م
مۘنۨٺڟڔ ℳℕƬⅅℛ
زائر
مرحبا انا اسمي منتظر من العراق عمري 18
قصتي بلشت من اول يوم على مدرسة متوسطة يعني عبرت مرحلة الابتدائية وكان عمري وقتها 13 لاني كنت راسب في صف الخامس الابتدائي ،
كنت طالب جدا مؤدب واحضر الى المدرسة قبل موعدها بساعتين عندما دخلت المتوسطة كانت صدمتي عندما رأيت الطلاب كأني دخلت عالم جديد و وقتها كنت لا اعرف معنا لواط اصلاً عندما دخلت صفي وجدت مجموعة من الاولاد السوالب يجلسون في مقدمة الصف في اول الرحلات وانا كنت مصدوم من الذي أراه ولكني لم اوضح ذلك على أي مخلوق فقط بيني وبين نفسي و مضت الايام والشهور و في يوم من الايام أتاني احد منهم يطلب مني مساعدته بان احمل له رحلة من صف الى صفنا وقتها كنت قد اتيت مبكرا جدا والكل يعلم اني آتي المدرسة مبكراً
(فقط العراقي يعرف لماذا نحمل الرحلات من صف الى اخر) ،،،
و حملت له رحلة من صف قريب جداً و اوصلتها الى مكانه ولم يوجد في المدرسة سوى انا وهو عندما أوصلت الرحلة أغلق الباب ووضع أمام الباب رحلة لكي لا يدخل احد و بدأ ينزع قميصه جسمه اغراني جدآ لانه كان أبيض جدآ ولكني تمالكت نفسي وقلت له ماذا تفعل هو قال أنزع قميصك فرفضت و أردت أن أخرج مسك يدي وقال أرجوك لا تخرج ولا تقول لأحد ما سنفعل لأن اذا قلت لاحد سأ فصل من المدرسة وانا محتاج جدا لك كانت عيونه قريبة ان تدمع وهو كان اصغر مني بـ سنة فوافقت و نزعت قميصي فمسك بيدي وجعلها على طيزه وقرب جسمه نحوي فأغراني جداً فمسكت بفمه وبدأت امصه واحسست بطعم لذيذ و قد أنتصب قضيبي و بدأ يؤلمني فنزعت البنطال
(البنطرون) و هو فرح جدا عندما رآني نزعت بنطروني وكان قضيبي كبير وبه من العرض صدمت من رؤيته بهذا الحجم الكبير لأنه أول مرة ينتصب بشكل قوي فنزع بنطاله أيضاً و جلس على احد الرحلات (مقاعد الصف) وكان طيزه أبيض فمسكت بطيزه وبدأت العب فيه و كان قضيبي يؤلمني جدا من أنتصابه فطلبت منه أن يدخله في فمه فوافق على الفور وأدخله نصفه لأنه كان يختنق من شده حجمه ولم يستطيع ادخاله كله في فمه عندما تبلل قضيبي أدخلته في طيزه دفعة واحدة فصرخ بصوت عالي جدا فوضعت يدي على فمه وقلت له ما بك قال مؤلم جدا فأخرجت قضيبي وانا اشعر بالراحة القليلة ولم يؤلمني قضيبي حين ادخلته ويوجد لدينا الوقت الكثير لمجيء الطلاب لأننا قد اتينا بوقت مبكر فرجعت وطلبت منه أن أدخله مرة أخرى فوافق وطلب مني ان أدخله ببطئ لأنه قد تألم و أنه يجرب اللواط لأول مرة فصدمت عندما عرفت أنه يجرب لأول مرة فأدخلته للمرة الثانية ولاكن ببطئ جدا فشعرت براحة لا توصف و بلذة شديدة الى ان ادخلت قضيبي في طيزه كاملاً وبدء يطلب مني ان اخرجه وبدء يتوسل الي ان أخرجه فأخرجته وادخلته ببطئ ايضا الى ان أردت أن أستفرغ ما بداخل قضيبي فأستفرغت بداخل طيزه وهو استلقى على أحد الرحلات لا يستطيع الحراك ف بدء قلبي بالنبض السريع لم أعرف ما أصابه لحسن حضي قد جلبت معي ماء فغسلت له وجهه وهو قد نهض ولبس ملابسه بسرعه و انا ايضا لبست ملابسي وخرجنا الى الساحة وبقى لدينا قليل من الوقت لمجيء الطلاب فاحسست انني قد ارتحت جدا قلت له ما اسمك وقال لي إسمه (محمد) فناديته بإسمه قال نعم فمسكت وجهه و مصصت فمه ببرود فبدأ بالتاوه ووضع يده على قضيبي وبدء يحركه و دخل احد الطلاب فقلت له هذا يكفي توقف قبل ان يعرفو بأمرنا و عندما انتهى الدوام لليوم قال اتبعني لمنزلي فرفضت وقلت لدينا امتحان لا تنساه و انا لازم ادرسه و وافق وقال لا تخبر أحد بما فعلناه و لم اقل له شيء و رحلت ومضت الأيام و بدء مستواي الدراسي يهبط بسبب تفكيري به وهو كان جميل جدا و مغري و كنا كل يوم ناتي مبكر لكي انيكه ولم افكر سوى به و نسيت دراستي و رسبت في اول مرحلة متوسطة بسببه وهو ايضا رسب بسببي لاننا كنا نحضر المدرسة فقط لانيكه ....... يتبع ......
قصتي بلشت من اول يوم على مدرسة متوسطة يعني عبرت مرحلة الابتدائية وكان عمري وقتها 13 لاني كنت راسب في صف الخامس الابتدائي ،
كنت طالب جدا مؤدب واحضر الى المدرسة قبل موعدها بساعتين عندما دخلت المتوسطة كانت صدمتي عندما رأيت الطلاب كأني دخلت عالم جديد و وقتها كنت لا اعرف معنا لواط اصلاً عندما دخلت صفي وجدت مجموعة من الاولاد السوالب يجلسون في مقدمة الصف في اول الرحلات وانا كنت مصدوم من الذي أراه ولكني لم اوضح ذلك على أي مخلوق فقط بيني وبين نفسي و مضت الايام والشهور و في يوم من الايام أتاني احد منهم يطلب مني مساعدته بان احمل له رحلة من صف الى صفنا وقتها كنت قد اتيت مبكرا جدا والكل يعلم اني آتي المدرسة مبكراً
(فقط العراقي يعرف لماذا نحمل الرحلات من صف الى اخر) ،،،
و حملت له رحلة من صف قريب جداً و اوصلتها الى مكانه ولم يوجد في المدرسة سوى انا وهو عندما أوصلت الرحلة أغلق الباب ووضع أمام الباب رحلة لكي لا يدخل احد و بدأ ينزع قميصه جسمه اغراني جدآ لانه كان أبيض جدآ ولكني تمالكت نفسي وقلت له ماذا تفعل هو قال أنزع قميصك فرفضت و أردت أن أخرج مسك يدي وقال أرجوك لا تخرج ولا تقول لأحد ما سنفعل لأن اذا قلت لاحد سأ فصل من المدرسة وانا محتاج جدا لك كانت عيونه قريبة ان تدمع وهو كان اصغر مني بـ سنة فوافقت و نزعت قميصي فمسك بيدي وجعلها على طيزه وقرب جسمه نحوي فأغراني جداً فمسكت بفمه وبدأت امصه واحسست بطعم لذيذ و قد أنتصب قضيبي و بدأ يؤلمني فنزعت البنطال
(البنطرون) و هو فرح جدا عندما رآني نزعت بنطروني وكان قضيبي كبير وبه من العرض صدمت من رؤيته بهذا الحجم الكبير لأنه أول مرة ينتصب بشكل قوي فنزع بنطاله أيضاً و جلس على احد الرحلات (مقاعد الصف) وكان طيزه أبيض فمسكت بطيزه وبدأت العب فيه و كان قضيبي يؤلمني جدا من أنتصابه فطلبت منه أن يدخله في فمه فوافق على الفور وأدخله نصفه لأنه كان يختنق من شده حجمه ولم يستطيع ادخاله كله في فمه عندما تبلل قضيبي أدخلته في طيزه دفعة واحدة فصرخ بصوت عالي جدا فوضعت يدي على فمه وقلت له ما بك قال مؤلم جدا فأخرجت قضيبي وانا اشعر بالراحة القليلة ولم يؤلمني قضيبي حين ادخلته ويوجد لدينا الوقت الكثير لمجيء الطلاب لأننا قد اتينا بوقت مبكر فرجعت وطلبت منه أن أدخله مرة أخرى فوافق وطلب مني ان أدخله ببطئ لأنه قد تألم و أنه يجرب اللواط لأول مرة فصدمت عندما عرفت أنه يجرب لأول مرة فأدخلته للمرة الثانية ولاكن ببطئ جدا فشعرت براحة لا توصف و بلذة شديدة الى ان ادخلت قضيبي في طيزه كاملاً وبدء يطلب مني ان اخرجه وبدء يتوسل الي ان أخرجه فأخرجته وادخلته ببطئ ايضا الى ان أردت أن أستفرغ ما بداخل قضيبي فأستفرغت بداخل طيزه وهو استلقى على أحد الرحلات لا يستطيع الحراك ف بدء قلبي بالنبض السريع لم أعرف ما أصابه لحسن حضي قد جلبت معي ماء فغسلت له وجهه وهو قد نهض ولبس ملابسه بسرعه و انا ايضا لبست ملابسي وخرجنا الى الساحة وبقى لدينا قليل من الوقت لمجيء الطلاب فاحسست انني قد ارتحت جدا قلت له ما اسمك وقال لي إسمه (محمد) فناديته بإسمه قال نعم فمسكت وجهه و مصصت فمه ببرود فبدأ بالتاوه ووضع يده على قضيبي وبدء يحركه و دخل احد الطلاب فقلت له هذا يكفي توقف قبل ان يعرفو بأمرنا و عندما انتهى الدوام لليوم قال اتبعني لمنزلي فرفضت وقلت لدينا امتحان لا تنساه و انا لازم ادرسه و وافق وقال لا تخبر أحد بما فعلناه و لم اقل له شيء و رحلت ومضت الأيام و بدء مستواي الدراسي يهبط بسبب تفكيري به وهو كان جميل جدا و مغري و كنا كل يوم ناتي مبكر لكي انيكه ولم افكر سوى به و نسيت دراستي و رسبت في اول مرحلة متوسطة بسببه وهو ايضا رسب بسببي لاننا كنا نحضر المدرسة فقط لانيكه ....... يتبع ......
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
عادي بس عمري ( ...)
