غبار الكتب
عضو نشيط
- إنضم
- 28 مايو 2020
- المشاركات
- 146
في ليلة صقيع نااكهاا بحمام الورشة
لقد بدئت اختي نوف تتعلم قيادة السيارة وهي تقود سيارتها الجديدة رغم التشدد القبلي والدديني بالنقاب والعباءة السوداء وفي احد الايام طلبت مني اختي مساعدتها في صيانة سيارتها ثم اخذتها معي الى ورشة رجل ستيني افريقي اسود اسمه (العم ايوب) وكان ماهراً في صيانة السيارات فطلبت منه صيانة سيارة اختي فطلب مني حضوراختي فنزلت اختي بعبائتها السوداء وجسمها المملوء وتقاسيم طيزهاا ذات الفلقتين المربربتين المستديرتين التي لم تستطع العباءة اخفاءهما وعيناها السكسيتان من خلال النقاب لقد اعطت اثباتها للعم ايوب ثم بدأ العم ايوب فحص سيارة اختي فقرر ابقاء السيارة بالورشة لمدة يومين لفحصها جيداً ثم وافقت اختي فذهبت اختي نوف الى شنطة السيارة لأخذ بعض اغراضها المهمة واثناء فتحها لشنطة السيارة انحنت وبرزت مؤخرتها المستديرة امام العم ايوب الذي كان يمشي خلفها ثم فجاءة وبحركة قذرة وسريعة قام العم ايوب بلمس مؤخرة اختي بيده ثم قامت اختي برفع فلقتيها وطيزهاا اكثر للعم ايوب وهي علامة لموافقتها بما يفعله بها ثم قام بأدخال يده من الخلف لفرك كسها من فوق العباءة السوداء لقد استمر بفررك كسها وهي متصنمة ومتسمرة لم تتحرك فقط الا عيناها اللتان تقدحان شراراً وتشتعلان ناراً من شدة الشهوة ونفسها التواقة الى لذة الدعارة والزناء والفجور وقد انتصب زووب الفحل الأسود ورفع بنطلونه واصبح محشوراً بداخله كثعبان الكوبرا وانا متظاهراً بأني لم ارى شيئاً حتى دخل احد الزبائن وانتهى المشهد ورجعت انا واختي للبيت بعد انتهاء الفحص .
لقد مرت الشهور وتزوجت اختي نوف من ابن عمي (سلطان) مدمن المخدرات والعاطل عن العمل وبدئت المشاكل بينهما فكان لايراقب زوجته فكانت اختي تعطيه المال ليسهر مع اصدقائه وهي تسرح وتمرح وتسهر الليل مع صديقاتها دون حسيب او رقيب وفي احد الليالي شديدة البرد والمطر وكان الوقت متأخراً رأيت اثناء مروي من بعيد سيارة اختي نوف وهي تدخل داخل ورشة العم ايوب ورأيت العم ايوب وهو يغلق الباب من وراءها اثناء دخولها ثم قام بسرعة بأطفاء اضاءة الورشة فلم اصدق مايحدث فكنت غاضباً لأن نسائنا لم تصل الى هذه الدرجة للخروج من البيت بهذا الوقت المتأخر وفي مكان مخصص للورش والعمال الذكور .. لم اتردد فقررت معرفة مايحدث ؟ لقد توجهت الى الورشة ثم قمت بإيقاف سيارتي بعيد عن الورشة ثم توجهت الى الورشة مشياً على الاقدام فكان باب الورشة الامامي مغلقاً بأحكام ثم قمت بالألتفاف من خلف الورشة والدخول مع ذلك الباب الصغير فكان المكان قذرا مملوءا بعلب الزيت الفارغة ثم اقتربت من حمام صغير مخصص للعمال وكان مظلماً فقط تضيء الحمام لمبة صغيرة ورائحة المكان كريهة فسمعت اصوات داخل الحمام وكنت اذكر ذلك الحمام البائس ذو الحشرات وبابه القديم ذو الصدأ والثقوب الكثيرة ثم نظرت من خلال الثقوب ثم صدمت بذلك المشهد الذي غير حياتي !! لقد شاهدت العم ايوب بجسمه الاسود القوي العضلي وهو واقفاً وعاري الجسم فكان الشعر الابيض يكسو صدره وشعر زوبه فكان زوبه الاسود الغليظ والمنتصب كثعبان الكوبرا الشديد السواد وخصيتاه الثقيلتان تتأرجحان مع كل حركة فكانت اختي عارية بجسمها الابيض الفاسق والممتليء وبطنها المنتفخ في بداية الحمل وطيزها البيضاء ذات الشطرين السمينين وثقب طيزهاا الواسع والمفتوح بسبب استغلال اصدقاء زوجها المدمن لها .
لقد كانت تمسك زوب ذلك الافريقي الستيني العم ايوب وهي تبتلعه بقوة وتشفط خصيتيه بشفتيها شفط بشكل هستيري لم اصدق مااراه وكانت ديودها وثدييها مملوءتان وحلماتهما حمراء وطويلة وكان كسها كثيف الشعر لقد رأيت ملابس اختي وقد وضعتهم بكيس محكم الاغلاق فوق السيفون المكسور والقديم كي لاتدخله الحشرات بسبب قذارة المكان وبعد ان رضعت اختي زوب وقضيب ذلك الفحل الافريقي وهي لم تتقزز من قذارة جسده والمكان القذر رغم معرفتي بشدة نظافة جسد اختي وحتى هندامها وملابسها الباهظة الثمن فقامت ثم ركبت اختي فوق المرحاض بشكل عكسي وكان وجهها ناحية الحائط والسيفون وكأنها تمتطي حصاناً جامحاً ثم ركبت اختي فوقه فقام العم ايوب بفتح طيزز اختي من الخلف حتى برز كسها من تحت مؤخرتها ثم قام بأيلاج وادخال كامل قضيبه حتى الخصيتان واختي تصرخ بصوت منخفض وهي تعض شفتيها بقوة والعم ايوب ينيكهاا بسرعة ويدك عمق كسها بفجور وقوة وكنت ارى زوبه في كس اختي المشعر الابلم دخولا وخروجاً وقد امتلأ قضيبه من شهوة اختي واصبحت كالكريمة البيضاء فوق زوب ذلك الفحل الافريقي وكانت فلوق مؤخرة اختي ترتج وترتعد كالارض التي ضربها زلزال مدمر وكأنه كالحصان الاسود الاصيل فوق فرس بيضاء لاااعرف لقد اصابتني رعشة لم استطع ان اقوم بتكوين قراري او افكاري وكان هاتف اختي المحمول يررن كثيرا وهي تقول له بسرعة ياعم ايوب زوجي يرن كثيراً .. لقد رأيت جسد العم ايوب تتجمد عروقه ويسيل العرق منه بغزارة حتى صرخ وارتعش ثم سمعت اختي تقول اريد بلع السائل المنوي وبالفعل اخرج زوبه من كس اختي ثم ادخله بفمها وقذف سائله المنوي وهي تبلعه بشراسة ويسيل من اطراف فمها وكانت تقوم بفرك خصيتاه لأخراج اكبر كمية من السائل المنوي فكانت اختي تعصره وتبلعه حتى اخر قطرة حتى كاد ان يغمى على العم ايوب ثم قامت اختي بعد انتهاء ممارسة الزناء والدعارة وخيانة زوجهاا وهي تمسح مؤخرتها وكسها بالمنديل الابيض لتنظيف القذارة من كسها .
