مودي ابو طياز
عضو
هاي ازيكم
النهارده هحكيلكم عن حكايتي لما روحت اشتغل في اولى كليه في مارينا وحصل اللي حصل
اعرفكم بنفسي للناس اللي متعرفنيش
انا مودي ابيض مليان طيازي كبيره وعريضه وبارزه عن جسمي وبزازي كبيره
دخلت كليه اداب بدات الدراسه وخلصنا امتحانات وانا محبوس
واحد صاحبي من الجامعه قالي ما تيجي نروح مارينا نشتغل هناك نجيب مصاريفنا وفي نفس الوقت نصيف
قولت وماله اجرب مع اني مش محتاج الصيف بدا وسيزون في الساحل والكل بيروح
كان يعرف حد هناك اتفقلنا على شغل وتمام هنشتغل ويتر في مطعم وكافيه على البحر وفيه بيسين
روحنا وصنا دخلنا شوفنا المكان كله مليطه نسوان بالبيكيني كل الاحجام والاشكال بس دول ملاك يا حبيبي يعني بشوات مش شراميط هههههه ف اخرك تتفرج من تحت لتحت لان مارينا خاصه
المهم اتعرفنا على الستاف الللي كان نصه زي حالتنا وكتير بس سيزون ف المكان محتاج
كنا اخر ناس طيب هننام فين قالك مفيش غرف فاضيه قدامكم حلين يا تروحو تنامو في العالمين سكن تبع الشغل وتروحو وتيجو كل يوم والمشوار تتصرف فيه يا تنامو في البدرون غرفه كدا فيها ترايزات وكراسي قولنا بلاش المشوار هنام في البددرون جابولنا مراتب ودخلنا كنا ٤ في البدرون انا وهاني صاحبي وبتاع الشيشه اسمه سامح وعيل ويتر لايف جارد على البيسين اسمه سيد
بدانا شغل اول يوم العيال كلها هايجه الازبار كلها واقفه في الشورتات هههههههه
وانا مش في دماغي انا همي على طيزي
كل شويه واحد منهم يقول للتاني شايف البت دي عليها جسم فاجر ودا يقوله شايف الست دي علها طياز نار وهاني يقولي انا مش قادر تعبت من اللي انا شايفه وانا قاعد اضحك عليهم
شغلنا ١٠ ساعات نخلص من ٩ الصبح ل ٧ وبعد كدا اللي عايز يخرج يلف يلف اللي تعبان ينام والشيفت التاني يستلم من ٧ ل ٥ الصبح
انا كنت بتعب الصراحه هاني عايز يخرج وانا مش قادر عايز انام او افضل قاعد هاني بقا بيخرج مع ناس ويرجع على ١٢ ولا ١
وانا قاعد اتصاحبت على بتاع الشيشه بقينا بنقعد مع بعض نشيش سامح دا من قنا شاب كدا عنده ٢٨ سنه تقريبا رفيع واسمراني بس طيب وارتاحتله وكنا بنقعد نحكي بقا وبتاع كان يقعد يقولي الواحد تعبان عايز يتجوز بدل ما اغتصبلي واحده من الجيست ونقعد نضحك وانا مش على بعضي وسط الرجاله الهايجه دي كلها بس مينفعش دا شغل وبتاع
وفي يوم كنت قاعد انا وسامح لوحدنا قولتله انا عايز اغسل هدومي كل هدومي الداخليه خلصت قالي مفيش غير الجردل دا حط فيه هدومك وعلى ايدك
قعدت اغسل الهدوم وفضل الطقم اللي عليا عايز اغسله ف قلعته وقعدت بالبوكسر والفانيله الحمالات
اوصفلكم المنظر بوكسر لازق في طيزي لو وطيت فلق طيزي يبان الفانيله مطلعه بزازي من الجنب جسمي ناعم وابيض وطري مع كل حركه بترج زي الجيلي سامح قالي تعال شيش معايا وسيب الغسيل في الميه شويه
روحت قعدت جمبه وانا ملاحظ ان عينه جابت جسمي من فوق لتحت
قالي اما النهارده كان فيه جست صاروخ مره جسمها كرباج وعليها طياز لو قدامي دلوقتي كنت فلقتها نصين
بيني وبينكم هجت من كلامه وتخيلت نفسي مكانها
قولت بما اني هايج انا كمان والمكان بيخلي كل يوم ٣ ولا ٤ ساعات طيب ما اخلي سامح ينيكني وهوا طيب مش هيقول لحد ولا يعملي مشكله
وفعلا قررت اخليه ينيكني قولتله هقوم اكمل غسيل بقا وقومت روحت للجردل وقومت موطي وانا واقف وقعد اغسل كدا وكل شويه ابصله الاقيه باصص عليا قولت لازم اغريه اكتر ف شديت الجردل قريب منه بحجه اني ابقا تحت نور اللمبه ووطيت قدامه تاني بس جامد الفانيله اترفعت شويه وفرق طيزي بان وانا كنت مسقط البوكسر شويه ف جزئ كبير من طيازي بان وبقت قدامه قالي هوا انت معندكش بوكسر كبير شويه قولتلك ليه قالي اصل البوكسر دا صغير عليك اوي دا مبين نص المصلحه قومت ضاحك وقولتله خلاص هبقا البس بيكيني قالي اااااااه دا انت تبقا اجمد من الست بتاعت النهارده دي كان عليها حته طيز قد طيزك بالظبط وضحك فضحكت وقولتله لا ياعم علشان تفلقني انا كمان قام ضاحك وقالي الصراحه طيازك عايزه تتفلق قبل طيازها قولتله دا انت شكلك تعبان خالص قالي اوي هموت وانيك اقولك على حاجه بس متزعلشقولتله قول قالي انا زبري وقف من منظر طيازك اكتر منها قولتله يارجل اشمعنا قالي اول مره اشوف عيل بطيازك دي وجسمك ناعم وصدرك كبير كمان زي ما تكون كان المفروض تبقا ست اااااااه دا انت لو ست كنت اتجوزتك ومبطلتش نيك في طيازك دي قومت قايله يعني لازم ابقا ست يعني
قالي لا على وضعك كدا تمام قومت ضاحك قام قالي طيب اقولك على حاجه بس متزعلش قولتله ايه قالي ما تيجي نجرب وانيكك
قولتله لا ياعم مينفعش والمكان والناس وكدا قالي متخافش والله هنطفي النور ونقفل الباب مع اني عاوز انيكك والنور شغال عاوز اشوف طيازك دي وزبري راشق فيها وفاشخها
قومت ضاحك قالي تبقا مواقف يا موزه اااااااااه اخيرا هنيك طياز مهلبيه كدا قولتله بس بشرط اوعى حد هنا يعرف قالي عيب عليك قولته اتفقنا قالي اقلع ورينا المهلبيه قولتله اقفل الباب الاول قام قفله قالي يلا
قومت لافف مديله طيزي ومنزل البوكسر بحركه لبونه كدا قالي يادين امي دا انت طيازك اجمد من اجدع مره وقام ماسكها قعد يفعص فيها ويرجها ويفتحها شاف الخرم اتجنن قالي اوف دا احمر دا انا عمري ما شوفت كدا في حياتي قولتله عجبتك قالي دا انا هفلقك النهارده قولتله طيب وريني عنتر قالي اهو وقام وقف ونزل بنطلونه طلع زبر حمار طويل وراسه كبيره واسمر خلاني طيزي ولعت مسكته قعدت العب فيه ونزلت امصه قالي اوف انت بتمص كمان قولتله انت لسه شوفت حاجه قالي وريني قعدت امص في زبره
وهوا ميت من المتعه قالي كفايه بقا بدل ما اجيبهم في بوقك عايز اجيبهم في طيزك
قالي يلا فنس على المرتبه وارفعلي طيازك لفوق قومت نازل
مسك طيازي فتحها بايده وتف على خرمي وحط زبره قولتله لا استنى حط كريم ولا زيت ولا ايه حاجه قام جاب كريم للشعر كان بالمرز حتى هههههه
ودهن زبره وحط على الخرم ودخل شويه بصباعه جوا وحط راس زبره على خرمي وبدا يدخله راسه كبيره اوووف بيوجع
بدات اسيب اعصابي علشان الراس تدخل لو دخلت خلاص الباقي سهل
فضل يزقه لحد ما الراس قام متزحلقه جوا مره واحده قام شاخر شخره ومسك فلقتين طيازي فتحهم وظرفلي زبره مره واحده في طيزي ونزل نيك فيا وهوا راكب على طيزي كانه راكب فرسه
وفضل ينيك ويرزع وانا اوحوح تحته زبره جامد اوي طوله بيمتعني وهوا داخل وهوا طالع والخرم قافش عليه بيمص فيه
وهوا يرزع وطيازي تترج ويقولي انت اجمد طياز في مارينا
لقيته نزل من عليا وقالي نام على ضهرك ورفع رجلي لورا عند كتفي بس طبعا مرجعتش لاني تخين ههههه
ونام عليا وقام رازع زبره مره واحده وفضل ينيك ويرزع فيا وهوا باصص في وشي وشايف تعابير الالم والمتعه عليا وكل ما اقول اه يرزع اكتر يسحب زبره للاخر ويجي رازعه مره واحده لحد ما نام عليا وفضل يجيبهم في طيزي عباني لبن وسحب زبره وقالي انت جيتلي منين انا مش مصدق اني نيكت طياز بالحلاوه دي
وقالي هوا انت اتناكت قبل كدا قولتله اه قالي علشان كدا
وهاني بينيكك قولتله لا طبعا ميعرفش قالي اشطا انت طيازك ليا انا بس طول ما احنا شغالين وفعلا فضلت شغال حوالي شهر و١٠ ايام كل يوم او يوم ويوم اتناك من سامح لحد ما حلبته من اللبن هههههه
اتقابلنا كام مره بعد كدا في القاهره وبعدين اتقطعت اخباره
وبكدا انتهت حكاية مارينا كان معكم مودي ابو طياز هههههه
باي باي
النهارده هحكيلكم عن حكايتي لما روحت اشتغل في اولى كليه في مارينا وحصل اللي حصل
اعرفكم بنفسي للناس اللي متعرفنيش
انا مودي ابيض مليان طيازي كبيره وعريضه وبارزه عن جسمي وبزازي كبيره
دخلت كليه اداب بدات الدراسه وخلصنا امتحانات وانا محبوس
واحد صاحبي من الجامعه قالي ما تيجي نروح مارينا نشتغل هناك نجيب مصاريفنا وفي نفس الوقت نصيف
قولت وماله اجرب مع اني مش محتاج الصيف بدا وسيزون في الساحل والكل بيروح
كان يعرف حد هناك اتفقلنا على شغل وتمام هنشتغل ويتر في مطعم وكافيه على البحر وفيه بيسين
روحنا وصنا دخلنا شوفنا المكان كله مليطه نسوان بالبيكيني كل الاحجام والاشكال بس دول ملاك يا حبيبي يعني بشوات مش شراميط هههههه ف اخرك تتفرج من تحت لتحت لان مارينا خاصه
المهم اتعرفنا على الستاف الللي كان نصه زي حالتنا وكتير بس سيزون ف المكان محتاج
كنا اخر ناس طيب هننام فين قالك مفيش غرف فاضيه قدامكم حلين يا تروحو تنامو في العالمين سكن تبع الشغل وتروحو وتيجو كل يوم والمشوار تتصرف فيه يا تنامو في البدرون غرفه كدا فيها ترايزات وكراسي قولنا بلاش المشوار هنام في البددرون جابولنا مراتب ودخلنا كنا ٤ في البدرون انا وهاني صاحبي وبتاع الشيشه اسمه سامح وعيل ويتر لايف جارد على البيسين اسمه سيد
بدانا شغل اول يوم العيال كلها هايجه الازبار كلها واقفه في الشورتات هههههههه
وانا مش في دماغي انا همي على طيزي
كل شويه واحد منهم يقول للتاني شايف البت دي عليها جسم فاجر ودا يقوله شايف الست دي علها طياز نار وهاني يقولي انا مش قادر تعبت من اللي انا شايفه وانا قاعد اضحك عليهم
شغلنا ١٠ ساعات نخلص من ٩ الصبح ل ٧ وبعد كدا اللي عايز يخرج يلف يلف اللي تعبان ينام والشيفت التاني يستلم من ٧ ل ٥ الصبح
انا كنت بتعب الصراحه هاني عايز يخرج وانا مش قادر عايز انام او افضل قاعد هاني بقا بيخرج مع ناس ويرجع على ١٢ ولا ١
وانا قاعد اتصاحبت على بتاع الشيشه بقينا بنقعد مع بعض نشيش سامح دا من قنا شاب كدا عنده ٢٨ سنه تقريبا رفيع واسمراني بس طيب وارتاحتله وكنا بنقعد نحكي بقا وبتاع كان يقعد يقولي الواحد تعبان عايز يتجوز بدل ما اغتصبلي واحده من الجيست ونقعد نضحك وانا مش على بعضي وسط الرجاله الهايجه دي كلها بس مينفعش دا شغل وبتاع
وفي يوم كنت قاعد انا وسامح لوحدنا قولتله انا عايز اغسل هدومي كل هدومي الداخليه خلصت قالي مفيش غير الجردل دا حط فيه هدومك وعلى ايدك
قعدت اغسل الهدوم وفضل الطقم اللي عليا عايز اغسله ف قلعته وقعدت بالبوكسر والفانيله الحمالات
اوصفلكم المنظر بوكسر لازق في طيزي لو وطيت فلق طيزي يبان الفانيله مطلعه بزازي من الجنب جسمي ناعم وابيض وطري مع كل حركه بترج زي الجيلي سامح قالي تعال شيش معايا وسيب الغسيل في الميه شويه
روحت قعدت جمبه وانا ملاحظ ان عينه جابت جسمي من فوق لتحت
قالي اما النهارده كان فيه جست صاروخ مره جسمها كرباج وعليها طياز لو قدامي دلوقتي كنت فلقتها نصين
بيني وبينكم هجت من كلامه وتخيلت نفسي مكانها
قولت بما اني هايج انا كمان والمكان بيخلي كل يوم ٣ ولا ٤ ساعات طيب ما اخلي سامح ينيكني وهوا طيب مش هيقول لحد ولا يعملي مشكله
وفعلا قررت اخليه ينيكني قولتله هقوم اكمل غسيل بقا وقومت روحت للجردل وقومت موطي وانا واقف وقعد اغسل كدا وكل شويه ابصله الاقيه باصص عليا قولت لازم اغريه اكتر ف شديت الجردل قريب منه بحجه اني ابقا تحت نور اللمبه ووطيت قدامه تاني بس جامد الفانيله اترفعت شويه وفرق طيزي بان وانا كنت مسقط البوكسر شويه ف جزئ كبير من طيازي بان وبقت قدامه قالي هوا انت معندكش بوكسر كبير شويه قولتلك ليه قالي اصل البوكسر دا صغير عليك اوي دا مبين نص المصلحه قومت ضاحك وقولتله خلاص هبقا البس بيكيني قالي اااااااه دا انت تبقا اجمد من الست بتاعت النهارده دي كان عليها حته طيز قد طيزك بالظبط وضحك فضحكت وقولتله لا ياعم علشان تفلقني انا كمان قام ضاحك وقالي الصراحه طيازك عايزه تتفلق قبل طيازها قولتله دا انت شكلك تعبان خالص قالي اوي هموت وانيك اقولك على حاجه بس متزعلشقولتله قول قالي انا زبري وقف من منظر طيازك اكتر منها قولتله يارجل اشمعنا قالي اول مره اشوف عيل بطيازك دي وجسمك ناعم وصدرك كبير كمان زي ما تكون كان المفروض تبقا ست اااااااه دا انت لو ست كنت اتجوزتك ومبطلتش نيك في طيازك دي قومت قايله يعني لازم ابقا ست يعني
قالي لا على وضعك كدا تمام قومت ضاحك قام قالي طيب اقولك على حاجه بس متزعلش قولتله ايه قالي ما تيجي نجرب وانيكك
قولتله لا ياعم مينفعش والمكان والناس وكدا قالي متخافش والله هنطفي النور ونقفل الباب مع اني عاوز انيكك والنور شغال عاوز اشوف طيازك دي وزبري راشق فيها وفاشخها
قومت ضاحك قالي تبقا مواقف يا موزه اااااااااه اخيرا هنيك طياز مهلبيه كدا قولتله بس بشرط اوعى حد هنا يعرف قالي عيب عليك قولته اتفقنا قالي اقلع ورينا المهلبيه قولتله اقفل الباب الاول قام قفله قالي يلا
قومت لافف مديله طيزي ومنزل البوكسر بحركه لبونه كدا قالي يادين امي دا انت طيازك اجمد من اجدع مره وقام ماسكها قعد يفعص فيها ويرجها ويفتحها شاف الخرم اتجنن قالي اوف دا احمر دا انا عمري ما شوفت كدا في حياتي قولتله عجبتك قالي دا انا هفلقك النهارده قولتله طيب وريني عنتر قالي اهو وقام وقف ونزل بنطلونه طلع زبر حمار طويل وراسه كبيره واسمر خلاني طيزي ولعت مسكته قعدت العب فيه ونزلت امصه قالي اوف انت بتمص كمان قولتله انت لسه شوفت حاجه قالي وريني قعدت امص في زبره
وهوا ميت من المتعه قالي كفايه بقا بدل ما اجيبهم في بوقك عايز اجيبهم في طيزك
قالي يلا فنس على المرتبه وارفعلي طيازك لفوق قومت نازل
مسك طيازي فتحها بايده وتف على خرمي وحط زبره قولتله لا استنى حط كريم ولا زيت ولا ايه حاجه قام جاب كريم للشعر كان بالمرز حتى هههههه
ودهن زبره وحط على الخرم ودخل شويه بصباعه جوا وحط راس زبره على خرمي وبدا يدخله راسه كبيره اوووف بيوجع
بدات اسيب اعصابي علشان الراس تدخل لو دخلت خلاص الباقي سهل
فضل يزقه لحد ما الراس قام متزحلقه جوا مره واحده قام شاخر شخره ومسك فلقتين طيازي فتحهم وظرفلي زبره مره واحده في طيزي ونزل نيك فيا وهوا راكب على طيزي كانه راكب فرسه
وفضل ينيك ويرزع وانا اوحوح تحته زبره جامد اوي طوله بيمتعني وهوا داخل وهوا طالع والخرم قافش عليه بيمص فيه
وهوا يرزع وطيازي تترج ويقولي انت اجمد طياز في مارينا
لقيته نزل من عليا وقالي نام على ضهرك ورفع رجلي لورا عند كتفي بس طبعا مرجعتش لاني تخين ههههه
ونام عليا وقام رازع زبره مره واحده وفضل ينيك ويرزع فيا وهوا باصص في وشي وشايف تعابير الالم والمتعه عليا وكل ما اقول اه يرزع اكتر يسحب زبره للاخر ويجي رازعه مره واحده لحد ما نام عليا وفضل يجيبهم في طيزي عباني لبن وسحب زبره وقالي انت جيتلي منين انا مش مصدق اني نيكت طياز بالحلاوه دي
وقالي هوا انت اتناكت قبل كدا قولتله اه قالي علشان كدا
وهاني بينيكك قولتله لا طبعا ميعرفش قالي اشطا انت طيازك ليا انا بس طول ما احنا شغالين وفعلا فضلت شغال حوالي شهر و١٠ ايام كل يوم او يوم ويوم اتناك من سامح لحد ما حلبته من اللبن هههههه
اتقابلنا كام مره بعد كدا في القاهره وبعدين اتقطعت اخباره
وبكدا انتهت حكاية مارينا كان معكم مودي ابو طياز هههههه
باي باي
