خالتي و مرحله بلوغي الجزء الثاني

الابن

عضو جديد
إنضم
6 أغسطس 2021
المشاركات
2
النوع
موجب
الجزء التاني
بعد م زبي قذف علي وشها راحت مسحت ال مني و بلعته و نمنا و انا كنت نايم من التعب زي القتيل و صحيت متاخر علي المدرسه لكن محدش صحاني و لما صحيت لقيت محدش في البيت غير ماما و خالتو كانو بينضفوا البيت و خالتو دخلت عليا عشان تصحيني و كانت لبسه جلبيه طويله عادي بس مشمره طرفها في الكلوت عشان تعرف تتحرك و كانت فخدها باينا راحت و فضلت تقولي قوم راحت لفت و وطت عشان تجيب حاجه من تحت الكرسي الجنب السرير فصحيت و طيزها في وشي رحت زحت الكلوت و لحست كسها راحت مفزوعه بس معملتش صوت و يا نهار ابيض علي طعم كسها كان يهبل قالتي ايه ال انت عملته ده اتعلمت فين قلتلها من الافلام السكس ال انت فتحتيها المرة الفاتت ف لقتها ابتسمت و قالتي كدا انا ليه عندك حاجه و راحت قالتي قوم عشان امك بره و قمت و فطرت و ماما قالت انها خارجه و طلبت مني اني اعمل ايه حاجه خالتو تطلبها مني عشان هي المسئوله و مشيت فكنت بساعد خالتو في الشقه عادي راحت لقت الكرة بتعتي راحت شتطها ف جت في زبي رحت موطي و طبعا اتخضت و جريت عليا لدكتور ذكورة بس كانت ست فالدكتور قالتلي اقلع عشان تكشف و قلتها لا مش قادر راحت قالت لخالتي و خالتي قالتلها ممكن تخرجي و انا هكلمه خالتو راحت قعدت علي زبي فوقف و اول م وقف راحت خرجت برة الاوضه و الدكتور دخلت اول ما الدكتورة بصيت علي زبي قالت يا نهار ابيض فخالتو دخلت بسرعه عشان خايفه فيالت الدكتورة ماله قالت هو مش بيعمل عادة سريه قلتها لا قالت ده عنده انحباس و لازم يفرغ عشان كدا خطر اوي و روحنا البيت و قلتلها اني داخل استحمي راحت قالت لكن متقفلش الباب عشان متقعش النفروض متعملش مجهود قلت ماشي رحت موراب الباب و و استحميت لقتها دخلت عليا ملط خالص و وفقت جنبي تحت الدش و انا مكنتش مصدق نفسي كنت عمال ابص علي بزازها و كسها لحد م زبي نشف راحت لفت عشان تاخد الصابونه ف فوقعت منها و نزلت عشان تجيبها و هنا زبي كان اعرض و طول للاخر و هي بتوطي زبي حك في شفرات كسها و كان هيدخل ف سمعت اههه و رحت مميل عليها عشان اساعدها تجيب الصبونه عشان البانيو ضيق جدا يكفي اتنين بالعافيه و انا ميلت من هنا و زبي رشف في كسها بس مفتحتهاش و هي كان مبلوله فسحبته بسرعه راحت بصتلي و كان وشها احمر و قالتلي تاني انت المرة دي هتغسلي جسمي كله و ادتني الصابونه و وقعت مني تاني نزلت عشان اجيبها ف عيني جت علي كسها كان احمر و مغري اوي بس قعدت اغسل في جسمها حد مجت الليفه علي بزازها المشدوده كنت كل ده عمال احك زبي مرة في طيزها و مره في كسها بس اول ملمست بزازها عملوا زي الورده و بصو لفوق رحت من غير محس مصيتهم و عضيتهم عضه خفيفه راحت مسكت راسي و قربتها من بزازها الاتنين و نزلت وشي علي كسها و قالتي الحس بسرعه و قضلت ادخل لساني جوه كسها و قالتي خلاص كدا بس انا كنت لسه مخلصتش و زبي لسه مفضيش و راحت عشان تنشف نفسها و تخرج رحت قلتلها و انا قالت اخرج عريان عادي بس انا رفضت و هي قالت انها مش هتديني الفوطه قلتها خلاص نستعملها احنا الاتنين رحت حطيط زبي ف يطيزها و مشينا مع بعض لحد الاوضه و غيرنا هدومنا و لقيت خالتو بعد مغيرت بستني في بوقي بوسه هيجتني و كنت هنط عليها بس الباب خبط لان ماما جت و تاني يوم لقينا بابا بيقولنا اننا هنروح المصيف في شرم الشيخ و انو حجز 3 غرف واحده ليه هو و ماما و واحده ليه و واحده لاخواتي ,بس خالتو قالت انها هتبات معايا عشان مكونش لوحدي و لما رحنا كان الناس هناك شبه قلعين و خالتو كانت بتغير عاليا و ماشيا معايا ديما عشان كنت بتعاكس فقلت انا نازل البحر و كان فيه تقريبا روسيات و معروف ان الروسيات بيجوا عشان يتناكوا لقيت بنات عمالين يقربوا مني فبصيت علي خالتوا لقتها قامت و راحت غيرت و لبست بيكيني غير يكاد يكون مغطي حاجه و قربت مني و حطتت طيزها قدام زبي بس كان واقف فاديقت عشان كنت هايج و قلتها انو غصب عني عشان هما حلوين قالتي و انا مش حلوة قلتها لا طبعا اني اجمل واحده فيهم راحت مسكت زبي و قالتلي و ده قلتلها بتاعك انت بس وروحنا كانت عاوزة تتناك النهاردة ب انا قلتلها اني تعبان من السباحه قالتلي هو انت بتتعب راحت قلعت ملط وفتحت كسها و قلعتني و قعدت علي زبي بعدما مصته وفتحت كسها لحد منزل دم و هنا بقي نزلت لبني و قلتلي كدا انا بقيت مراتك ولما روحنا قلتلها كدا انتي هتخلفي بس قالتلي متخفش انا في حد هيجي يتجوزني قريب و فعلا بعد شهر واحد جه و خطبها و التجوره بعيدها بشهر كمان و كانت كلها شهرين و زوجها مات و رجعت تاني تعيش معانا بعدما باعت الشقه و هنا قلتلي انا مش قادره جوزي قالي انو ع قيم فقلتلها بس انتي نمتي معاه قالتي اه بس زبه كان صغير قلتلها عدادي متقوليش لحد انه كان عقيم و فعلا تعايشت مع الموضوع و مكنش فيه اي علاقه بينا نهائي انا كنت بناعم علي لارض و هي علي السرير لان خلاص كنا السرير ضيق عن الاول لحد موصلت لسنه 18 و هنا كانت قمه بلوغي كنت بضرب عشرة 3 مرات في اليوم عشان كنت دايما هايج و كنت بهيج علي اي حاجه و كنت دايما لما اكون عاوز اهدي بروح لخالتي علي السرير و اشم في كسها و هي بدات تلبس كلوتات فتله تاني و لما بتنام بتكون من غير كلوت و احيانا بنام ملط و دي كانت اول مرة اشوفها نايمه عريانه بس مكنتش بلمسها لحد م في مرةمسكت زبي و قالتلي تعالي عشان عاوزاك تطفي ناري رحت قلعت هدومي و فضلت انيك فيها لحد متعبت و نمنا تاني و تاني يوم لقيت خالتي بتقولي عازاك تعلمني السواقعه علي عربيتكوا فستاذنا بابا و وافق و اخدنا العربيه و لقتها لبسه فستان ابيض تحس انو شفاف حبتين بس رحنا حته مفيهاش حد عشان متخبطش في حاجه لقيتها بتقولي ايه ده انت هتخطفي ولا ايه رحت ضحكت فجاة لقتها بتقولي اه انت خطفتني عشان تنكني و لقيتها بتقولي لا مش زي كل مره عاوزين نجرب حاجه جديده و وقفت العربيه عشان هي تقعد مكاني لكن قبل ماقف قالتلي لا انا هقعد علي رجلك و انت قلي ادوس فين قلتها ماشي و اول مقعدت حسيت انها من لابس كلوت و انا كنت لابس بنطلوت قطن خفيف و حسيت ان زبي دخل جوه كسها لحد ملبسنا في مطب و هنا زبي كان دخل فعلا و بعد كدا رجعنا البيت عادي بس محصلش حاجه بعديها.(انتهاء الجزء الثاني)
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى