زوبر شاب | zobr 4ab
عضو جديد
- إنضم
- 10 سبتمبر 2022
- المشاركات
- 20
- النوع
- تأب الحمد لله توبو الي الله
ابطال القصه انا: عبده كنت ساعتها ٢٠ سنه وطولي ١٨٤ وجسمي رياضي وبهتم بجسمي وبلعب كورة وبنزل الجيم.
منه: كانت ٢٠ سنه وطولها ١٥٩ وجسمها مظبوط بطايه طيزها مليانه وخدود مليانه وبزازها كبيره وتشوفنا من لابسها هتتنطر وهي بيضه ودايما لبسها كله جيب وبولوزات.
اعرفكم بنفسي انا عبده في كلية هندسة دخلت كليه بعيده عني انا في الأساس من الشرقيه بس دخلت كليه في التجمع ف اضطريت اخد سكن في العبور اشترينا شقه في العبور وانا عايش لوحدي فيها قبل ما اخد السكن بقي فضلت كنت بنزل الجامعه والمشوار كبير من الشرقيه للتجمع ف اتعرفت ع واحده معايا محترمه علشان تساعدني بدل ما انزل كل يوم المشوار ده المهم فضلت شهر بتكلم انا وهي كل يوم ونذاكر سوا والحوار زاد وبقينا نحكي عن شخصيتنا ونتعرف اكتر وكده لحد ما اشترينا الشقه وعشت فيها بقيت انزل الجامعه وبقيت اشوفها كتير ونقعد نذاكر سوا في الجامعه وفي المكتبه ويحصل بينا تلامس وكده ف كان عادي وفي يوم بعد امتحان وحلينا كويس قولتلها تعالي اعزمك ع حاجه بعد الامتحان بمناسبة ان في سؤال هي شرحته ليا وجه فعلا وحليته ف فضلت مكسوفه وتقولي لا ومش هينفع بس بعد زن مني وافقت المهم خرجنا في مول في التسعين كلنا وقاعدين وكان في فيلم جديد نازل قولتلها تعالي ندخله برده مكنتش راضيه وتقولي مش معايا حق التذكره وكده مع العلم اني عازمها ومدفعتش حساب اي حاجه بس هي مانت حجه علشان متدخلش السينما المهم بعد زن وانا الي عازمك وكده دخلنا وجبنا فشار وقاعدين انا وهي وبقيت لما احط ايدي اخد فشار اتعد المس ايدها وبعدين لقيتها مره بتمد ايدها وتاكلني ف اتبسط وبالي قولت حلو اوي المهم هي بتاكلني بصوباعين الي ماسكين الفشار وانا بقيت احك صوابعها جوه بؤي وامشي شفيفي عليهم وانا بامل الفشار اول مره خسيتها اتكهربت كده واترعشت ف حطيت ايدي ع كتفها وقربتها ليا شوية وبعدين بقيت تاكلني تاني وانا امصمص صوابعها وشوية لحد ما حسيت انها دايخه وبدات تنام ع كتفي عرفت انها خلاص كده تعبت وعايزه ترتاح ف بقيت اقفش في بزازها وارجهم وهي نايمه ع كتفي ومغمضه في دنيا تانيه وروحت حاطط ايدي التانيه ع وراكها وبمشي ايدي عليها لحد ما قربت من كسها لقيتها اتكهربت تاني وقالتلي شيل ايدك ومسكت ايدي تشلها ف شيلت ايدي بعيد عن كسها حطتها عند ركبتها والي ميعرفش الركبه بتهيجهم فشخ لو عرفت تدعكها صح ف بقيت ادعك ركبتها وفخادها بس مطلعش عند كسها علشان متفقش وايدي التانيه بتدعك في بزازها شوية وشيلت ايدي مز فخادها وروحت عادل راسها وبدات اكل شفيفها وابوسها ايد بتدعك وشها وشفايفي بتاكل شفايفها لقيتها هاجت بقي وبدات تاكل شفايفي وطلعت لسانها تلعب مع لساني في اللحظه دي عرفت انها سلمت نفسها ف شيلت ايدي من ع بزازها ونزلت ادعك ضهرها وطيزها وبقيت امشي ايدي ع طيزها وبعدين روحت مدخل ايدي جوه الجيبه بتاعتها وهي هنا راحت شاهقه وانا روحت بايسها وبعدين فضلت العب في طيزها وادعكها وهي تبوس فيها كانت بتاكل شفايفي من كتير هيجنها وانا ايدي التاني بتدعك بزازها لحد ما النور اشتغل بتاع البريك ( الاستراحه ) واتعدلنا وهي قامت راحت الحمام ولسه في تكمله لو حابين والقصه عجبتكم اكمل
منه: كانت ٢٠ سنه وطولها ١٥٩ وجسمها مظبوط بطايه طيزها مليانه وخدود مليانه وبزازها كبيره وتشوفنا من لابسها هتتنطر وهي بيضه ودايما لبسها كله جيب وبولوزات.
اعرفكم بنفسي انا عبده في كلية هندسة دخلت كليه بعيده عني انا في الأساس من الشرقيه بس دخلت كليه في التجمع ف اضطريت اخد سكن في العبور اشترينا شقه في العبور وانا عايش لوحدي فيها قبل ما اخد السكن بقي فضلت كنت بنزل الجامعه والمشوار كبير من الشرقيه للتجمع ف اتعرفت ع واحده معايا محترمه علشان تساعدني بدل ما انزل كل يوم المشوار ده المهم فضلت شهر بتكلم انا وهي كل يوم ونذاكر سوا والحوار زاد وبقينا نحكي عن شخصيتنا ونتعرف اكتر وكده لحد ما اشترينا الشقه وعشت فيها بقيت انزل الجامعه وبقيت اشوفها كتير ونقعد نذاكر سوا في الجامعه وفي المكتبه ويحصل بينا تلامس وكده ف كان عادي وفي يوم بعد امتحان وحلينا كويس قولتلها تعالي اعزمك ع حاجه بعد الامتحان بمناسبة ان في سؤال هي شرحته ليا وجه فعلا وحليته ف فضلت مكسوفه وتقولي لا ومش هينفع بس بعد زن مني وافقت المهم خرجنا في مول في التسعين كلنا وقاعدين وكان في فيلم جديد نازل قولتلها تعالي ندخله برده مكنتش راضيه وتقولي مش معايا حق التذكره وكده مع العلم اني عازمها ومدفعتش حساب اي حاجه بس هي مانت حجه علشان متدخلش السينما المهم بعد زن وانا الي عازمك وكده دخلنا وجبنا فشار وقاعدين انا وهي وبقيت لما احط ايدي اخد فشار اتعد المس ايدها وبعدين لقيتها مره بتمد ايدها وتاكلني ف اتبسط وبالي قولت حلو اوي المهم هي بتاكلني بصوباعين الي ماسكين الفشار وانا بقيت احك صوابعها جوه بؤي وامشي شفيفي عليهم وانا بامل الفشار اول مره خسيتها اتكهربت كده واترعشت ف حطيت ايدي ع كتفها وقربتها ليا شوية وبعدين بقيت تاكلني تاني وانا امصمص صوابعها وشوية لحد ما حسيت انها دايخه وبدات تنام ع كتفي عرفت انها خلاص كده تعبت وعايزه ترتاح ف بقيت اقفش في بزازها وارجهم وهي نايمه ع كتفي ومغمضه في دنيا تانيه وروحت حاطط ايدي التانيه ع وراكها وبمشي ايدي عليها لحد ما قربت من كسها لقيتها اتكهربت تاني وقالتلي شيل ايدك ومسكت ايدي تشلها ف شيلت ايدي بعيد عن كسها حطتها عند ركبتها والي ميعرفش الركبه بتهيجهم فشخ لو عرفت تدعكها صح ف بقيت ادعك ركبتها وفخادها بس مطلعش عند كسها علشان متفقش وايدي التانيه بتدعك في بزازها شوية وشيلت ايدي مز فخادها وروحت عادل راسها وبدات اكل شفيفها وابوسها ايد بتدعك وشها وشفايفي بتاكل شفايفها لقيتها هاجت بقي وبدات تاكل شفايفي وطلعت لسانها تلعب مع لساني في اللحظه دي عرفت انها سلمت نفسها ف شيلت ايدي من ع بزازها ونزلت ادعك ضهرها وطيزها وبقيت امشي ايدي ع طيزها وبعدين روحت مدخل ايدي جوه الجيبه بتاعتها وهي هنا راحت شاهقه وانا روحت بايسها وبعدين فضلت العب في طيزها وادعكها وهي تبوس فيها كانت بتاكل شفايفي من كتير هيجنها وانا ايدي التاني بتدعك بزازها لحد ما النور اشتغل بتاع البريك ( الاستراحه ) واتعدلنا وهي قامت راحت الحمام ولسه في تكمله لو حابين والقصه عجبتكم اكمل
