أم أكرم
عضو
- إنضم
- 4 مايو 2021
- المشاركات
- 16
- النوع
- أنثى
أحييكم جميعا
أنا سيدة من الجزائر مطلقة 40 سنة ولدي ابن واحد أسكن معه في شقة لوحدنا رفضت كل عروض الزواج بسبب ابني رغبت في البقاء معه وتربيته و تعليمه وبالفعل نجحت في تعليمه و هو شاب مثقف و وسيم و رياضي وهو الآن في عمر 21 سنة.
شاهد أيضاً قصص سكس زوجتي
و شاهد أيضاً قصص سكس زوجة أخي
قصتي بدأت معه قبل عامين لاحظت تغير في نظراته أصبح كالعاشق و لا أخفي عليكم كنت ألبس لباس أحيانا قصير و أحيانا ضيق مثل الفيزو عن غير قصد وذلك كان يثيره مرت الأيام ولا يزال على حاله يسترق النظر إلى مفاتني وذات يوم تجسست عليه و هو في الدوش فرأيت ما غير حياتي أكرم لم يعد طفلا أكرم أصبح رجلا قويا ووسيما وهنا تغير تفكيري وبدأت أفكر فيه فأحيانا أتغلب على نفسي فهو ابني و أحيانا تغلبني نفسي لأنني محرومه جنسيا وهنا بدأت في التقرب منه أكثر وبدأت ألبس ما يثيره وفعلا تمكنت منه مرت حوالي 3 أشهر تقاربنا فيها و أصبحت علاقتنا أكثرا انجذابا.
كان واضحا أنه يريدني و أنا أيضا كان واضحا أنني أريده لكن الخجل منعني و منعه من أن أصارحه.
إلى أن جاءت تلك الليلة التي كنا فيها على موعد مع عرس أحد الأقارب جهزت نفسي جيدا و لبست لباسا مثيرا ولما رآني انبهر و أعجب بي كثيرا فانطلقنا إلى العرس وفي الطريق كان الخجل واضحا عليه و وجهها محمرا ...وصلنا للعرس ونزلت من السيارة ونظرت إليه فقلت له ماذا بك قال متلعثما لا شيء فضحكت و غمزته و قلت له باي فضحك وقبل دخولي للعرس استدرت إليه فوجدته لا زال ينظر إلي فأشرته له بيدي تحية فتبسم.
إنتهى العرس و كما تعلمون ليلة العرس الكل يتحدث عن الجنس عدنا للبيت والساعة منصف الليل دخلنا للبيت سألته ستنام قال لا سأشاهد التلفزيون قلت أنا كذلك جلست بجانبه تحدثنا قليلا
قلت له هل أعجبك العرس قال نعم
قلت له ما رأيك في لباسي قال رائع فتبسمنا
قلت له هل تحب الماكياج قال نعم
قلت ما رأيك أن أذهب لأضع الماكياج و أعود قال جيد
وضعت الماكياج وعدت إليه فلما رآني قال أنت رائعة جلست بجانبه وسكتنا لبرهة فهذا ليس وقت التلفزيون و ليس وقت تبادل الحديث
كنت لابسة قفطان وقفت و نزعته وبقيت بتنورة قصيرة مثيرة استلقيت بجانبه وهو جالس رفعت رجلي ووضعتها فوق حجره تبسم و تلعثم حركت رجليا فاحسست بزبه واقف قلت له ما هذا يا أكرم وضحكت هنا إتضح كل شيء و غادر الخجل و غادرت مني الأمومة أمسكت زبه بيدي نظر في عينيا ونظرت في عينيه تبسمنا وقفت أمامه و نزعت السليب (الأندر) وهو مندهشا جلست في حجره و أدخلت زبه في كسي و ياله من شعور وبعدها رفعت تنورتي ونزعت السوتيان و هنا انقض على بزازي وما هي إلا لحظات و أفرغ في كسي لبنه و بعدها ذهبنا لغرفتي وهذي المره استلقيت و كان هو فوقي كانت ليلة رائعة وفي الصباح أدركت ما فعلت و وتحدثنا في الموضوع وصارحني بحبه ومنذ ذلك اليوم و أنا أعيش معه كزوجي.....
أنا سيدة من الجزائر مطلقة 40 سنة ولدي ابن واحد أسكن معه في شقة لوحدنا رفضت كل عروض الزواج بسبب ابني رغبت في البقاء معه وتربيته و تعليمه وبالفعل نجحت في تعليمه و هو شاب مثقف و وسيم و رياضي وهو الآن في عمر 21 سنة.
شاهد أيضاً قصص سكس زوجتي
و شاهد أيضاً قصص سكس زوجة أخي
قصتي بدأت معه قبل عامين لاحظت تغير في نظراته أصبح كالعاشق و لا أخفي عليكم كنت ألبس لباس أحيانا قصير و أحيانا ضيق مثل الفيزو عن غير قصد وذلك كان يثيره مرت الأيام ولا يزال على حاله يسترق النظر إلى مفاتني وذات يوم تجسست عليه و هو في الدوش فرأيت ما غير حياتي أكرم لم يعد طفلا أكرم أصبح رجلا قويا ووسيما وهنا تغير تفكيري وبدأت أفكر فيه فأحيانا أتغلب على نفسي فهو ابني و أحيانا تغلبني نفسي لأنني محرومه جنسيا وهنا بدأت في التقرب منه أكثر وبدأت ألبس ما يثيره وفعلا تمكنت منه مرت حوالي 3 أشهر تقاربنا فيها و أصبحت علاقتنا أكثرا انجذابا.
كان واضحا أنه يريدني و أنا أيضا كان واضحا أنني أريده لكن الخجل منعني و منعه من أن أصارحه.
إلى أن جاءت تلك الليلة التي كنا فيها على موعد مع عرس أحد الأقارب جهزت نفسي جيدا و لبست لباسا مثيرا ولما رآني انبهر و أعجب بي كثيرا فانطلقنا إلى العرس وفي الطريق كان الخجل واضحا عليه و وجهها محمرا ...وصلنا للعرس ونزلت من السيارة ونظرت إليه فقلت له ماذا بك قال متلعثما لا شيء فضحكت و غمزته و قلت له باي فضحك وقبل دخولي للعرس استدرت إليه فوجدته لا زال ينظر إلي فأشرته له بيدي تحية فتبسم.
إنتهى العرس و كما تعلمون ليلة العرس الكل يتحدث عن الجنس عدنا للبيت والساعة منصف الليل دخلنا للبيت سألته ستنام قال لا سأشاهد التلفزيون قلت أنا كذلك جلست بجانبه تحدثنا قليلا
قلت له هل أعجبك العرس قال نعم
قلت له ما رأيك في لباسي قال رائع فتبسمنا
قلت له هل تحب الماكياج قال نعم
قلت ما رأيك أن أذهب لأضع الماكياج و أعود قال جيد
وضعت الماكياج وعدت إليه فلما رآني قال أنت رائعة جلست بجانبه وسكتنا لبرهة فهذا ليس وقت التلفزيون و ليس وقت تبادل الحديث
كنت لابسة قفطان وقفت و نزعته وبقيت بتنورة قصيرة مثيرة استلقيت بجانبه وهو جالس رفعت رجلي ووضعتها فوق حجره تبسم و تلعثم حركت رجليا فاحسست بزبه واقف قلت له ما هذا يا أكرم وضحكت هنا إتضح كل شيء و غادر الخجل و غادرت مني الأمومة أمسكت زبه بيدي نظر في عينيا ونظرت في عينيه تبسمنا وقفت أمامه و نزعت السليب (الأندر) وهو مندهشا جلست في حجره و أدخلت زبه في كسي و ياله من شعور وبعدها رفعت تنورتي ونزعت السوتيان و هنا انقض على بزازي وما هي إلا لحظات و أفرغ في كسي لبنه و بعدها ذهبنا لغرفتي وهذي المره استلقيت و كان هو فوقي كانت ليلة رائعة وفي الصباح أدركت ما فعلت و وتحدثنا في الموضوع وصارحني بحبه ومنذ ذلك اليوم و أنا أعيش معه كزوجي.....
التعديل الأخير بواسطة المشرف: