انا خايف اتكلم بصراحه بس لازم افضفض مع حد معرفوش عشان كده قولت اكتب هنا اللى بيحصلى من فتره واشيل الجبل اللى على سدرى ده
مش عارف هو ندم ولا انا عاوز حد يشاركنى فى تجربتى دى واحس انى مش لوحدى اللى عملت كدا
هبدأ واقولكم انى انا اصغر اخواتى عندى ثلاث اخوات بنات اكبر منى الكبيره ميرفت ٢٥سنه ومتحوزه زوجه تانيه من راجل كبير جدا ٦٠ سنه بس هو بيديها فلوس كتير كل لما يحى عندها مساعده يعنى لينا كلنا وهى جسمها مليان جدا زى امى وقصيره
التانيه شهيره ٢٣ سنه ممرضه فى مستشفى ولسه حتى متختبطتش ممكن عشان هى مش حلوه بس هى ملفوفه شويه ومطيزه اوى
التالته منى ٢١ سنه خلصت الدبلوم كل متشتغل فى حته تسيبها بعد شهر وتمشي وعرفت بعد كدا ليه
وبردو هى لسه متختبطتش بس هى طخينه زى انى بردو بس بزازها ضخمه جدا عن كل اخواتى
امى بقى هى المشكله الكبيره وهى السبب فى كل اللى حصل من الاول بسبب دلعها ليا وتسيبها مع اخواتى ومعايا بلاخص هى ارمله من ١٥ سنه وكانت عايشه لينا وبس وبتحاول تدبر طلبات بيتنا بأى شكل لان معاش والدى مش بيكفى عشان كدا قبلت تجوز اختى ميرفت لعم سمير برغم انه اكبر منها هى
احنا عايشين فى بيتنا الدور الارضى
واول بلكونه اختى اجوزت فيها وامى بتاخد ايجار من عم سمير برغم ان هو اللى بناها ووضبها على حسابه
تانى بلكونه امى عملها لتربية الطيور لحد انا ما اوضبها واتجوز فيها
ودى كانت البدايه مع ميولى غير الطبيعيه انى اتلصص على امى
وعشان احنا عايشين فى بيتنا لوحدنا ومفيش حد غريب وسطينا امى دايما كانت براحتها فى لبسها على اساس انها معنهاش غير بنات وانا كنت لسه صغير ونسيت ان الصغير ده هيكبر
المهم كنت دايما متعود اشيل اكل الطيور والميه واطلع السطح معاها ودايما هى لبسها خفيف فى الشتا وعريان جدا فى الصيف وعمرى مشوفتها لابسه سنتيان او كلوت فى البيت علطول قاعده كدا وجسمها وحالها كله باين وانا ولا كان على بالى حاجه اصلا لحد ما اصحابى فرجونى على افلام سكس فى تليفونتهم وكنت اول مره اشوف الحاجات دى وزبى وقف جدا لدرجة انى مكنتش عارف حتى اضرب عشره وافك نفسى لحد ما واحد من اصحابى عملها اودامى وانا استغربت ايه ده وهو فهمنى كل حاجه
بدأت الشهوه تجرى فى دمى خصوصا انى يوميا وكل ساعه وكل لحظه انا شايف علطول انى وأخواتى وهما عريانين وده لانهم عارفين انى ماليش فى اى حاجه خالص واختهم الرابعه زى ما بيتريقو عليا فى البيت وبيستحمو والباب مفتوح عادى وبيغيرو اودامى عادى وانى اللى شجعتهم على گدا من تصرافتها معاهم اودامى لدرجة انها بتعملهم حلاوه وانا قاعد معاهم
مش هطول عليكم واتوهكم منى بس حبيت اذكر الكلام ده عشان تعرفوا ان كل شئ فى بيتنا عادى اوصادى ولا كأنى ولد عايش وسطيهم المهم بقى بعد لما فهمت وعرفت الحاجات دى طلعت فى مره كالعاده مع امى ع السطح وهى اليوم ده كانت لابسه قميص حماله وماسك جدا فيها وجسمها تقريبا باين منه
وهى طبعا غاويه تزغط دكرين بط واحد لينا وواحد لجوز اختى لحد ميدبحو وتزغط غيرهم قبل كدا كانت تقعد تزغط عادى بس دلوقتى الوضع اتغير وانا بقيت اقعد اوصادها وملعبش ع السطح زى الاول ندهت عليا وقالتلى امسكلى دكر من دول يا مجدى جريت مسكتلها واحد وهى فرشت ع الارض وانا بتفرج عليها ولاول مره ابص لكسها كنت بشوفه كتير بس المره دى اول ماشوفته جسمى اترعش وحسيت انى عاوز اخش فيه تانى قعدت تزغط وانا قاعد ابص من تحت لتحت لحد ماخلصت وقالتلى هات التانى وهى قاعده ومفشخه رجليها وشايف كل مسها بكل التفاصيل بتاعته كنت هتجنن ولحد ما خلصت ونزلنا قالتلى انا هتشطف وصحى اختك منى خليها تقوم ونشوف هنعمل ايه انهارده
هى دخلت الحمام وانا دخلت اصحى اختى منى لاقتها نايمه وبتشخر كمان والقميص اللى لبساه طالع لحد بطنها وهى نايمه على بطنها وطيزها كلها باينه ومش لابسه كلوت قولت فى بالى ينهار اسود انا ناقص فوق كس انى وتحت طيز اختى انا مكنتش بكسف منهم ولا هما بيتكسفو منى بس انا معرفش جرالى ايه سبتها ورجعت لامى وانا على باب الحمام بقولها منى نايمه يامه خالص وبتشخر فتحت الباب وهى عريانه ملط وقالتلى مش قولتلك صحيها يابن الوسخه اجرى يا خول صحيها بدل مشبشبلك انا واقف متنح من منظرها راحت حدفانى بكوز ميه فى وشى وقالتلى امشي يا خول صحيها الشرموطه دى جريت تانى على اوضتها بندهلها هى مش هنا وانا زبى على اخره روحت طالع جنبها ع السرير وبصحيها بأيدى ولا كأنى بفوق حد ميت وهاتك يا شخير منها انا بنام جنبهم عادى بس المره دى قلبى بقى يدق بسرعه جدا مش عارف ليه
الشيطان وسوسلى وروحت مطلع زبى وانا جنبها وهو واقف ولزقته فيها من جنب طيزها محستش قعدت اتغط عليها محستش كنت لسه هتجرأ واركب عليها لاقيت امى جت وهاتك ياشتيمه وزعيق فيها وفيا وحمدت ...انها مشفتش انا كنت هعمل ايه منى فاقت ولفت جسمها وانا جنبها وكسها كان مداريه حرف قميصها بس مش فى دماغها اصلا انا روحت قايلها عجبك كدا عمال اصحى فيكى من بدرى وانتى ميته روحت قايم من ع السرير وزبى واقف وانا بقوم بلف من فوقها وكنت قا صد احك زبى فى كسها وانا قايم مش عارف هى خدت بلها ولا لأ بس انا حسيت بزبى وهو بينر من على شفتين كسها وهى عادى
اسيبكم هنا ونكمل ايه هو باقى اول ايام تحول حياتى
مش عارف هو ندم ولا انا عاوز حد يشاركنى فى تجربتى دى واحس انى مش لوحدى اللى عملت كدا
هبدأ واقولكم انى انا اصغر اخواتى عندى ثلاث اخوات بنات اكبر منى الكبيره ميرفت ٢٥سنه ومتحوزه زوجه تانيه من راجل كبير جدا ٦٠ سنه بس هو بيديها فلوس كتير كل لما يحى عندها مساعده يعنى لينا كلنا وهى جسمها مليان جدا زى امى وقصيره
التانيه شهيره ٢٣ سنه ممرضه فى مستشفى ولسه حتى متختبطتش ممكن عشان هى مش حلوه بس هى ملفوفه شويه ومطيزه اوى
التالته منى ٢١ سنه خلصت الدبلوم كل متشتغل فى حته تسيبها بعد شهر وتمشي وعرفت بعد كدا ليه
وبردو هى لسه متختبطتش بس هى طخينه زى انى بردو بس بزازها ضخمه جدا عن كل اخواتى
امى بقى هى المشكله الكبيره وهى السبب فى كل اللى حصل من الاول بسبب دلعها ليا وتسيبها مع اخواتى ومعايا بلاخص هى ارمله من ١٥ سنه وكانت عايشه لينا وبس وبتحاول تدبر طلبات بيتنا بأى شكل لان معاش والدى مش بيكفى عشان كدا قبلت تجوز اختى ميرفت لعم سمير برغم انه اكبر منها هى
احنا عايشين فى بيتنا الدور الارضى
واول بلكونه اختى اجوزت فيها وامى بتاخد ايجار من عم سمير برغم ان هو اللى بناها ووضبها على حسابه
تانى بلكونه امى عملها لتربية الطيور لحد انا ما اوضبها واتجوز فيها
ودى كانت البدايه مع ميولى غير الطبيعيه انى اتلصص على امى
وعشان احنا عايشين فى بيتنا لوحدنا ومفيش حد غريب وسطينا امى دايما كانت براحتها فى لبسها على اساس انها معنهاش غير بنات وانا كنت لسه صغير ونسيت ان الصغير ده هيكبر
المهم كنت دايما متعود اشيل اكل الطيور والميه واطلع السطح معاها ودايما هى لبسها خفيف فى الشتا وعريان جدا فى الصيف وعمرى مشوفتها لابسه سنتيان او كلوت فى البيت علطول قاعده كدا وجسمها وحالها كله باين وانا ولا كان على بالى حاجه اصلا لحد ما اصحابى فرجونى على افلام سكس فى تليفونتهم وكنت اول مره اشوف الحاجات دى وزبى وقف جدا لدرجة انى مكنتش عارف حتى اضرب عشره وافك نفسى لحد ما واحد من اصحابى عملها اودامى وانا استغربت ايه ده وهو فهمنى كل حاجه
بدأت الشهوه تجرى فى دمى خصوصا انى يوميا وكل ساعه وكل لحظه انا شايف علطول انى وأخواتى وهما عريانين وده لانهم عارفين انى ماليش فى اى حاجه خالص واختهم الرابعه زى ما بيتريقو عليا فى البيت وبيستحمو والباب مفتوح عادى وبيغيرو اودامى عادى وانى اللى شجعتهم على گدا من تصرافتها معاهم اودامى لدرجة انها بتعملهم حلاوه وانا قاعد معاهم
مش هطول عليكم واتوهكم منى بس حبيت اذكر الكلام ده عشان تعرفوا ان كل شئ فى بيتنا عادى اوصادى ولا كأنى ولد عايش وسطيهم المهم بقى بعد لما فهمت وعرفت الحاجات دى طلعت فى مره كالعاده مع امى ع السطح وهى اليوم ده كانت لابسه قميص حماله وماسك جدا فيها وجسمها تقريبا باين منه
وهى طبعا غاويه تزغط دكرين بط واحد لينا وواحد لجوز اختى لحد ميدبحو وتزغط غيرهم قبل كدا كانت تقعد تزغط عادى بس دلوقتى الوضع اتغير وانا بقيت اقعد اوصادها وملعبش ع السطح زى الاول ندهت عليا وقالتلى امسكلى دكر من دول يا مجدى جريت مسكتلها واحد وهى فرشت ع الارض وانا بتفرج عليها ولاول مره ابص لكسها كنت بشوفه كتير بس المره دى اول ماشوفته جسمى اترعش وحسيت انى عاوز اخش فيه تانى قعدت تزغط وانا قاعد ابص من تحت لتحت لحد ماخلصت وقالتلى هات التانى وهى قاعده ومفشخه رجليها وشايف كل مسها بكل التفاصيل بتاعته كنت هتجنن ولحد ما خلصت ونزلنا قالتلى انا هتشطف وصحى اختك منى خليها تقوم ونشوف هنعمل ايه انهارده
هى دخلت الحمام وانا دخلت اصحى اختى منى لاقتها نايمه وبتشخر كمان والقميص اللى لبساه طالع لحد بطنها وهى نايمه على بطنها وطيزها كلها باينه ومش لابسه كلوت قولت فى بالى ينهار اسود انا ناقص فوق كس انى وتحت طيز اختى انا مكنتش بكسف منهم ولا هما بيتكسفو منى بس انا معرفش جرالى ايه سبتها ورجعت لامى وانا على باب الحمام بقولها منى نايمه يامه خالص وبتشخر فتحت الباب وهى عريانه ملط وقالتلى مش قولتلك صحيها يابن الوسخه اجرى يا خول صحيها بدل مشبشبلك انا واقف متنح من منظرها راحت حدفانى بكوز ميه فى وشى وقالتلى امشي يا خول صحيها الشرموطه دى جريت تانى على اوضتها بندهلها هى مش هنا وانا زبى على اخره روحت طالع جنبها ع السرير وبصحيها بأيدى ولا كأنى بفوق حد ميت وهاتك يا شخير منها انا بنام جنبهم عادى بس المره دى قلبى بقى يدق بسرعه جدا مش عارف ليه
الشيطان وسوسلى وروحت مطلع زبى وانا جنبها وهو واقف ولزقته فيها من جنب طيزها محستش قعدت اتغط عليها محستش كنت لسه هتجرأ واركب عليها لاقيت امى جت وهاتك ياشتيمه وزعيق فيها وفيا وحمدت ...انها مشفتش انا كنت هعمل ايه منى فاقت ولفت جسمها وانا جنبها وكسها كان مداريه حرف قميصها بس مش فى دماغها اصلا انا روحت قايلها عجبك كدا عمال اصحى فيكى من بدرى وانتى ميته روحت قايم من ع السرير وزبى واقف وانا بقوم بلف من فوقها وكنت قا صد احك زبى فى كسها وانا قايم مش عارف هى خدت بلها ولا لأ بس انا حسيت بزبى وهو بينر من على شفتين كسها وهى عادى
اسيبكم هنا ونكمل ايه هو باقى اول ايام تحول حياتى
