خالتي طلعت بتحبني زي ما بحبها ونفسها فيا

  • بادئ الموضوع حمادة الصعيدي
  • تاريخ البدء
ح

حمادة الصعيدي

زائر
امبارح روحت ازورها في القرية اللي جنبنا
على الرغم من اني بقالي سنين نفسي اقرب لها لكن كنت خايف لحسن تضايق لاني بحبها فعلا
كمان كنت خايف تعملي مشكلة وانا بيني وبينها خمس سنين انا 30 سنة وهي 35 سنة
خبطت ع الباب في وقت العصر من غير ما تكون متوقعة اني هزورها
فتحت الباب مندهشة لاني مبلغتش اني جاي ازورها وكالعادة عينها لمعت وضحكت وخدتي بالاحضان والبوس وهي بتقولي وحشتني جدا ولسة على بالي
بالمناسبة جسمها فاير جدا متقسم صح ومرسوم بعناية مليان بس مش تخين لبسها دايما مغري قصير مش قصيرة ولا طويلة شعرها اسود سايح طويل
جلدها ابيض بياض القشطة بيكون باين من فتحة صدرها
طبعا انا مش في بالي احلامي الوردية اللي بطلت احلمها من سنين لكن لما بشوفها داخلة في حضني بفتكر كل لحظة حلم جنسية عشتها معاها
اخدتها بالحضن جامد وقولتها وحشاني يا خالتو اوي واخدتني وهي ايديها ملفوفة حواليا وانا ايدي على كتفها ودخلنا جوا البيت
سألتها: اخبارك ايه وفين جوزك وبنتك وحشوني
ردت وقالت: راح المدينة عندكم يخلص ورق لبنت خالتك وهي معاه وهيتأخر لحد بالليل
قولتلها: ودا معقول يسيب الجمال والحلاوة دي كلها لوحدها في البيت ويتحرك
ردت رد غير متوقع: ياريت يشوفني جميلة ساعتها مكنش دا بقى حالي
روحت قعدت جنبها ومسكت ايديها وبوستها وقولتلها: خير يا حبيبة قلبي مالك وايه اللي مضايقك احكيلي انا ابن اختك حبيبك
قالتلي: متشغلش بالك مش هوجع دماغك وانكد عليك انت جتلي النهاردة وانا ناوية اوكلك اكل من ايديا دول لسة مخلصها
وقامت بعد ما ادتني بوسة على خدي وقالتلي ثواني احضرلك الأكل وهجيلك جلبية تلبسها من لبسة جوز خالتك
دخلت أوضة الضيوف وقلعت الجزمة والتيشيرت والبنطلون وفضلت بالبوكسر وانا قافل الباب شوية ودا لأني فعلا بتكسف منها ومش عايزها تتحرج مني
لكن الوقت كان فات لاني لما بصيت على الباب لقيتها واقفة وفي ايديها الجلبية وواقفة مشتتة وبتبص على جسمي مش في عيني
ولما خدت بالها من نفسها ومني وانا ببصلها اتعدلت بسرعة في وقفتها وقالتلي جبتلك الجلبية ودخلت لحد عندي في الأوضة تديهالي
قالتلي تحب تاكل هنا ولا جوا قولتلها اللي تحبيه مش عايز عايز اتعبك قالتلي كلمة لسة بترن في ودني لحد اللحظة اللي انا بكتبلكم فيها الحكاية
قالتلي: دا يوم المنى لما اتعب عشانك .. وكملت كلمها: انا هجيبلك الأكل هنا
لبست الجلبية على البوكسر واستنيت لحد ما دخلت عليا بصينية أكل مليانة محمر ومشمر وحطتها وقامت ماشية
فروحت مسكت ايديها قولتلها لأ لازم تاكلي معايا وتأكليني وأكلك لحد ما نشبع ودي عادة بيني وبينها مفهاش شيء
قامت قعدت جنبي ورجليها لازقة في رجلي وجلبيتها مرفوعة سنة ومبينة السمانة بتاعتها البيضة المليانة والجلبية متحذقة على وسطها والسوة بتاعتها
قطعت الأكل وفضلت تأكلني وانا احط الأكل في بؤها والمس شفايفها
وهنا بدأ الكلام ياخد وضع تاني بيني وبينها
لقيتها فجأة بتقولي: أكلي بيعجبك يا حمادة
قولتلها: بيعجبني اوي اوي يا قلب حمادة يارتني اتجوز واحدة زيك قصدي شبهك
قالتلي بصوت واطي وهي بتقرب وشها من وشي: وتتجوز ليه وتجيب واحدة مش بتعرف تطبخ وانا موجودة اللي نفسك فيه انا اعملهولك
قولتلها وانا ببتسم ومديها نص عين: مش كل اللي نفسي فيه هتقدري تعملهولي يا خالتو
راحت قالتلي بضحكة: انت تشاور بس وشوف هعملك ايه
بصينا لبعض بصة طويلة قولتلها انا دلوقتي شبعت وقومت عشان اشيل الصينية قالتلي لاء استنى متشيلش حاجة انا اشيلها في اللحظة دي اكتشفنا ان ايدينا في ايد بعض وجسمنا تقريبا لازق في بعض
سبتها تاخد الصينية واتمشت قدامي بدلع شديد مشوفتوش منها قبل كدة وانا مشيت وراها علشان اغسل ايدي
دخلت الحمام وانا حاسس ان الجو بقى سخن وحاسس ان البوكسر بقى ضيق عليا جدا
لقيتها داخلة ورايا الحمام وبتقولي تعالى اما اغسللك ايدك زي ما كنت بغسلهالك زمان
انا مفكرتش كتير قولتلها تعالي ومسكت الصابونة وفضلت تدعك في ايدي وانا بقولها دا ايه الدلع دا يابخت جوز خالتو
لقيتها كرمشت وشها وقالتلي بلاش السيرة دي لحسن دا خانقني ومش مهتم بيا خالص
كل دا واحنا واقفين على الحوض جسمنا في جسم بعض وهي تقريبا واقفة قدامي وانا لازق فيها
انا حسيت بزبي في اللحظة دي وهو بيتملي بالدم بس مش قادر يتحرك من البوكسر ولا من رجل خالتو وهو عمال يخبط فيها وهي عمالة تحكي عن جوزها وتدعك في ايدي بحنية بالصابون
كان فاضل لحظة واخدها في حضني من ورا بس مجتليش الشجاعة لكن كنت مستمتع باللحظة دي
فكرت في الف طريقة في اللحظة دي عشان اخدها في حضني بشكل كامل وتبقى في وسط حضني بالظبط بس مقدرتش
وفجأة لفت في وشي وقالتلي شوف الجلبية اتبهدلت اهي كانها بتديني الفرصة بأيديها
روحت حاطط ايدي على صدرها كأني بمسح الجلبية من الميه قولتلها انتي كدة هتتعبي لازم تغيري الجلابية دي وانا بحاول المس صدرها بس مش قوي لحسن تاخد بالها
قالتلي انت كمان جلبيتك اتبلت تعالى نغير في الاوضة
ومسكتيني من ايدي واتمشينا لاوضة النوم في أطول واجمل وأحلى وامتع ماشية اتمشيتها في حياتي وانا حاسس انه هيحصل حاجة جوا
وطت على الدولاب قدامي وطلعت جلبية وقالتلي خد بس قالتها وهي موطية وراسها جوا وايديها مش طالعة اوي لسة الجلابية جوا الدولاب
كنت متخيل انها هتمد ايديها وراها جامد علشان تلافيني الجلابية لكن الواضح انها عايزاني امد ايدي اجيبها من جوا
بس هي موطية اوي ياترى هي عايزة كدة ياترى لو قربت منها هتضايق
اتشجعت اوي وروحت لزقت فيها من ورا ووطيت عليها زي ما هي موطية ومديت ايدي اجيب الجلابية من ايديها
لقيت رد فعلها أحلى وأحلى لما حسيت انها بتحرك جسمها في جسمي وهي بتقولي الجلابية دي حلوة ولا اغيرها
قولتلها شوفيلي جلابية تانية وانا بضغط عليها بوسطي وزبي بدأ يقف جامد في وسط طيزها
حسيت اني عايز ادخله في اللحظة دي بس قولت بلاش استعجل
طلعت جلابية واتعدلت وقالتلي الجلابية دي حلوة وخفيفة اوي هتريحك خالص
قولتلها طيب مش هنقي الجلابية بتاعتك انتي كمان قالتلي تعالى هي في الدولاب من فوق انا هشورلك وانت مد ايدك جبها
ووقفت عند باب تان وشبت جسمها لفوق وشاورت على الضلفة العالية وقالتلي بصوت كله رومانسية تعالى يا حبيبي هاتها من هنا
قرب تعالى هتلاقيها هنا
وقفت وراها ومديت ايدي لفوق وانا لازق جسمي في جسمها وزبي في طيزها وقولتلها هنا كدة وانا بشاور على اي مكان
راحت قالتلي لاء فوق شوية روحت رافع جسمي عليها وقولتلها هنا قالتلي لاء انزل تحت شوية
كان زبي وقف على الاخر وباين اوي انه في وسط طيزها وفي اللحظة دي جبت اي حاجة من الدولاب لان اعصابي بدأت تنهار زي ما هي اعصابها بدأت تنهار
واتفجأت ان اللي ايدي قميص نوم اسود راحت بصالي وابتسمت قوي وقربت صدرها من صدري وقالتلي فعلا الجو الحر والجلابية دي هتبقى مناسبة
قولتلها طيب اقلعي علشان الجلابية المبلولة دي هتتعبك اوي ..
قالتلي طيب استنى البس انت الأول لحسن تتعب قولتلها مش مهم اتعب المهم انتي
راحت ماسكة جلابيتي ورفعتها علشان تقلعني وهي بترفعها ايديها جت في زبي اللي واقف تحت الجلابية اوي
انا اتخضيت وبصتلها بخوف لقيتها بتعض في شفايفها المثيرة بهدوء وانا واقف بالبوكسر صدري قصاد صدرها
قالتلي حمادة انا بردت قوي قلعني الجلابية روحت موطي على جلابيتها بس من وراها وروحت رفعها شوية شوية
اول ما الجلابية غطت وشها بصيت على جسمها حتة حتة لقيتها بالبرا والأندر وبطنها بتلمع
واول ما ظهر وشها وعيني جت في عنيها روحت اخدتها في حضني وقولتلها كدة ممكن ادفيكي اكتر
قالتلي طيب تعالى نقعد ع السرير ونتغطى بالبطانية
قالتلها تعالي وانا حضنها قوي انا بالبوكسر وهي بالبرا والأندر
قالتلي انا خايفة الاندر والبرا والبوكسر بتاعك يبلوا السرير اكتر
تعالى نقلعهم هيكون احسن
بصتلها برومانسية وانا ايقنت تماما هي بتقولي ايه وان احنا هنام مع بعض دلوقتي ومستنتش اكتر من كدة روحت منزلها الاندر لحد تحت وكشفت عن حلم حياتي اللي نفسي فيه اجمل كس محلوق وناعم ووردي وفي وشي وطلعت قلعتها البرا في اللحظة اللي كانت ايديها بتدخل في البوكسر وتمسك زبي اللي سخن ووقف على اخره وبالايد التانية بتقلعلي البوكسر ومحستش الا وانا شفايفي نازلة مص في شفايفها وبدق كسها من برا بزبي وهي مسكاه واحنا الاتنين بننزل تحت الغطا
.
...
.....
........
يتبع،،،
 
B

BOoTtAa

زائر
القصة جميلة جدا ياريت تنزل الجزء التاني ✨
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى