زوجتي سر سعادتي
عضو
- إنضم
- 16 أبريل 2021
- المشاركات
- 215
- النوع
- ذكر متحرر
في عيد ميلاد اختي المحترمة فاطمة عملت حفلة صغيرة وعزمت صحباتها وبنات عماتي واعمامي وخالاتي واخوالي تقريبا عدد البنات 17بنت اكبرها عبير 21سنة واصغرهن بلقيس 15سنة ولما خلصو الحفلة وكان الجو حار في الصيف وكان عندي صديقي عندو مفتاح بيت كبير وفخم بتع عمو من فرنسا وكانا ديمن نصهر فيه واحينا نحضر بنات ونصهر ونمرح وكان فيه مسبح صغير تقربا 5متر علي 15متر كنا ديمن نعوم فيه انا وصديقي ومعنا بعض الاصدقاء المهم اتصلت بي اختي عوزة مني اطلب من صاحبي ان يعطيني المفتاح البيت والبنات عوزين يعومو فلمسبح كلمت عماد صاحبي وطلبت منو المفتاح قالي انو المسبح مش نضيف ولازمو تغير الماء قلتلو ماشي انا حغيرو الماء وانضفو المهم اخذت منو المفتاح ورحت فتحت الماء الي في المسبح حتي بفرغ وانضفو وبعد افتح الماء حتي يتملأ من جديد بعد ما فرغتو كنت اضف فيه اتصلت اختي قاتلي شو عملت في الموضع قتلها خلاص انا الان انضف فيه وحخليه يمتلأ بعد ساعتين يكون جاهز قالتي اختي انو حتبعت الي اثنيين من بنات عمي يساعدوني قلت ليها متعبيش نفسك انا خلصت حبيت اشغل المضخة حتي تدفع الماء ما تشغلت اتصلت بعماد جاء حتي يصلحها وبعد شوي دخلو علينا البنات كلهم وأختي قالو كم يطول حتي يتملا قالهم عماد مزال نص ساعة وخلاص يكون جاهز البنات طلبو منا انو يدخلو للبيت عوزين يشوفوه كيف هو في الداخل رحت انا وعماد ولبنات معنا كل وحدة عندها شنطة صغيرة فيها ملابسها بتع السباحة كانو لبسين لباس خفيف ولي عندها طز كبيرة واضحة ولي عندها بزازها كبار واضحة ولي لابسا جلابية خفيفة وتحتها غير الاندر والستان مرسوم تحت الجلابية وبعد ما شافو البيت خرجو للمسبح وبدت ومزال عشر دقايق حتي يمتلى علي اخر ما صبرو وبدت كل وحدة ترمي الماء علي الاخرة متعمدين حتي اصبحت كل وحدها هندومها لاصق علي لحمها وطزها واضحة وحلمات بزازهن نافرة وانا وعماد كنا ننضر عليهم من داخل البيت وهم يعلمون اننا نتجسس عليهم كل مرة وحدة تنضر الينا كانها تقولي لينا شوفو طزي او بزي قد ايه وهي عاملة نفسها تنزع في هندومها اللاصق على لحمها وبزازها ومن بين فلقات طزها وبعد بنت عمي وبنت خالتي مسكو اختي ورمووها في المسبح وهم يشتمو في بعض تقلها كيفاية يا قحبة وكده وبعد خرجت اختي من المسبح واكنها مش لابسا حاجة كانت لابسا جلابية خفيفة والانذر واضح علي طزها الكبيرة وبزازها المتوسطة وحلمتها نافرة وهي ترفع في جلبيتها وتعصر فيها وسيقانها البيضاء وعماد ايدو في زبرو من فوق البنطلون من غير ما يشعر وحيكلها بعنيه وانا عملت نفسي ما شفت حاجة حسيت بزبري واقف وهو عماد يقول ااووف هدول هيجين علي الاخر وهما عملين بيركضو وراء بعض كانهن يضربو في بعض واحينا يضربو اطزاز بعض وبعدها اتملئ المسبح ليتو لم يتملئ رحنا غلقنا علي المضخة وعماد يمشي وزبرو واضح ولبنات يهمسو لبعض ويضحكو زي الشرميط اكثر وحده هيجتني هي بنت عمي عبير عمرها 21سنة كانت مرببة ومليانة وكل شي فيها فاتن لدرجت انو بزازها هي تركض وتلعب بلماء وبزازها الملبنة ننخض كانها بالون مليانا ماء احنا خرجنا واعطيت المفتاح لاختي ياريت تعجبكم القصة وحاكمل ليكم في جزء اخر شو عملت بعدها مع بنت عمي عبير