من كثر ما الدياثه بدمي بتخيل قصص و خيالات بتخليني اصير ديوث هايج كثير و بيبقى نفسي اسم الفحل و هو بشتم بماما و بابا بحس اني مخصي مكاني بس تحت رجل سيدي ونياك شرفي شعور بخلييني انبسط و اجيبهم بدقايق قليله لانه قروني وقتها برتفعو اسقف اديش كلمة يا ديوث يا قرني بتخليني مش ع بعضي هيك برجف و ببقى بتشتم وانا بدي امثر لحتى اتروض من الفحل يلي بكون بتحرش بماما قدام عيني و هو عارف اني مخصي ديوث مش رح افتح تمي و بيجي بدعس ع زبي ليتاكد انه كاسر عيني وانه انا رجال البيت بس خارج البيت و هون بكون ديوثه شعور بجنن حبيت اوصفلكم ياه و هايدي طيزي يلي نفسي بس يخلص بما يجي و يضربها و يدعس عليها