قصة سادية فتحى ابن البواب

إنضم
31 مايو 2021
المشاركات
22
النوع
ذكر
فتحى ابن البواب : الجزء الاول
اقرأ أيضاً قصص سكس سادي


كان فى العماره التى اسكن فيها بواب يدعى عم سعيد له ابن اسمه فتحى فى ال20 من عمره كان ابيض جميل ممتلئ الجسد ولكنه كان مثل البنات وكان كسول رغم انه كان مطيع لدرجة العبط ونظيف جدا فقد شاهدت ابوه اكتر من مره يضربه ضرب شديد وكان يتلقى الضرب كله وهو واقف ووجهه للارض لا يمشى ولا يحاول الهروب الى عنما يازن له ابوه ولقد شاهدته مره وهو يمده على رجليه فكان نائم على الارض ورافع قدميه على كرسى وابوه يدوس بقدم واحده على قدميه ويضرب بطون قدميه بعصا عريضه فدخلت عليه الحجره وانا اتظاهر بانى امنع ابوه من ضربه ولكنى كنت بصراحه بستمتع بمشاهدة المد فالولد كانت قدميه بيضاء عريضه زات بطون ورديه جميله فقال لى ابوه سيبنى اربيه يااستاذ خالد ده خول ابن كلب وبيقعد مع عيال خولات زيه وحظرته من كدا فخلصته من ايد ابوه وقومته واخذته معى شقتى حافى القدخمين وقولت له ادخل اغسل رجليك فمشى بطريقه سكسيه لان رجليه من الضرب كانت بتوجعه وغسل رجليه ورجع فكنت احضرت مرهم مسكن كنت بدهنه لاقدام اى حد بمده علشان يقدر يمشى بعد المد فحضر بعد ما غسل رجليه فاعطيته قطع قماش وقلت له نشف قدميك فقعد على كرسى وبدا ينشف قدميه فقولت له ارفع قدميك ودهنت بطون قدمه بالمرهم وبصراحه اول مره زبى يقف على ولد فكانت اقدامه ناعمه جميله وبعد دقيقه قولت له ارتحت فقال لى بسوط واطى وطريقه زلله ناعمه اه يااستاذ خالد وقام ولينصرف وكان يمشى بنعومه ورجليه مفشوخه وبزازه كانت طريه باينه من تحت القميص الزى كان يلبسه وبتلعب زى المره المتناكه بالظبط وبعد شهر مرض عم سعيد ودخل المستشفى ثم توفى اشتغل فتحى بواب مكان ابوه وكان كاسول جدا فحضرت يوم وجدت السكان مجتمعين ومصرين انه يمشى وهو يبكى ويقول انا فى عرضكم انا ماليش حد لو سبت هنا حترمى فى الشارع ولكن السكان اصروا وكل هذا وانا افكر فى اخدهعندى لانى بصراحه كان نفسى اجرب انيك خول وبصراحه هوه ممتع اوى وهوه بيتمد وانا بحب امد جدا وبالذات الاقدام الجميله اللى زى قدميه فتدخلت وقولت لفتحى خلاص انا حشغلك عندى تخدمنى انا محتاج حد يخدمنى ويشوف طلباتى وقولت لهم اعطيهم مفاتيح الحجره وتعالى ورايا وخدته وركبت العربيه وروحت اشتريت له ملابس وذهبت الى سوبر ماركت ووقفت امامه وقولت له اسمعنى كويس انا حشغلك عندى بس اعلم انى مابحبش الاهمال ولا الكسل فاهم فقال لى فاهم فقولت له لو اهملت حتتعاقب عقاب قاسى يعنى مش حخصم من مرتبك لكن عندى خرزانه وكرباج يعنى حتتمد على رجليك وحتتعبط وحتتجلد بالكرباج وانا جاد فى كلامى عجبك على كده ولا تنزل تغور واشوف غيرك فقالى لى بسوط ناعم واطى عاجبنى ياسيدى انا تحت امرك فقولت خليك فى العربيه ماتنزلش منها حروح اجيب حاجات للاكل من السوبر ماركت ودخلت السوبر ماركت ورجعت لقيته واقف ادام احد المحلات وعاطى للعربيه ظهره وسايبها مفتوحه فندهت عليه فجاء يجرى فقولت له انا مش قولتلك ياخول ماتسيبش العربيه وضربته قلمين جامدن فتلقاهم وهو وشه فى الارض بصراحه عجبنى فتظاهرت بالغضب اكتر وقولت افرض حد سرق حاجه منها وضربته قلمين تانيين فقال لى اسف يااستاذ خالد اخر مره فقولت له هيه فعلا اخر مره لانك حتتعاقب علشان بعد كده ماتمشيش من مكان انا قولتلك خلك فيه من غير ازنى حتتمد 50 خرزانه وعلشان ماتعصاش امرى بعد كده حتتجلد 50 جلده فلم يعلق باى كلمه وقولتله اركب العربيه ياكلب ومشيت حتى وصلت بيت قديم فى منطقه شبه مهجوره من القاهره كان ملك لجدى وانا الوريث الوحيد .

وعند وصولنا البيت نزلت من السياره وقولت له احضر الشنط وتعالى ورايا ففعل ومشى ورايا حتى دخلنا المنزل وقفلت الباب وقولت له اقلع شبشبك هنا وادخل حط الشنط على الطرابيزه الكبيره اللى هناك ففعل فقولت له تعالى الى هنا وجلست على كرسى كبير وقولت له اجلس امامى على الارض ففعل فقولت له انت من الان ملكى افعل بك مااريد فقال لى ووجهه فى الارض تحت امرك يااستاذ خالد فقولت اللى عملته ده النهارده حتتعاقب عليه انا مابرحمش واعمل حسابك انك حتخدمنى بطريقه خاصه كل اللى اامرك بيه حتنفذه فقال حاضر وقولت له انا سمعت ان العيال اللى بتقعد معاهم كانوا بيخدوك بيوتهم فاحمر وجهه وسكت فقولت له كانوا بيعملوا فيك حاجه فوضع وجهه فى الارض ولم يرد فقولت له وانا اضربه برجلى ماترد ياله فرفع نظره لى وحرك راسه باليجاب اعلى واسفل فقولت كانول بينكوك صح فحرك راسه اسفل واعلى بالايجاب مره اخرى فقولت له عظيم وانا كمان حعمل فيك زى ماكانوا بيعملوا فقال لى تحت امرك فقولته لكن اسمع اللى حيتم بينى وبينك ده عقاب نيك لو حكيته لحد بموتك فاهم فقال حاضر فقولت له قوم اقف فقام وقف ووجهه فى الارض فقولت له اقلع كل هدومك فقلع كل هدومه حته حته وكانه متعود على كده عادى حتى اصبح عريان تماما فقولت له نام على بطنك لحد ماررجعلك وزهبت واحضرت قطن وجوانتى بلاستك وبدات بفحص جسمه من شعره حتى كعوب رجليه وكان جسده ناعم جدا وبزازه طريه بصراحه هجت وزبى وقف وكان ايضا نظيف فشعره خالى من الحشرات وودانه نظيفه وفمه واسنانه وحتى الشعر اللى تحت باطه والعانه محلوق تماما وحتى طيزه من الداخل نظيفه ولكن خرم طيزه كان واسع جدا وده دليل على انه متناك وقومت وزهبت وجلست على الكرسى الكبير وكان امامى منضده صغيره فقولت له تعالى نام على الارض وارفع رجليك على الترابيزه دى ومسكت قدميه وانا مازلت البس الجوانت وفتحت بين الاصابع ووجدتها نظيفه بصراحه قدميه هيجتنى اكثر فقولت له قوم خد حاجات التنظف اللى جبتها ليك وخش الحمام هناك استحمى فقال حاضر فولت له ماتقفلش الباب واحضرت كرسى وجلست امام الحمام اشاهد جسمه تحت الماء بجد كان مثل المره المومس فقومت واحضرت شورت من الذى اشتريتهم له وقصيته من على الطيز ليكشف طيزه بالكامل ورحت لماكينة خياظه خيطه بطريقه متقنه وكانه مصنوع من البدايه بالشكل ده وزهبت له كان انتهى من الاستحمام فقول له البس ده وخلى الفتحه دى من على طيزك فلم يتمكن من لبسه فعلمته كيف يلبسه وظبط الفتحه اللى على طيزه وقولت له تعالى ورايا وفتحت دولاب فيه خرزانه وكرباج وحبال وقولت هاتهم وتعالى فقال لى تحت امرك وذهبت امام صور خشبى فى ديكور البيت القديم وربط الحبل وقولت له نام وارفع رجليك هنا فقال حاضر ونام باستسلام غريب ولم يحاول ان يترجانى ويستعطفنى كان واضح من كلامى انى حمده ولكنه لم يعترض بل نام على الارض وسلمنى رجليه بكل هدوء فربطهم على السور واحضرت الخرزانه وبدات المد بكل قسوه ورغم قوه الضرب فلم يضرخ او يترجانى بل ظل نائم فى مكانه هادئ وتارك قدميه المربوطه على الصور فى وضع استرخاء تام غير مبالى بالضرب النازل على بطونهم من تحت حتى انتهيت من عد ال50 خرزانه واوقفت المد وهو مازال هادئ وكانه دميه من الخشب فحايت قدميه من على الصور ورغم زلك لم يقوم بل ظل رافع اقدامه على الصور ولم يقوم حتى قلت له قوم اقف والغريب انه وقف وكان لم يحدث له شئ فقولت له قلعنى الجزمه والشراب وانحنى قلعنى الجزمه ونزل شرابى فقولت له قوم قلعنى القميص ففك زرايره زرار زرار ولف خلفى قلعنى القميص ووقف وهو يمسكه بيده فقول ضعه على الصور وقلعنى البنطلون فحل الحزام والزرار وفتح السسته وقلعنى البنطلون ووضعه على السور فطلعت انا زبى الكبير من الكلوت وقولت له انزل على ركبك مص زبى فمص زبى وكان استاذ فى المص حتى شعرت انى فى زروتى وهنا قولت له قوم ونيمته على منضده عاليه ورفعت رجليه لاعلى ودخلت زبى فى طيزه وكان واضح جدا انه اتناك كثير وبدات انيكه والعب فى بزازه الكبيره المدلدله وكان مستسلم لى تماما ومرتخى تماما حتى قزفت لبنى فى طيزه بغزاره وكنت فى قمة المتعه فلم اعرف ان نيك السوالب ممتع الى هذا الحد ثم قلت له انهض فرغبتى السديه طلبت ان اجلده بالكرباج حتى تكتمل متعتى وحين وقف على قدميه مسكته من احد بزازه الطريه المدلدله وررته على نفس سور الديكور اللى مديته عليه من شويه ورفعت يديه الى عامودين وربط كل يد على عامود وقدميه على السور اسفله واحضرت الكرباج وبدات اجلد ه وكان ايضا مستسلم جدا حتى وصلت للجلده ال20 وبده يقوم بصوت واطى جدا وناعم جدا أة أح أح أح هم هم هم مع كل جلده تنزل على ظهره دون صراخ او بكاء وكان مع الجهود الزى يبزله لكى يتحمل الجلد ينزل لبنى من خرم طيزه كثير ليسيل بين ساقيه حتى وصل لكعوب قدميه حتى الجلده رقم 50 وحتى امتلئ ظهره بالعلامات الحمراء لانى بصراحه كنت قاسى جدا عليه فى المد والجلد وبعد الجلده ال50 رميت الكرباج على الارض ومسكته من طيزه وقولت له عرفت عصيان امرى حيكون عقابه ايه فحرك راسه فوق وتحت علامه على الايجاب وكان مازال مربوط فى وضع الجلد وكنت هجت تانى وزبى وقف من جديد فدخلته فى طيزه ونكته وهو مازال مربوط حتى قزفت فى طيزه مره اخرى وتركته وجلست اشاهده واستمتع بمنظره وهو عارى وعلامات الجلد واضحه على ظهره ولبنى يسيل من خرم طيزه على ساقيه ومغرق قدميه فشعرت فجاه برغبه فى التبول وجائت لى فكره ممتعه رغم وساختها فقومت احضرت طرابيزه قديمه بعجل وطبق من البلاستيك ودورقين وملئت احدهم بالماء ووضعت الفارغ والمليان وكذلك الطبق البلاستيك وبكره ورق تواليت على الطرابيزه وجررتهم للصاله حيث مازال فتحى مربوط فى وضع الجلد وفكيته وقولت له وطى ناولنى الكرباج فوطى بهدوء وناولنى الكرباج فى استسلام عجيب ثم دفعته امامى حيث تركت الترابيزه زات العجل وضربته بالكرباج على ظهره وكانى اسوقه كالحيوان مر ومرتين وثالثه واربعه وخمسه حتى وصل الى مكان الطرابيزه وتلقى الخمس جلدات فى هدوء ولم يحاول حتى ان يلتفت لينظر لى وكان يمشى فى استسلام فقولت له امسك الدورق الفارغ فمسكه فقولت انزل على ركبك امامى ففعل ورفع عينيه لى وكانه يسالنى ايه حيعمل بعد كده فقولت له طلع زبى ومسكه وضع الدورق اسفله اريد ان اتبول فيه فطلع بى من الكولوت ومسكه ثم رفع الدورق نحوه وانتظر ينظر اليه حتى بدا البول يخرج منه حتى انتهيت من التبول فقولت له شد الطرابيزه هاتها تحت زبى ففعل فقولت سيب الدورق اللى فيه البول وامسك الدورق اللى فيه المايه واغسل زبى بعد التبول فقرب الطبق وبدا يكب الماء على زبى والماء الناتج عن الغسيل ينزل فى الطبق فقولت له امسك ورق التواليت ونشفه ففعل فقولت دخله تانى فى الكولوت وامرته انه يروح ينظف الطبق ولدورق منالبول ثم يعود لى وكنت قد احضرت طبق فواكه وامرته ان يقف على يديه وقدميه امام احد المقاعدنفس وضع الطفل اللى بيحبى ثم جلست ورفعت قدمى على ظهره الذى تظهر عليه علامات الجلد فى وضوح وبدات اكل طبق الفواكه وهو يقف كالطرابيزه فى نفس الوضع وطنت العب وانا اكل فى جسمه بقدمى الحافيه واضع قدمى امام وجهه واقول له بوس فكان يسبوس فى استسلام حتى انتهيت من الاكل فقومت واخدته الى حجرة النوم ونكته اكتر من 3 ساعات وقزفت فى طيزه وفمع وعلى بزازه 3 مرات حتى ملل وبعد ذلك ربطه من يديه وقدميه ونيمته على الارض حتى الصباح .

VID_٢٠٢١٠٦٠٧١٠٠-1623088838975.gif


wymm25o2xfn41.jpg


00000001 (2).jpg


DdNHZzlXUAA2RHq.jpg


download (2).jpg


download.jpg


EXdx5ZfX0AM9m8d.jpg


pic_2.jpg

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى