قصتي مع الدياثة

إنضم
7 أغسطس 2021
المشاركات
8
النوع
سالب ومحارم
أولى خطواتي مع الدياثة والتعريص كانت بعد ما ابتديد الشغل في محل وكان صاحب المحل اسمو إبراهيم، وفي يوم من الأيام ترك جوالو فالمحال وكان قالي انو مسافر، لقيت الجوال ما فتحتو وبعد شي ساعتين رن جوال ابراهيم وكانت نمرة من دون اسم رديت لقيت بيكلمني ويقلي انو ما لقى جوالو وصاني اني احتفظ بيه عندي لغاية ما يرجع، كل شي هنا عادي لما صارت الساعه إثنين بعد الضهر كان الشارع شبه فاضي والدنيا ملل، قلت لنفسي افتح جوال ابراهيم واشوف فيه ايه، لما دخلت على الصور لقيت صور لحده ست عريانة ملط من غير وشها وابتديت أتفرج على الصور واشوف طيزها وكسها وبزازها، بعد كده رحت على الفيديوهات وهناك كانت اولى الصدمات، اول فيديو كانت نفس الست بترقص وهو بيصورها من ورا، وبعد كدها لما لفت لقيت انو الست دي بتبقى امي هدى، وابتديت اغير الفيديوهات ولقيت فيديوهات وهو نازل فيها نيك، فيديو نيك لكسها وفيديو نيك لطيزها واخر وهي بتمص، من غير شعور لقيت نفسي مطلع زبي والعب فيه وانا مستمتع بأهات امي وهي بتتناك، ورحت فعالم تاني ومافقت إلا وانا بنزل حليبي، بعدها قمت مسحت الحليب لي نزل وقفلت الجوال وخبيتو بدرج، وفكل مره افتكر صور وفيديوهات أمي وهي بتتناك، عدى الوقت ورجع ابراهيم، سألني عن جوالو قلتلو هو فالدرج، قعدنا ساعة واحنا بنعيد حسابات المحل وبعدين غادرت المحل وكأنو شي ما صار، بالليل وانا قاعد بالصالون عدت أمي أمامي بقيت أنظر واتمتع بجسمها وانا بتخيل إبراهيم وهو بينيكها، ما انتبهت إلا وزبي مقوم قمت جري على غرفتي وهناك قعدت العب فزبي لحد ما نزلت شهوتي، بعدها ابتديت افكر فلي انا شفتو وردت فعلي كنت كل ما تفتكر اللحظه دي احس بشهوة غريبة، حاولت اني اصفي ذهني وافسر لي حصل إلا اني كنت بهيج وانا بسترجع صور الفيديوهات واولع، ونمت من التعب من كثر ما حلبت زبي، وثاني يوم رحت الشغل عادي، بعد يومين إبراهيم ترك الجوال بالمحل وقالي حيغيب ساعة ويرجع، رحت جري على جوالو عشان اتفرج، للأسف ما لقيت شي، ساعتها عرفت انو تعمد يترك جوالو فالمره لي فاتت والمره دي كمان، بعد ما رجع دخل ورا المحل وكان فيه مكتب وجهاز كمبيوتر خاص بالتسجيل كمرات المراقبة، بعد شوي نده عليا، دخلت عندو، وكان يبتسم ويقلي تعال اجلس، وبعدين كلمني على رأي فلي شفتو فجوالو، فالأول انا عملت نفسي مش فاهم بعدين قالي انو شافني وانا بتفرج على جوالو وألعب بزبي، وبعدين قالي ايه انت بتهيج على امك وهي بتتناك، ساعتها ما لقيت شي اقولو وكنت زي الأخرص وصار وشي احمر، لقيتو بيقلي إيه مالك اتكلم براحتك وما تنزعج من اي شي، ساعتها كلمو عن احساسي وشعوري وانو مش لاقي تفسير للي حصل.
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى