الجزء الثاني
أنا حسن من السعوديه عمري38 .. بعد ناك محمود اختي واعجبه زبه لكبر حجمة عن زبي وكان احساس اختي بالنيك من زب محمود امتع ....جاء الان موعدي اني انيك اخت محمود كما تم بينا الاتفاق وانا اتمنت الجزء الاول من اتفاقنا باقي جزء الاخر عن طريق محمود فكنت كل يوم عند بغرفته ونتبادل ولكن كانت اسئلتي باستمرار عن اخته ومتى يحين لقائي ولكن كان محمود ينتظر فقط خروج اهله وتبقي اخته بالبيت وعدة ايام لم يخرجوا وكان محمود يصبرني بالتبادل بينا وعوده وحلفانه بانه فاتح اخته برغبتي ان انيكها وانها موافقة كما اخبرني لانه اخبره بان بيني وبينه اتفاق ووافقت ولم تبدي اعتراض وبعد قرابة عشرة جاء اليوم الذي كان يوم سعدي بخروج اهله وابقاء اخته بالمنزل لانيي انا وهو بغرفته واخته بغرفتها واهله واثقين بعدم خروجنا من المنزل وترك اخته وحدة المهم كنت في اشد شهوتي علما باننا تبادلنا عدة مرات ولكن عندما اقترب موعد نيكي لاخته كاني لم انيك قبل دقايق عدة مرات انا ومحمود وكنت في تمحني اسال محمود متى يخرجوا اهلك وهو يرد علي دقايق ويخرجوا وفعلا اخرجو وعندما محمود من ذاهبهم كلهم بالسيارة اغلق الباب وذهب لاخته واخبره بان تاتي الي بغرفته وما هي الا لحظات كانت سمر هذا اسمها واقفة عند الباب باستحياء وجمال بقميص نومه خفيف.وقصير اعلى ركبتها بقليل وبياضها اللامع وشعرها المسدل على كتفيها وابتسامتها الممزوجة بخجلها الرائع مع شوق اكيد برغبة جنسية لم اتمالك نفسي وكنت بالكلسون ونهضت من السرير وعندما رات زبي وضعت يديها على فمها من انبهرها الجميل وذهبت الى الباب ومسكت بيدها واقول ادخلى قالت. انت من اول فسخت قلت من ساعات وانا بالشكل هذا ووضعت على زبي وقلت امسكيه بيدك وتشعرين بحرارته ووضعت يدها وقالت بدلال ليه حار كثير قلت عشان واقف بجنب الدفاية اكيد بيكون خار فاتسمت وسحبتها بهدوء الى حضني ووضعت شفتي بشفتها ولم تستطيع ان تصمد اكثر بل طلب ان ننام على السرير لانها تشعر بدوخة ونمنا على السرير وخلعت ملابسها وعندما شعرت ببرد قالت انا بردانه ليه قلت غطي باللحاف لانك عرياته فاستغرب وبينت لي انها لم تشعر بخلع روبها وانا اخلعها المهم اخذت بحضني وضميتها ومصيت شفتها وكانت هي تذوب بسرعة وتصبح وكنها لبانة ببدك تشكلها كيما تريد وفعلا اانا امص شفتها واداعب نهديها قلبتها على بطنها ونمت فوقها وهي مغمضة عينها وبدات اضع على زبي من لعابي على زبي وبدات ادخله بطيزها واو كانت تتجاوب بالم واه تخرج منها بهدوء ومتعة وانا ادخله اكثر حتى دخلته كله ونمت فوقها واخذت انيكها وهي تتاوه بروعة واستماع وكانها في عالم اخر وريحة شعرها الجميل كان ايضا يزيد من نيكي لدرجة اني عندما اقتربت من انزال مني بطيزها اسرعت اكثر حتى انزلت مائي ونمت فوقها وكنت على استعداد لجولة اخرى .. وبينما انا مازلت على ظهرها لاخذ قسط من راحة ولكن كنت احركه بهدوء بطيزها وانا اسالها نفسي انيك مرة ثانية فجاوبتني بهز راسها بالموافقة وبدات احرك زبي بطيزها اسرعة واسرعت ولكن كما الجولة الثانية تكون اطول بعد مرات من الاولى ولكنها تكون الذ وامتع لانك لا تكون في حالة قلق مثل الاولى خوفا من ان تنزل بسرعة وانا انيكهادخل محمود فقال ماخلصت قلت شوية واخلص وكان يحدق باخته وانا انيكها واحسست بشعوره الذي انتابه مثلي عندما رايته وهو ينيك اختي وقد وضع يده على زبه يداعبه بل شهوة واستمتاعه بما يشاهده امامه وكان يقول لي هيا اخلص بسرعة عشان دوري انيك قبل اهلي لاياتون فقلت طيي واسرعت اكثر حتى انزلت واخرجت واقترب وكانت تريد النهوض فقال لها مابك قالت تعبت بروح غرفتي قال لحظة ابغي انيك بسرعة فتاففت بدلع وقالت هيا بسرعة تعبانه وناكها بسرعة وانزل ولكن كانت رائعة واستمرينا عدة مرات ولكن باوقات مختلفة ومتباعدة فترات اطول اكون من شهرين واكثر ممكن ولكننا كنا نتركها للظروف وتنبادل مستمر..ولكن الحياة لها حكمها تبعد حبايب واحبة اما غصب او برضاء..واتمنى ان تنال اعجابكم وتشيجعي لكتابة قصص اخرى لاني فعلا مررت بقصص وحكاية كثير وفعلا حقيفية وليس فيها اي تاليف ....واشكر متابعين وتعلقاتهم الرائعة
أنا حسن من السعوديه عمري38 .. بعد ناك محمود اختي واعجبه زبه لكبر حجمة عن زبي وكان احساس اختي بالنيك من زب محمود امتع ....جاء الان موعدي اني انيك اخت محمود كما تم بينا الاتفاق وانا اتمنت الجزء الاول من اتفاقنا باقي جزء الاخر عن طريق محمود فكنت كل يوم عند بغرفته ونتبادل ولكن كانت اسئلتي باستمرار عن اخته ومتى يحين لقائي ولكن كان محمود ينتظر فقط خروج اهله وتبقي اخته بالبيت وعدة ايام لم يخرجوا وكان محمود يصبرني بالتبادل بينا وعوده وحلفانه بانه فاتح اخته برغبتي ان انيكها وانها موافقة كما اخبرني لانه اخبره بان بيني وبينه اتفاق ووافقت ولم تبدي اعتراض وبعد قرابة عشرة جاء اليوم الذي كان يوم سعدي بخروج اهله وابقاء اخته بالمنزل لانيي انا وهو بغرفته واخته بغرفتها واهله واثقين بعدم خروجنا من المنزل وترك اخته وحدة المهم كنت في اشد شهوتي علما باننا تبادلنا عدة مرات ولكن عندما اقترب موعد نيكي لاخته كاني لم انيك قبل دقايق عدة مرات انا ومحمود وكنت في تمحني اسال محمود متى يخرجوا اهلك وهو يرد علي دقايق ويخرجوا وفعلا اخرجو وعندما محمود من ذاهبهم كلهم بالسيارة اغلق الباب وذهب لاخته واخبره بان تاتي الي بغرفته وما هي الا لحظات كانت سمر هذا اسمها واقفة عند الباب باستحياء وجمال بقميص نومه خفيف.وقصير اعلى ركبتها بقليل وبياضها اللامع وشعرها المسدل على كتفيها وابتسامتها الممزوجة بخجلها الرائع مع شوق اكيد برغبة جنسية لم اتمالك نفسي وكنت بالكلسون ونهضت من السرير وعندما رات زبي وضعت يديها على فمها من انبهرها الجميل وذهبت الى الباب ومسكت بيدها واقول ادخلى قالت. انت من اول فسخت قلت من ساعات وانا بالشكل هذا ووضعت على زبي وقلت امسكيه بيدك وتشعرين بحرارته ووضعت يدها وقالت بدلال ليه حار كثير قلت عشان واقف بجنب الدفاية اكيد بيكون خار فاتسمت وسحبتها بهدوء الى حضني ووضعت شفتي بشفتها ولم تستطيع ان تصمد اكثر بل طلب ان ننام على السرير لانها تشعر بدوخة ونمنا على السرير وخلعت ملابسها وعندما شعرت ببرد قالت انا بردانه ليه قلت غطي باللحاف لانك عرياته فاستغرب وبينت لي انها لم تشعر بخلع روبها وانا اخلعها المهم اخذت بحضني وضميتها ومصيت شفتها وكانت هي تذوب بسرعة وتصبح وكنها لبانة ببدك تشكلها كيما تريد وفعلا اانا امص شفتها واداعب نهديها قلبتها على بطنها ونمت فوقها وهي مغمضة عينها وبدات اضع على زبي من لعابي على زبي وبدات ادخله بطيزها واو كانت تتجاوب بالم واه تخرج منها بهدوء ومتعة وانا ادخله اكثر حتى دخلته كله ونمت فوقها واخذت انيكها وهي تتاوه بروعة واستماع وكانها في عالم اخر وريحة شعرها الجميل كان ايضا يزيد من نيكي لدرجة اني عندما اقتربت من انزال مني بطيزها اسرعت اكثر حتى انزلت مائي ونمت فوقها وكنت على استعداد لجولة اخرى .. وبينما انا مازلت على ظهرها لاخذ قسط من راحة ولكن كنت احركه بهدوء بطيزها وانا اسالها نفسي انيك مرة ثانية فجاوبتني بهز راسها بالموافقة وبدات احرك زبي بطيزها اسرعة واسرعت ولكن كما الجولة الثانية تكون اطول بعد مرات من الاولى ولكنها تكون الذ وامتع لانك لا تكون في حالة قلق مثل الاولى خوفا من ان تنزل بسرعة وانا انيكهادخل محمود فقال ماخلصت قلت شوية واخلص وكان يحدق باخته وانا انيكها واحسست بشعوره الذي انتابه مثلي عندما رايته وهو ينيك اختي وقد وضع يده على زبه يداعبه بل شهوة واستمتاعه بما يشاهده امامه وكان يقول لي هيا اخلص بسرعة عشان دوري انيك قبل اهلي لاياتون فقلت طيي واسرعت اكثر حتى انزلت واخرجت واقترب وكانت تريد النهوض فقال لها مابك قالت تعبت بروح غرفتي قال لحظة ابغي انيك بسرعة فتاففت بدلع وقالت هيا بسرعة تعبانه وناكها بسرعة وانزل ولكن كانت رائعة واستمرينا عدة مرات ولكن باوقات مختلفة ومتباعدة فترات اطول اكون من شهرين واكثر ممكن ولكننا كنا نتركها للظروف وتنبادل مستمر..ولكن الحياة لها حكمها تبعد حبايب واحبة اما غصب او برضاء..واتمنى ان تنال اعجابكم وتشيجعي لكتابة قصص اخرى لاني فعلا مررت بقصص وحكاية كثير وفعلا حقيفية وليس فيها اي تاليف ....واشكر متابعين وتعلقاتهم الرائعة
