عامل سوري ضمن آخرين بورشة بناء، طويل اسمر له دقن عبية الشعر سوداء
بنطاله احدى المرات علق بقضيب حديد وتمزق اجريين كثيفة الشعر وكلما تلاقت عينانا شعرت بانه يطبقني
لم اتلم معه مباشرة ولا مرة..انا صاحب العمل والورشة والجميع يهابني الا هو يلمس زبره من فوق بنطاله ويحدق بي
احدى المرات انا بالشورت ومريت بعد الدوام لاتحقق مع الفورمان من تشطيب بلاط الحمامات
كان الفورمان أنس وهو وعمار العامل السوري بانتظاري "لي بعدك هون، دوامك خلص من ساعتيين" سألته فاجاب انس "بالخدمة استاذ تكرم عيونك"
ودون ان ينتبه انس يد عمار الضخمة لمست طيزي وبزي مرتيين وشعرت بقضيبه من وراء بنطاله يشع حرارة.
غادرت ووعدت نفسي بان اتوقف عن مغازلة وتطبيق عامل في ورشتي ..عيب وقلة قيمة وبمجتمعنا "منيوك حابب أزبار" جملة لن اسمعها من عمالي او محيطي ابدا.
كلما مررت لتفقد العمل تجنبته ووجهي يوحي بجدية بينما خرمي ورغبتي ان ارضع الحياة من زبره واتمنى حليب اير عمار الحلبي على وجهي
نضارة سوداء اصبحت تغطي وجهي دوما
الى ان الرغبة وقدرته على استحواذ وشد انتباهي رموني بخنوثة وعهر لم اعرفه بنفسي من قبل.
من وراء نضراتي السوداء..كنت اتامل شعر رجليه وضخامة اصابعه والشعر الاسود الكثيف.
اتجرأ وانا اصور بموبايلي العمل، اركز كاميرتي عليه.
اراه وكف يده تنزل تحك وتلاعب خصيتيه.. وانا اصور اللقطة وخرمي يتخبط نار.
يمشي باتجاهي وكان صار قريبا مني خطوتين انا جالس على الارض ساندا ضهري لحائط يحجب الرؤيا عن الجميع.
واثق لا احد يراه يدخل يده سريعا يحك بيضاته وزبره ويغرف شذرات من عرق شعرته ..يخرج يده سريعا من تحت بنطاله والاندرز ويمرغ وجهي ويقول مبتسما"ريحة زبري شم زبري يا كساية"
عرق زبره وبيضاته بكف يده على وجهي بلحظات افرغت شهوتي ببنطالي. اوفف. فاليذهب العالم وسمعتي الى الجحيم.
غادرت مباشرة بعد ان اجبته "عماربعد شوي بحكيك تجيني البيت بليز ترتيبات لازمة اليوم" غمز بعينه وضحك "منيح احلا ما انيكك جماعي هون" وضحكنا بينما غادرت.
طلبته من الفورمان بالاسم عمار ل"جلب اغراض وترتيبات ضرورية بشقتي" قلت لانس الفورمان رئيسه في الورشة واجاب "عمار شب ممتاز افضل واحد خرجك استاذ قصدي خرج ترتيب جوات بيتك استاذ"
عملاق اسمر رائحة الذكورة هفت عندما فتحت له الباب وهو حامل لصندوق به عدة عمل من مثقاب وتوابعه
"تفضل عمار تفضل" قال لي بعدما اغلقت الباب "خدلنا طريق او لوحدنا؟" اجبت "اي تفضل ما في حدا خود راحتك" واستدرت لاريه الطريق للداخل.
شدني من صدري ساندا ضهري على صدره "بدي نيكك اعملك قحبة لزبري" وحلمات صدري بين يديه
بلحظة الرجل اصبح فقط بالأندروير الابيض الرطب بعرقه -- واشتهيت ذكوريته"اخخخ عمار مشتهي ارضعلك"
وانا على ركبي ساجد لساني فمي ووجودي بين وعند شعرات زبره وبيضاته بنهم وجوع ومحن تنشقت رائحة بيضاته وايره
راسي مدفون بالشعر تحت ابطيه ويقول" هرمون كس اختك الحس لك طنت نياك نسوانك اني"
والحس مرارة العرق من تحت باطيه "بيده يعصر قضيبي ويقول" كبي كسك يا شرموط" وبكب داخل الاندر ارفف
"نخ لك قحبة شمم "لاجد راسي على الارض تحت قدميه..
"حب انت كساية عند ايري. بدي نيكك بطيزك واشقها"
يخبط دكره العملاق الاسمر على وجهي وخدودي واشمشم ريحة الدكر والحوس
اسمعه بين الغزل والاستباحة "منيوك بلاعة حبابة للذكر" زبره ينقط شهوة حارة واشفط بلساني وشفافي
حلماتي بين اسنان عمار وريقه تتف تتف بين ودحش زبره بين فخادي
ناررر "ايري بكسك يا سام" وسحب ايرو بعد دقيقتين وفوق وصدري جثم وحليب منيه ضهره نقط حارة تناثرت على وجهي.
تمدد براحته ومدد قدميه ..راسي مدفون بشعر صدره.. وباصابع يديه مسح ما تبقى من حليب زبره بوجهي.
دققيقتين لاخذ نفس عميق،،،لاسمع لهجة ريف منبج المثيرة" انت خدامة مزاجي يا طنت.. يا منيوك.. خدام لايري."
اصابع كف يديه ضخم ةكزبره شهية تداعب رقبتي وخدودي وتقرص شفتي لينزل ببعاصه حد زلعومي مشاكسا مهتاج "لك انت شرموطة لبسط ايري يا منيوك" ونقهقه معاً.
وصوته الحاد مثير بلهجته السورية الخشنة:
"بدي نيكك كلابي" يدعس بقدمه رقبتي وترتفع طيزي
خرمي يفتح ويغلق من الشهوة ويدخل ايره طيزي زلقا من الراس لكعب الكعب واشعر بشعرته تحك لحم خرمي"
"هيك ايه سبعاوي مثل المرة بكس رفاع سبعة رفاع حبي"
انتاك ورجلي بالهوا ٧
"انت تحتي طنت خنيث للحسك شرفك عن راس ايري لك شرموط"
اصابيع يده تدعك شفافي وبحب وود يقول: "أنس الفورمان ابن ضيعتي ناطر احكيه..طلبت منه يلف كم سيجارة بس ما تفهمني غلط".
بنطاله احدى المرات علق بقضيب حديد وتمزق اجريين كثيفة الشعر وكلما تلاقت عينانا شعرت بانه يطبقني
لم اتلم معه مباشرة ولا مرة..انا صاحب العمل والورشة والجميع يهابني الا هو يلمس زبره من فوق بنطاله ويحدق بي
احدى المرات انا بالشورت ومريت بعد الدوام لاتحقق مع الفورمان من تشطيب بلاط الحمامات
كان الفورمان أنس وهو وعمار العامل السوري بانتظاري "لي بعدك هون، دوامك خلص من ساعتيين" سألته فاجاب انس "بالخدمة استاذ تكرم عيونك"
ودون ان ينتبه انس يد عمار الضخمة لمست طيزي وبزي مرتيين وشعرت بقضيبه من وراء بنطاله يشع حرارة.
غادرت ووعدت نفسي بان اتوقف عن مغازلة وتطبيق عامل في ورشتي ..عيب وقلة قيمة وبمجتمعنا "منيوك حابب أزبار" جملة لن اسمعها من عمالي او محيطي ابدا.
كلما مررت لتفقد العمل تجنبته ووجهي يوحي بجدية بينما خرمي ورغبتي ان ارضع الحياة من زبره واتمنى حليب اير عمار الحلبي على وجهي
نضارة سوداء اصبحت تغطي وجهي دوما
الى ان الرغبة وقدرته على استحواذ وشد انتباهي رموني بخنوثة وعهر لم اعرفه بنفسي من قبل.
من وراء نضراتي السوداء..كنت اتامل شعر رجليه وضخامة اصابعه والشعر الاسود الكثيف.
اتجرأ وانا اصور بموبايلي العمل، اركز كاميرتي عليه.
اراه وكف يده تنزل تحك وتلاعب خصيتيه.. وانا اصور اللقطة وخرمي يتخبط نار.
يمشي باتجاهي وكان صار قريبا مني خطوتين انا جالس على الارض ساندا ضهري لحائط يحجب الرؤيا عن الجميع.
واثق لا احد يراه يدخل يده سريعا يحك بيضاته وزبره ويغرف شذرات من عرق شعرته ..يخرج يده سريعا من تحت بنطاله والاندرز ويمرغ وجهي ويقول مبتسما"ريحة زبري شم زبري يا كساية"
عرق زبره وبيضاته بكف يده على وجهي بلحظات افرغت شهوتي ببنطالي. اوفف. فاليذهب العالم وسمعتي الى الجحيم.
غادرت مباشرة بعد ان اجبته "عماربعد شوي بحكيك تجيني البيت بليز ترتيبات لازمة اليوم" غمز بعينه وضحك "منيح احلا ما انيكك جماعي هون" وضحكنا بينما غادرت.
طلبته من الفورمان بالاسم عمار ل"جلب اغراض وترتيبات ضرورية بشقتي" قلت لانس الفورمان رئيسه في الورشة واجاب "عمار شب ممتاز افضل واحد خرجك استاذ قصدي خرج ترتيب جوات بيتك استاذ"
عملاق اسمر رائحة الذكورة هفت عندما فتحت له الباب وهو حامل لصندوق به عدة عمل من مثقاب وتوابعه
"تفضل عمار تفضل" قال لي بعدما اغلقت الباب "خدلنا طريق او لوحدنا؟" اجبت "اي تفضل ما في حدا خود راحتك" واستدرت لاريه الطريق للداخل.
شدني من صدري ساندا ضهري على صدره "بدي نيكك اعملك قحبة لزبري" وحلمات صدري بين يديه
بلحظة الرجل اصبح فقط بالأندروير الابيض الرطب بعرقه -- واشتهيت ذكوريته"اخخخ عمار مشتهي ارضعلك"
وانا على ركبي ساجد لساني فمي ووجودي بين وعند شعرات زبره وبيضاته بنهم وجوع ومحن تنشقت رائحة بيضاته وايره
راسي مدفون بالشعر تحت ابطيه ويقول" هرمون كس اختك الحس لك طنت نياك نسوانك اني"
والحس مرارة العرق من تحت باطيه "بيده يعصر قضيبي ويقول" كبي كسك يا شرموط" وبكب داخل الاندر ارفف
"نخ لك قحبة شمم "لاجد راسي على الارض تحت قدميه..
"حب انت كساية عند ايري. بدي نيكك بطيزك واشقها"
يخبط دكره العملاق الاسمر على وجهي وخدودي واشمشم ريحة الدكر والحوس
اسمعه بين الغزل والاستباحة "منيوك بلاعة حبابة للذكر" زبره ينقط شهوة حارة واشفط بلساني وشفافي
حلماتي بين اسنان عمار وريقه تتف تتف بين ودحش زبره بين فخادي
ناررر "ايري بكسك يا سام" وسحب ايرو بعد دقيقتين وفوق وصدري جثم وحليب منيه ضهره نقط حارة تناثرت على وجهي.
تمدد براحته ومدد قدميه ..راسي مدفون بشعر صدره.. وباصابع يديه مسح ما تبقى من حليب زبره بوجهي.
دققيقتين لاخذ نفس عميق،،،لاسمع لهجة ريف منبج المثيرة" انت خدامة مزاجي يا طنت.. يا منيوك.. خدام لايري."
اصابع كف يديه ضخم ةكزبره شهية تداعب رقبتي وخدودي وتقرص شفتي لينزل ببعاصه حد زلعومي مشاكسا مهتاج "لك انت شرموطة لبسط ايري يا منيوك" ونقهقه معاً.
وصوته الحاد مثير بلهجته السورية الخشنة:
"بدي نيكك كلابي" يدعس بقدمه رقبتي وترتفع طيزي
خرمي يفتح ويغلق من الشهوة ويدخل ايره طيزي زلقا من الراس لكعب الكعب واشعر بشعرته تحك لحم خرمي"
"هيك ايه سبعاوي مثل المرة بكس رفاع سبعة رفاع حبي"
انتاك ورجلي بالهوا ٧
"انت تحتي طنت خنيث للحسك شرفك عن راس ايري لك شرموط"
اصابيع يده تدعك شفافي وبحب وود يقول: "أنس الفورمان ابن ضيعتي ناطر احكيه..طلبت منه يلف كم سيجارة بس ما تفهمني غلط".
