قصتي حقيقية إهداء لزوار المنتدى،و أصدقائي
القصة لا تستحق السر و الكتمان،و كتبتها لمزيد المتعة و مشاركتم،و الإستفادة من الأفكار التحررية و المغامرات الزوجة.
نحن زوجين متحررين ،و من أمتع الأوقات التي نقضيها معا،هي المواقف التي تحصل لنا صدفة و بدون تخطيط مسبق،أو أخذ الحذر..و ما حصل قبل يومين كان ممتع لنا و هجنا كثيرا حتى أننا مارسنا النيك 3 مرات.
أتفقت أنا و زوجتي أن نلتقي في مول المدينة،نختار فستان لبنتنا عمرها خمس سنوات،لمناسبة حفلة عطلة الربيع في الحضانة.
كان اللقاء عاديا،تناولنا الغذاء أولا،ثم بحثنا كثيرا على موديلات الفساتين و استقر رأينا على فستان من محل كبير لبيع الألعاب و ملابس الأطفال.
أقترحت زوجتي أن نشتري سراويل جينس جديدة لها و لي،من محل آخر..بالنسبة لي كان ذوقي كلاسيكي و عادي،وجدت ما أبحث عنه و أخترت 2 سراويل.أما هي فقد تفتحت شهيتها للتسوق....و أخذت تختار و تبعثر الملابس و الرفوف و تخلط بين المقاسات و الألوان....حتى جاء شاب في العشرينات من عمره،و عرف بنفسه أنه عامل بالمحل و أنه يستطيع المساعدة دون إحداث فوضى في الرفوف...
و أصبح يتبعها أينما ذهبنا،وقفنا أمام رف السراويل النسائية و طلبت لون معين و قياس 44،و أشار لها أن تجرب المقاس في الغرفة..بعد تقريبا 3 دقائق خرجت لأبدي رأئي في المقاس،أحسسنا انه واسع قليلا إذ لا يوجد مقاس 43 فالمقاسات بالعدد الزوجي...أقترح الشاب مقاس 42,قالت ممكن أن يكون ضيق،قال لا،هو نوعية سترتش،أخذته و دخلت مرة أخرى و خرجت و كان مظهر مثير جدا،أردافها و طيزها،جسمها سينفجر وسط السروال..و ترى الطيز بارزة بشكلها الطبيعي،و حتى كسها كان مرسوم من الأمام و كأنها عارية تماما...
عجبها السروال،و قررنا نشتريه
فالشاب قال،اوكي أنت خوذ بنطلون جديد نفس المقاس و هذا أتركه أنا أرجعه و أرتبه.فلما ذهبت للإستقبال أدفع الفاتورة إلتفتت صدفة،رأيت الشاب في غفلة من الجميع حط البنطلون في وجهه و يشم ،ريحة الكس و الطيز،فكرت أرجع و اضربه أو أخلق مشكلة .لكن سكتت...دفعت الفاتورة و مزاجي بين الغضب و الإثارة،سبقتني زوجتي للمصعد الكهربائي للطابق الموالي،و أنا وراءها بثلاثة درجات،و طيزها مباشرة في وجهي،إلتفت ورائي شاهدت الناس ورائي تشاهدها إلتحقت بها،و ورائها همست في أذنها:أنتي طيزك عمل فظايح في المول،قالت:كيف،أخذنا طاولة في مقهى المول،همست لها:الناس وأنا في السلم الكهربائي تبحلق في طيزك!..و رويت لها قصة السروال أنفجرت منها ضحكة بشرمطة،جعلت كثيرا من الناس تلتفت إلينا
خلصنا شرب العصبر،و الكولا،و قالت:أدخل الحمام أضبط نفسي و شوية مكياج
بعد ربع ساعة خرجت تلبس السروال نفسه،و طيزها يترجرج فيه،.و أردافها،بارزة،و المفاجأة أن السروال بدون حزام و قصير إذ أنه يبين غمزات أسفل ظهرها،و مع أنها تلبس حذاء كعب فقد أصبحت مؤخرتها بارزة ،انتصب زبي شديدا و همست لها أن نرجع البيت،لكنها أصبحت تتمحن عليا و تقول،مازال الوقت باكرا،الصبر.طوال الطريق كان زبي شديد الإنتصاب لحد الإنفجار،و هي تتهكم عليا،قل له يصبر،الطريق طويل..عليا الدورة،لازم تصبر يومين آخرين،قلت اليوم و الآن،الكس في أجازة،الطيز يعوض المهمة،إنفجرت ضاحكة لعلمها بشدة إثارتنا و حتى هي .. .رجعنا البيت، قلت لها أريد أن أنيكك،الآن لفت نصف دورة و رقصت طيزها و قالت،ألا تصبر لليل،قلت لا صبر مددت يديا و أنزلت البنطلون،و أنبعثت منه حرارة جسمها و رائحة جسمها الحار و تفاجأت أنها تلبس سترينغ،إلتصقت بظهرها و أحك زبي بطيزها و همست في أذنها الآن فهمت لماذا جسر الشاي رأسه في السروال!!!...عملنا نيكة عادية،و في أذنها حكيتلها الموقف مرة أخرى بالهمس ،هاجت هي مرة أخرى و عملنا نيكة ثانية.و أعدنا النيكة الثالثة بالليل
القصة لا تستحق السر و الكتمان،و كتبتها لمزيد المتعة و مشاركتم،و الإستفادة من الأفكار التحررية و المغامرات الزوجة.
نحن زوجين متحررين ،و من أمتع الأوقات التي نقضيها معا،هي المواقف التي تحصل لنا صدفة و بدون تخطيط مسبق،أو أخذ الحذر..و ما حصل قبل يومين كان ممتع لنا و هجنا كثيرا حتى أننا مارسنا النيك 3 مرات.
أتفقت أنا و زوجتي أن نلتقي في مول المدينة،نختار فستان لبنتنا عمرها خمس سنوات،لمناسبة حفلة عطلة الربيع في الحضانة.
كان اللقاء عاديا،تناولنا الغذاء أولا،ثم بحثنا كثيرا على موديلات الفساتين و استقر رأينا على فستان من محل كبير لبيع الألعاب و ملابس الأطفال.
أقترحت زوجتي أن نشتري سراويل جينس جديدة لها و لي،من محل آخر..بالنسبة لي كان ذوقي كلاسيكي و عادي،وجدت ما أبحث عنه و أخترت 2 سراويل.أما هي فقد تفتحت شهيتها للتسوق....و أخذت تختار و تبعثر الملابس و الرفوف و تخلط بين المقاسات و الألوان....حتى جاء شاب في العشرينات من عمره،و عرف بنفسه أنه عامل بالمحل و أنه يستطيع المساعدة دون إحداث فوضى في الرفوف...
و أصبح يتبعها أينما ذهبنا،وقفنا أمام رف السراويل النسائية و طلبت لون معين و قياس 44،و أشار لها أن تجرب المقاس في الغرفة..بعد تقريبا 3 دقائق خرجت لأبدي رأئي في المقاس،أحسسنا انه واسع قليلا إذ لا يوجد مقاس 43 فالمقاسات بالعدد الزوجي...أقترح الشاب مقاس 42,قالت ممكن أن يكون ضيق،قال لا،هو نوعية سترتش،أخذته و دخلت مرة أخرى و خرجت و كان مظهر مثير جدا،أردافها و طيزها،جسمها سينفجر وسط السروال..و ترى الطيز بارزة بشكلها الطبيعي،و حتى كسها كان مرسوم من الأمام و كأنها عارية تماما...
عجبها السروال،و قررنا نشتريه
فالشاب قال،اوكي أنت خوذ بنطلون جديد نفس المقاس و هذا أتركه أنا أرجعه و أرتبه.فلما ذهبت للإستقبال أدفع الفاتورة إلتفتت صدفة،رأيت الشاب في غفلة من الجميع حط البنطلون في وجهه و يشم ،ريحة الكس و الطيز،فكرت أرجع و اضربه أو أخلق مشكلة .لكن سكتت...دفعت الفاتورة و مزاجي بين الغضب و الإثارة،سبقتني زوجتي للمصعد الكهربائي للطابق الموالي،و أنا وراءها بثلاثة درجات،و طيزها مباشرة في وجهي،إلتفت ورائي شاهدت الناس ورائي تشاهدها إلتحقت بها،و ورائها همست في أذنها:أنتي طيزك عمل فظايح في المول،قالت:كيف،أخذنا طاولة في مقهى المول،همست لها:الناس وأنا في السلم الكهربائي تبحلق في طيزك!..و رويت لها قصة السروال أنفجرت منها ضحكة بشرمطة،جعلت كثيرا من الناس تلتفت إلينا
خلصنا شرب العصبر،و الكولا،و قالت:أدخل الحمام أضبط نفسي و شوية مكياج
بعد ربع ساعة خرجت تلبس السروال نفسه،و طيزها يترجرج فيه،.و أردافها،بارزة،و المفاجأة أن السروال بدون حزام و قصير إذ أنه يبين غمزات أسفل ظهرها،و مع أنها تلبس حذاء كعب فقد أصبحت مؤخرتها بارزة ،انتصب زبي شديدا و همست لها أن نرجع البيت،لكنها أصبحت تتمحن عليا و تقول،مازال الوقت باكرا،الصبر.طوال الطريق كان زبي شديد الإنتصاب لحد الإنفجار،و هي تتهكم عليا،قل له يصبر،الطريق طويل..عليا الدورة،لازم تصبر يومين آخرين،قلت اليوم و الآن،الكس في أجازة،الطيز يعوض المهمة،إنفجرت ضاحكة لعلمها بشدة إثارتنا و حتى هي .. .رجعنا البيت، قلت لها أريد أن أنيكك،الآن لفت نصف دورة و رقصت طيزها و قالت،ألا تصبر لليل،قلت لا صبر مددت يديا و أنزلت البنطلون،و أنبعثت منه حرارة جسمها و رائحة جسمها الحار و تفاجأت أنها تلبس سترينغ،إلتصقت بظهرها و أحك زبي بطيزها و همست في أذنها الآن فهمت لماذا جسر الشاي رأسه في السروال!!!...عملنا نيكة عادية،و في أذنها حكيتلها الموقف مرة أخرى بالهمس ،هاجت هي مرة أخرى و عملنا نيكة ثانية.و أعدنا النيكة الثالثة بالليل