الجزء الثالث من الملحمة الجنسية ومتعة العلاقات الجنسيه داخل الأسرة الواحدة (متعة الإبنه نورا دلوعة ومنيوكة أبوها سمير الزبير) )

إنضم
29 أغسطس 2021
المشاركات
43
العمر
28
النوع
ذكر اعشق سكس المحارم
الجزء الثالث (متعة الإبنه نورا دلوعة ومنيوكة أبوها سمير الزبير) من الملحمة الجنسية:
متعة العلاقات الجنسيه داخل الأسرة (الأخ وأخته) و (الإبنه وأبوها) و (الإبن وأمه).
في الجزء الأول والثاني من هذه الملحمة الممتعة الساخنة حكينا عن نيك الإبن مودي لأخته نورا وأمه نوال...
هنحكي الليلة عن قصة متعة الإبنه نورا دلوعة ومنيوكة أبوها سمير الزبير.
مرة من المرات لما كانت الأم نوال مسافرة يمين عند أمها ومعاها إبنها مودي عشان تستفرد بيه وتتشرمط معاه بعيد عيون جوزها سمير وبنتهم نورا... في اليوم الأول لسفر نوال.. رجعت نورا من المدرسه وخدت شاور وغيرت هدومها ولبست هوت شورت أحمر وبادي حمالات زهري مثير جدأ ومعظم جسمها الملبن باين وقعدت لوحدها تتفرج على سكس في الموبايل وتحسس على حلمات بزازها وتفرك في كسها.. وبعد شوية دخل أبوها سمير من باب الشقه فعدلت من نفسها بسرعة وقامت وباسته وحضنته وحس أبوها إن جسمها سخن سخونة غير طبيعية وشعر بإرتباكها شوية ولكنه كان مستحسن وضعها السخن ده (وهو أصلاً شهواني جدأ ويعشق الأنثى الممحونة السخنه الهايجه) وسألها : مالك يا حبيبتي.. قالت مفيش حاجة انا مرهقه بس عشان لسه جاية من المدرسه وكام إنهارده عندنا ماتش كره طايره.. تحب احضر الغدا يا حبيبي.
ابوها : ماشي يا حبيبتي سخني الأكل اللي ماما مجهزاه في التلاجة لغاية ما أغير هدومي وأخد شاور.... وتمر الأحداث... وهما على السفره..
ابوها : معلش يا حبيبتي هتتعبي يومين في البيت شوية لحد ماما ماتوصل بكره بالسلامه.
نورا : تعبك راحة يا قلبي ولاتعب ولا حاجة دي حتى ماما مجهزة كل حاجة في التلاجة وانا بسخنها بس.... يا حبيبي انا مش هخليك تحس لحظة بغياب ماما (بتقوله كده وهي جنبه على كراسي السفره ولازقة فخادها العريانه في فخاده العريانه ولابس شورت صغير وراحت حاطه إيدها على فخده بضغطه خفيفة كانت كفيلة بتوقيف زبه اللي وصل لإيدها اللي على فخده وهي حست برأس زبه) وإرتبك شوية سمير وطبطب عليها وقام يريح شوية بعد الغدا وهي قالت له إنها هتذاكر شوية.
طبعاً نورا لا هتذاكر ولا حاجه وقعدت تتفرج على سكس وتلعب في نفسها وراحت تتلصص على ابوها وهو نايم عريان إلا من سليب فقط ووقفت على باب أوضته موحوحه وممحونه وهايجه اوي وتتمحن على منظر أبوها الوسيم وجسمه الأربعيني السكسي والرياضي ذو العضلات المفتولة وزبه الطويل الخارج شويه من السليب.
وقفت نورا على باب الأوضة تلعب في نفسها وتعض على شفايفها وتتخيل أنها بين أحضان (أبوها) هذا الرجل الوسيم الفحل السكسي ويرشق زبه في كسها الغرقان من عسل شهوتها... ولما فاقت نورا من نشوتها قررت أن تستغل وجودها مع أبيها هذه الليلة لوحدهم وصممت على أن تنصب شباكها اليوم لإصطياده وتحقيق حلمها بالفوز بزب سمير أبوها.
وقبل موعد صحيان أبوها على العشاء كده كانت نورا اخدت شاور ووضعت مكياج خفيف يُبرز أنوثتها وتعطرت ببرفان حريمي سكسي اوي اوي وكعادتها في لبس البيت (بس زودتها وولعتها شوية) لِبست قميص نوم ضيق وقصير بحمالات مثير جدا أسود خفيف وشفاف جدأ وتحته طقم سكسي ومثير كلوت وسنتيان احمر داكن تحت الإسود بيكون مولع نار أووووووووف على منظرها لما أبوها صحي وخرج للصالة وجدها بالشكل ده بتلعب في الموبايل ونايمة على سجادة الأنتريه على بطنها وتانية ركبتيها للخلف يعني مرفوعين لورا وبتهز ركبتيها بالتبادل وبتهز فلقتي طيزها زي قوالب الذبده والقميص في الثلث العلوي لفخادها.... فضلت على وضعها ده ورفعت راسها شويه ولفتها ناحية ابوها فشاف جمالها المثير ومعظم بزازها مكشوفين وجسمها زي مايكون كتلة من الملبن المدهون بالقشطه ويشع نور وقالت بمرقعة وصوت ممحون :
آآآآآآه.. خضتني هو إنت صحيت يا حبيبي.. تحب أعملك شاي؟
أبوها كان هينسى إنها بنته وهينط وينام عليها من الإثارة اللي هو فيها وهو أصلاً رجل شهواني ويعشق النيك والنسوان بصفة عامة... ولكنه مسك نفسه وقال لها : اوكيه يا حبيبتي جهزي الشاي لحد ما أخد دوش... ودخل الحمام ونورا طلعت على شُراعة باب الحمام تتلصص عليه وتتفرج على زبه العملاق وهو عريان وبيستحما..
وراحت جهزت الشاي بسرعة ولما خلص سمير لبس بوكسر سكسي جديد لونه رمادي ومنقوش عليه قلوب حمرا... وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون.... وهي رجعت تاني تنام قدامه على السجادة بنفس وضعها الأولاني.. وأبوها مِركز معاها اوي وعيونه مش بتتحرك من على جسمها المثير وراح من دماغه خالص إنها بنته وزبه عمال يكبر ويطول وهينط من البوكسر وينغرس في طيزها الملبن ولاإرادياً إيده راحت تلعب في زبه الهايج... وهي مستمره في حركات السكس واللبونه اللي بتعملها قدامه.. وعماله تحك كسها الموحوح في السجاده من تحت.
وبعد شويه وفجأة قامت فإنكشف وإتعرى معظم جسمها وطبعا كلوتها ظهر جدا وقالت: أنا هشرب نسكافيه أعملك معايا يا دادي.
فاق أبوها من خيلاته الجنسية وقال لها : أوكي يا حبيبتي..
دخلت نورا المطبخ وبتحضر النسكافيه وراحت شايله علبة السكر من مكانها وحطتها في الضلفة التحتانية لدولاب المطبخ وندهت على أبوها وقالت : لو سمحت تعالى دَور معايا على السكر عشان مش لاقياه... وعملت نفسها بتدور عليه فوق في الضلفة العلوية ومش لاقياه..
وقف أبوها وراها ورفع إيده لفوق بيدور معاها، ولزق فيها من ورا وهي رجعت لورا شوية وبقا زبه واقف وراشق في طيزها وهي بتنهج وتهز طيزها على زبه لعدة دقائق مروا كأنهم زمن طويل طول زب أبوها وكان أبوها على وشك الإنهيار وقذف لبنه لولا أنها راحت راجعه للخلف مرة واحدة وموطيه لتحت عشان تجيب السكر من تحت وكأنها وجدته فجأة، كاد أبوها أن يختل توازنه من زقها له وراح ساند نفسه على جسمها ومسكها وجت مسكة إيديه في بزازها وكأنه قبض على كرتين من الذبده وإستحلى الوضع ده وهي في حضنه وهي كمان كانت مولعة من زبه اللي راشق في طيزها... وإستمروا كده دقيقتين تلاته وكأنه مشهد سكسي طبيعي.
نورا أنهت هذه اللحظة بتنهيده مولعه وعدلت وضعها ووقفت وقالت : آآآآآآه براحة يا دادي كنت هتوقعني يا حبيبي.
أبوها فاق وعدل وضعه ومش عارف يتكلم من الهيجان ومن كسوفه من اللي بيعمله مع بنته.
وخرج من المطبخ وقعد على كنبة الأنتريه وبعدها جابت نورا النسكافيه وقعدت جنبه على الكنبه وبعد ما شربوا أزاحت نورا نفسها شويه لطرف الكنبة وريحت راسها على المسند الجانبي وفردت جسمها شوية ورفعت قدميها على فخاد أبوها العريانه وفي حجره أدام زبه بالظبط وطبعاً قميصها الضيق المثير إترفع على فخادها اوي وكشف وعرى كل فخادها وحته من الكلوت فوق كسها المنفوخ.
وقالت له بمرقعه : ممكن يا حبيبي تدلك لي رجليا من المشط لركبتي الإتنين عشان تعبيني اوي من ماتش الطايره بتاع المدرسه.
أبوها : من عيوني يا روحي.. وبدأ يقفش ويلعب ويدلك رجلها من تحت ورجلها التانيه بقت على زبه بالظبط... وتدليك وتحسيس بطن الرجل من تحت بيهيج البنات اوي اوي. وإستمر يدلك لها رجليها بالتبادل ويطلع لفوق شوية شوية لرُكبها ويسحب لفخادها وهي بتزحلق جسمها ناحيته براحة والقميص يترفع لفوق وتتعرى أكتر واكتر لحد سرتها وكلوتها مَبين كسها الموحوح وشفراته المنفوخة وهي بتتنهد من الهيجان من لمسات وتحسيس أبوها لفخادها وتقفيشه لأعلى فخادها تحت كسها بالظبط، وهما الإتنين في حالة عدم وعي وعدم إتزان وهيجان وإثارة جنسية مولعة.
وبعد ساعة من التسخين والمرقعة واللبونه نورا عشان تولع وتثير وتهيج أبوها أكتر وأكتر راحت رافعة رجليها وقامت وعدلت شوية من لبسها ومسكت أبوها من إيديه الإتنين وقالت بصوت واطي وممحون : تعالى كَملي تدليك جوه على السرير عشان ضهري وجعني وبالمرة تدلكلي ضهري بحنيتك دي يا أحن وأحلى بابا في الدنيا كلها يا عُمري وراحت بيساه على خده بلبونه وعلوقيه أنثويه.
أبوها رغم إنه بيعرف يتحكم في نفسه كان في حالة يُرثى لها من الهيجان والإثارة من حركاتها وكلامها.... قام معاها وقال لها بصوت مبحوح : يللا يا حبيبتي.... وضربها ضربة خفيفه بإيده على طيزها وهي بتهزها أُدامه بدلع ومرقعة.
وصرخت براحة : أأأي وجعتني يا حبيبي.
أووووووووووف على ده منظر.
ودخلوا الأوضة ورمت نورا بجسمها على السرير وهو وراها وزبه بيرقص قدامه وطلب منها أن ترفع القميص أو تقلعه عشان يدلك ويعمل مساج لضهرها وجسمها كله.. وهي فرحت لكده وراحت في ثانية قالعة القميص وقعدت على السرير... أووووووووووف يا نهار أبيض على منظرها جسمها الأبيض المثير اللي بينور لوحده ويخلي أجدع زوبر ينزل لوحده قبل ما يلمسها.. أووووووووووف.
وكل منهما نسي إنهم أب وبنته وبيفكروا بس في إنهم فحل شهواني وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه.... ووصلوا مع بعض لمرحلة اللا عوده.
وقالت له بمرقعه : تحب نبدأ من ورا ولا من قدام الأول آآآآآآه قصدي المساج يعني.
رد عليها بالعافيه : نامي وارتاحي على ضهرك وسيبيلي نفسك... نامت على ضهرها بشرمطة وقالت له : أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وبدأ أبوها في تدليك فخادها بحنيه وطريقة سكسية ويسحب بإيديه لفوق شوية شوية.
ونورا تعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون : آآآآآآه... أحححححح... آآآآآآه... وتحك فخادها في بعضهم براحه وكسها بينزل عسله من الهيجان وكلوتها ظهر عليه البلل.. وأبوها لما وصلت إيديه تحت كسها بالظبط همس لها : لو الحته دي بتوجعك أدلكهالك بلساني أحسن.
فأشارت له براسها وهي بتعض على شفايفها وهمست له : آآآآآآه.. بس براحه أحححححح بتحرقني أوي يا روحي أحححححح.
فنزل أبوها بلسانه بيدغدغ كسها من فوق الكلوت المبلول من عسل كسها الموحوح وراح بشفايفه ساحب الكلوت لتحت وقلعهولها وهي ساعدته برفع جسمها شوية وظهر كسها الملبن المنفوخ وبزرها المولع واقف من شدة الهيجان ودفن أبوها سمير راسه بين فخادها ونزل لحس ومص في كسها وبيشفط عسل أحلى وأطعم من الشهد... ورفع إيديه لبزازها يقفش فيهم وقلعها السنتيان ومسك بزازها من الحلمات اللي كانت واقفه وبارزه اوي اوي.
نورا كانت بتصرخ من الشهوه وتقول أحححححح آآآآآآه آآآآآآه براحه يا حبيبي على بزي شويه كده بيوجعني ومدت إيديها وقلعت أبوها البوكسر ومسكت زبه الضخم وتحسس على راسه الحمرا العريضة وهي هايجة وممحونه اوي اوي.... أبوها عدل من وضعه وبيمص ويلحس ويشفط كسها ببوقه وزبه ناحية وشها على وضع 69 ونورا خدت زبه بين شفايفها تمصه بجنون وشهوه وكأنها هتبلعه ..
وبعد شويه من المتعة والإثارة والمليطه طلعت زبه من بوقها وشاورت لأبوها بمحن على كسها.
أبوها حط زبه على كسها من بره وبيفرشه وبيدخله ويخرجه براحة بين فخادها تحت كسها وهي بتتلوى تحته وبتصرخ من الشهوه وتقول: أحححححح آآآآآآه وراحت ماسكه زبه بإيدها وحطته على كسها وصرخت : آآآآآآه دخله كله هنا يا حبيبي.. أحححححح دخلوووو يا حبيبي... ريحني.. هموت... مش قادره أحححححح آآآآآآه ريحنيييي أووووووووووف... (وهي كانت مفتوحة أصلاً من نيك أخوها مودي في كسها وأبوها طبعاً مايعرفش ولكنه مفيش حاجه في دماغه دلوقتي غير اللحظة المولعة دي).
وفي لحظة واحده ومن شدة هيجانهم هما الإتنين وزب أبوها الهايج وواقف زي الحديد وسوائل شهوة كسها التي تتدفق ومغرقة كسها و فخادها... فإنزلق زبه في كسها وتحول أبوها الي ثور هائج يدك حصون كسها بلا رحمه.
ونورا رفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زب أبوها في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قدف عسله.
ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدر سمير أبوها الزبير.
وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها اكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أوووووووووففف و في لحظة واحدة هما جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض....
وهي من شدة المتعة والهيجان صرخت : أحححححح.. أحححححح... ناااار أووووووووووف آآآآآآه.
وخدها في حضنه وهما عريانين وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل ..
ولما أبوها فاق من نشوة النيك تذكر أن زبه دخل كسها علطول وبنته نورا مفتوحة يعني إتناكت في كسها قبل كده.... يا نهار إسود.
(ولكنه كيف يلومها أو يعاقبها وهو لسه من دقايق كان بينيكها في كسها).
فنظر إليها نظرة عتاب بغضب فنزلت هي دمعتين من عيونها ورمت نفسها في حضنه وقالت له ودموعها الكاذبه بتنزل : آسفه يا بابا.. موتني لو عايز، بس أنا ماغلطش مع حد وحياتك عندي، وهقولك الحقيقة ، وانا في أول فترة المراهقة كنت مش بعرف حاجة عن أمور البنات والعذرية وغشاء البكارة وإنت عارف إن البنت مننا في الفترة دي بتكون هايجة شوية وانا مش عارفه اعمل ايه ومكسوفة أسأل أي حد ولو حتى ماما والحته دي (وحطت إيدها على كسها) كانت دايما بتحرقني وبهرش فيها وكنت مره بستحمى وده بيحرقني اوي اوي وحاسه بإحساس غريب وحطيت كريم على إيد فرشة الشعر ولعبت بيها هنا (على كسها) ومحسيتش بنفسي إلا بشوية دم نازلين مني، وأحلفلك بإيه يا حبيبي إن مفيش أي مخلوق لمسني قبل ليلتنا دي.. إهئ... إهئ... إهئ.
وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي أوي وكلامها كله بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه.
سمير أبوها مسح دموعها بإيده وخدها في حضنه اوي اوي وهما عريانين وزبه بدأ يقف تاني وقال لها : خلاص يا حبيبتي انا مصدقك ومتقلقيش نفسك مفيش مشكلة خالص وقبل ما تتجوزي نعملك العملية اللازمة لإصلاح الموضوع ده بس مفيش داعي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى ماما أو حتى البنات صاحباتك..
هي فرحت اوي وعرفت إنها كده صارت شرموطة أبوها رسمي وبرعايته وهو الرجل الفحل الوسيم الشهواني واللبوه الخاصة بزوبره.... وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه وجسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدر ابوها المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت نورا وهي في حضنه لافه بجسمها وبقا ضهرها في وش أبوها وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا اوي وراح ابوها راشق زبه كله في طيزها راح قالبها على بطنها وهو قوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن اوي اوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف من شدة الهيجان وإيدي أبوها بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان اوي اوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه اوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما حسيت إن ابوها قرب بنزل في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم.
ففهم أبوها وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت نورا زب ابوها بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني وكأنه شاب عشريني وسحب زبه من بوقها وحشره مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه اوي اوي ورزعها في كسها المره دي زوبر صعيدي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زوبر أبوها..... هههههههه... هههههههه وإستمروا كده نيك ومليطه من العشا لقرب طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من المليطة الجنسية طول الليل لنورا الدلوعة المثيرة تحت زوبر أبوها معشوقها حبيبها سمير الزبير.
ولما صحيوا خدها أبوها على الحمام وإستحموا مع بعض وطبعاً قعدها على زبه في البانيو وناكها في طيزها احلى نيك..
ولبسوا هدومهم العادية واتغدوا وقعدوا يتفرجوا على التلفزيون بس طبعاً مقضينها بوس واحضان وتقفيش وهي على حجره ولكن بدون نيك أو قلع الهدوم لأن أمها نوال وأخوها مودي على وصول خلال لحظة وأخرى وخوفاً من إفتضاح أمر علاقتهم الجنسية.

و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع كلما سنحت لهما الفرصة وخاصة لما نوال بتاخد إبنها مودي وتروح تزور امها.
وإستمر إستمتاع سمير الزبير بجسم إبنته المثيرة الدلوعه نورا وإستمتاع نورا بزوبر أبوها حبيبها وراوي عطش كسها.

في انتظار تعليقاتكم وتشجيعكم لإستكمال قصص هذه الأسرة السعيدة.
 

المرفقات

  • IMG_٢٠٢١٠٨١٢_١٦٣٩٤٦.jpg
    IMG_٢٠٢١٠٨١٢_١٦٣٩٤٦.jpg
    17.5 KB · المشاهدات: 4,464
  • IMG_٢٠٢١٠٨١٨_١٥٥٢٥١.jpg
    IMG_٢٠٢١٠٨١٨_١٥٥٢٥١.jpg
    60.6 KB · المشاهدات: 4,818
  • IMG_٢٠٢١٠٨١٩_١٤٠١٣٧.jpg
    IMG_٢٠٢١٠٨١٩_١٤٠١٣٧.jpg
    9.5 KB · المشاهدات: 7,061
  • IMG_٢٠٢١٠٧٢٧_١٣٤١٢٧.png
    IMG_٢٠٢١٠٧٢٧_١٣٤١٢٧.png
    159.6 KB · المشاهدات: 1,563
  • IMG_٢٠٢١٠٧٢٥_١٦٥٨١٣.png
    IMG_٢٠٢١٠٧٢٥_١٦٥٨١٣.png
    119.3 KB · المشاهدات: 1,785
  • IMG_٢٠٢١٠٩٠٨_١٧١٨٣٩.jpg
    IMG_٢٠٢١٠٩٠٨_١٧١٨٣٩.jpg
    28.2 KB · المشاهدات: 2,897
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى