عاشق طيز الأمهات
عضو
- إنضم
- 3 أكتوبر 2021
- المشاركات
- 21
- النوع
- ذكر
القصة من وحى الخيال للمتعه
القصة تبدأ لما امى طلبت منى ننزل السوق و انا كنت رافض عشان عندى معاد مع صحابى لكن هى اصرت عشان اساعدها فى السوق و بعد نقاش وافقت بشرط اننا هنخلص يسرعة عشان معادى
امى ست فى الأربعينات قصيرة شوية طولها ١٦٠سم عندها بزاز بحلمه تجنن تشوفها من تحت البرا و طيزها تهز الرجالة بحجم طيزها و بتترج و هى بتمشى و لبس العبايات الضيقة الى بتنزل بيها امى و بتجنن الرجالة فى الشارع
امى ست أرملة من ٦ سنين و فى رجالة كتير اتقدموا ليها لكن هى رفضت و انا كنت بقنعها بالجواز عشان الوحدة لكن هى رافضة
انا ابنها الوحيد و كل اهتمامتها بيا لكن من حقها تشوف راجل معاها فى الوحدة و انا هكون مبسوط عشان امى
المهم نزلنا السوق و امى كانت لابسه عبايه سوداء و طيزها بارزة من العباية و احنا بنمشى فى السوق طيزها بتتهز و انا ملاحظ ان كل راجل مركز مع طيز امى و بقول فى نفسى لو امى خدت راجل من ده ايه الى ممكن يحصل
المهم كل بياع كان بيعاكس امى طبعا و انا ساكت لغاية لما وصلنا لبياع شاب عنده قرب ٣٠ سنة اعزب و لاحظ ان امى مركزة معاه اوى و لقيته طبعا بيعاكس امى و امى بتضحك بشرمطة و بيتحرش بيها نثلا اكنه بيساعدها تنقى الخضار و الاقى زبه راشق فى فلقات طيز امى و حسيت ان انى ساحت خالص و هو شاب وسيم و بجسم رياضى و اعزب بعد م خلصت امى و فى طريقنا للبيت لقيت الشاب ماشى ورانا و بيعرص على امى المساعدة و هى وافقت يوصلها و احنا فى الطريق سامعه بيكلم انه محترم و رياضى و لسه بيدور على بنت الحلال و امى بتسألة لسه ملقتش بنت الحلال قالها للأسف بنت الحلال مش هتستحملنى عشان ليا طلبات كتيرة و بحب اعمل كل شوية لقيت انى ضحكت و بتبصلة بنظرة معناها فهمتك و انا اكسفت و استأذنت امشى عشان المشوار مع صحابى و سبته يوصل امى و روحت لكن المشوار اتأجل عشان صحابى مشغولين و رجعت البيت تانى مضايق عشان سبت امى معاه و انا رجعت و بفتح للباب سمعت صوت زى صوت واحدة بتتناك و جى من شقتنا بفتح براحه الباب لقيت عبايه امى على الارض و سامع صوت اهاااات و عرفت ان ده صوت اهاااااااات امى و مستغرب مين الى معاها و براحه اتسحبت للباب عشان اعرف مين اتصدمت من المنظر لقيت امى نايمة على بطنها و لقيت الشاب الى انى اتعرفت غليه و وصلها نايم فوق امى و زبه فى كس امى و بيرزع فى فلقات طيزها على السرير و قافش بزاز امى و بينط على امى زى التور الهايج جامد و امى بتقوله اااااااه نيك كمان اااااااه تصدق عندك حق زبرك كبير اوى اااااااه براحه اااااااه و هو بيكمل نيك و بيقولها عجبك زبرى ي لبوه و مرة واحدة طلع زبرة من كس امى غشان اشوف اكبر زبر فى حياتى زبر اسمر طويل اوى و طخين و مليان عروق و بيضانه ولا زى بيضان الحصان مليانه لبن و لقيته بيسحب امى من رقبتها و خلاها زى الفرسه و هى بتتناك و هو مدهل زبرة تانى و فضل يرزع فى طيز امى و طيزها بتتهز من كتر النيك و بزاز امى شايفها مدلدلة ولا زى بزاز ممثلات السكس فضل على هذا الوضع خمس دقايق بعد كدا لقيته بيقف و بيوقف امى و واقف وراها و بيحشر زبرة فى كسها تانى و بيحضنها من ورا و حاطط ايده على بزاز امى و شغال ترزيع فيها من ورا و امى بتقوله اااااه براحه شكلك هايج اوى ي حبيبي ااااااااااااه كسى مش قادر كدا براحه ااااااااااه و هو ورا امى بينيك زى التور و مرة واحده لف امى و بقت باصه و لسه هتكلم راح رافعها على زبه مره واحدة و بقى شغال نيك و تنطيط فى كس امى و انا اتصدمت من ازاى واحد قدر يعمل كدا مع امى و امى وسط كل ده و هو بيفشخ فى كسها مرة واحدة لقيته بيحط امى على السرير و بيحشر زبه فى كسها جامد و بيشخر لامى و بيقولها ايه رايك فى زبرى ي لبوة عجبتك و امى وسط كل الهياج بتقوله انا عمر م حد ناكنى بالشكل ده ابدا و بتضحك بشرمطة و هو ماسك بزاز امى تقفيش و رضاعه و امى بتقوله بقالنا اكتر من نص ساعة كدا و بتضحك و اول لما شال زبه من كس ماما لقيت كميه لبن نازله من كس ماما كتيرة فشخ ولا اكنه كان حصان الى بينكها و انا اتسحبت و مشيت و انا مبسوط ان ماما لقت اخيرا حك فى حياتها و مفيش كام يوم لقيته جى و بيطلب ايد ماما و انا بضحك فى سرى و بقوله عجبك كسها طبعا و من ساعتها كل يوم بسمعه جوة بينيك فى ماما اكتر من ساعة و بقى الفترة الاخيرة بيزود نيك فى امى عشان عايزها تحمل منه
القصة تبدأ لما امى طلبت منى ننزل السوق و انا كنت رافض عشان عندى معاد مع صحابى لكن هى اصرت عشان اساعدها فى السوق و بعد نقاش وافقت بشرط اننا هنخلص يسرعة عشان معادى
امى ست فى الأربعينات قصيرة شوية طولها ١٦٠سم عندها بزاز بحلمه تجنن تشوفها من تحت البرا و طيزها تهز الرجالة بحجم طيزها و بتترج و هى بتمشى و لبس العبايات الضيقة الى بتنزل بيها امى و بتجنن الرجالة فى الشارع
امى ست أرملة من ٦ سنين و فى رجالة كتير اتقدموا ليها لكن هى رفضت و انا كنت بقنعها بالجواز عشان الوحدة لكن هى رافضة
انا ابنها الوحيد و كل اهتمامتها بيا لكن من حقها تشوف راجل معاها فى الوحدة و انا هكون مبسوط عشان امى
المهم نزلنا السوق و امى كانت لابسه عبايه سوداء و طيزها بارزة من العباية و احنا بنمشى فى السوق طيزها بتتهز و انا ملاحظ ان كل راجل مركز مع طيز امى و بقول فى نفسى لو امى خدت راجل من ده ايه الى ممكن يحصل
المهم كل بياع كان بيعاكس امى طبعا و انا ساكت لغاية لما وصلنا لبياع شاب عنده قرب ٣٠ سنة اعزب و لاحظ ان امى مركزة معاه اوى و لقيته طبعا بيعاكس امى و امى بتضحك بشرمطة و بيتحرش بيها نثلا اكنه بيساعدها تنقى الخضار و الاقى زبه راشق فى فلقات طيز امى و حسيت ان انى ساحت خالص و هو شاب وسيم و بجسم رياضى و اعزب بعد م خلصت امى و فى طريقنا للبيت لقيت الشاب ماشى ورانا و بيعرص على امى المساعدة و هى وافقت يوصلها و احنا فى الطريق سامعه بيكلم انه محترم و رياضى و لسه بيدور على بنت الحلال و امى بتسألة لسه ملقتش بنت الحلال قالها للأسف بنت الحلال مش هتستحملنى عشان ليا طلبات كتيرة و بحب اعمل كل شوية لقيت انى ضحكت و بتبصلة بنظرة معناها فهمتك و انا اكسفت و استأذنت امشى عشان المشوار مع صحابى و سبته يوصل امى و روحت لكن المشوار اتأجل عشان صحابى مشغولين و رجعت البيت تانى مضايق عشان سبت امى معاه و انا رجعت و بفتح للباب سمعت صوت زى صوت واحدة بتتناك و جى من شقتنا بفتح براحه الباب لقيت عبايه امى على الارض و سامع صوت اهاااات و عرفت ان ده صوت اهاااااااات امى و مستغرب مين الى معاها و براحه اتسحبت للباب عشان اعرف مين اتصدمت من المنظر لقيت امى نايمة على بطنها و لقيت الشاب الى انى اتعرفت غليه و وصلها نايم فوق امى و زبه فى كس امى و بيرزع فى فلقات طيزها على السرير و قافش بزاز امى و بينط على امى زى التور الهايج جامد و امى بتقوله اااااااه نيك كمان اااااااه تصدق عندك حق زبرك كبير اوى اااااااه براحه اااااااه و هو بيكمل نيك و بيقولها عجبك زبرى ي لبوه و مرة واحدة طلع زبرة من كس امى غشان اشوف اكبر زبر فى حياتى زبر اسمر طويل اوى و طخين و مليان عروق و بيضانه ولا زى بيضان الحصان مليانه لبن و لقيته بيسحب امى من رقبتها و خلاها زى الفرسه و هى بتتناك و هو مدهل زبرة تانى و فضل يرزع فى طيز امى و طيزها بتتهز من كتر النيك و بزاز امى شايفها مدلدلة ولا زى بزاز ممثلات السكس فضل على هذا الوضع خمس دقايق بعد كدا لقيته بيقف و بيوقف امى و واقف وراها و بيحشر زبرة فى كسها تانى و بيحضنها من ورا و حاطط ايده على بزاز امى و شغال ترزيع فيها من ورا و امى بتقوله اااااه براحه شكلك هايج اوى ي حبيبي ااااااااااااه كسى مش قادر كدا براحه ااااااااااه و هو ورا امى بينيك زى التور و مرة واحده لف امى و بقت باصه و لسه هتكلم راح رافعها على زبه مره واحدة و بقى شغال نيك و تنطيط فى كس امى و انا اتصدمت من ازاى واحد قدر يعمل كدا مع امى و امى وسط كل ده و هو بيفشخ فى كسها مرة واحدة لقيته بيحط امى على السرير و بيحشر زبه فى كسها جامد و بيشخر لامى و بيقولها ايه رايك فى زبرى ي لبوة عجبتك و امى وسط كل الهياج بتقوله انا عمر م حد ناكنى بالشكل ده ابدا و بتضحك بشرمطة و هو ماسك بزاز امى تقفيش و رضاعه و امى بتقوله بقالنا اكتر من نص ساعة كدا و بتضحك و اول لما شال زبه من كس ماما لقيت كميه لبن نازله من كس ماما كتيرة فشخ ولا اكنه كان حصان الى بينكها و انا اتسحبت و مشيت و انا مبسوط ان ماما لقت اخيرا حك فى حياتها و مفيش كام يوم لقيته جى و بيطلب ايد ماما و انا بضحك فى سرى و بقوله عجبك كسها طبعا و من ساعتها كل يوم بسمعه جوة بينيك فى ماما اكتر من ساعة و بقى الفترة الاخيرة بيزود نيك فى امى عشان عايزها تحمل منه
