالبا ما ابدى انا بطلب اللعب ، درات الايام وصرت افهم ماذا يجري وتعلمت ولم اكن ممانعا بل بالعكس وجدت نفسي مستمتعا بهذه اللعبة .
إلا ان ميولي كان لمراد اكثر من علي بل انني قاطعت على ولم اعد اعد العب معه لانه كبر كثيرا ولم اشعر بالامان معه على عكس مراد.
في يوم من الايام وعندما كان عمري 8 سنوات وجدتنا امي من غير ملابس ونحن نمارس ، فتخيل انت ماحدث بعدها ، توبخت كثيرا وتعرضت للضرب والشتم
ومنتعتني من الخروج ، فقررت حينها ان اوقف هذه اللعبة .
توقف ونسينا هذه الالعاب الي ان اصبح عمري 13 سنة ، لا اعلم ماللذي حدث لي تلك اللينة فقد كنت هائجا ممحونا اريد ان امسك قضيب مراد باي طريقة ،
ولم استطع ان افتح معه الموضوع لاننا لنا فترة طويلة عليه ، فلم يكن لدي الا ان المح له بالحركات مثل مد الطيز والحك ، فهم عندها ما اقصد .
فاخرج زبه وهو منتصب وانا انظر لجهة اخرى ، عندما نظرت اليه وجدت قضيبه متصلبا ومنفوخا وكان اكبر بكثير من اخر مرة رايته فيها ، قجن جنوني وانقضيت عليه بالمص.
رضعت ومصيت قليلا ولم يكن المكان امن للمارسة فقررنا ان ننتقل لمكان اخر.
انتقلنا الي المكان الاخر ونحن لم نعلم ان علي يراقبنا ، فمجرد ان خلعنا ملابسنا دخل علينا علي ، اصبت برعشة وانهارت دموعي من عيني من شدة الخوف ، امسكني من يدي ودخل بي الى الغرفة .
نيمني على بطني وبصق على طيزي واصبح يحاول ادخال قضيب في طيزي.
بصراحة كانت اول مرة يحاول احد ادخال زبه في طيزي ، فعندما كنا صغار كانت ازبابهم صغيرة ولا تستطيع على هذا الفعل.
دخل زبه في طيزي كاملا وفتحني في تلك اللية شعوري لا يوصف ، كان بين الخوف والفرح فقد كان شعورا جميلا عندام دخل في طيزي لاول مرة وانا مستغرب كيف لم اتالم.
بعد ان ناكني وافرغ على ظهري لبس ملابسه وخرج ، سالني مراد هل انت تتالم قلت له لا ، فقال هل نكمل قلت له لا .
خرجنا وانا احس ان فتحت شرجي مازالت مفتوحة ففكرت ان نرجع لينيكني مراد زلكن لا اعرف ماللذي غير رائيي.
بعدها بفترة اصبحت انا ومراد نلتقي كل ليلة وكان نحاول ان يدخل زبه ولكن دون جدوى فكان يولمني، لا اعلم هل هو لعدم خبرتنا ام ان زب مرات اكبر من علي لاني لم اراه.
بعد عدة محاولات دامت لايام دخل زب مراد وكم فرحت في تلك اللحظة واستمتعت ، اسمرينا الى ان اصبح عمري 17 سنة بعد اخذت قرار ان نتوقف عن الممارسة .
القصة لم تكتمل بعد ساكمل اذا طلبتم مني ذالك ووجدنا تفاعل عن القصة