عنتيل الدنيا
عضو
احمد جارى فالفصل الاول والتانى والتالت حببنى اوى فأنى اكون سالب وانى اعيش احساس انى ست بتتناك اوى كلما بتيجى فرصه الاقيه بيخبط عليا وبيستاذن من ماما ويقولها محتاج شادى يجى يصلح الكمبيوتر وخلاص فهم الدماغ بتاعتى يكون مجهزلى فيلم سكس اوم سايح واسلم نفسى خااااااااالص واسيح وافضل اترعش من الهيجان وهو يفضل يحسس على جسمى وينيك فيا...فضلنا كده لحد سن 20 سنه وجت لاسرتهم ظروف وحينتقلوا للقاهره وانا بقيت وحيد ومش لاقى حد ينيكنى..كنت المع طيزى وانضفها كويس بالخرم وانزل بالبنطلون من غير بوكسر ولا حزام على امل حد يتحرش بيا ولا يبعبصنى وكنت فقمه هيجانى
عندنا مكان فاسكندريه على البحر معروف اوى اسمه بير مسعود ده مكان كله ضلمه وصخور اكيد اى حد راح اسكندريه يعرفه
المهم مره كنت قاعد لوحدى بس قاعد وعارف ان تلت طيزى عريانه لان البنطلون متشلح والتيشرت وطيزى وضهرى باينين..لقيت واحد جه قعد يل حولين منى وبعدها جالى قالى معاك ولاعه قلتله سورى مبدخنش سجاير بحب اوى الشيشه علشان اكبر ودخانها اكتر..قام ضحك وقالى شكلك بتفهم.زقعد جمبى وطلع ولاعه وولع سيجاره قمت قلتله منت معاك ولاعه اهه قالى مش عارف اركز اصلى مش عارف اركز ضحكت وسكت
قعد جمبى وقالى انت منين واتعرفنا ولقيته بيمد ايده على ضهرى بينزل التيشرت ويقولى لتاخد برد وهو بينزل التيشرت نزل صبعه ففلقه طيزى قمت اتنفضت وانا قاعد بس مدتش رد فعل وقلتله بمياعه وشرمطه شكرا...لقيته مش على بعضه قام قالى البحر والهوا بيخلوا الواحد يدخل الحمام كتير متيجى ندخل الحمام
قمت قلتله اوك يالا مشينا جمب الكورنيش كان فيه حمام بحر وطبعا الدنيا ضلمه قالى انا شغال امن هنا متخفش محدش حيسالنا قلتله تمام انا بستعبط وعامل عادى دخلنا الحمام رحت جمبه فالمبوله ونزلت البنطلون وتعمدت ابين طيزى وهى من غير بوكسر لقيته مشى من جمبى ووقف ورايا وولقيت عمود رشق فطيزى
واول ملمسنى قلت ااه قام مد ايده على صدرى وقعد يحسس فيه وباده التانيه نزل كل البنطلون وقعد يحسس على طيزى وزبره راشق على خرم طيزى من بره وشدنى من رقبتى وادانى بوسه دخل لسانه جوه بوقى
ولزق وشى على الحيطه ورفعنى وقعد يحاول يدخل زبره فطيزى ويفشخها بايده وانا سايح فعالم تانى لحدما جبهم
بعدين رفع البنطلون لبسهولى وخرم طيزى بيسقط لبنه وقالى ظبط هدومك وتعال ورايا على مهلك
وروحت وانا متغرق لبنه جوه بنطلونى...وللحديث بقيه
عندنا مكان فاسكندريه على البحر معروف اوى اسمه بير مسعود ده مكان كله ضلمه وصخور اكيد اى حد راح اسكندريه يعرفه
المهم مره كنت قاعد لوحدى بس قاعد وعارف ان تلت طيزى عريانه لان البنطلون متشلح والتيشرت وطيزى وضهرى باينين..لقيت واحد جه قعد يل حولين منى وبعدها جالى قالى معاك ولاعه قلتله سورى مبدخنش سجاير بحب اوى الشيشه علشان اكبر ودخانها اكتر..قام ضحك وقالى شكلك بتفهم.زقعد جمبى وطلع ولاعه وولع سيجاره قمت قلتله منت معاك ولاعه اهه قالى مش عارف اركز اصلى مش عارف اركز ضحكت وسكت
قعد جمبى وقالى انت منين واتعرفنا ولقيته بيمد ايده على ضهرى بينزل التيشرت ويقولى لتاخد برد وهو بينزل التيشرت نزل صبعه ففلقه طيزى قمت اتنفضت وانا قاعد بس مدتش رد فعل وقلتله بمياعه وشرمطه شكرا...لقيته مش على بعضه قام قالى البحر والهوا بيخلوا الواحد يدخل الحمام كتير متيجى ندخل الحمام
قمت قلتله اوك يالا مشينا جمب الكورنيش كان فيه حمام بحر وطبعا الدنيا ضلمه قالى انا شغال امن هنا متخفش محدش حيسالنا قلتله تمام انا بستعبط وعامل عادى دخلنا الحمام رحت جمبه فالمبوله ونزلت البنطلون وتعمدت ابين طيزى وهى من غير بوكسر لقيته مشى من جمبى ووقف ورايا وولقيت عمود رشق فطيزى
واول ملمسنى قلت ااه قام مد ايده على صدرى وقعد يحسس فيه وباده التانيه نزل كل البنطلون وقعد يحسس على طيزى وزبره راشق على خرم طيزى من بره وشدنى من رقبتى وادانى بوسه دخل لسانه جوه بوقى
ولزق وشى على الحيطه ورفعنى وقعد يحاول يدخل زبره فطيزى ويفشخها بايده وانا سايح فعالم تانى لحدما جبهم
بعدين رفع البنطلون لبسهولى وخرم طيزى بيسقط لبنه وقالى ظبط هدومك وتعال ورايا على مهلك
وروحت وانا متغرق لبنه جوه بنطلونى...وللحديث بقيه
