ي
يوسف ابن هاله
زائر
صدقوني مهما هقول و احلف القصه دي مش تأليف وحقيقيه ولسه بتحصل لحد دلوقتي انا يوسف طالب في كليه هندسه في سنه اولى بابا شغال في الكويت وبينزل يشوفنا كل سنتين او تلاته و حياتي كلها ماما اسمها هاله علشان كده بعتبر نفسي ابن هاله بس ماما شعرها طويل وبزازها مشدوده وطيزها مدوره و طولها حوالي 170سم
القصه بدأت وانا عندي 16 سنه دايما تليفون ماما كان عليه افلام سكس و دايما كانت تلعب في كسها في الحمام
مكنتش بتضايق خالص بالعكس كنت ببقى عندي اثاره وفرحه و خصوصا انها محرومه. اتعزمنا على فرح قريبتنا
وجابت فستان ازرق ضيق على طيزها و الكلوت كان باين خالص وكنت حاسس بسعاده والكلوت باين واحنا في الفرح اتنين شباب كانوا قاعدين وكنت قاعد معاهم على نفس الترابيزه ميعرفوش انها امي كانوا قاعدين يقولوا دي فرسه طيزها هتفرقع الفستان كنت هنفجر من السعاده وروحنا البيت كنت حيحان خالص كنت عايز اقولها العيال كانوا بيقولوا ايه وخصوصا ان هي بتقولي اي حاجه يعني تشوف راجل وسيم تقولي ده عسل نفسي في راجل معايا
ونقعد نهزر . عملت عليها فيلم روحت قولتلها وسعي الفستان ده قالتلي ليه قولتلها حصل كذا كذا ضحكت وقالتلي امك فرسه وزعلان كنت عرفني عليهم و ضحكنا وخلاص نرمين جارتنا في الفله المجاوره ليها اخ اسمه جون بيلعب كمال أجسام و وسيم نرمين جت هي واخوها زارونا و طول م اخوها جون قاعد ببص على طيز وبزاز امي وهي لابسه البيجامه الضيقه وبعد ما مشيوا قالتلي الواد اخوها عسل تحسه دكر وانا اصلا هرمون الدياثه عندي عالي قولتلها هو عاجبك قالتلي اوي و هزرنا وعدى بومين كده وانا راجع من النادي و داخل البيت سمعت صوت واحد في البيت لقيت جون ده ماسك امي من بزازها ونازل فيها دعك وقلعه هدومها وقعدت تمص في زبه نص ساعه وبعدين قعد ينيك فيها ساعه طلعت استخبيت بره ورجعت بعد جون ما مشي بس كنت مصدوم وفي نفس الوقت سعيد وهنفجر من الدياثه قولت خلاص لازم اقول لامي اني انا شوفتها وعايز جون ينيكها تاني وان هي مش تكسف مني رحت قولتلها ماما بصراحه انا عارف ان انتي وحيده وست وليكي احتياجاتك وعارف اللي جون عمله فيكي امبارح و مش تكسفي من حاجه زي كده انا ابنك وبخاف عليكي بجد يا جماعه مش عارف قولت كده ازاي قعدت تعيط وقالتلي انا مش عيزاك تزعل قولتلها لا اعملي اللي انت عايزاه واتفقت معاها و عرفت جون اني عارف وبقيت كل مره اقعد معاهم وهما مع بعض وجون بيبات عندنا يومين التلاته و بقينا في سعاده لو امك محرومه ساعدها مش تحرمها بليز
القصه بدأت وانا عندي 16 سنه دايما تليفون ماما كان عليه افلام سكس و دايما كانت تلعب في كسها في الحمام
مكنتش بتضايق خالص بالعكس كنت ببقى عندي اثاره وفرحه و خصوصا انها محرومه. اتعزمنا على فرح قريبتنا
وجابت فستان ازرق ضيق على طيزها و الكلوت كان باين خالص وكنت حاسس بسعاده والكلوت باين واحنا في الفرح اتنين شباب كانوا قاعدين وكنت قاعد معاهم على نفس الترابيزه ميعرفوش انها امي كانوا قاعدين يقولوا دي فرسه طيزها هتفرقع الفستان كنت هنفجر من السعاده وروحنا البيت كنت حيحان خالص كنت عايز اقولها العيال كانوا بيقولوا ايه وخصوصا ان هي بتقولي اي حاجه يعني تشوف راجل وسيم تقولي ده عسل نفسي في راجل معايا
ونقعد نهزر . عملت عليها فيلم روحت قولتلها وسعي الفستان ده قالتلي ليه قولتلها حصل كذا كذا ضحكت وقالتلي امك فرسه وزعلان كنت عرفني عليهم و ضحكنا وخلاص نرمين جارتنا في الفله المجاوره ليها اخ اسمه جون بيلعب كمال أجسام و وسيم نرمين جت هي واخوها زارونا و طول م اخوها جون قاعد ببص على طيز وبزاز امي وهي لابسه البيجامه الضيقه وبعد ما مشيوا قالتلي الواد اخوها عسل تحسه دكر وانا اصلا هرمون الدياثه عندي عالي قولتلها هو عاجبك قالتلي اوي و هزرنا وعدى بومين كده وانا راجع من النادي و داخل البيت سمعت صوت واحد في البيت لقيت جون ده ماسك امي من بزازها ونازل فيها دعك وقلعه هدومها وقعدت تمص في زبه نص ساعه وبعدين قعد ينيك فيها ساعه طلعت استخبيت بره ورجعت بعد جون ما مشي بس كنت مصدوم وفي نفس الوقت سعيد وهنفجر من الدياثه قولت خلاص لازم اقول لامي اني انا شوفتها وعايز جون ينيكها تاني وان هي مش تكسف مني رحت قولتلها ماما بصراحه انا عارف ان انتي وحيده وست وليكي احتياجاتك وعارف اللي جون عمله فيكي امبارح و مش تكسفي من حاجه زي كده انا ابنك وبخاف عليكي بجد يا جماعه مش عارف قولت كده ازاي قعدت تعيط وقالتلي انا مش عيزاك تزعل قولتلها لا اعملي اللي انت عايزاه واتفقت معاها و عرفت جون اني عارف وبقيت كل مره اقعد معاهم وهما مع بعض وجون بيبات عندنا يومين التلاته و بقينا في سعاده لو امك محرومه ساعدها مش تحرمها بليز