انا محمود والقصة دي حقيقية بالأسماء وانا بطلها
بداية القصة اني تخرجت من كلية الطب البشري بالقاهرة و كنت واقع في غرام ندا التي هي جارتي و زميلتي في الجامعة انا أكبرها بحوالي ثلاث سنوات كنت اعمل بمستشفى القصر العيني وعندما تخرجت ندا تزوجنا هي كانت متحرر بعض الشئ ولاكن خجولة (هي طولها 168و وزنها 55 ذات نهود كبيرة ومؤخرا مستديرة) سافرنا بعد الزواج بثلاثة أشهر الي دبي للعمل بإحدى مستشفيات الاستثماري انا وهي لم يكن لنا اختلاط بالجيران لانهو لا يوجد وقت من كثرة أوقات العمل وبعد حوالي عام من العمل بدبي سافرنا مؤتمر طبي في اليونان وانتها المؤتمر قبل انقضاء الاجازة بأسبوع قررت أن نتفسح انا وندا زوجتي واخذتها الي احدي المدن الساحلية و قضينا يوما ممتعا علي الشاطئ و تمشينا علي الشاطئ بضع ساعات حتي رأينا اسلاك وخلفها المئات من الرجال والنساء العرايا (وكان هذا منتجع للعراه) بعد ان رأيت هذا المشهد انتصب قضيبي مثل عمود خرسانة و نظرت لندا اللتي همسات مكانها من روعة المشهد
ورأيت ماء شهوتها يسيل علي فخذيها المستديرين.
قاتعتها وانا اقول لها أتريدي الدخول فوافقت بدون لحظة تردد.
ودخلنا المنتجع وفي الاستقبال ارينا الموظفة عارية تماما فقالت لا يسمح لك بدخول انت ترتدي ملابس فبدون لحظة خجل خلعت المايو ونظرت الي ندا وكانت متردد فشجعتها و خلعت ملابسها هي أيضا وصرنا مثل من الجميع.
قلتلها يلا ننزل المياه شوية فهزت رأسها بالموافقة دخلنا الي الماء لمدة نصف ساعة و خرجنا واستلقينا علي الرمال الذهبية واذا بمن يتحدث العربية فنظرت انا و ندا اذا بإمراتان قمحيتان البشرة وذهبت زوجتي للتعرف عليهما فالاولي اسمها ضحي (ذات نهود كبيرة ومؤخرا مستديرة و مرتفعة وشعر اسود يصل الي اول مؤخرتها) و الثانية فجر لم تكن بجمال ضحي (لديها نهدان متوسطا الحجم ومؤاخرة صغيرة بعض الشئ)فكانوا زوجتان لرجل واحد وكانت ضحي في الواحدة والثلاثين من عمرها و فجر في السادسة والعشرين وانهم من دبي.
فقالت ضحي اننا لسانا اول عرب يروهم في المنتجع وهم يترددون علي المنتجع في كل عام.
فسألت عن زوجهم
اجابات فجر ذهب لينهي بعض الأعمال
يتبع....
بداية القصة اني تخرجت من كلية الطب البشري بالقاهرة و كنت واقع في غرام ندا التي هي جارتي و زميلتي في الجامعة انا أكبرها بحوالي ثلاث سنوات كنت اعمل بمستشفى القصر العيني وعندما تخرجت ندا تزوجنا هي كانت متحرر بعض الشئ ولاكن خجولة (هي طولها 168و وزنها 55 ذات نهود كبيرة ومؤخرا مستديرة) سافرنا بعد الزواج بثلاثة أشهر الي دبي للعمل بإحدى مستشفيات الاستثماري انا وهي لم يكن لنا اختلاط بالجيران لانهو لا يوجد وقت من كثرة أوقات العمل وبعد حوالي عام من العمل بدبي سافرنا مؤتمر طبي في اليونان وانتها المؤتمر قبل انقضاء الاجازة بأسبوع قررت أن نتفسح انا وندا زوجتي واخذتها الي احدي المدن الساحلية و قضينا يوما ممتعا علي الشاطئ و تمشينا علي الشاطئ بضع ساعات حتي رأينا اسلاك وخلفها المئات من الرجال والنساء العرايا (وكان هذا منتجع للعراه) بعد ان رأيت هذا المشهد انتصب قضيبي مثل عمود خرسانة و نظرت لندا اللتي همسات مكانها من روعة المشهد
ورأيت ماء شهوتها يسيل علي فخذيها المستديرين.
قاتعتها وانا اقول لها أتريدي الدخول فوافقت بدون لحظة تردد.
ودخلنا المنتجع وفي الاستقبال ارينا الموظفة عارية تماما فقالت لا يسمح لك بدخول انت ترتدي ملابس فبدون لحظة خجل خلعت المايو ونظرت الي ندا وكانت متردد فشجعتها و خلعت ملابسها هي أيضا وصرنا مثل من الجميع.
قلتلها يلا ننزل المياه شوية فهزت رأسها بالموافقة دخلنا الي الماء لمدة نصف ساعة و خرجنا واستلقينا علي الرمال الذهبية واذا بمن يتحدث العربية فنظرت انا و ندا اذا بإمراتان قمحيتان البشرة وذهبت زوجتي للتعرف عليهما فالاولي اسمها ضحي (ذات نهود كبيرة ومؤخرا مستديرة و مرتفعة وشعر اسود يصل الي اول مؤخرتها) و الثانية فجر لم تكن بجمال ضحي (لديها نهدان متوسطا الحجم ومؤاخرة صغيرة بعض الشئ)فكانوا زوجتان لرجل واحد وكانت ضحي في الواحدة والثلاثين من عمرها و فجر في السادسة والعشرين وانهم من دبي.
فقالت ضحي اننا لسانا اول عرب يروهم في المنتجع وهم يترددون علي المنتجع في كل عام.
فسألت عن زوجهم
اجابات فجر ذهب لينهي بعض الأعمال
يتبع....
