ع
عبد عبد
زائر
حكى لي صديقي أن زوجته جميله جدا كنت أنا وزوجتى نتمشى على شاطئ البحر وكانت زوجتى ترتدى ملابس ضيقه بلوزه شيفون حمراء وترتدي تنوره جينز قصيره فوق الركبة ويوجد فتحه من الامام وكان الشباب ينظرون إلى زوجتى ويغازلها التقينا أنا وصديقي وسلم على زوجتي وعزم علينا أن نذهب معاه إلى مكتبه فى النادى البحرى وكان صديقى ينظر إلى زوجتى ويغازلها زهبنا أنا وزوجتي إلى مكتبه دخلنا أنا وزوجتي إلى مكتبه وجلست زوجتى على المقعد المقابل لصديقى وكان صديقى ينظر إلى زوجتى ويغازلها فوضعت زوجتى ساقيها على الصاق الأخرى وصديقي ينظر إلى فخاد زوجتى لمربربه البيضاء وزوجتى تبتسم لصديقى وكان صديقى وزوجتى حبو بعضهم البعض أنا طلبت من صديقى وزوجتى أنى زاهب مشوار ضروري ابتسمت زوجتى وصديقى وقالت زوجتى أنا بنتظرك هنا فخرجت من المكتب صديقى اوصلنى إلى باب المكتب وخرجت واغلق باب المكتب تأخرت حوالى الساعة لكى اعطيهم فرسه ليكونو وحدهم ويفعلو ما يريدون وعندما عدت إلى المكتب دخلت المكتب وكانت أزرار بلوزه وزوجتى مفتوحة وبزازها طالعه من بلوزتها الحمراء وكانت تنورتها مرفوعه لعند كلسونها الأسود غادرنا أنا وزوجتى وعدنا لبيتنا زوجتى وأنا دخلنا عرفه النوم وزوجتى خلعت ملابسها وبلشت أداعب فيها سألت زوجتى مازا فعل لك صديقى وانتم لوحدكم فى المكتب قالت لي زوجتى عندما خرجت من المكتب جاء صديقك وجلس بجانبى ووضع يده على صدري وصار يمصمص بشفافى وأنا مستلذه وانزل يده على كلسونى وأدخل يده على كسى وصار يحسس على كسى ولعنى وشتده الشهوه الجنسيه عندى ومسكت زبه وقلت له دخل زبك بكسى وادخل زبه وصار ينيك بكسى وأنا مستلذه وانزل لبن زبه حتى جاءتنا نشوتنا واطفا نرار كسى البقيه فى حلقه قادمه وشكراً